فَاح عطركِ يا أحلـــى وردة


سلمكِ الرحمن وحمــاكِ

أسعدتي قَلبي .

الغَنــــــــد : الشكر موصول لِانكِ هنا .


أسعدتيني وجداً .

الله أكبــر ما اكثرها وأكبرها سِهام القلب إما طاعنة أو معانقة
فرحهُ .

فَهمــي السيــّد :

دائماً ما تُفرحني بَصمتك في مواضيعِي
و إني

ممتنة من القلب .

:48:

سُكرة يا سُكره يا عَبق الجنهـ
النسيان أفق نَسبَحُ بهِ بحيرة على الدوام اما ان نقضي عليه
أو يقضِي علينا فَننهار !
قَبل اختيــاركِ وجودكِ هنا يَكفيني
نثرتِ ورداً يا عميقــة
يسسعد قلبك إلهي ، محبتي ,

.,


كم يلزمنا كَي نَقــع في خَيبة كهذه

أو اعتبار هزيمَة من الدَرجة الأولى فقط لأننا وثقنا بِمَن لا يَجب أن نثق بهم

هُم أدرى أن الله لا يَنسى وأن قلوبنـا لَو صَافحت يتجمّلون بِها ,

الكايد ، أهلاً بِكَ حاضراً كَنسمة رقيقة أحيَت جمال النص أخي

ممتنة

حروفك قطعة من نور
وقلمك نبض الوفاء
راقني البقاء هنا اتابع رقي السطور
كل حرف وكلمة نطقت بتميزك
لكِ ولطيب عطائك

ارتواء نبض ، أهلاً بعودتكِ يا رقيقة

أسعدتيني ب نبض ردكِ الجميل

لا هنتي

المشكلة تكمن أن لدينا مفاتيح عدة
ولكن الأقفال أصبحت تتنكر من مفاتيحها
ربما لأنها أستبدلت بأخرى على حين غفلة
أو لأن الصدأ "عشش" فيها بعد طول هجران
أيا يكن سبب ذلك التنكر تبقى أنها أستبدلت
لم يتبقى إلا أن نحتفظ بتلك المفاتيح
فلعلها تحن "للأصل" وتترك "المستنسخ"

كنت هنا سقيا ورا لي ما قرأت
دوما أنيقة أخية،،

هديل الحرف " عادةً ما يُصيبنا الجفاف حول أمرٍ يستعصى حله لأزمانٍ
عدة ، وقد نستنجد بتلك المفاتيح طالما أنها فادتنا ذات يوم هنا تكمن المصيبة
تتغير المسميات والشعور الفاتر يصطحبه غموض حزن بكيان انسان
فقط ندعو الله ان يحررنا من ظلم النفس والكركبه التي يحدثها تغير ارواحهم

ممتنة لانك هنا .