"أفتقدك، كلما استجد حدثٌ في هذا العالم ولم أعرف رأيك به"
قبس..

أنا بخَير، تَعثرت ثلاثُ مائّة ألف مَرة، واصطَدمت بعَشرة حوائِط، وسَّقطت في مِئات الحُفر، وطُعنت كثيرًا ولكِن اطمئِن مازلتُ بخَير.


قبس.

كالنُور على قلبّي ، ما ألطفك .
قبس..

ولديك أمانة والأمانة تبرأت منها الجبال
تلك التي أودعتهامع خرائدك ولئن
خنت الأمانة لسوف ينالك ماينال كل جهول ظلوم مِن الدعاء
فضلا عن لعنة تأنيب الضمير

إننِي أذهبُ إليك كلما أردتُ العُزلة، وأتحدّثُ إليك عندما أود الصّمت، وأحبك عِندما لا أطِيق الآخرِين .




قبس..

أُريدُ مَزيداً مِنَ العُمْرِ كَي نَلْتقــي ..
قبس..

"رضيَ اللهُ عنك في كلِّ مرَّةٍ لم تبخَل فيهَا بكلمةٍ طيِّبة، رضيَ اللهُ عنك بقدرِ استعدادِك لأن تجهرَ بمحاسِنِ الآخرين، رضيَ اللهُ عنك بقدرِ ما سعيتَ لمواساةِ الآخرين والدُّعاء لهُم، رضيَ اللهُ عنك في كلِّ مرَّة تذكَّرت غائبًا وبادرتَه بسؤالِك، رضيَ اللهُ عنك بقدرِ هذا الإحسَان!"


قبس..

‏أحبُّ الإطمئنان الّذي يملأ روحي عندما أحس بأن الحوار بيننا ينبسط، ويمتد، ويتشعّب كاللّبلاب الأخضر على سقيفةٍ من الهدوء.
-أمل دنقل

‏”ويظلُّ وجهكِ للقصائدِ مطلعًا
‏ فذًّا يفوقُ الشرحَ.. والتأويلا“
قبس..

"شعرت أن الحديث إليكَ مأوى."


قبس..