![]() |
صارت تخص غيرنا، أيام صلّينا العمر لقدومها.
|
ليست
وحدها الكلمات، الصمت في لحظة ما، أيضاً لا يمكن نسيانه. |
ليس الخوف أن يحرمك الله وأنت تطيعه إنما الخوف أن يعطيك الله وأنت تعصيه
سنستدرجهم من حيثُ لَايعلمون وأملِي لَهم إِنَّ كيدي متين. |
أنا أيضًا لا تُعجبني سيئاتي ولكني كنتُ فيها على حقيقتي.. ولم أتلحف يومًا خيرًا لم أكن من أهله ليظنوا أنني أهلًا له.
|
إن الله معنا. أكثر حقيقة مريحة في هذا الكون
|
"كلّ الملامِح البشريّة جميلة، كلّ الأطوال و الأوزان مُناسبة. دعكِ من المعايير السّخيفة المُتعارف عليها هذه الأيّام لتحديد ملامح و هيئات الجَمال، في النِّهاية "إنّما المرءُ بقلبه" ِ
- |
قلبٌ تعشّم في كرمِ الله لن يُخذل أبدًا.
|
كُل العقبات التي كُنت تجزِم على أنّها أصعَب من أن تتجاوزها هي اليَوم خلفك؛ لتتأكد أنّ الله لا يُكلّف نفسًا إلّا وسعها .
|
من لم يكن صديقًا لنفسه كان عدوًا للناس، ومن لم ير مؤنسًا من ذاته مات قانطًا، لأنّ الحياة تنبثق من داخل الإنسان ولم تجئ مما يحيطوا به
- جبران خليل جبران |
"كنت أحس بالتعاسة. كنت أعيش صخب تدمير الذات. وفي الوقت الذي كان أصدقائي فيه ينظرون إليّ كقائد وزميل ظريف وحاد الذكاء، إلا أنني في أعماق نفسي كنت حزيناً."
|
"وتسألينني لماذا أنا في صراع دائم مع العالم؟! لا أدري، اسألي العالم"
- هدى بركات |
وعن مأساة الجبلة البشرية بأنه: "يستطيع الإنسان أن يحترق، وهو جالس إلى جوارك، دون أن تلحظ. في الشارع أو على المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبته، ولا يترك ذرّة رماد على المقعد. تلك هي أزمة الإنسان، منذ أن أدرك كم لهذه المخابئ في جوفه أن تسع."
|
"أستحقُّ بعد كلّ هذه القصائد أن أجدَ بيتًا واحدًا يجمعنا، ولو كنّا شَطرَين!"
|
- حتى اللحظة التي تقرأ فيها هذه العبارة هي جزءٌ من عُمرٍ لا يعود، تذكر هذا جيداً ..!
|
”يا بُنيّ، إذا أراد الله أمرًا هيَّأ أسبابه، فرُبما سعى المرء بكُلّ سبب فلم يفلح، ثم يَقع له سبب لم يمتهِد له وسيلة قطُّ فإذا هو عند بُغيته، وإذا هو قد ملأ يديهِ مما كان قد يَئِس منه، فلا يكون عجبهُ كيفَ خاب في الأُولى بأشدَّ مِن عجبهِ كيف نجح في الثانية!“
— الرافعي |
كلما سمعت نداءك، جمعت أشيائي على عجلٍ، وأتيتك مرتبكًا، أزرار قميصي مغلقةٌ بشكلٍ خاطئ، حزني سقط في الطريق، الورد بين أضلعي، اللهفة على وجهي، وقلبي في يدي.
- إسكايڤرد |
النخبة صاروا أكثر من العامة، الكتاب صاروا أكثر من القراء ، الفنانون صاروا أكثر من الجمهور ،الدفاع عن المبادئ صار مربحا أكثر من خيانتها ، لصوص الفقر صاروا أغنى من لصوص الثروة ، البساطة صارت أكثر تعقيدا من التكلف ، الفارغ صار أثقل من الملآن ، السيلفي صار أصدق من المرايا ،العالم الإفتراضي صار واقعيا أكثر من الحقيقة، الواقع صار أوسع من الخيال ،الذين يتذمرون من ثقافة القطيع صاروا أكثر من كل تلك القطعان التي يتحدثون عنها ، الأبطال صاروا أكثر من أصحاب الأدوار الثانوية ،المفاجآت صارت مملة أكثر من الروتين ...
#وليد_تليلي |
-
ليس بالضرورة أن تكون الأشياء العميقة معقدة، وليس بالضرورة أن تكون الأشياء البسيطة ساذجة! إن الانحياز الفنّي الحقيقي هو : كيف يستطيع الإنسان أن يقول الشيء العميق ببساطة. |
وتولّني
إن الحياة تعبث معي تنوي مرارًا أن تلوي معصمي . |
يا أيّها العمرُ السريعُ خذلتني
ووضعتَ أحمالاً على أحمالي خذني إلى عمر الصغار لأنني لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ . |
إنّي أجاهدُ أن أكُونَ حمامةً
بيضاءَ مرّت لا ضِرار ولا ضَرر كلٌ يُغادر إنّما هيَ بصمـةٌ فعَسى يُقال جميلُ روحٍ قَد عبَر يا ربُ إن غادرتُ أنطِقهم بهَا رَحَل وكَان يا إلهي كالمطر. |
"ونلتقي،
بعد كلِّ هذا الموت، نلتقي. يا لهذا الغياب، كم قتل فينا؟ كم أدمى أغانينا، آثارنا على المصاطب تجفُّ ولا تجفُّ آثار الأيام على أيادينا. نمضي فوق الأرصفة، ندندنُ بلا لحنٍ، نشتلُ الخرائط بعيدًا، ونضيعُ في الأغنيات نغنّي إلى ضياع العمر إلى التعب الذي سكن مقلتينا. نُغنّي: " تعبنا، والعمر عدَّى، والزمن عدَّى صحنا يا عمر هدِّي، يا زمن هدِّي.. ولا تهدّى" |
"لدي إيمان راسخ: أن الإنسان الجيّد الذي يحمل في داخله بذرة أصيلة طيّبة، ونشأ على السجايا الحميدة، والأخلاق الكريمة، وضربَت جذورها في أعماق تكوينه، لا يستطيع أن يكون سيّئًا، حتى ولو حاوَل سيفشل، ستمنعهُ قِيَمه، سترفعهُ عن القاع رغمًا عنه."
|
"ربما لم يحصل لي الشرف في تحقيق بعض من احلامي لكن الشرف الاكبر الي حققته بإني لم أدمر حلم أي شخص في يوم ما "
|
أسفي الوحيـد هو:
لأولئك الصادقون الذي لم يصدق معهم احد. |
يمسّها وجع فيمسّني أضعافه
فأوقن أن حزن الصديق مُعدي. |
يا صديقًا كُلّما خارت قواي
قال للأحزان كُفّي لا أُطيق ينسِجُ الحُبَّ لكي يجني رِضَاي هل تُرى يكفِيكَ قلبي يا صديق؟!. |
"نحنُ يا صديقي الجزءُ المجازي للوحةٍ فيها مدينةٌ مهجورةٌ وراقصةُ باليه وحيدة في الساحةِ الوحيدة، تضحكُ، وتضحكُ، وتدور!"
"نصنعُ الحياةَ رغم الثقوب" يقولُ عازف الناي بجانب الرسّام ♥️ |
أشعر بأنه من اصدق ما كُتب :"جزء كبير من سعادة الإنسان أو تعاسته قادم من علاقته بعائلته، كل شيء آخر يؤثر بالفعل، وهو مهم وضروري، لكنه في الميزان العام يتراجع أمام تأثير العائلة."
|
"المهم أن نحاول وإن كان في ذلك المستحيل"
|
أعلم بأننا لن نكون معًا إلى الأبد، ولكن دعنا نحاول البقاء سويًا بما يكفي
|
من رسائل نيتشه الى أخته 1886:
أين هؤلاء الأصدقاء القُدامىّ الذين كُنت أشعُر معهُم في السنوات الماضية أنّنا مُتقاربين كلياً ؟ الآن يبدو لى أنّني كُنت أنتمى إلي عالم مُختلف كُلياً عمّا هو الآن ، ويبدو لي أنّنا أصبحنا لا نتكلم أيضاً نفس اللغة ، أشعر أنّني أصبحتُ غريباً ومنبوذاً ، ولا أجد أي من كلماتهُم أو إهتماماتهُم يُثير شغفي ، أصبحتُ صامتاً لأن لا أحد منهُم يستطيع فهم حديثي. إنّه لأمرٌ رهيب أن تلتزم الصمت بينما لديك الكثير لتقوله ، عدم المقدرة على تبادُل أفكاري مع الآخرين أسوأ وأفظع أنواع العُزلة لى علي الإطلاق ، الإختلاف عن الآخرين هو أقسى وأفظع من أي قناع حديدي يُمكن للفرد أن يُعزل بداخله. |
أيّها البَعيد عنّي
جدًا في آخر المدى .. كيفَ صَنعت من اللا وُجود وجُودك .. ورغم كلّ هذا الفرَاغ حَولي كيفَ أحطتَ بي .. كيفَ يكُون في غيابُك، كلّ هذا الحُضور! |
"وَ حين أُحدّق فيكِ أرى مُدناً ضائِعة أرى زمناً قُرمزِياً أرى سَبب المَوت وَ الكِبّرياء أرى لُغةً لَمْ تُسَجل ."
|
: ولا تدينُ بفضَل إلا لشخِص احتَّضن إنكساركَ، بينما كان يمُر الجميعُ فوقكَ بلا رحمةٍ .
|
"أجمل كيمياء في الصداقة هي وجود صديق أقوى منك عاطفياً ومقارب لك فكرياً ، صديق يعرف متى يقدّمك للمشهد ومتى ينوب عنك."
|
"لم أعرف كيف أصف مكان وجعي إنه وجع الروح وأنا لا أعرف مكانها ،إنها كُلّي، إنّها أنا، أنا التي توجعنّي"
|
وجئتُ إليكَ لا أدري
أتقبلُ بي، بعلّاتي؟ قصدتُ البابَ أطرقهُ فلم تسأل من الآتي وجئتَ إليَّ في لُطفٍ يُهدهِدُ رَوعي العاتي أقولُ طوتني الدُّنيا تقولُ أنا لها الطاوي |
أعرف جيدًا هذه الأيام، التي لا يعرف فيها المرء إلى أين يذهب، و مع من يمضي، الأيام التي يكون فيها المرء وحيدًا تمامًا وراضيًا، ومتعايشًا مع قدره، لكنه يظل يتمنى بحزنٍ خافت..لو أن له وجهة واحدة يمضي إليها.
|
ماذا لو التقينا في بغداد ؟
في شارع المتنبي والكـُتب من كـُلِ ناحيةٍ في مقهى “ الشابندر ” ورائحة بغداد العبقة وعلى ضـِفةِ النهر العظيم “ دجلة ” نترنم على الحانِ الأغاني العراقية القديمة مثل اغاني مظفر النواب “ مو حُزن لاچن حزين ” و “ الريل “ و ” حمد “ ونتبادل النظرات معاً … ونضحك قليلاً .. ثمَّ اقرأ لك نصوص كتبتها عنك وكتبت في احدهم ” انتَ سندي حينما لا تنفع الجدران “ |
الساعة الآن 06:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية