. . . . لأنك أكبر من الحُب ,
ولأن كل مافيك :
يستحق "حكاية حُب" منفرده ..!
. . . . | أُحبّك ♥ ..’

يَقـول علـماء النـّفـْس :-
[ إنّ الإنـْسَانَ الذِي يَغـْضَبْ
لأتـْفـَهِ الأسْبَابْ هُوَ إنـْسَان
رقيق الشـّخـْصِيّة ]
فـَالإنـْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الـَّذِي يَسْتـَطِيع
أنْ يَفـُوز بـِقـلـوبِ الآخـَرين
الهُدُوءْ بـِكـل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنـَى
قـَادِر ُعَلى صِنـَاعَةِ العَجَائِبْ
وَالتـّأثِير عَلـَى النـّفـوس الغـَلِيظـة
العُنـْفْ يُوَلـّد العُنـْفْ
وَالغـَضَبْ يُوَلـّد الغـَضَبْ
أمّا الهُدُوءْ فـَإنـّه يَطـْفِئْ الغـَضَبْ
كَمَا تطـْفِئْ المَاء النـَّار
كُن هَادِئـــا فِي تـَعَامُلِكَ مَعَ الآخـَرين
ثِق بأن إلصَوتْ إلهآدئ اقِوىَ مِنْ إلصُرآخِ.
وإنْ إلتَهذيب يهزِمُ إلوُقآحّه
وإنْ إلتوآضِع يُحَطِمْ إلغـروُرْ
وإنْ إلأحّترآمْ يسّبقْ الحُبْ


..

مآيشبـہ غيآبگ عندكـ
سۈى رشة عطر
عڷى جرح
........جرح
........جرح

الهي اجرني من عذابك انني اسير ذليل خائف لك اخضع
الهي اجرني من عذابك انني اسير ذليل خائف لك اخضع

الهي ذنوبي جازت الطود واعتلت
وصفحك عن ذنبي اجل واوسع
الهي ذنوبي ذنوبي جازت الطود واعتلت
وصفحك عن ذنبي اجل واوسع
الهي لأن جلت خطيئتي فعفوك عن ذنبي اجل واوسع

" قلب الإنسان " .. يشبه الصورة تماماً
إن مزقتها يصعب جمعها .. وإن جمعتها لن تكون
كما كانت عليه أبداً .. !
...
لا تجعلوا " قلوب الناس " ممراً إلى الحزن
حتى لا تشقوا طريقاً طويلاً، قاسياً
بلا عودة ..

كان أحد مديري الإنشاءات يتجول في موقع بناء تحت الإنشاء وشاهد ثلاث عمال يُكسرون حجارة صلبه ..
فسأل الأول ماذا تفعل فقال أكسر الحجارة كما طلب مني رئيسي ، ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال أقص الحجارة بأشكال جميله ومتناسقة ثم سأل الثالث نفس ال...سؤال فقال ألا ترى بنفسك إنني أبني ناطحه سحاب ..
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبداً والثاني فنان ، والثالث صاحب طموح وريادة ..
" إن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقتنا في الحياة ، لذا احرصَ على انتقاء كلماتك " ..

القصة التي لا نضع عنواناً لها ، ونترك تفاصيلها للشهود ، وحبكتها للحقيقة، ونهايتها للحكمة ، حتماً تقودنا إلى أمر واحد فقط " الأخلاق " ..
اتركوا التصنع والكتابة بحبر زائف، فالضمير الحي، أقوى من مليون قلم يجتاز حدود القلب والعقل ..
..
" فكن أنتَ ، ولا تكن مزيفاً ، لأن ضميرك الميت خنجر مسموم خلف أقنعة من وهم وشر " ..

بعض الأحيان، تجبرنا حكمتنا للخروج عن صمتنا لمصارحة بعض الأشخاص بما يستحقوا ، ليس كرهاً لهم ، إنما حباً لتصويب اعوجاج الطريق الذي يسلكونه ويسيرون فيه ..
وقد تكون مصارحةً قاسيةً وجارحة، إلا إنها في عمق القلب أصدق وأنبل ..
" لا تدق المسمار ...دون وجه حق ، عند الاعتذار قد يصعب خلعه " .

إن الصمت أحياناً يقود الكلمات إلى أصدق أنواع الأحاسيس والمعاني، يمتلك كلٌ منا فن الصمت ، ليحاكي فلسفة التعبير الساكت ليصل للآخرين على شكل رسائل مختلفة ، حينها عليهم أن يختاروا من بين تفاصيلها وعيها ومنطقها وعنفوانها .
قد نصمت في كثير من... الأوقات، لكننا لا نستطيع مجاراة دواخلنا المتوغلة بالألم فنحكي، وقد نصمت أحياناً، وتجبرنا المواقف أن نبقى صامتين حتى تخرج الكلمات منسقةٌ من لغة العيون أو لغة الجسد .
إذا كان الكلام في " الألم " جميلاً، فالصمت أجمل الكلام ..