![]() |
دائما ما أقول أن الكاتب هو الذي يستطيع أن يصور شخصيات كثيرة
باختلاف المشاعر واختلاف المهن وتصوير الحسن والسيء واختيار الظالم والمظلوم ويستطيع أن يكون كل شيء وهو شخص واحد. هذه ملكته وهذا ابداعه الذي يتفرد به عن البقية يستطيع أن يكون كل البقية بالقلم لكن البقيه لا يستطيعوا أن يكونوا هو بهذه البساطة.. |
ما أصعب ارتداء شعور من طرف واحد لطرف ماتت عنده كل المشاعر
|
شكراً للبذرة التي غرستها يوماً ونسيت موقعهاوحين أزهرت أشارت إلي لقد فعلتِ وها أنا هنا..
|
ربما تكون بقعة الأمان في قلب أحدهم
لا تتأذى من فكرة الكروت المحترقة قبل أن يحترق كان كرت رابح تماماً وقد يكون ذلك المحترق ربح لأخر تأكد أن لك مكان ما ستعرفه في الوقت المناسب |
لسنا سواسية في التعاطي مع مجريات الأمور الحياتية
ولا نملك ذات النظرة ولا ذات الشعور ولا ذات الظروف وعليه إياك أن تستصغر هم أحدهم أو وجع أحدهم أو حتى حساسيته من أمر ما فأنت لست في موقفه.. |
ليس كل تعليق معناه انتقاد
حين أعلق على أمر ما فأني أبدي وجهة نظري لا أكثر ولا أقل.. هناك فرق بين الرأي والانتقاد.. |
من أراد أن يفهمك بطريقة خاطئة
دعه يفعل لأنه لو أراد خلاف ذلك لفعل كان باختيارة أن يفهمك بالحُسنى ولو في التماس العذر ورجح أن تكون بالصورة الأخرى وهي له.. |
الله يراك ويسمعك لا تنسى و لا تحزن |
ما كتب الله على ابن أدم من أمر إلا وله به خير يجهله بتفكيره البسيط
الله يدبر كل أمر وكل شيء من السماء إلى الأرض وهو أعلم بكل ما يجري وهو أرحم الراحمين بعباده الذي لا يتسطيع المشي هو يستطيع التنفس والذي لا يتسطيع التنفس قادر على تحريك يديه هي كعكة مقسمة بالتساوي لكل منا في هذه الأرض له قسمته لا تيأس لا تحزن لم يخلقك الله لينساك اجعل يأسك حاضراً في جميع الخلق إلا الله لا تقطع أملك منه ومن رحمته الحياة لم تنته لعارض جعلنا غير الذي كنا عليه خلق الله البشر بخاصية التكيف وهي التعود على الأحوال المختلفة والجديدة فقط نحتاج للوقت ..للرضى..للتقبل أما ما دونه لا يهم ماذا يقول الناس ماذا يرى الناس المهم أنت يا انسان..أنت |
الأمنيات تقول
والأحلام تقول والواقع يقول ثم نجدنا ننساق ختاماً إلى الواقع في نهاية المطاف ..سترى أنك الطرف الذي يحارب وحسب والمقاتل أيضاً يتعب.. |
عن كل ( زوج ) يكرر في كل شادرة و واردة
أنا (سأتزوج) إليك أنت تقولها كأثباتاً للذات؟ فأنت تفعلها وبشكل خاطئ جداً اثباتاً لقوتك وديدن أنا استطيع وأنا وأنا وأنا كثيرة فارغة وكما تقول والدتي ( اللي حيسويها ما يتكلم) فأنت أيضاً مخطئ تستخدمها كآداة ضغط نفسي دائم وعقاب نفسي يؤول إلى الكسر الداخلي لزوجتك حتى لو كان من باب المزاح يا للعار هو مؤذي ياهذا للانثى وقاتل لثقتها وأنوثتها..أنت لا تقبل على نفسك مثقال ذرة وهي لا بأس دعه مايصيبها يصيبها أتعلم أين المشكلة؟ المشكلة أننا وصلنا إلى زمن استغناء الأنثى عالي جداُ أنت تفعلها من باب اثبات رجولة وكأن الحياة والنفس سينقطع إذا فعتلها بينما في عين انثاك أنت تسقط تدريجياً حتى تعود الى اللاشيء في نظرها ستحزن مره، تبكي أخرى ثم يصل الموضوع إلى نقطة ( بالطقاق) (حواء) حين تصل لنقطة الانفصال العاطفي تعيش في الحقيقة وهي ترا الزوج مصدر رزق للأبناء فقط ..حضوره وغيابه واحد تعيش لنفسها فقط.. استيقظ آدم..هيا صباح الخير طارت حمامة البيت ولو كان العقد قائم |
يواسينا في الذي نفقده ..الأجر جراء صبرنا على ذلك الفقد
|
الأمل اختيار وكذلك قرار
في اللحظة التي تؤمن بأملك بأنه سيكون هو سيكون في أعماقك تماماً الفارق في المسألة ايمانك حتى لو كان وهماً بعد الإدراك والصحوة ستجدك كنت تمشي خلف اعتقادك وهو الذي أرداك إلى الأسفل أكثر. |
أليست الأعمال بالخواتيم؟
ليست كل الخواتيم لامعة وليس كل طريق سينتهي بإضاءة إعلان نهاية النفق هذه هي الحياة نمضيها نعافر وحسب. |
الانصاف قد يراه المجرم ظلماً
فنقف في دهشة أن هناك من يرى الظالم مظلوماً ولا يجدي إلا الصفع أحياناً |
أحياناً نحن لا نريد أن نصدق الحقيقة
لأن الاحتمال الذي نحاول اقناع انفسنا به أهون من الواقع بكثير نستصعب تلك المرارة وليس لدينا قوة للمجاراة فنؤثر عدم التصديق كحل للراحة لا أكثر ولا أقل.. |
معارضتك للحقيقة لا يعني إقصاء حدوثها
|
قلبك قد يخبرك بشيء أحياناً لمجرد حُكم خارجي ثم تكتشف أنه أمر مخالف تماماً مع المواقف والزمن
صحيح أنه دليل للانسان احياناً لكنه لا يُصيب في كل مرة السمعة تؤثر الشكل الخارجي يؤثر الأفعال تؤثر ابقي على نيتك حسنة وكذلك ظنك وشيء من خطوط المحافظة على المسافة وستكون بخير |
البعض حين تكون حريص ثم يعلمون عن الحرص يصبوا عليك جم الغضب لأنك حريص
يرون أنها خديعة وأنت في الحقيقة تنبأت بما قد يحدث وسبقت بخطوة من الحرص ولين في طبيعتك فكل شيء على مايرام فتُرى بجرم بعيد عنه أنت لأنك لم تقع .. هناك في الدنيا العجاب ومع ذلك عليك بالظن الحسن اؤمن دائماً أن سيد النية الطيبة الله يكون في معيته دائماً |
ليس مهم أن نعرف من الظالم ومن المظلوم في مسألة الأحكام المتعجلة..المهم أن نبقى على سرائرنا بيضاء.لا نستبق الشر قبل أن يحدث
نحسن الظن ..قد يكون فهمنا خاطئ..نلتمس الألف عذر..لن يؤذيك شخص فقط لأنه يحب الأذى فهناك أسباب كثيرة قد تكون لأنك الأفضل وذلك داعي لهذا الأذى وعليه باختصار ( لا تتعجل ) أيها القارئ وحافظ على خطوطك المعرفية حتى يظهر مع الوقت المعدن. |
الساعة الآن 07:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية