. . . الميلاد قد يُنسى إذا ما كان سيئاً وأنت كذلك أنا أضحيت أنساك تماماً نقطة الختام.. شكراً لك. |
. . . ما زلت أحلم بالتمدد على ظهر سحابة وتظلني أخرى.. |
. . . لا يزعجني أبداً نعت فيلسوفة أو ( تحب تتفلسف ) الفلسفة تعني أن رأٍسي ليس بوعاء فارغ وإنما ممتلئ بالفكر والمنطق.. |
. . . كنت أفكر وأنا سيدة صغيرة كلما تسلقت شرفة النوم متى أصل الى السحابة واستلقي هناك قريب من المطر و عندما كبرت أدركت حجم الخداع الذي تلقيته من الرسوم و أن السحابة ليست سوا بخار تبخرت معه أحلامي الصغيرة جداً.. |
. . . أحمل على ظهري البقية من جراحك و جراحي منك و من فوهات الحياة تتسابق أنت و الدنيا من سيوجعني أولاً ثم أكون الرقم الأخير في ترتيبك للأولوية و ( يلا عادي ) |
.
. في كل مرة أتشبث برأيي كما لو أنه سبيل النجاة الوحيد أرفض الانسلاخ بإصرار لا تهز أركانه محاولات الإقناع و العدول عن منطقه ألم نخلق فُرادى؟!... |
. . . هذا اللقاء، لم أعد أراه كما يقوله هو يستحيل للعدم من أهم أسباب حدوثه (الشعور) لا أحس بتلك الفراشات في معدتي كما كان يحضر سابقاً إن كان حاضراً أو غائباً أضحى الأمر سيان فُقدت اللهفة فُقد الوسط النقي فُقدت قبل كل ذلك أنا إلى أن أعود علّ شيئاً سابقاً يعود ولا أظنه سيحين.. |
. . . بين البينات خط رفيع تمضية دون معرفة إلى أي عارض ستجدك تنتمي بعد شوط لا بأس به ستراك في متجه كنت لن ترتضيه إلا استحالة لكن الكفة كانت تميل قبل اشراقة ناظريك.. |
. . . شكراً عظيمة للعين التي شاهدت انزلاق الياء وتأخر التاء بقدر تحور المعنى الذي حدث ممتنة.. |
. . . اعلم عنك أنك شجاع إذا استطعت أن تقول لا ممتلئة أمام ما لا تستطيع رفضه في خافبتك.. |
. . . في لحظة ما خشيت احتراق فقده مضيت إليه بلا هداية أتخبط بين أن أصل أو يسبقني إليه التلاشي كأني سأمنع شيئاً أن أكون حاضرة إلا أن يضيع إلا أن يضيع.. |
. . . في اللحظة التي تعتزم فيها فعل التغيير ستكتشف أنه فاتك الكثير حيث أنه تأخر الوقت إلا أنه لم ينتهي شيء بعد تمسك بأخر ورقة قبل أن يقتلعها الخريف.. |
.
. . ما زلت أحاول التقدم وتخطفني كلاليب الدنيا للخلف بلا شعور.. |
. . . بربكم لا تهجروا القافلة من بعدكم هي لا تكف عن البكاء.. |
. . . كم مقدار الدمع الذي سأجمعه هذه الجمعة يا أمي؟.. |
أزفر ضيقاً حين اقرأ بعض المكتوبات المنشورة . . . لافتة: ليس كل ما يُكتب أو يأتي في الخاطر أو يحدث في الحياة الخاصة قابل للنشر.. |
. . . انقضى نصف المشوار تلافيت لهاثي حتى لا يبدو مع قطرات خوفي بدأت المرحلة الأصعب منذ اللحظة كيف أزيح عقبة الطريق الطويل.. |
صمّ الضجيج ما تبقى بي من هدوء أفقدني في كل يوم أكثر من السابق حتى أني أضحيت أشتاق إلي بالأمس عن اليوم والحال مع الغد مشابه لليوم والأمس وهكذا أقف أمام عاصفة أعض على أسناني للثبات أكثر إلا أنها لم تعد تحتمل.. . . . بلا نقطة نهاية |
. . . شكراً لهذا السؤال أيها البعيد هناك في السماء السؤال سهل جداً إلا أن الجواب يطول، ليبقى بلاجواب.. |
. . . http://a.up-00.com/2018/02/15179614515821.jpg متوقفة تماماً كما لم يحدث سابقاً و لا أريد ربما أعود، من يعلم؟ |
نُفث في وجهي ما يكفي من سموم البُعد و ما عادت هناك قوة استنصرها من أجل الثبات إذا طغت كفة الفراغ هبت نسمة وأخذتني هنا و إذا ما كانت الأخرى جرتني لعالمها مرغمة صديقتي وأنتِ كذلك كما لم يسبق أن ذكرت كل الود لطُهرك.. |
. . . ليست كل الوعود كظمان آمان روحي فمعظم الوعود كاذبة أو أن النفاق يسير لهذا الحد.. |
لا تحكي لي قصة وكأنك مصب اهتمام العالم إنك عدد ربما لن يتأثر هذا الكون إن تلاشيت لن تحزن الأوراق لن تهدأ الرياح لن يسقط المطر لن ولن ولن أنت حجم لا يجوز لك أن تعظمه وكأنه كل شيء ربما تكون أصغر من صفر في صفحة ما في عين ما كن أنت فقط والمحيط هو من يعظمك ويحجمك بحقيقتك.. عش حكايتك كما هي بوزنها الطبيعي وإلا سيدهسك مازاد عن قامتك .. |
أردت أن أقول عما قالته أمي: لا تجعلي عودك يمتد لقامة أعلى منك ستعود يدك خاوية وجذعك ممزع قفي قدر استطاعتك وحسب لا يكلف الله نفساً إلا وسعها.. |
. .. ان طال انتظارك حتماً ستمل حتى عبق البريد السابق تقول معلمتي مكان ادرتي ظهرك له إجباراً أو اختياراً إياك والعودة (ارمي وراك طبق بيض وامشي) والله لا أجدني أفعل الآن إلا ما علمتني اياه.. |
حاولت ابتلاع بعض الأحداث و لم أفلح هذا صوت التضجر منها.. . . . استقلال عمق أفكار الأخرين ولو أنها بلون هادئ بسيط يشكل عيب كبير على سادة الفكر تقديمك وتبجيلك لفكرة حمقاء ساذجة لا جديد من جدواها لأنها تصدر من صديق أو مشهور أو ما إلى ذلك عيب أكبر وأكبر ألبسوا كل فكرة حجمها بعيداً عن إسم مصوغها بلا زيادة ولا نقصان هذا هو ما يليق بسادة الفكر أما دونه فهو خزي على كل حرف قد كُتِب أو قُرئ (بطلوا رقص عالنشاز).. |
. . . كدت أقسم على أنها تحبني أكثر مما هو ساكن صدري حتى الحين الذي قالت أنها مُتعبه انقبض صدري فزعاً وانهمر دمعي بلا شعور استغفر لله عن قسمي أنا أكثر أنا أكثر.. |
هل سقطت قيمة الكتاب سيتبع..بعد الذي فعلوه زعماً بأنه معرضه؟ أكثر ماكان يثير دهشتي أن أركان المعرض كأنها جنادرية لا يوجد فارق كبير في التوقيت بين الجنادرية ومعرض الكتاب إلا أن اركانه رائجة برائحة الكتب والرقص هل يا ترى اصبحنا مجتمع يهتم بالرقص وألوان الطبل لدرجة أنه لا يمكن الاهتمام باجتماع امة الكتاب إلا وجواره تجمع راقص هل هذا ما يُعد ثقافة واحترام للكتاب؟ أين هيبة الكتاب وقيمة ما دون من فكر وجهد الكُتاب والعلم هل يكون بجوار إطارات الطبل أم أنه تتويجه كان بهذا الشكل؟ |
, , , و إني ولله راغبة عن كل حديث أحتاج للصمت و الصمت فقط |
عزمت لكن ما فعلت . . أخاطبني سؤالاً ياترى ما يرون أنه حافز تراه نفسي قيد عن الانطلاق؟؟ لا أكف عن التلفظ بنياتي المعنونة بأماني صغيرة ولا يكفون عن وضع الرسن من جديد ونسيت أني ابتدع فسقطت في ألف أعمالي متى أقف؟؟. |
. . . كأني لن أرى الياء و يا حزني علي؟؟؟ |
.
. . لست صالحة كما يُظن و لا مثالية كما يُقال لا أشبه حصة في عروس المطر ولا تغريني صورتي أن أشبهها في عين أسماء وقائمة أمنيتي بتوأم كأسامة. لي من الخطا ما يجعلني أصحح مساري (أخذ الدرس) وضمير يؤذيني كلما انزلقت في متاهة جديدة (قصداً) كفو عن جعلي بيضاء بلا رتوش سوداء لا توجد دنيا كهذه. |
. . . إذا أردتم إزالة الأشواق أو خنقي بملعقة ماء أو سكب سيل من الشتائم بلا ضرر ولا خوف أتقبل السماع.. |
. . . لا أتراجع عن أيدي قد امتدت لتمسك بيدي إلا أن بعضها بعيدة جداً ويدي لا تقوى أن تطول لهذا الحد .. |
. . . إلى الاتصالات المؤجلة والواجبات الاجتماعية التي لا تنتهي الواقفة في قائمة الانتظار حتى فوات وقتها وإلى صندوق العتاب الممتلئ (تعبت) ليبقى كل شيء كما هو ولا أريد عند دوران الأيام مقابل لن أقدم ولا أنتظر جوابه (وبس).. |
. ... . لن اختلق الظرف حتى أكون بريئة أمام ذنب يراه النفاق الاجتماعي ولا أرى له ضرورة إذا كان هناك ما يجب علي فعله أفعل وهناك ما يلزم أن أقدمه لن أتأخر في الحين المناسب والوقت الذي يناسبني لن أقبل أن أسحق تحت وطأة الكذب من أجل تلميع النفاق ولذا فقط إذا اعتذرت عن شيء ما هذا لا يعني أني اختلق الظرف للعذر إنما أكشف شيء من ورق الحقيقة الذي سأبقي تمامه في جعبتي |
معلقة بين هاويتين ليتني تقدمت ووقعت وانقضي أو تراجعت ووقعت أيضاً وانتهى عاجزة اختصاراً لكلية الحال لا استطيع الشعور بأكثر من وجع ينخر في صدري ليته يُترجم بأي طاقة كله عصي ((ما الذي سيتغير ان قلت أني لست بخير)).. أنهزم أكثر. يالا خسارة قلبي فيه ويالا كثرة انهزاماتي بسببك نقطة |
. . . كل انسان يستحق أن يأخذ الفرص التي من حقه كاملة ماذا وإذا نفذت كل الفُرص؟ هل من بائع للصبر إني سأبتاع كما لم يفعل أحد من قبلي.. |
. . . ذاك الصغير اكتفى امتلاءً بما يؤلمه رباه إني وضعته في أمانتك وإني أؤمن أن ودائعك لا تضيع.. |
.
. . أخيط رقعة ثباتي بمغزل هش القوام لا تكاد تهب على أطرافه نفثة إلا وتناثرت أجزائها من جديد أبحث عن تفاصيل الخطأ في ساحة لا يوجد فيها من يعود إليه و يتسببه أخبروني عن هذا الإسم قد قُيد في تلك الصحف و أتممت أخر الحلقات شمس (سيبي عنك المثالية إللي يغلط يتحمل النتائج) هل التماس العذر وجهه الأخر مثالية؟ |
الساعة الآن 10:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية