جممممميل جداا
دائما تمتعنا بجديدك كلي شوووق للباقي |
قصه جميلة
سلمت وسلم قلمك وما ننحرم من عطائك النقي راح لنتظربشوق |
الانتباه
استطعت ان تشده حياك ونترقب المزيد |
اقتباس:
شكرا بلا عدد |
اقتباس:
شكرا بلا اكتفاء |
اقتباس:
لروحك الجمال وتقديري |
إِنْطَلَق بِسَيّارَتِه تَارَكَا خَلْفِه غُبَار أَوْقَاتِه الْفَارِغَة مِن الْسَكِيّنَه وَشَيْئَا مِن أَمَالَه وَأَلَامَه بَدَا مِن سُكُوْن الْلَّيْل..... وَغُرْبَة الْأَضْوَاء..... الْشُّعُوْر بِالْوِحْدَة ....كَان رَفِيْق دَرْبِه الْمُخَلِّص انْتَشِلَّه مِن غَوْغَاء الْحَاضِر لِيُلْقِي بِه طَرِيْحَا لِذِكْرَيَات الْلَّيَالِي الْخَوَالِي وَنَسِيْج الْمَاضِي رَائِحَة الْحَنِيْن تَجْعَلْه يُعَانِق أَطْيَاف أَطْفَالَه وَزَوْجَتُه قَادَتِه بَرَاكِيْن الْشَوْق إِلَى سَاحَات الْجُنُوْن أُغْلِق كُل الْأَصْوَات حَوْلَه عَدَا صَوْت أَنْفَاسَه الْمُتُلاحِقِه أَمْتَدَّت اصَابِعَه لِتُسَابِق شِفَاه الَى هَاتَفِه الْمَحْمُوْل عَمَّت سَحَابَة الْهُدُوء وَتَعَالَت نَبْض قَلْبِه الْنَّازِف وَدَعَواتِه الْصَامِتَه مَع رَنّات الْهَاتِف حَاصَرَتْه الْهَوَاجِس وَاخَذَتْه وَسْوَسَات الْشَّر الَى عَالَم أَسْوَد مُمِيْت الْسَّاعَة قَارَبَت الْوَاحِدَة بَعْد مُنْتَصَف الْلَّيْل وَالْنَّاس نِيَام وَقَبْل ان يَصْرُخ مُتَحَرِّرَا مِن سَلَاسِلٍ اشْتَدَّت حَوْل عُنُقِه سَمِع ., :0_c7f01_1194c319_S: تابعونا فما زال في الليل الكثير |
سَمِع صَوْتَهَا الْحَنُون زَوْجَتِه حَبِيْبَتِه بِلَهْفَه تَضُم انْفاسَه الَي مَسَامِعِهَا تَنَفَّس الْصُّعَدَاء صَوْتَهَا قِبْلَة الْحَيَاة أَعَاد إِلَى رِئَتَيْه الْهَوَاء مِن جَدِيْد اَمتصّت كُل أَلَمِه وَبُدِّدَت شُعُور الْوِحْدَه إِبْتَسَم لِلْسَّمَاء وَلَمْعَت ايِات الْشُّكْر بِعَيْنَيْه الْمُرْهَقَتَيْن وَفَجَّر صَمْت الَّيْل بالْحَمْد لِلَّه تُلْمَس احْوَالِهَا وَتُعَمِّق فِي احْوَالِ أَطْفَالَه وحركات الجنين الذي مازال يسكن الغيب ويسري عبر خيالاته بين أحشاء زوجته يتربص للحظة ميلاد وَبِكَلِمَاتِه الْسِّحْرِيَّة بَدَل الَغُيُوَم إِلَى أَمْطَار سَعَادَه حَرَّك كُرْسِيُّه إِلَى الْخَلْف قَلِيْلَا وَمُدِّد رِجْلَيْه المُتْعَبَتَيْن أَمَلَا بِلَحَظَات الاسْتِرْخَاء اسْتَرْسَلَت مُخَيَّلَتِه أَلْبُوْم الْأَمَاكِن وَالَّذِكْرَيَات فِي كِتَابِه الْعَائِلِي الْصَّغِيْر حمله ُ ذلك الصوت إلى عوالم مُختلطة من الفرح والحزن .. كان لترتيل القرآن وقعُ خاص في نفسه .. امتزاج الأمان مع الرهبة .. وتعانُق الشوق مع الحزن والأسى .. كان صوت القارئ وهو يردّد الآيات الكريمة من سورة يوسف يبعث الاطمئنان في النفس .. ويُوحي له باجتماع العائلة في يومٍ من أيام رمضان المُشبَعة بالإيمان .. وهم ينتظرون أن يصدح صوت آذان المغرب ليبدّد صمتَ السكون .. ويبعث حركة مرِحَة حول طاولةِ الإفطار .. ابتسم َ طويلاً وهو يشارك القارئ آيات تحفظها طيات القلب .. ولكن !!.. مازال الطريق لم ينتهي بعد |
رووووايه جدا روووووووووووووووعه
تسلم يدك |
ننتظر البقيه بشغف سلم لنا فكرك ونبض قلمك الملكي
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
الساعة الآن 09:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية