حقا البيوت التي مات أهلها الحقيقيون
خبأت أضواؤها وذهب الأنس منها ،رحمات ربي تغشاك يا أبي في قبرك اللهم وألهم قلوبنا صبرا وسلوانا على فقدك أبي ، كما نسأل الله لك الفردوس الأعلى من جنته إنه سميع مجيب الدعاء .بقلمي يحيى عسيري الجمعة 1454/9/12 |
"هل يمكننا لعب الغمّيضة افتراضيًّا؟
بي رغبةٌ شديدةٌ في الاختباء يرهقني كل هذا الظهور" - لميس فضلون. |
هذا النضج الذي أرتديه لم تلبسني إياه الأيام كهدية، لقد نسجته من تجارب قاسية و أخرى كادت أن تكون الأخيرة، و هذا الهدوء الذي يعلو ملامحي قد سبقه اندفاع كلفني كثيرا و قبل أن أقف بثبات هكذا تأرجحت و سقطت مرات و عدت من حافة الهاوية. كل خيط في هذا الثوب قد دفعت ثمنه بعضًا مني.
- دوستويفسكي |
"حتى ولو كان التلميح واضحًا كوضوح الشمس، إلا إني دائمًا أختار ألَّا أفهم حتى ينطقها بصريح العبارة .. أحبّ كُل شعور شجاع، و كل شيءٍ ينطقه اللسان وقعه ألذّ"
قبس.. |
- تـواسيني أشيائي الـمفضلة دومـاً .
قبس.. |
"لم أكن مجنونًا حتى لمس شخصٌ ما قلبي."
- إدغار آلان بو. |
من هو يشيل الحظوظ المايلة منّي
كل ماتمنيت "وقفة" طوّل الممشى قبس.. |
«يلقي بي الحزن في نهر صاخب، إذ إن خفقات قلبي تسعى إلى التذكير بشيء مفقود، ميّت. يخال إليّ مرّات أنني أبدّد بذلك كل قواي كي أجد نفسي في المساء ميّتًا مستنزف الدماء، غير قادر على معاودة الصراع في اليوم التالي»
قبس.. |
"تمر على الانسان اوقات.. تكون فيها اعظم امنياته ، هي ان لا يشعر."
قبس.. |
ما ذنبي إن كانت الطريق هشةً والجسر مهترئا؟ ما ذنبي إن كنتُ أخشى السقوط في أخدودها الجحيمي؟
قبس.. |
الساعة الآن 05:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية