![]() |
ايقونة الوجد على شفتيها
أنّةٌ خفية تُصيبُني بالهذيان ../ |
الحزنُ يتشكّلُ في صوتِها
وتخبو الأمنيات في عينيها الفاتنة ! تتجرأ على آلامِها ب اللامبالاة وتنتهكُ حُرمة واقعها ب الهزلِ والضحك ...’ أنثى نادرة ؛ |
في صدرِها قلائدُ الشوقِ دمعاتٍ تائهة
تستبدُّ بكل اللمسِ والهمس حتى تنفيه ! اجرام ؛ |
وثارت حفيظتها
تزعزعت روحها قلِقت ! سِرُّها كُشِف وهمسُها صار صراخاً الكذبُ طبيعتها والحلفُ وسيلتها وهاهي تتخبَّطُ بين عُذرٍ سقيم وتحدٍ أثيم . فتلك الصديقة أغوتها باقتِحام المجهول وفكِّ الحصار ! ألهمتها الطريق ولكنها تركت لم تُسعِفها بمخرجٍ عند الشعورِ بالخطر ..’ يالها من صداقة (مُدَمِّرة) ؛ .. احدهم طلب التعبير عن مشكلته فهي له .. |
عندما هممتُ بالنقرِ على الأوتار
تساقطت الأنغام بهدوء ’ |
عند البكاء يصحو الضمير
وتُكتشف الأسباب ’ |
عادت الحقيبة فارغة !
والأشياء التي كانت بها لم تكن سوى فراشات فعند فتحِها فجأةً طارت الفراشات .’ |
على أنغامِ القانون
كان المجرمُ باكياً يصرخ في سجّانهِ بريء بريء ..~ |
عجوزٌ من الصحراءِ
ترى نجماً راحلاً فتبكي وتقول: كان مُنيراً، ممتعاً ودليلاً لنا عند التيه .’ |
.. ودي ’
|
الصمت علامة مميزة للسكون !
...... / |
ومن ينتظر هذا التعرّي عند اللامبالاة
من ينتظر هذا التعالي من قلبٍ لايعرف الكذب ! كانت فضولاً ينتظر اللحظة يتصيّد الفُرصة . ولكن الفضول انتهى بها إلى شعورٍ دامي، موحش حد الألم .’ |
هي ك غيرها من النساءِ تحلُم !
تتعالى، تغضب، تكذب، تصدق، تبكي، تضحك، تحزن وتشعر لكنها تتميزُ بالكبرياء عنوانها الكتمان وموضوعها ........... قيدٌ في دفتر التجربة ! تجربة الوحدة تجربة البكاء تجربة النسيان تجربة الحياة الأخرى من عوالم الضوء . هي تراني ذلك الشخص الذي يفتنُ عقلها يسكن أجزاءها يراها بهدوء فتزداد كرها وحقداً ولعنا لأني هكذا ../ |
تثقُ بي ك عينيها الفاتنة
ولكنها لاتثقُ عند رؤيتي بعينيها الدامعة ! تدعو الله أن يُخلِّصَها من طيفي الجاثم على صدرها لا لكي يرحل ويبتعد عنها بل ليكون بداخلها إلى الأبد ../ لئيمة ’ |
تستَرِدُّني بعد الفِراق
لتهمس لي أنا لستُ هي أنا أنا هي من كنتُ أختبيءُ خلف قناعها .../ هي كانت وسيلتي فقط ! كانت طريقي وكانت محاولتي لسرقتك من جديد .’ |
قبل رحيلي بهنيهات نطقت والدمعُ يترقرقُ في مقلتيها
باعترافٍ قديم قديم ! ثم بكت .....~ وكنت ابتسم بهدوء فمتعتي ليست بهذا الدفء الذي تهادى بها وليست بهذا الصدق النادم !! لكنها فرصتي لأرى أنوثتَها الطاغية وهي تنثر الدمع على خدّيها النديين فرصتي لأحفظ كل شيء لاحتفِظَ بكل التفاصيل التي جاءت في لحظة البكاء ! فرصتي النادرة والثمينة وهديتي الأخيرة لأرسُمَها من جديد ...~ |
صباح طيب لكل من يقرأني !
ويُهديني قبلة الصباح ووردة الأشواق وباقة امتنان لكل صادقٍ في شعوره ويتمنى لو كنت مستمعاً أو شاعراً بهِ أو ناظراً إليه أو يتمنى لو يستطيع ان يخبرني بذلك .’ باقة ورد ؛ |
نسيان يستولي على بعضي المُدرك
كي أنشغلَ عن تُرَّهات الشعور ..’ |
لاتكن إلا أنت !
فالحياة قصيرة جداً لاتستحق أن تحياها مزيّفاً، مُضطرباً وخجِلاً منك . |
البؤس: هو أن تعرف أكثر مما ينبغي
عن شخصٍ لايريد لك ذلك ..! لاتفعل ابتعد أجمل لك ..’ |
التعاسة: تعني أن تحتفظ بما تريد قوله
في داخلك دون أن تخبرَ به أو تعترف به لمن تريد ! |
تستديرُ الحقيقة عند طرحها للنقاش
لتذهبَ إلى أرض الشك والأوهام ..~ سلِّم بها فقط . |
البارعون في اتقان الكذب
أشخاص ليست لديهم ثقة ! إنهم قلِقون، خائفون ومتشائمون ..’ |
القراءة: معنى آخر من معاني الحياة
ووجهٌ آخر ولن تدرك معناها أو ترى وجهها بغيرها ..~ |
الغيور: هي أنثى صالحة للحياة
فهي كالشمعة لن تضيء حتى تحترق ! ولاتزال حيةٌ تُرزق ..~ |
يستجدون الآه في اباريقَ من عسى
وأكوابٍ من ليت . يتمالؤون على الوهمِ بالشرود ’ |
ذاتُ التردُّدِ والصخب
ك خيبةٍ تلفُّ المعاني .. ضباب ! لم تُرى لم تُحسْ لأنها فراغٌ يسلبُ الأحداق . |
الصدفة: كفٌ تمتدُّ لمصافحتِكَ فجأةً
إذا لم تُسرِع بمدِّ كفِّك ! تركتك لتمتدَّ لغيرك . |
الوجل: فكرةٌ تتعملق بداخلك
وتنمو لتصبحَ هاجساً يُعيقُكَ عن التقدُّمِ والشعور بالحياة. |
الحيرة المُترددة في صدرك
هي ذاتها الدهشة التي لم تتخيلها أو الصدمة التي لم تتقبلها . |
... صباح الورد
مايُكتب هنا في غالبهِ يُكتب بالتزامن مع حسابي في تويتر لذلك جرى التنويه . ودي .’ |
الثقة بناءٌ متين في وجهِ العواصف والفيضانات
ومرن في وجهِ الزلازل !! الثقة فقط وليس الحب أو الأخوة فبغيرها تُغتال كل العلاقات ../ |
منطقة الشعور
منطقة مُحرّمةٌ وخطِرة لاتقترب منها فضولاً أو مُزاحاً أو حتى للتنزُّهِ بجوارها ...~ |
لابأس !
علمتُ الحقيقة مُبكِّراً لكني تجاهلتُ الحديث عنها رغبةً في الاستماع لها منك . |
أردتُ اعترافك !
لكنك بخِلتَ، جهلتَ واستغنيت فهل ستتمنى أن تجدني ثانية لتخبرَني ..؟ |
الصباح حالة من حالات التباهي بالحياة
وفرصة لمعانقة اشعة الشمس الوهي بصحبة النسيم .’ |
فائدة : الكاتب ليس بالضرورة يُعبِّر عن ذاته عندما يكتب !
لأن الكاتب ليس محدوداً بظرف أو واقع أو حتى فكرة ما بل هو يكتب عن نفسه أو عن فكرة خطرت له أو موقف حصل له أو موقف حصل أمامه أو سمع به أو فكرة قرأها أو صورة أثرت به أو أو أو أو ..... هو لايخاطب نفسه أو يُعبّر عنها دائما بل يتجول في دنيا الخيال ودنيا الواقع ويُعبّر بما يخطر له ...../ |
الحنية تعبير صادق
من حضنٍ تسكنهُ الاشواق الدافئة ! |
فائدة صباحية :
- يُقال أن في تركيا (في محلات الخضروات) هناك مُنتج (لبن حمير) طبعاً للبيع ! وهو للشرب ...../ - والشيء بالشيء يُذكر أن كليوباترا (ملكة مصرية) كانت تستحم يومياً بلبن الحمير !! والنساء أعرف بالاسباب الداعية لذلك . - أيضاً هناك عادة في الهند عند الهندوس (كفار عبدة اوثان) وهي أن العروس تستحم باللبن !! ولكن هو لبن حمير أو بقر العالم الله !! فتأمل حال البشر . فهل ستشرب أم ستستحم !!؟ |
بيني وبين النوم علاقة مودة وثقة مُتبادلة
واحترام عظيم ../ له ودي ’ ثم باقة ورد .’ |
الساعة الآن 02:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية