![]() |
|
فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا”..
استغفر الله استغفارا ينقي النفوس من أوزارها. |
ليس حرامًا أو عيبًا أن تصلي لضيق حل بك،
إنما الحرام والعيب أن تهجر صلاتك بعد أن يفرج الله همك، كن مع الله في الرخاء والشدة، |
إن المؤمن إذا طلب حاجة وتيسرت..
قبلها بميسور الله عزّ وجلّ، وحمد الله تعالى عليها، وإن لم تتيسر.. تركها و لم يتبعها نفسه. |
فوض أمرك إلى الله،
إن الله بصير بالعباد، "فوقاه الله سيئات ما مكروا". |
إن المؤمن قوّام على نفسه، يحاسب نفسه لله عزّ وجلّ، و إنما خفّ الحساب يوم الحساب.. على قوم حاسبوا أنفسهم في الدنيا، وإنما شق الحساب.. على قوم أخذوها من غير محاسبة. |
“فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز، وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور”.. (آل عمران: 185).
|
نعمت الدار
كانت (الدنيا) للمؤمن، وذلك أنه عمل قليلاً وأخذ زاده منها إلى (الجنة). وبئست الدار كانت للكافر والمنافق ذلك أنه تمتع (ليالي)، وكان زاده منها إلى (النار). |
عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا المؤمن إن أصابته سراء شكر: فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر: فكان خيرا له.
|
في يومٍ قريب جدًا، ستقول أن الله جبر قلبي جبراًلم أكن أحلم به أبدًا.
|
«الحمد لله حمدا كثيرا طيّبا مباركا فيه» استفتح به رجل فقال -صلى الله عليه وسلم-: « لقد رأيت اثني عشر ملكاُ يبتدرونها أيهم يرفعها»، رواه مسلم.
|
الساعة الآن 01:19 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية