![]() |
.~ ومضت الآيام والحنين لازال يعزف أوتاره في القلب .~
|
"ولا أدري كم استغرقت من التجاوز حتى أجلس الآن و كأنني لستُ مرئية من فرط أن لا شيء يعنيني."
قبس.. |
ونوقن بأنه المعُطي وتدهِشنا معجزاته."
قبس.. |
"والآن
ها أنا ذي أسير إلى غدي جرحي معي لكن يقيني أنني قدمت أقصى ما استطعت وكل ما ملكت يداي" قبس.. |
-وتظن أني لا أبالي وأنا لم تغب عن ذهني أدقُ تفاصيلكَ يَا صخر.
-آية عادل. |
ونحبوا إليكَ يا الله، خفافًا حينًا، وثقالًا حينًا، نُغالب أنفسنا فنغلبها وتغلبنا، نكابرُ على ضعفنا ونحنُ نعرف أنّ لا قوّة إلا بك، ولا عون إلا من عندك، فتولّنا يا الله، تولّ قلوبنا وأسماعنا وأبصارنا، فإنه لا يذلُ من والَيت
قبس.. |
“وكأنني قد متُّ قبل الآن أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَنني أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ ، رُبَّما ما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما،
وأَعرفُ ما أُريدُ سأصيرُ يوماً ما أُريدُ سأَصيرُ يوماً فكرةً ، لا سَيْفَ يحملُها إلى الأرضِ اليبابِ ، ولا كتابَ كأنَّها مَطَرٌ على جَبَلٍ تَصَدَّعَ من تَفَتُّح عُشْبَةٍ ، لا القُوَّةُ انتصرتْ ولا العَدْلُ الشريدُ" قبس.. |
" والله لو عَلِمَ العبادُ ما عند ربّهم من الفضل والكرم، لما قبضوا أكفّهم عن الدعاء أبدًا "
قبس.. |
هو إن ضمني قبري يالله سخر لي من يقف بين يديك ويرجوك رحمة و مغفره لذنوبي .
قبس.. |
"ولكنّ رؤية النجوم تجعلني دائماً أحلم."
- فان جوخ |
و ما ظننت ان الحب قبل الارتباط اضحوكه وتسليه .. |
وأسألك بكُل اسمٍ سمّيت به نفسك أن تُعيدني إليك برفق، كلما ضيّعتني السُبُل وأن تحفظ قلبي من كُل فجيعة
قبس.. |
ولكنك في النهايةِ مؤمن
والإيمان وسيلتك الوحيدة في جعل كل الأشياء هينة عليك. قبس.. |
وإني أرجوك يا الله أن لا اصبّ وضوحي كاملًا مع شخص يشحُ علي بصدقه.
قبس.. |
وأعظمُ مكاسب الدّعاءِ؛ خِفَّة يشعرُ بها المؤمن في نفسه تغمرُ قلبه، وتظهر آثارها على قسمَات وجهه، ذلك أنّه أفضى بمُرادِه إلى ربّه، والتجأ إلى مَن وسِعت رحمتهُ كلّ شيء"
قبس.. |
وسجدةٌ في ظلامِ الليلِ تُنقِذُنا مِنَ المهالك إنْ ضاقَتْ بِنا السُبُلُ |
انا احب الحياة طالما انت بجانبي..;
|
وكل سَعيٍ سيجزي الله ساعِيَه
هيهات يذهب سعي المُحسِنينَ هَبا . قبس.. |
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِى عَنِّى فَإِنِّى قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِى وَلْيُؤْمِنُوا بِى لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ.
|
ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي
جسدي المؤقت، حاضراً أم غائباً مِتْران من هذا التراب سيكفيان الآن لي متر و75 سنتمتراً والباقي لِزهر فَوْضَويّ اللون يشربني على مهل، ولي ما كان لي : أَمسي ، وما سيكون لي غدِي البعيد ،وعودة الروح الشريد كأن شيئاً لم يكن وكأن شيئاً لم يكن - محمود درويش |
" وأدعي بالذي في صدركّ فالله أقربُ إليك من حبلِ الورّيد ودائمًا إستشعر أن الله ما ألهمك الدعاء إلا و هو يريد أن يعطيك ما دعوت "
قبس.. |
ï´؟وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ غڑï´¾
" وانت تدعوا تيقن بان الله يسمع دعائك لا يمكن ان يدعوا مسلم الا ويستجيب الله دعوته ، واذا تأخرت فهذه حكمة " قبس.. |
﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ﴾
" وانت تدعوا تيقن بان الله يسمع دعائك لا يمكن ان يدعوا مسلم الا ويستجيب الله دعوته ، واذا تأخرت فهذه حكمة " قبس.. |
ï´؟وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ غ– أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ غ–ï´¾
" لا تتكاسل ما اجمل لقاء ربك بينما الجميع نائم اطلب ما تشاء الان إنَّ ربَّكَ سامعُ ومجيب الدعاء في السّحر مُستجاب، وكم من دعوة رُفعت إلى الله بهذا الوقت فكانت سبباً للتوفيق والرفعة والفوز بكرامات الدنيا والآخرة " قبس.. |
ولكن أين أجد الكلام الذي يستوعب كل ما في قلبي؟
_الرافعي |
ولكن أحاول بدافع الكبرياء أن أسخر أكثر مما أحزن.
— محمود درويش |
وتدري ما في بيدي حيله كل حاجه مستحيله غير اني اتذكر ضحكتي منك زمان واتعجب كيف انه في ثواني انسرق مني الامان فهد العصيمي |
ولا يعلم ما في قلبك إلاّ ربك ؛ فـ الجأ إليه مُرتاح النفس ومطمئن الروح .
قبس.. |
وحينما رأيتُك للمرةِ الأولى
شعرتُ بمعنى أن يستريح المرء بعد عناءٍ وتعب في عينين هادئتين |
(ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم)
|
و تظن إني لا أبالي و أنا الذي
لو أصاب يدك خدش كأنه رُسم في قلبي قبس.. |
وينبض قلبي بين يديه
|
" وجّهتُ وجهي نحوَ بابِك راجيًا
والحالُ لا يخفى وأنتَ عليمُ " . قبس.. |
وفي سجدة الوتر تذكر "إن الله لا ينظر إلى بلاغتك في الدّعاء، بل إلى إلحاحك فيه" .
قبس.. |
" ولرُبّما في الأرض تصعبُ حاجةٌ
والحلُّ آتٍ في السماءِ السابعة " قبس.. |
وما هذه الأيامُ إلَّا منازلٌ
فمن منزلٍ رحبٍ ومن منزلٍ ضنكِ -البحتري |
وامتلئت بك الحواس مشتاقة
|
وأنتَ في مفترقِ الطُرق لا تدري أين تسير، يكونُ لله تدابير رحيمة لتيسير كلّ عسير
قبس.. |
وأنتَ في مفترقِ الطُرق لا تدري أين تسير، يكونُ لله تدابير رحيمة لتيسير كلّ عسير .
قبس.. |
وكأنني أراك غارقًا في خوفك، مضطربًا مكروبًا من شدة همّك .. قد ذبُلت عيناك من أمرٍ ما تفكّرُ فيه!
فلا أحد يعلمُ كم صبرتَ فوق قدرتك، وتحملت فوق طاقتك، ولا أحدَ من كلِّ هؤلاء البشر يعلمُ صعوبة أيامك الثقال، وعقارب ساعتك التي لا تتزحزح! لا أحد يعلم عثراتك وخيباتك وتفاصيل معركتك، ولا أحد يُدرك كمَّ البؤس الذي تشعرُ به ولكنّك تُخفيه .. ربّما أنهم يرون منك شخصًا هادئًا غير مبالٍ يقفُ في وجه الدنيا بدون أي اكتراث فحسب ... تفاصيلٌ كثيرة، لا أحدَ يعلمُ عنها ... ولكن لا بأس، اللهُ يعلَم! قبس.. |
الساعة الآن 03:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية