![]() |
|
اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا محمد
|
وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلَامِ
|
سبحان الله وبحمده
|
أعطي الحياة قلباً صافياً . تعطيك أملاً دائماً أعطي الحياة صدق النوايا . تعطيك أناساً يذكرونك بالخير أعطيها الثقة بأن ما عند الله أجمل |
الحياه جميله عندما تملك فيها قلبااا عامرا بذكر الله صافيااا من الحقد والحسد محب وصادق لمن حولك |
"من عجائبِ الوتر أنك تأتي بهِ في ظُلمةِ الليلِ سرًّا ، فيُضيءُ لك الحياةَ في العلنِّ "
قبس.. |
من عرف الله باسمه اللطيف استشعر خيرته في كل تدابيره وذابت سطوة الجزع عند مصابه وخيّمت سحائب الرضا على قلبه قال عليه الصلاة والسلام والذي نفسي بيده لا يقضي الله لمؤمن قضاء الا كان خيرا له |
من أعظم ما تروّض عليه نفسك لاستقبال رمضان:
[عبودية الذّكر] بشكلٍ مكثّف؛ فذكر الله يفتح لك أبوابًا من التوفيق من حيث تحتسب ومن حيث لا تحتسب، يطهّر قلبك من الشوائب، ويجمع شتات القلب حتى يكون لله وحده. ماذا لو أنّك لزمت الاستغفار فانفتحت لك مغاليق دوربٍ قد أقفلتها الذنوب؟ ماذا لو أنك جعلت لك زادًا من "لا حول ولا قوّة إلا بالله" واستشعرت بذلك أن: يا ربّي لا حول لي ولا قوة على إصلاح نفسي وتطهير قلبي وإعداده لشهرٍ عظيم إلا بك؟ ماذا لو كان الذكر زادك ومستراحك في غدوك ورواحك، أي خير سيحفّك وأي توفيق ستتفيء من ظلاله؟ أرجوك.. من هذه الليلة اجعل عبودية الذكر الكثير من أعظم مشاريعك التي تسعى إليها الآن في شعبان وفي رمضان، بل وفي عمرك كلّه.. وهنيئًا لك حينها بمعيّة الله، فقد قال -جلّ جلاله- في الحديث القدسي: "وأنا معه إذا ذكرني" ارواء |
من فاتته هذه الكنوز والذخائر اول النهار فليستدرك الان فهي من اعظم ما يااتي به المؤمن في يومه من الاوراد والاذكار ومن انفع واجل ما يقضي به الواحد منا وقت الفراغ بها والله تسكن النفس ويطمئن القلب وينشرح الصدر وتطيب الحياة |
"كان هيّن المؤنة، لين الخلق، كريم الطبع، جميل المعاشرة، طلق الوجه بسامًا، متواضعًا من غير ذلّة، جوادًا من غير سرف، رقيق القلب، رحيمًا بكل مسلم خافض الجناح للمؤمنين، ليّن الجانب لهم".
- ابن القيّم في وصف النبي ï·؛. |
الساعة الآن 07:20 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية