![]() |
|
العيد فرح وسرور ،وتمام نعمة ،وإطعام طعام .
قال شيخ الإسلام : جمع الناس للطعام في العيدين وأيام التشريق سنة، وهو من شعائر الإسلام التي سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم عبدالملك القاسم |
|
عن عائشة رضي الله عنها قالت:
قال رسول الله ï·؛: من حوسب عذب ". قالت عائشة : فقلت : أوليس يقول الله تعالى : { فسوف يحاسب حسابا يسيرا } قالت : فقال : " إنما ذلك العرض، ولكن من نوقش الحساب يهلك ". رواه البخاري 103 |
الحياة الحقيقية في جنة الله وما بين عبادتك لله وانتقالك الى جنة الله بلاء وغصص والام فلا تذهب نفسك حسرات على سعادة تاخرت او جفاء احزنك او صديق صد عنك او حبيب استبدلك او عدو كاد لك فحياتك لله والسعادة هناك في جنة الله |
"وما يزالُ عبدي يتقرّب إليّ بالنوافل، حتى أُحِبَّهُ".
حديث شريف.. |
حتى تثمر في قلبك وحياتك لا حول ولا قوة الا بالله لا بد من استشعار معانيها وسؤال الله توفيق اللهج بها وتكرارها وانت واثق وموقن باالله وعظيم قدرته فيها فمن ادمن قولها فتح الله عليه من نعيمهاا |
من أقوال الإمام إبن القيّم: لا تفسد فرحتك بالقلق، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم، ولا تفسد نجاحك بالغرور، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس!
ولو تأملت في حالك لوجدت أنّ الله تعالى أعطاك نِعم دون أن تطلبها؛ فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة إلا ولك في المنع خيرًا |
قال القرطبي يرحم الله السلف الصالح فقد بالغوا في وصية كل ذي عقل راجح فقالوا مهما كنت لاعبا بشىء فاياك ان تلعب بدينك |
إذا كان الله قد سمى نفسه (توابا، غفارا، غفورا) بصيغ المبالغة، أي أنه لا يزال يتوب على العبد ويغفر له الذنب مرة بعد مرة..
• فأولى الناس بمغفرته المتكررة، وأقربهم منها: هو التواب الأواب كثير الرجوع إليه مرة بعد مرة. (رَّبُّكُم، أَعلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُم ، إِن تَكُونُوا صَـالِحِبنَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابين غَفُورا) |
قال تعالى ( قل هو الله أحد )
|
الساعة الآن 04:23 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية