![]() |
|
اللهم صل وسلم وزد وبارك عليك يا سيدي يا رسول الله عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .
|
(( الحَــيَــاةُ الطّـيّبَــة ))
▪قَــالَ العلّامــة ابن عُثيمين رَحِمهُ الله : ▫️الحياة الطيّبة ليست كما يفهمه بعض الناس : السلامة من الآفات مِنْ فقر ومرض وكدر . ▫️لا ، بل الحياة الطيبة أن يكون الإنسان طيّب القلب منشرح الصدر مطمئنًّا بقضاء الله وقَدَرِه ، إنْ أصابته سرّاء شَكَر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاءَ صبَرَ فكان خيراً له ، هذه هي الـحياة الطيبة ، وهي راحة القلب . ▫️أمّا كثرة الأموال وصحة الأبدان فقد تكون شقاءً على الإنسان وتَعَباً“. |
اللهم ارزقني رحمةً مبصرةً ، أحب فيها ما تحب ، وأبغض فيها ما لا تحب ، وأرحم الناسَ فلا أنشغل بأحدٍ عن آفات نفسي ، ولا أجعل آفاتي حجابًا بيني وبين السعي إلى مرضاتك ، وأن أكون رقيق القلب ، معافى ، داني الدمعة رضيَّ السريرة والخلوة ، مستغنيًا بك عمن سواك . |
قال الحسن البصري :
تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء : في الصلاة ، وفي الذكر ، وقراءة القرآن ، فإن وجدتم .. والإ فاعلموا أن الباب مغلق |
الفرق بين ( العذاب المهين ) و ( العذاب العظيم ) ( لم يجئ إعداد العذاب المهين في القرآن إلا في حق الكفار ) . ( وأما العذاب العظيم فقد جاء وعيدا للمؤمنين ) . مثال الأول : { واعتدنا للكافرين عذابا مهينا } . مثال الثاني : { لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم } . و السبب : أن الإهانة إذلال وتحقير وخزي ، وذلك قدر زائد على ألم العذاب ، فقد يعذب الرجل الكريم ولا يهان . ذكره ابن تيمية في الصارم المسلول (ص: 57) |
✍ *مع الله* *لا ضيق ولا هم .. لا نكد ولا غم .. لا حزن ولا ألم .. فالله يؤنسني والله يكفيني* ✍ *مع الله |
✍ *مع الله*
*فلا الأمس يحزنني .. ولا اليوم يشغلني .. ولا الغد يقلقني .. فالله يكفيني ..* ✍ *مع الله |
قال يوسف لأخيه :
“ لا تبتئس ” . وشعيب لموسى : “ لا تخف ” . ومحمد لصاحبه : “ لا تحزن ” . نشر الطمأنينة في النفوس في ساعات القلق منهج نبوي. " انشروا الطمأنينة والثقة بالله فلابد من فرج الله القريب " . |
نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا، ونتوب إليك، لا ملجأ ولا منجى إلا إليك. اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، واحفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي وأعوذ بك أن أُغتال من تحتي. وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه وآجله ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ
|
مهما كانت المصيبة كبيرة , تذكر أن الله أكبر .
لا تحزن : لأن القضاء مفروغٌ منه ، والمقدور واقع ، والأقلام جَفَّتْ ، والصحفُ طُويتْ ، وكلُّ أمرٍ مستقر ، فحزنك لا يقدِّمُ في الواقعِ شيئاً ولا يؤخِّر ، ولا يزيدُ ولا يُنقِص . ثق بأنك إن فعلت من أجل الله ولو القليل , فإنه سيرضيك بالكثير لا تحزنوا لعل الله يُخبىء لنا في الغد ما هو أجمل . |
الساعة الآن 09:54 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية