![]() |
عاند مركب اليأس ولن تسقط
الله في معيتك دائماً فلا تخاف.. |
من قال عن الحياة أنها فاجعة؟
صدقني أن الفاجعة كانت في نظرتك أيها القارئ المحترم إن صنعت سلمك ورضيت فقد أفلحت وإن تهاوت عزائمك في رؤية السوء منها فقد هويت.. |
جنبني سوء الظن يا الله
مني وعلي.. |
اللهم فك رهني ورهاني
|
بقيت على العهد وأحافظ عليه
وإن تبدلت الظروف..إني أوفي به تصارعني العوارض وأحاول الثبات يجري ما يجري لكنه سيمضي.. |
ربي لا تحملني مالا طاقة لي به..
|
لحظة واحدة فقط
لحظة واحدة قد تكون الفارق بين الحياة والموت لحظة واحدة تجعل ما قبل أمر مختلف عن ما بعد لحظة قادرة على القضاء على كل شيء و الفارق أيضاً لحظة قادرة على البناء وعلى الهدم فقط لحظة.. |
اسعد بنفسك وانجازاتك..ليس كل من تشاركه انجازك سيفرح من أجلك..
|
أحياناً قد تبدو المسألة في عين الشخص الذي خارج الدائرة بسيطة
والذي يعيشها يتخبط في جمعه وطرحه محاولاً إيجاد طريقة للحل صائبة ربما الضجيج في أنفسنا وحسب ليس واقعاً يستحق كل هذا التيه إلا الشعور..إلا الشعور |
حتى المخارج المظلمة وإن سُميت مخرج هي مظلمة وفيها ثمن قد دُفع
هناك مآزق ما إن تقع بها حتى تدرك أنك لن تخرج منها كما كنت استحالة حتى لو كانت أقل الأضرار، أضرارها جسيمه مهما بلغت قوة التعاطي مع المشكلة والتكيف معها.. |
صدقني أن الحياة الواقعية ليست ببعيدة عن المعادلات وإن اختلفت طريقة التطبيق..
|
بهذا..ضميري قد ارتاح
الحمدلله رب العالمين.. |
لا يهزمني شيء بقدر الحزن في عينيه |
لأنها دنيا باختصار
ستمضي أيامها بين كل المواسم التي عرفتها الأزمان والتاريخ لا بأس فيوم سيكون في اليمين ويوماً في الشمال لا تصفو تماماً.. |
يارب وقد استعاذ بك نبيك من القهر
وأني استعيذ بك منه و من جعلني أشعره اجعلهم يشعرونه ليس انتقاماً يارب وإنما بعدلك .. |
وقد فعلتها..وحدث الذي خفت منه
كنت أركض بلا توقف ..بلا شعور عن كمية التعب الذي أمضية ومضيت لا أعرف إن كانت شجاعة أو أقف تحت راية الشجاعة المؤكد أني أقف في خانة لا أعرف لا أعرف كبيرة .. |
جميعها كانت اختيارية ليست تحت بند الظرف كما قيل |
حتى محمود درويش حين توج قصته بعد عام الانتظار لم يكتب لها أن تكتمل |
حتى المعجزة التي تراها معجزة
قد تكون في أعين غيرك لا شيء.. |
ليس من خسارات تسجل إثر اختيارات قلوبنا
ليس هناك من لا يستحق كل ما في الأمر أن الاختلافات الكثيرة صنعت الخلافات قد لا نكون على ذات الوتيرة الفكرية والطبائعية لكن بشيء من التغاضي والتنازلات والمدارات يعود كل شيء إلى مساره الصحيح لا يشترط أن يكون هناك اسم المهم المسمى ولو كان مجهولة الصفة أو السمت |
ابتسم ليأسك فهو أيضاً منفذ
|
حين تؤمن بعدلية رب العالمين ..لا يمضي على خاطرك صعب إلا وهان |
لا يبقى جرح باتساعه الأول
حين يمضي بعض الزمن يخف وإن بقيت ندبته تذكرك به بلا نسيان سيجف ستسقط القشور ستعاد الندبه و ستكون بخير العلاج ..مزيد من الوقت لا يزول تماماً لكنه يخف ثم كل الذي يهدمك يا أنسان هو سلم لصعود جديد . |
بمناسبة اليد التي تمتد وتتراجع
فكله وارد وكله بين صح وخطأ المناط في ترجيح صوابه من دونه اختيار الزمان الصحيح.. |
أني أجالس الأرق حالياً
والنعس يزداد حيناً وحيناً لا مفر من سطوته وفكرة لا تذهب لا تذهب والوقت يرهق انتظاره أيضاً لا مفر.. |
سيتآكل قلبك بالهم إن لم تشترك به أحد
فلا تشارك به إلا رب العالمين |
الوقت الذي انساب من بين يديك
قد تندم عليه إثر حدث ما.. عيش لحظاتك كاملة..فهي لن ترجع كما هي.. |
لا تغتر بتلك الضحكات..كم دمعة كانت أساس لهذه الضحكات
المهم أننا نناضل حتى نعيش بسلام.. |
ماهي القصص المدفونة خلف أبواب السجون؟
|
أحياناً كل الذي يجب عليك أن تفعله هو ألا تفعل شيء
|
يزعجني ذلك التوالي من رقم صفر الموازي لإسمي الغائب عن القائمة وتكرار يوم مضى أكثر وأكثر. |
حقاً..هل تُرى الشمس ترقبنا كما نرقبها؟
|
ليس لنا من قوة نتقوى بها في هذه الدنيا سوى الله..
|
حتى الرقم الأعلى ..يشبه خدش لا أصدق أنه حدث..
|
ليس لأني أصدق بأن محاولاتي عادت للفشل كحل أخير لكنها كذلك..
|
في هذه اللحظة انا التي تحتاج لجبر خاطر (الله يجبر خواطرنا).. |
ربما غادرت الدهشة..فليس هناك ما يدعو الأخرين لبذل المزيد..
ما إن كفت يدي عن الامتداد حتى توقف الصوت.. |
هل كان البذل هباءً؟!!
كيف ننسى؟ متى نمضي؟ هل يطوي الصوت جواباً على صدى السؤال المبتور بلا رد؟ الصديق الصغير المدعو ( إلى متى) وحيد يريد من يصاحبه متبوعاً بنقطة أو فاصلة المهم ألا يبقى وحيد.. |
أحياناً حتى أنه يعود إلى غالباً أن فكرة الإنسان هي القيد الذي يكبله وليس المحيط..
|
و أنا أيضاً
على الأغلب كنت هباءً.. |
الساعة الآن 03:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية