![]() |
اسأل الذي سجدت له الجباه .. وترطبت بكلماته الشفاه ..
وتجلى سبحانه في علاه ....وأجاب في هذا اليوم من دعاه .. ان يسعدكم في هذه الحياة و يمنحكم الجنة ورضاه .. جمعة مباركة .. · الهي .. انه يوم كريم .. فارحم احبتي .. واشملهم بعفوك وارزقهم جنتك .. جمعة مباركة · أسال الله الذي فلق صبح هذا اليوم .. أن يختصكم بكل خير .. ويصرف عنكم كل شر .. وان يقر عينكم .. ويسر قلبكم ..ويفرح نفسكم .. ويثلج صدوركم .. ويحقق امالكم .. ويجعل التوفيق حليفكم ..والفلاح طريقكم .... جمعة مباركة... |
طرح فى غاية الروعه يـعطيك العافيه لماتاتى به لنستفيد |
هاهي الأيام قد مضت و يوم الجمعة فيها قد أتى و وقت الدعاء قد دنى فأكثر منه لك و لنا ..</b></i> |
اللهم اني اسالك بعدد من سجد لك في حرمك المكرم من يوم خلقت الدنيا الى يوم القيامه
ان تعافي قاريء هذا الدعاء وان تحفظه واسرته واحبته وان تبارك عمله وتسعد قلبه وان تفرج كربته وتيسر امره وان تغفر ذنبه وان تبارك سائر ايامه |
|
2- تضمنه لصلاة الجمعة التي هي من آكد فروض الإسلام ومن أعظم مجامع المسلمين، ومن تركها تهاونًا ختم الله على قلبه قال -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمْ الْجُمُعَاتِ أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنْ الْغَافِلِينَ) [مسلم عن أبي هريرة].
|
فيها ساعة يستجاب فيها الدعاء، فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: (فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ قَائِمٌ يُصَلِّي فَسَأَلَ اللَّهَ خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ) [البخاري]. قال ابن القيم بعد أن ذكر الاختلاف في تعيين هذه الساعة: «وأرجح هذه الأقوال قولان تضمنتها الأحاديث الثابتة: القول الأول: أنها من جلوس الإمام إلى انقضاء الصلاة، لحديث ابن عمر أن النبي –صلى الله عليه وسلم-قال: (هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلَاةُ) [مسلم]. القول الثاني: أنها بعد العصر، وهذا أرجح القولين» [زاد المعاد:1/390،389].
|
اللهم اني اسالك بعدد من سجد لك في حرمك المكرم من يوم خلقت الدنيا الى يوم القيامه ان تعافي قاريء هذا الدعاء وان تحفظه واسرته واحبته وان تبارك عمله وتسعد قلبه وان تفرج كربته وتيسر امره وان تغفر ذنبه وان تبارك سائر ايامه |
حكم مقولة جمعة مباركة وجواب آخر للشيخ عبدالرحمن السحيم : لا أعلم أن التهنئة بيوم الجمعة ثبتت عن الصحابة الكرام رضي الله عنهم . وقد يدخل في عموم التهنئة بالعيد ، وذلك لأن الجمعة عيد الأسبوع ، لقوله عليه الصلاة والسلام : إن هذا يومُ عيدٍ ، جعله الله للمسلمين ، فمن جاء إلى الجمعة فليغتسل ، وإن كان طيبٌ فليَمَسَّ منه ، وعليكم بالسواك . رواه ابن ماجه بإسنادٍ حسن . والدعاء بالبركة مطلوب ، إلاّ أن الْتِزَام ذلك في كل جمعة يجعله في حُكم البِدَع لِعدم التْزِام السلف له قال السخاوي في " التهنئة بالشهور والأعياد " : ورُوي في المرفوع مِن جُملة حقوق الجار : إن أصابه خير هنأه ، أو مصيبة عَزّاه ، أو مرض عاده ، إلى غيره مما في معناه ، بل أقوى منه ما في الصحيحين في قيام طلحة لكعب رضي الله عنهما وتهنئته بتوبة الله عليه سُئل الشيخ صالح الفوزان ما حكم إرسال رسائل الجوال كل يوم جمعه وتختم بكلمة جمعة مباركة ؟. فأجاب وفقه الله : ما كان السلف يهنئ بعضهم بعضا يوم الجمعة فــلا نحــدث شيئاً لـــم يفعلـوه |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: .« أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ،
وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم ، أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد - مسجد المدينة - شهراً ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام .. » صححه الألباني الأحاديث الصحيحة رقم (906). |
الساعة الآن 03:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية