يمين الله‎

مُآ زآحّمُ "مكانك" بآلـحّشآ مُخلـوق

لـحّـــــــــآلك مُستبيحّ آلـقلـب
تذبحّنْےي وتحّيينيے
تسلـطنْـّتْ بحّنْآيآ "آلـروحّ" وشرّعت آلـخضوع طروق
رغمُ طــــــــولـ المسافه
كنك " بجنْبيے ~ تبآرينْيے ’’

تدري وش اللي يشرح القلب والروح؟
" ذكـر الله " ثم اشوفك دوم / مرتـآح..!

تدريّ متى ﺂشّتآقلك
.......حححيل مِن قَلب
لآ شِفت كلِن مع حبِيبہ يسّولف

في غيبتك تعبت أردد على شفاي !
انت الوحيد اللي أحسه فهم لي

تكفى الى من جيت كلي من اقصاي
افرد يدينك يالغلا و أبتسم لي !!

لٱ سمعٺ حسّسہُ [ د خ ت ] ` يَ نآ إ آ سْ
...... ’ يھييييمْ فگريُ فييييييـہّ
ۆ . . . يضيعّ ٱلگلٱممْ . . ( ♥ ) ,

ليت قَلبي [ طير ] لآمن ضآق رَفرَف به جنآحه ..
لآتضآيق . . حرّك الشريآن لـ حدود السحآبه ~

آتمنّى العَودة .. إلى الوَقت ..،
الذي كآن فيه الحُب الوحيد هُو :
حضن | أمّي ... فقط !

وعِندمِآ كآن بطلِي فقط هُو | أبي !!..
وكآن الشيء الوَحيد الذي يُكسِر
هُو | الآلعآبْ !..
وعندمَآ كآن آعلى مكآن فِ الآرض هُو:
آكتآف | أبِي .!
والشَيء الوَحيد الذي يُؤلم هُو ...
جُرح في | رُكبتي
وكآن الودآع . . .
يعنِي "فقَط" : الودآع إلى غَداً !!

شلون اگتب عن غيابگ ..

........................ و انا في غيابگ "غ ـايب

يآمآخ‘ـَـَذ الدنيآ وٍُ *سسآعة صصدرٍ وٍُ *مزٍآح وٍُ *ضضحك }-*

ع‘ـَـَلمني كيف أتخ‘ـَـَلصص من الضضيق وٍُ أضضح‘ـَـَك وٍُ أبتسسم ..!

كل م جيتّ أحاسسسسسبك " على
. . . . . . . . . . . . صدك , و أنشغا ا لك !
أتذكر أنك / منت ملكي
و أسكت و [ أبتسم ] لك !