. . . اذكريني عند ربك، إذا أفلت شمسي وبقيت أنتظر من يذكرني بصلاة صغيرة لا تنسي حين تقف أمامك العوارض أني كنت سأقف يقيناً بجوارك مهما كانت النتائج.. |
. . . بعض المرويات تأتيك بصورة أخرى عن حقيقتها ليس بقصد الناقل ربما التحوير لكنه نسي فينسج النواقص بما يظن أنه سيمضي عليه الأمر لا يُشترط أبداً أن الناقل كاذب ولو أنها حكاية عنه ربما كان الظن سيداً في الموقف لا تدققوا في خلفيات الحكاية المروية لنكتفي باللب، وباللهجة نقول عنها ( الزبدة ) وكفى الله المؤمنين القتال.. |
. . . تنهيدة القلق هاتيك نصبت موطن شتاتي.. |
. . . أما وماهو تالي فإنه أصعب لاتحزني على منعطفات الحياة هي فقط تعلمك للوقوف صامدة في وجه الغد... |
. . . ماذا كنت تعتقد ؟! هل يتغير الغد عن الأمس فالعقل هو ذاته والفكرة كما هي كيف يمكن أن يتغير المنظور والفحوى واحدة؟... |
. . . صدقني لستَ بحاجة لشيء أكثر من أن تفهم نفسك وتفهم ماذا تريد.. |
. . . لا تنتظر مني تقديم الاحترام وأنت لا تحترمك تغليفك للكلام وهو حامض النهج لا يتجاوزني والجروح قصاص.. |
. . . عندما تشهر ال (لا ) في وجه ما يعارض قناعتك فأنت شجاع.. |
. . . الأمر ليس لأنه ذات أهمية و لم يأتي الأمر أني كنت انتظر.. |
. . . كأن الله يعاقبني على مسحك إذ يظهر طيفك في كل مرة أنفث بها على نفسي بنسيانك.. |
. . . لكل من سَخِر من أوجاعي لك دعوة ماطرة عسى أن ترد عليك أضعافها بلا شماتة وعساها تتبارك اللهم آمين.. |
. . . هذه الأنا ، عريضة في صدرك يا صديقي.. |
. . . يا أسفي حين تكون أنت الباب الذي تأتي منه الرياح كيف سأغلقه واستريح.. |
. . . كان الحلم أن نقف بين يدي الله جنباً لجنب وحدث يا رفقيتي بعد أن كنت أظن أنه لن يكون انهينا الصلاة ثم غفى رأسك على كتفي لتقولي بحبور لا يخبأ (مو مصدقة) هكذا الله أراد وهكذا حدث.. |
. . . إن أردت أن تحب ستفعل وإن اردت أن تتصالح مع المواقف سيكون وإن قدمت الكره، ستكره حتى نفسك.. |
. . . ما اخترت الوقوف هذه واحدة الباقيات... - بشراك عن الشعارات لها فضل بعض الخطوات و - (اشتقنا).. |
. . . كنت هناك أشتت الغبار عن أثار مجلسك أنت لم تعد و هو استوحش حتى نام طويلاً يقول: لن أستفيق و إن حضر.. |
. . . حقير أن تفعلها حين أخاطبك ثم أدرك أني أخاطب أخر قرر ماذا يجدر بي أن أفعل.. |
. . . أنت مثل أي نقطة أضعها نهاية السطر ثم أبدأ صفحة جديدة.. |
. . . صدقني أنا لا أتخلى عن الذي يحبه قلبي إلا في حالة؛ عندما أشعر أن المكان لم يكن لائقاً بي دائماً أضع نفسي أولاً ثم الشي الذي أحبه.. |
. . . ما حاجتي لك في النور إن لم أجدك في العتمة؟!!.. |
. . . سأطيق منعي عن حبك ولن أطيق غيابك أحدى الكفتين تعلو أنا في الخيار أن أطيق غيابك.. |
. . . كل مافي الأمر أنك لم تُحافظ على قلبي ، واستعدته.. |
. . . سيأتي يوم و سأكفر عن كل ظن حسن كان فيك.. |
ذات يوم وعلى حين غِرة مسكينة تصادفت مع ذنبك ثم ابليت حسناً حتى استقمت.. |
. . . ما يعني له لا يتوافق مع الذي أراه لا الليل هادئ كعينيه ولا الصبح صاخب كصوته فالليل مضمخ بألف فكرة وتخطيط والصبح فتح لأمل وانجاز جديد هكذا في قاموسي الصبح والليل اختلف عنه و عنك وعنها وهذا لا يجعلني أختلف معكم كأشخاص ولو آمنت بالرؤى الخاصة بي.. |
. . . وإني ارى في الحب بأنه شيء وليس لأنه نكرة يُقال عنه شيء لكنه شعور لا يُكتب ولا يوصف يهبط في القلب كارتداد الطرف.. |
الظاهر ( لا أريد رؤيتك مجدداً ) ومن داخله ( اللهم اجعله يعود).. فعلتها ذات مرة وندمت حين تُقبلت صلواتي.. |
. . . بين الحنايا أمنية لا تتراجع عن أن تكون سوى معنى وحيد و لو اختلفت مرادفاتها في كل مرة ((ليتني لم أشهده في حياتي)).. |
. . . مازلت التجئ لصوتك كلما لوت ذراعي الأيام.. |
. . . لن يأتي المساء بأكثر من حصد خيبات الصباح .. |
. . . مهما عادتك نتائج اختياراتك تحملها كاملة بلا تشكي فالطريق كان عائد لترجيحك على أنه الأفضل بالنسبة لك.. |
. . . ايقنت أن السلام الداخلي مع النفس أساس للسلام العام مع المحيط و لا يوجد عدو للانسان أكثر من نفسه وتفكيره.. |
. . . ان طال انتظارك حتماً ستمل حتى عبق البريد السابق تقول معلمتي مكان ادرتي ظهرك له إجباراً أو اختياراً إياك والعودة (ارمي وراك طبق بيض وامشي) والله لا أجدني أفعل الآن إلا ما علمتني اياه.. |
. . . صدقني ياصديقي أن نصف أصوات الظنون لا يمكن أن تكون إلا وقائع.. |
يارب كم ثقلت على أكتافي الوسيعة وضاقت في محاجري مظلمة صغيرة وكم شاكسني إفصاحاً ما استحال من الأماني وعاندتها أمالي عالية الاستبصار الكبيرة لهجت بــ يارب تطمئن العمق المضطرب فيا إله حزني المضاعف وإله فرحي حين تأمره بأن يكون علمت دبيب النملة عن صوتي المبحوح انكساراً وقدرت لي الخير الذي لا أبصره ولن أعرفه قدّر لي ولكل من طاشت عينه هنا السعادة كما تشاء الأنفس وأكثر يارب ... |
. . . يا الله إنك الضوء في عتمة هذه الحياة.. |
. . . القاعدة تقول: كل شخص يتحمل نتائج قراراته.. |
. . . و لعلك تنام الليلة على أمر قد شربت اليأس في حقه ليوقظك الله فرحاً على أضواء انفراجه... |
لا تجعلوا أساس تعاملاتكم الشفقة وإنما الضمير . . . صباح الانصاف.. |
الساعة الآن 05:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية