وابتغيتك..
كأنك الوحيد الذي يلازم ظلي.. كأنك الوجهة التي أولى قلبي جهة قبلتها.. كأنك الزهد في قلب راهبة تعبدت خطاك. كأنك القضية التي ستنتصر..

ابتغيتك
ولم أكن أريد بعد ذلك شيئا يردم هذا الصدع الذي خلقه الفراغ..

كيف هي حكايات المرجفين؟
هل ظللتك من إعياء أم هل جاورت مدن الغي؟

سنون من الانتظار.
والبيدر شحيح والتلاقح عليل
وعباءة الترقب مزقت

ثمّة أوجاعٌ خلِقت من ضلع إبليس ، التعوذ منها لا يؤثر !

تحنن..
هذا الليل هائج شجع يريد أن يلتهم سويعات الجذل.. يجندل سياطه في حرم الحزن.. يميط كل لثام الهوي

( الموت ليس مخيفا.. هذه الحياة أشد رعبا) *

من الوجل
أن أفقدك بعدما وجدتك.
وان أجدك فأفقدك.
كيف أحرر نفسا قيدت بك؟
كيف السبيل يا ابن أم قلبي؟

الله يعدي الحجر على خير.
الروح وصلت أوج القنوط والسأم

ثقل كل العالم الآن أعيشه

يا رب.
رحمتك الواسعة وحنانيك
امنح هذا القلب السلام وخفف وطأ جراحه

إنما أبث شكواي وحزني لله

الانتظار
ذلك الرجل المستبد الذي لا يقهر ولا يستكين عن فتق الجراحات و هز الخوالج

علمني كيف نمضي مع الصبر دون تأفف؟

كان من الممكن أن أتسلق على وجهك الرؤوم وأتفحص ذلك الشوق الذي ينبعث منه رائحة سكرية منتشية.. غير أن المسافات غادرة

لعل الذي أبطأ عني خير لي لعلمك بعاقبة الأمور
يا رب من ذا يلوذ إليك وترده خائبا

بشارة فرح يا رب و أيام تطفيء لهيب الصبر

استجب استجب يا رب

أ يا عم..

سأصنع لك اليوم ابتسامة تشبه حكاية اللطف في حديثك
تشبه بيض الايام.. سأصنعها بالحب حتى وإن كانت النهاية قاصمة

تبقى يومان من الصبر وأتجرع اما جدلا او أسى وحسرة

كانت أيام صعبة جدا.
نالت مني واجتثت روحي من مقابر الوجع..
أخذت كل الراحة وتركت لي التجاسر على الوقت

هو / أيقنت أن السعادة لم تحفل لنا
أنا / ثق أني لن ايأس وإن يأست منها..

أي رب..

كيف السبيل إلى وصاله وقد تناء؟ كيف البقاء على قيد الحياة وقد أفنى الحياة؟

وداعا




يا شهر الخير والعطاء.. كنا وما زلنا نقول تمهل

في امان الوتر المنحور والسكب المقطوع و الأمنيات التي تقرفصت على نفسها لتختبيء من ظلمة حيكت تحت عباءة البعد

وبعدين مع النوم القليل.. :(

الساعة الآن الثامنة إلا دقيقة .

وصلتني منك رِسَالةٌ نَهِمة ، لفَّت حول عقلي سرابيلَ الحيرة ، !!

ممتنة للزائر الأوحد الذي ما زالَ يُراقِبُ ظِلي هُنا .!!

ذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1)

وأنجزتها :)
اتمنى أن تعجبه.


كل عام وانتم بخير آل قصائد.

قالها وكانت أشبه برصاصة لا تحاذر من تصيب.

لم يكن العيد بهذه الرتابة.
خاليا منك ومن كل فرح قد يتصدق به على عشيقة أحبتك ذات يوم وما تزال.

هذا العيد يحمل في أنفاسه شهقة ألم.. يفترس الرخاء.. يتلف الاعصاب.. يجلب الحزن و يقتل الضحكة الولهى معك..

كم مرة سأتفاسم الأعياد دونك.. وكم يتوجب على قلب مني أن يتحمل هذا العبء.. وكم من عين عليها أن تبيض كيعقوب حتى تأتي.

هذه اللحظة..
اقلب الصور، أمتلأ بك، اتوجس رجفة ألا تأتي.. أحاول التمسك بك قدر الإمكان أنت تدرك تماما أنها ذكزيات تختزل بداخلها معنى سام...

قد أموت آلاف المرات وانا على رصيف الانتظار.. الا اني ما زلت اترقب بارقة أمل

تعب الكلام مني ََ يفر من مرتزقة مثلي.. تعاين لحظة السقوط بشراهة. تريد أن تحنط بحنوط الأموات... تتعبها الليالي المظلمات.. تحمل في شرها شياطين التمرد

كيف حالك؟

لا أعلم.. لكنه حتما.. لم بعد هناك حال يرفع..
كل الأحوال منصوبة على مقصلة التهم

حوراء..
الصغيرة ذات ال خمس أعوام..
سلام على براءتك التي دفنت قبل أن تبزغ..
صبر الله قلب فاقديك..

وإني لمن التائقين إليك

رحمك الله..

متعبة يا رب.
جرعة من حنانك ورأفتك و فيض سكينتك.

يومان متواصلان دون نوم أو غفوة.
قد يقتلك معنى ألا تذوق فكرة الإبتعاد عن الحياة والاتجاه للحلم.

مجردة، احيك من العدم خيط هروب، انغمس في اللامبالاة، اتحملق كيفما ابتغيت، لا يسد هذا الطيش سواك.

يصادف أن يأتي الصباح دونك وهذا ما لا أطيقه

من يهبني عينيه لانام؟

‏بدأتِ من الغيب وانتهيتِ إلى كلماتي ، وتركتِ المواعيد لتجيء بك صدفة ما ناحية عمري ..
تضاءل نجمٌ في مكان بعيد فلمع اسمك في مرآي ،
وذهبت الأيام للبشر ووحدها الأعياد جاءت على هيئتك ..
عيدي ،
وروح كلماتي ،
الأرض متأججة ومعزولة ،
والذهابات مغلقة في وجوه العشاق ،
لكن الحب لا يعرف العزل
أحبك ،
منذ العيد الأول ،
أحبك
حتى تغيب شموس الأعياد التي تجمعنا .

عيدٌ سعيد .. وكل عام وروحك قبلة الأفراح والمسرات .

*كل عام وأنتِ لقلبي خير*


رسالة أوقدت في الشفتين ابتسامة

سعيدة جدا..
ببساطة استطعت النوم بعد معاناة.
اللهم لك الحمد لله..

الناس المتلونة كالحرباء مكانهم في سلة المهملات.

في مدائن الغيهب ثمة سارق ينهب السكينة
وثمة وطن يتصافح الفراق.
وبين الثمتين فجوة ونكبة وقاتل مأجور