![]() |
اليوم .. في يورو 2012 هولندا والدنمارك يتطلّعان لبداية موفقة وألمانيا والبرتغال في استهلاليّة ناريّة 2012-06-08 كييف ـ وكالات http://www.gsaidlil.com/vb/images/spacer.gifhttp://www.gsaidlil.com/get_img?NrIm...rArticle=76222 يسعى المنتخب الهولندي إلى تحقيق بداية قوية عندما يلاقي نظيره الدنماركي اليوم السبت في ثاني مباريات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012 التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا. ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بأن يجدّدوا الفوز على الدنماركيين بعد أن تغلبوا عليهم 2-صفر في الدور الأول من مونديال جنوب إفريقيا، لكي يستعدوا على أكمل وجه للمواجهة المرتقبة امام الغريم التقليدي المنتخب الألماني في الجولة الثانية الأربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين «البرتقالي» و»المانشافات» في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2-3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2-1) والدور الأول من نسختي 1992 (فاز 3-1) و2004 (1-1). ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس أوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب إفريقيا من أجل تجنب سيناريو نسخة 2008، معولاً هذه المرة على الواقعية أكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات. سيناريو 2008 في ذاكرة الهولنديين ويدخل المنتخب «البرتقالي» نهائيات بولندا وأوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2008 حين وقع في مجموعة الموت إلى جانب العملاقين الإيطالي والفرنسي إضافة إلى رومانيا. ويسعى الهولنديون إلى تكرار سيناريو الدور الأول من نهائيات 2008 حين تخطوا إيطاليا 3-صفر وفرنسا 4-1 ورومانيا 2-صفر، لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لأن مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1-3). ويأمل المنتخب «البرتقالي» أن تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز عام 1988 حين توّج باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود خوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008. يملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد أن خرج على يد الأخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2) قبل أن يفوز عليه في الدور الأول من نسخة 2000 (3-صفر)، مجموعة من اللاعبين التي تخول له الذهاب حتى النهاية خصوصاً إنه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي أريين روبن وويسلي سنايدر إضافة إلى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الألعاب رافايل فان در فارت الذي أكد أن التشكيلة الحالية أقوى من التي بلغت نهائي جنوب إفريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس أوروبا 2008. الدنمارك تعوّل على تكامل الفريق وخبرة أولسن أما المنتخب الدنماركي الذي لا يضم نجوماً كبار أمثال فان بيرسي وروبن وشنايدر، فإنه يعول على انسجام مجموعته التي نجحت في اقصاء البرتغال من التصفيات وأجبرتها على خوض الملحق. ويضم بطل أوروبا 1992 أسماء تلعب باستمرار في أنديتها طيلة الموسم، أمثال القائد دانيال آغر مدافع ليفربول الإنكليزي، ونيكلاس بندتنر مهاجم سندرلاند الإنكليزي، إضافة إلى سيمون كاير مدافع روما الإيطالي. ويتمتع المنتخب الدنماركي بإدارة فنية خبيرة بقيادة العجوز الداهية مارتن أولسن الذي يبلغ عامه الثاني عشر على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، ونجح في قيادته للتأهل إلى مونديالي 2002 و2010 إضافة إلى كأس أمم أوروبا 2004 و2012. وتتجه الأنظار اليوم السبت الى ملعب «ارينا لفيف» الذي يستضيف مواجهة نارية مرتقبة بين المنتخب الألماني ونظيره البرتغالي ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس اوروبا التي تحتضنها بولندا واوكرانيا حتى الأول من تموز المقبل. وضمن المجموعة ذاتها، سيسعى المنتخب الهولندي إلى تكرار سيناريو مونديال جنوب أفريقيا 2010 عندما يواجه نظيره الدنماركي على «ميتاليست ستاديوم» في خاركيف. ومن المؤكد أن هذه المجموعة هي الأقوى كونها تضم ثلاثة أبطال سابقين اضافة الى وصيف سابق هو المنتخب البرتغالي الذي سيسعى جاهدا بقيادة نجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو الى الانضمام لسجل الابطال لكن المهمة لن تكون سهلة على الاطلاق اعتبارا من المباراة الاولى التي ستجمعهم بالمنتخب الالماني، المتوّج باللقب 3 مرات (72 و80 المانيا الغربية، و96 ألمانيا الموحدة) فضلا عن أنه وصيف بطل النسخة الماضية (2008). ويعتبر المنتخب الألماني من ابرز المرشحين للفوز باللقب نظراً الى المستوى الذي ظهر به في مونديال جنوب افريقيا حيث حل ثالثا بتشكيلة شابة تشكل ركيزة المنتخب المتواجد في نهائيات بولندا واوكرانيا. ويطمح المنتخب الالماني ومدربه يواكيم لوف الى مواصلة الانتصارات المتتالية التي سجلها في التصفيات عندما حقق العلامة الكاملة في 10 مباريات بفضل قوته الهجومية الضاربة التي زارت شباك المنتخبات المنافسة 34 مرة. ويمني الالمان النفس بتحقيق نتيجة افضل من النسخة الاخيرة عندما سقطوا امام اسبانيا صفر-1 في المباراة النهائية سجله مهاجم تشلسي الانكليزي الحالي فرناندو توريس. ومنذ استلامه مهام الادارة الفنية للمنتخب الالماني عام 2006، قاد لوف المانشافت الى المركز الثاني في كأس اوروبا عام 2008 والى المركز الثالث في كأس العالم الاخيرة، وستكون التطلعات في المانيا كبيرة جدا خصوصا بعد النجاح مئة بالمئة في التصفيات وفوزيها ودياً على البرازيل 3-2 وهولندا 3-صفر العام الماضي، وقال لوف «لدينا العديد من اللاعبين الشباب، الذين لم يسبق خوض بطولة كبيرة»، مضيفا «انها حالة مماثلة لنهائيات كأس العالم 2010». وتابع «الميزة حاليا هي أن منتخبنا هو أفضل مما كان عليه عام 2008 أو حتى عام 2010، مع فلسفتنا التي ترسخت الان مقارنة مع العامين الماضيين. لدينا منتخب متوازن جدا بلاعبين شباب اكثر نضجا». بيد ان ناقوس الخطر دق للألمان ولوف عندما خسروا على ارضهم وديا امام فرنسا 1-2 في شباط الماضي، ثم امام سويسرا 3-5 في أواخر الشهر الماضي في غياب لاعبي بايرن ميونيخ، ما سلط الضوء على المشاكل التي يعاني منها ال»مانشافت». ومع ذلك، فإن مدافع شالكه بينيديكت هاويديس أكد أنه من الافضل ان نواجه مشاكل قبل البطولة الاوروبية، وقال «لا يزال هدفنا هو محاولة الذهاب بعيدا في البطولة الاوروبية وقطع جميع المراحل نحو احراز اللقب». من ابرز الثغرات التي يعاني منها المنتخب الالماني هي قطب الدفاع. فمدافع ارسنال الانكليزي بير ميرتيساكر غاب عن الملاعب منذ شباط الماضي بسبب الاصابة في اربطة الكاحل ويتعين عليه ان يكون في قمة لياقته البدنية عندما يتواجه منتخبه مع البرتغاليين. وقد تحدث ميرتيساكر الذي تعرض لإصابة امس الاول الخميس خلال التمارين بعد اصطدامه بجيروم بواتنغ لكنه سيشارك في عن مواجهة الغد، عن لقاء البرتغاليين قائلا بأن على زملائه القيام بجهود مضاعفة اذا ما ارادوا تحقيق فوزهم الثالث على التوالي على رونالدو ورفاقه في بطولة كبرى، في اشارة منه إلى فوز الـ»مانشافت» على «سيليساو داس كويناش» 3-1 في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث في مونديال 2006، و3-2 في الدور ربع النهائي لكأس اوروبا 2008. |
هولندا والدنمارك يتطلّعان لبداية موفقة
[IMG]http://islahnews.net/wp-*******/plugins/wp-****-sizer/img/small.png[/IMG][IMG]http://islahnews.net/wp-*******/plugins/wp-****-sizer/img/large.png[/IMG] الجمعة ٨\٠٦\٢٠١٢ [IMG]http://islahnews.net/wp-*******/uploads/2012/06/20126892220415734_20-300x168.jpg[/IMG] الإصلاح نيوز/ يسعى المنتخب الهولندي إلى تحقيق بداية قوية عندما يلاقي نظيره الدنماركي السبت في ثاني مباريات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012 التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا. ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بأن يجدّدوا الفوز على الدنماركيين بعد أن تغلبوا عليهم 2-صفر في الدور الأول من مونديال جنوب إفريقيا، لكي يستعدوا على أكمل وجه للمواجهة المرتقبة امام الغريم التقليدي المنتخب الألماني في الجولة الثانية الأربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين “البرتقالي” و”المانشافات” في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2-3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2-1) والدور الأول من نسختي 1992 (فاز 3-1) و2004 (1-1). ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس أوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب إفريقيا من أجل تجنب سيناريو نسخة 2008، معولاً هذه المرة على الواقعية أكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات. سيناريو 2008 في ذاكرة الهولنديين بداية قوية للهولنديين في يورو 2008 ويدخل المنتخب “البرتقالي” نهائيات بولندا وأوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2008 حين وقع في مجموعة الموت إلى جانب العملاقين الإيطالي والفرنسي إضافة إلى رومانيا. ويسعى الهولنديون إلى تكرار سيناريو الدور الأول من نهائيات 2008 حين تخطوا إيطاليا 3-صفر وفرنسا 4-1 ورومانيا 2-صفر، لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لأن مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1-3). ويأمل المنتخب “البرتقالي” أن تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز عام 1988 حين توّج باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود خوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008. تشكيلة مثالية لوصيف أبطال العالم المنتخب الهولندي يملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد أن خرج على يد الأخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2) قبل أن يفوز عليه في الدور الأول من نسخة 2000 (3-صفر)، مجموعة من اللاعبين التي تخول له الذهاب حتى النهاية خصوصاً إنه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي أريين روبن وويسلي سنايدر إضافة إلى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الألعاب رافايل فان در فارت الذي أكد أن التشكيلة الحالية أقوى من التي بلغت نهائي جنوب إفريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس أوروبا 2008. وقال لاعب توتنهام الإنكليزي: “نحن بين المرشحين (لكأس أوروبا 2012)، لا بل أفضل من مونديال 2010 ومن كأس أوروبا 2008 عندما كنا أبرز المرشحين للقب لفوزنا على فرنسا وإيطاليا، قبل سقوطنا أمام روسيا في ربع النهائي (1-3 بعد التمديد)”. وسيكون التنافس على شغل مركز رأس الحربة كبيراً بين فان بيرسي وكلاس يان هونتيلار اللذين توجا هدافين لبطولتي إنكلترا وألمانيا على التوالي مع آرسنال وشالكه. وتحدث هونتيلار عن وضعه في المنتخب حالياً، قائلاً: “لعبت كثيراً في الآونة الأخيرة وقدمت أداء رائعاً في تصفيات كأس أوروبا…”، ثم تناول المواجهة المرتبقة مع الألمان: “ستكون بالطبع مباراة مميزة جداً بالنسبة لي، ذلك لأني أعرف جميع اللاعبين الذي يلعبون في الدوري الألماني. إنه أمر جميل أن نواجه ألمانيا في هذه البطولة، أنا مسرور بذلك. لقد بدأت المناوشات بيننا في شالكه (يضحك)”. وعن مواجهة الدنمارك التي سيلتقونها للمرة التاسعة والعشرين (فازت هولندا 12 مرة والدنمارك 6 مرات وتعادلا 10 مرات)، قال هونتيلار: “لم تكن مواجهة الدنمارك في جنوب إفريقيا 2010 سهلة على الاطلاق، حيث أننا تقدمنا عبر هدف سجله الدنماركيون في مرماهم. إنهم يملكون فريقاً جيداً ولاعبين يتمتعون بمؤهلات عالية مثل كريستيان إريكسن وسيمون كايير إلى جانب نيكلاس بندتنر. جميعهم يلعبون في مستوى عال، وقد أثبتوا في التصفيات أنهم يشكلون فريقاً لا يستهان به علما بأنهم تأهلوا إلى النهائيات على حساب البرتغال. الدنمارك تعوّل على تكامل الفريق وخبرة أولسن منتخب الدنمارك أما المنتخب الدنماركي الذي لا يضم نجوماً كبار أمثال فان بيرسي وروبن وشنايدر، فإنه يعول على انسجام مجموعته التي نجحت في اقصاء البرتغال من التصفيات وأجبرتها على خوض الملحق. ويضم بطل أوروبا 1992 أسماء تلعب باستمرار في أنديتها طيلة الموسم، أمثال القائد دانيال آغر مدافع ليفربول الإنكليزي، ونيكلاس بندتنر مهاجم سندرلاند الإنكليزي، إضافة إلى سيمون كاير مدافع روما الإيطالي. ويتمتع المنتخب الدنماركي بإدارة فنية خبيرة بقيادة العجوز الداهية مارتن أولسن الذي يبلغ عامه الثاني عشر على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، ونجح في قيادته للتأهل إلى مونديالي 2002 و2010 إضافة إلى كأس أمم أوروبا 2004 و2012. http://w.sharethis.com/images/check-big.png0 http://w.sharethis.com/images/check-big.png1 أضف تعليقك الإسم البريد الالكتروني نص التعليق |
بنزيمة: الجميع ينتظرني.. ولا أشعر بأية ضغوطات!
كرة القدم - كأس أوروبا 2012 مهاجم المنتخب الفرنسي الجزائري الأصل يؤكد أنه لا يشعر بالتوتر على الرغم من يقينه أن الجميع يتوقع منه الكثير خلال أمم أوروبا. http://i.eurosport.anayou.com/2011/0...75-317-238.jpg AFP
قال مهاجم ريال مدريد والمنتخب الفرنسي كريم بنزيمه أنه لا يشعر بالضغوط قبل بداية المشوار في أمم أوروبا 2012 أمام إنكلترا، رغم تأكده أن الجميع ينتظر منه الكثير. وتحدث بنزيمة لموقع يوروسبورت عن منتخب الديوك واستعداداته للبطولة حيث أكد أن الفريق قدم مقابلات ودية جيدة وأكد أنه في وضع قوي وجيد ومستعد لمواجهة إنكلترا. ورفض بنزيمة أن يعتبر نفسه رفقة ريبيري نجوم الفريق لكونهم يلعبون في مستوى عال مؤكدا أن المنتخب الفرنسي يضم مجموعة متجانسة ومتضامنة ولا وجود لنجوم داخلها رغم كونه اعترف بتقديمه مستوى جيد مع ريال مدريد وريبيري مع البايرن لكنه لا يعتبر نفسه نجما مثل كريستيانو رونالدو زميله في الفريق الملكي. وقال المهاجم الجزائري الأصل: "الكل ينتظرني لكني سأواصل اللعب بالطريقة التي ألفتها ولا أعرف إن كنت وصلت لقمة المستوى رغم كوني نجحت في كل شيء واستعدت الثقة بمدريد وسأواصل العمل من أجل أن أكون دائما في القمة". وتحدث بنزيمة عن لقاء إنكلترا حيث يرى أن على المنتخب الفرنسي تحقيق الفوز رافضا التقليل من المنافس الذي يعاني من عدة غيابات. وقال: "يجب على لاعبي المنتخب التحرك كثيرا في الملعب دون كرة لكون الأنكليز سيتكتلون في الدفاع وسيحابون على الجانب البدني رغم الغيابات في صفوفهم فلاعبوهم جيدون ويلعبون في مستوى عال ولكن يجب الفوز بأول لقاء". وتحدث عن زميله في المنتخب أوليفيي جيرود حيث قال أنه يلعب بأسلوب مختلف كقلب هجوم قرب المدافعين ولا يعرف إن كان المدرب الفرنسي سيشركه أساسيا. وأكد كريم أن نجاح المنتخب الفرنسي في اليورو يعني الفوز باللقب وقبل ذلك لابد من تجاوز الدور الأول متمنيا أن يهدي الديوك اللقب للجماهير الفرنسية لاستعادة ذكريات بلاتيني وزيدان. وقال كريم بنزيمة أنه لا يفكر في لقب الهداف ولا الكرة الذهبية فالمهم بالنسبة له هو تسجيل الفرص ومساعدة المنتخب في أمم أوروبا وتقديم الأفضل حين يكون على المستطيل الأخضر. |
يثق نائب رئيس الاتِّحاد الإيطالي ديميتريو ألبيرتيني في قدرة الأدزوري على تخطي معاناتهم مع فضيحة المراهنات و التمتع بمسيرة ناجحة في بطولة كأس أمم أوروبا 2012، معتقدًا أن إيطاليا سترد على منتقديها على أرض الملعب بدءً من قمة الغد ضمن المجموعة الثالثة ضد المنتخب الإسباني فبينما عصفت "السكوميسُّوبولي" بأندية دوريي الدرجتين الأولى و الثانية في إيطاليا، اضطر مدرب إيطاليا تشيزاري برانديلِّي لاستبعاد دومينيكو كريشيتو من قائمته بعد أن طُلِب للتحقيق في مدى انخراطه في الفضيحة التي أثيرت كذلك تكهنات عن تورط لاعبين دوليين آخرين فيها كجيانلويجي بوفون و ليوناردو بونوشي. و قد خيمت الأجواء السلبية على المعسكر التحضيري للمنتخب الإيطالي الذي خسر مباراته الودية مطلع الشهر الحالي ضد روسيا بثلاثية نظيفة، إلا أن ألبيرتيني صرح قائلًا لصحيفة ماركا "بيئة التحضيرات لم تكن جيدة بالتأكيد بسبب كل ما حدث، لكن فريقنا سيظهر مستعدًا على المستويين البدني و الذهني لهذه المنافسة". "لعدة أيام نحن سنتحدث فقط عن كرة القدم. مزاج اللاعبين و الأجواء التي أحاطت بالحدث كانت خاصة للغاية و ذلك أمر يمكن تفهمه، فاللاعبون رأوا في الصحف أسماء أصدقاء و زملاء لهم، لكنهم يريدون الفوز بكل شيء و سيتحدثون على أرض الملعب". "لدينا احترام كبير لإسبانيا، لكن لا خوف. نحن نعرف أننا بحاجة لتقديم مباراة مثالية للفوز لكننا نتملك الإمكانيات لفعل ذلك. أعتقد أنهم أيضًا يحترموننا و بالتأكيد كانوا ليفضلوا مواجهة إيطاليا في المباراة الأخيرة". |
رفض تشابي ألونسو نجم وسط ريال مدريد و المنتخب الإسباني التقليل من شأن المنتخب الإيطالي معتبرًا أنه يبقى منتخبًا مقاتلًا و منافسًا مهما كانت الضغوط المفروضة عليه، و ذلك استعدادًا للقمة المنتظرة بين كلا المنتخبين ضمن المجموعة الثالثة من بطولة كأس أمم أوروبا 2012 مساء غدٍ الأحد.
|
كأس امم اوروبا 2012::
هولندا 0 / 1 الدنمارك تبدأ بعد قليل :: ألمانيا / البرتغال |
أعاد المنتخب الدنماركي مفاجآته في كأس الأمم 1992 عندما حقق لقب البطولة واستطاع الفوز 1-0 على المنتخب الهولندي في المباراة التي أقيمت بينهما بملعب ميتاليست بمدينة خاركيف بأوكرانيا، في إفتتاح مباريات المجموعة الثانية بكأس الأمم الأوروبية.
تسيد المنتخب الهولندي معظم فترات المباراة ولكن تفوق المنتخب الدانماركي تكتيكيا حيث فرض أسلوب لعبه على خصمه وأجبره على الخروج مهزوما رغم أن التوقعات كانت تصب في مصلحة وصيف بطل العالم. وأحرز هدف المباراة الوحيد مايكل كرون دهلي (د 24). اللقاء بدأ قبل صافرة الحكم خارج الخطوط، من خلال التكتيك الخاص بكل مدرب. بيرت فان مارفيك المدير الفني للمنتخب الهولندي يعلم جيدا أنه قد يخوض أسهل مبارياته في المجموعة، ولذلك دفع بجميع نجومه من خلال طريقة 4-2-3-1 بتقدم المتألق روبين فان بيرسي هداف الدوري الإنكليزي في الموسم الماضي، ومن خلفه الثلاثي روبن من الجهة اليمنى التي يجيد الاداء فيها بشكل كبير، وويسلي شنايدر من المنتصف كصانع ألعاب من خلال مهارته في التمرير البيني والمراوغة المجدية، بينما إستعان بإبراهيم أفيلاي في الجبهة اليسرى، وبذلك تكون الإستراتيجية التكتيكية لمارفيك هجومية بالدفع بأربعة لاعبين لديهم نزعة هجومية. أما طموحات مورتن أولسن المدير الفني للمنتخب الدنماركي، فاختلفت عن سابقه فهو يريد الفوز على وصيف بطل العالم، في محاولة لتحقيق مفاجأة منذ البداية ترعب الجميع، وتذكرهم بجيل 1992 الذي حقق المعجزة بالحصول على البطولة، أو تحقيق التعادل كنتيجة طيبة في بداية مشوار المجموعة. ورغم إختلاف الطموحات إلا أن طريقة اللعب لم تختلف، فلعب أيضا بطريقة 4-2-3-1 بتقدم نيكلاس بيندتنر في المقدمة، ومن خلفه ثلاثي الوسط روميدال من الجهة اليمنى، ومايكل كرون دهلي في الجبهة اليسرى، وكريستيان ايركسن من المنتصف. المنطق فرض نفسه بقوة على بداية المباراة، حيث وضح تقهقر الدنماركيون في منتصف ملعبهم والدفاع بتسعة لاعبين عندما يمتلك لاعبو هولندا الكرة، وتركوا بيندتنر بمفرده في المقدمة مع عودة ثلاثي الوسط دهلي، وإيركسن، وروميدال إلى الخلف لمعاونة خط دفاعه أمام غزوات الهجوم الهولندي، فوضحت فجوة بين منتصف وهجوم الدانمارك. بينما اعتمدوا على تنفيذ الهجمات المرتدة السريعة عند إمتلاكهم الكرة من خلال إنطلاقات دهلي وإيركسن. في المقابل اندفع لاعبو هولندا للهجوم لإحراز هدف التقدم مبكرا معتمدين على مثلث الهجوم المرعب بيرسي، وروبن، وشنايدر. وبالفعل تعددت العرضيات من الجهة اليمنى التي يشغلها روبن، ولكن الدفاع الدنماركي المنظم إستطاع القضاء على خطورة هذه الكرات فذهبت تسديدة بيرسي بجوار القائم الأيمن في الدقيقة السابعة، وبعدها بدقيقتين يرسل بيرسي بينية لشنايدر الذي يلعبها ضعيفة برأسه، لتصل سهلة للحارس أندرسين. التمريرات المتقنة السريعة كانت الوسيلة التي اعتمد عليها لاعبي الدنمارك للإنتقال سريعا للمناطق الهجومية، وعند الدقيقة 24 نفذ لاعبو الدنمارك أول هجمة منظمة من الجهة اليسرى لتصل الكرة لمايكل كرون دهلي أفضل لاعب في الشوط، وراوغ ثلاثة لاعبين في لعبة واحدة وسددها مباشرة بين قدمي ستكلنبيرغ حارس هولندا محرزا الهدف الوحيد للدنمارك. حاول أصحاب الزي البرتقالي الإنتفاض سريعا لإحراز هدف التعادل قبل نهاية الشوط، ولكنهم لم يستغلوا الفرص القليلة التي أتيحت لهم بسبب التسرع، وكانت أخطرها في الدقيقة 36 عندما إستغل روبن التمريرة الخاطئة من الحارس أندرسين، لينطلق بها وسددها بيسراه لكن القائم الأيمن تصدى لها بديلا عن الحارس. وفي المقابل تحسن أداء لاعبو الدنمارك وبادلوا الهولنديين الهجوم بعد إنضمام خط المنتصف للهجوم، وساعدهم على ذلك الإندفاع الهجومي لخط منتصف هولندا، ولكن صافرة الحكم السلوفيني دامير سكومينا سبقت محاولات الفريقين لينتهي الشوط الأول بتقدم الدانمارك بهدف. وضحت تعليمات بيرت فان مارفيك المدير الفني للمنتخب الهولندي بين شوطي المباراة، حيث طالب من لاعبيه ضرورة الضغط المتواصل والتسديد من خارج منطقة الجزاء، وهو ما وضح خلال الدقائق الخمس الأولى من الشوط الثاني حيث توالت التسديدات من فان بيرسي ثم فان بوميل ثم إبراهيم أفيلاي، لكن الحارس أندرسين تألق في الزود عن مرماه. وفي المقابل جاءت تعليمات مورتن أولسن المدير الفني للمنتخب الدنماركي للاعبيه بضرورة اللعب بدفاع المنطقة، والإعتماد على الهجمات السريعة. رغم المهارات الفردية والجماعية لنجوم المنتخب الهولندي إلا إنهم فشلوا في إختراق حائط الدفاع الحصين للمنتخب الدنماركي الذي لعب بجماعية وما زاد الأمور تعقيدا لأصحاب الزي البرتقالي هو تسرع مهاجميه في إنهاء الهجمات وخاصة روبن وفان بيرسي وهو ما أتاح الفرصة لإبناء المدرب أولسن للهجوم في محاولة لمضاعفة النتيجة ولكن الرغبة في المحافظة على الفوز لم يتيح الزيادة العددية المطلوبة في المناطق الهجومية. ولم يجد فان مارفيك المدير الفني لهولندا سوى الدفع بجميع الأوراق الهجومية داخل الملعب فدفع بلاعبين في الدقيقة 70 من اللقاء هما فان دير فارت وهونتلار بدلا من أفيلاي ودي يونغ. وعلى الجانب الاَخر أراد أولسن المدير الفني للدنمارك تأمين دفاعاته فدفع بلاعب وسط له نزعة دفاعية هو لاسه شوني بدلا من كريستيان ايركسن. وحاول لاعبو المنتخب الهولندي الخروج متعادلين على أقل تقدير من هذه المباراة وأضاع هونتلار هدفا مؤكدا عندما إنفرد بالحارس الدنماركي أندرسين ولكنه لعبها في جسده مهدرا أخطر فرص هولندا في الشوط الثاني بينما يواصل المنتخب الدنماركي تألقه التكتيكي في الدفاع لتنتهي المباراة بفوزهم على هولندا بهدف نظيف. ألمانيا ـ البرتغال قادت رأس المهاجم الخطير غوميز الماكينات الالمانية لفوز غال ومهم للغاية على المنتخب البرتغالي بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء أمس السبت في بداية مشوار الفريقين بالمجموعة الثانية لكأس أمم أوروبا 2012 . هدف المباراة الوحيد جاء في الدقيقة 72 من اللقاء، ليواصل المانشافت تفوقه على المنتخب البرتغالي في اللقاءات الاخيرة التي جمعت بينهما، وليتقاسم المنتخب الألماني المجموعة الثانية مع الدنمارك ولكل منهما 3 نقاط، بينما يقبع المنتخبين الهولندي والبرتغالي في المؤخرة بلا رصيد. ونجح المنتخب الألماني في تخطي عقبة من أهم عقبات مجموعته التي يطلق عليها مجموعة الموت، وتفوق المانشافت على رونالدو ورفاقه رغم أن اداءهم جاء أقل من المتوقع. في المقابل حاول المنتخب البرتغالي تحقيق نتيجة إيجابية لكن سوء التوفيق الذي لازمه حال دون ذلك، ويكفي القول بأن العارضة تصدت لهدفين للفريق، إلى جانب تألق الحارس نوير في نهاية اللقاء. دخل يواكيم لوف المدير الفني للالمان اللقاء بتشكيلة تقترب من المثالية معتمداً فيها على طريقة 4-3-2-1 من خلال الاعتماد على غوميز كرأس حربة وحيد ومن ورائه الثلاثي الخطير مولر واوزيل وبودولسكي، ودفع بسامي خضيرة وشفاينشتايغر كمحوري ارتكاز لديهم واجبات هجومية، ولكن في نفس الوقت يحملان الكثير من المهام الدفاعية، والتعاون مع رباعي الدفاع بواتنغ وهوميلس وبادشتوبر وفيليب لام. بينما دخل باول بينتو المدير الفني للبرتغال اللقاء بخطة 4-3-3 من أجل تأمين منطقة الوسط أمام الهجوم الألماني المتوقع، ودفع بالثلاثي ميريليس وفيلوسو وموتينيو في الوسط، ومن أمامه ثلاثي هجومي بقيادة الخطير كريستيانو رونالدو وبجواره لويس ناني ومن أمامهما هيلدر بوستيغا وتولى المهام الدفاعية الرباعي بيريرا والفيس وبيبي وكوينتراو. الحذر من الفريقين جاء عنواناً لبداية اللقاء، ووضح قيام كلا المدربين بعمل دراسة دقيقة لمفاتيح اللعب في الفريق المنافس مع وضع الحلول لغلق الطرق أمام هذه المفاتيح، وبالطبع فإن نجمي ريال مدريد رونالدو ومسعود اوزيل تعرضا لرقابة خاصة. الأفضلية الهجومية صبت لمصلحة الماكينات الالمانية بشكل نسبي خلال الدقائق العشر الاولى من خلال ضربة رأس من غوميز وتسديدة من بودولسكي. لم يبرز من المنتخب البرتغالي في بداية اللقاء سوى كوينتراو الذي شكلت إختراقاته من العمق ومن الجبهة اليسرى بعض القلق للدفاع الألماني. ونجح المنتخب الالماني في السيطرة على منطقة الوسط بمرور الوقت وكانت له الكلمة العليا في اللقاء لكن دون تهديد حقيقي للمرمى البرتغالي، في وقت اكتفى فيه رونالدو ورفاقه باللعب على المساحات الخالية في الدفاع الألماني وهو أمر لم يؤت بثماره في ظل يقظة الدفاع الألماني. الدقيقة 40 شهدت فاصلاً غريباً من التسديدات الطائشة أمام مرمى باتريشيو الحارس البرتغالي بدأت من بودولسكي وانتهت بأقدام مولر الذي سدد بعيداً عن المرمى. نشط المنتخب البرتغالي مع إقتراب الشوط من نهايته وأنقذت العارضة هدفاً مؤكداً من تسديدة بيبي في أخطر فرص الشوط الأول على الإطلاق رغم إستحواذ الألمان على الكرة بنسبة 61 %. ودخلت الماكينات الالمانية الشوط الثاني بإندفاع هجومي كبير كاد أن يحقق مبتغاه في الدقيقة 46 من تسديدة لبودولسكي إرتدت من الدفاع البرتغالي لتجد خضيرة الذي سددها قوية لتصل إلى مولر داخل المنطقة الذي سددها مجدداً لكن الدفاع حولها لركنية. البرتغال بدورها ردت بهجمة سريعة من خلال إنطلاقة لويس ناني في الجبهة اليمنى، لكن الدفاع الالماني كان لها بالمرصاد، ثم بهجمة جديدة بقيادة رونالدو الذ إنطلق في الجهة اليسرى وأرسل كرة عرضية حولها الدفاع لركنية. تحرر الفريقان بصفة عامة من التحفظ الدفاعي الذي خاضا به الشوط الأول، في إطار سعي كل منهما لإحراز هدف السبق. ورغم المحاولات الهجومية من الفريقين بدا رأسي الحربة الألماني غوميز والبرتغالي بوستيغا بعيدين عن أجواء اللقاء. في الدقيقة 64 أنقذ بواتنغ مرماه من هدف مؤكد عندما تدخل ومنع رونالدو من إطلاق إحدى قذائفه من داخل منطقة الجزاء، وكنتيجة لمستوى بوستيغا اضطر بينتو لسحبه وإشراك نيلسون أوليفييرا في الدقيقة 68. رغم التحسن في الأداء البرتغالي، إلا أن ذلك لم يمنع الماكينات الألمانية من الدوران لتقول كلمتها في الدقيقة 72 عندما أرسل خضيرة كرة عرضية إرتطمت برأس الفيس لتجد رأس الخطير غوميز الذي حولها برأسه ببراعة في المرمى محرزاً الهدف الاول للمانشافت. الهدف لم يشفع لغوميز في البقاء داخل الملعب، حيث قام لوف بإستبداله بميروسلاف كلوزه في الدقيقة 80، بحثاً عن المزيد من التنشيط الهجومي، ورد المنتخب البرتغالي بتغيير هجومي أخر بسحب ميريليس والدفع بفاريلا. حاول المنتخب البرتغالي إدراك التعادل الصعب وتحرك بكل صفوفه للأمام، وكاد رونالدو أن يفعلها بتسديدة من تسديداته القوية لولا يقظة الحارس العملاق نوير، وعاد كوينتيراو وسدد كرة مماثلة تدخل الدفاع وحولها لركنية في الدقيقة 83، ولكن تبقى الفرصة الأقرب للبرتغاليين لإدراك التعادل من عرضية ناني التي خدعت نوير لكنها ارتدت من العارضة. وحاول لوف إستعادة السيطرة على منطقة الوسط وتأمين الهدف، فقام بالدفع بكروس بدلاً من أوزيل، لكن هذا لم يمنع البرتغاليين من تهديد مرمى نوير الذي عاد وأنقذ فريقه من هدف مؤكد عندما تصدى لإنفراد كامل من البديل فاريلا في الدقيقة 87 . وكاد ناني أن يدرك التعادل في الدقيقة الأخيرة من اللقاء عندما إنطلق رونالدو في الجهة اليسرى ومرر الكرة لناني الذي سدد الكرة قوية إرتطمت في الدفاع وهي في طريقها للمرمى وتحولت لركنية. وألقى المانشافت بورقته الاخيرة في اللقاء من خلال الدفع بلارس بيندر بدلاً من مولر، ليستهلك اللحظات المتبقية التي لم تشهد سوى ضربة رأس من الفيس مرت فوق العارضة لينتهي اللقاء بفوز ألماني. |
يورو 2012 : الدنمارك تفاجىء الجميع باسقاطها الطواحين الهولندية
السبت 09 حزيران 2012، آخر تحديث 20:54 ضمن منافسات المجموعة الثانية من بطولة امم اوروبا يورو 2012 ، التقى منتخبا الهولندي ونظيره الدنماركي في مباراة مفصلية في مجموعة الكوت التي تضم الى جانبهما منتخبا المانيا والبرتغال ، وتميزت المباراة بالجانب التكتيكي والدفاعي من الجانب الدنماركي بينما كان منتخب هولندا في مستوى متوسط حيث لم يستطع لاعبوه من فرض اسلوب لعبهم المعتاد والمعروف عن الطواحين الهولندية فتفوق المنتخب الدنماركي بهدف للاشيء ليحصد ثلاث نقاط هامة جداً امام المرشح الابرز لتصدر المجموعة الحديدية وليفوز لاول مرة على منتخب الطواحين من 45 عاماً . وبالعودة الى الشوط الاول بدأ المنتخب البرتقالي بداية قوية عبر ممارسة ضغط عالي على دفاع الدنمارك الذين تمركزوا في مناطقهم بشكل جيد حيث أغلقوا كل المنافذ على نجوم هولندا الذين كان لديهم بعض الهجمات عبر النجم روبين وفان بيرسي ولكن دون خطورة تذكر ، وفي هجمة مرتدة للدنمارك تمكن المهاجم مايكل كرون دايلي من افتتاح التسجيل في الدقيقة 24 من الهجمة الوحيدة التي سنحت لهم وبهذ الهدف تفاجأ الهولنديين وحاولوا استيعاب هذا التأخر ولكن دفاع الدنمارك احتوى خطورة نجوم البرتقال بشكل كبير فكان شنايدر وافيلاي كانا غائبان تماماً وحاول روبين بنفسه مساعدة منتخب بلاده بمجهود فردي ولكن القائم كان بالمرصاد له وحاول الدنمارك عبر النجم كرون دايلي من اضافة هدف ثاني لكن ستكلينرغ كان بالمرصاد لها لينتيه الشوط الاول بتقدم الدنمارك بهدف نظيف . http://www.elnashrasports.com/files/...9264701_2.jpeg وفي الشوط الثاني انهالت الفرص على مرمى اندرسن فشكل المنتخب الهولندي خطراً كبيراً عبر نجومه فان بيرسي وافيلاي اللذين نجحا في تشكيل الخطورة الاكبر في ظل اعتماد الدنمارك على الدفاع المطلق والمحكم واعتمادهم على الهجمات المرتدة حيث كان الخطر الابرز المهاجم كرون دايلي الذي سبب الازعاج الاكبر لمدافعي المنتخب الهولندي ، وحاول المدرب بيرت مارفيك من تعزيز فرصه الهجومية فأدخل هداف الدوري الالماني كلاس يان هونتيلار الى جانب فان بيرسي في الهجوم وأدخل فان دير فارت ايضاً لتعزيز قدرات الوسط ، وبالفعل نجحت هولندا في فرض ايقاعها اكثر حيث انفرد هونتيلار بالحارس أندرسن ولكن تألق الاخير منع هولندا من تسجيل هدف التعادل لينتهي اللقاء بفوز مفاجئ للمنتخب الدنماركي على نظيره الهولندي القوي بهدف دون رد . لمتابعة تفاصيل المباراة اضغط هنا . http://www.elnashrasports.com/files/...39264546_1.jpg |
تدخل، اليوم، منتخبات المجموعة الثالثة منافسة كأس أمم أوروبا، في طبعتها 41، والتي تحتضنها مناصفة أوكرانيا وبولونيا، حيث سيواجه حامل اللقب في الطبعة السابقة، المنتخب الإسباني، نظيره الإيطالي، أما المواجهة الثانية فستجمع المنتخب الكرواتي بمنتخب ايرلندا.
يبدأ المنتخب الإسباني حملته نحو تحقيق إنجاز الثلاثية التاريخية بمواجهة قوية مبكرة، تجمعه بنظيره الإيطالي هذا المساء، بداية من الساعة 17:00، في غدانسك، وذلك في افتتاح منافسات المجموعة الثالثة من الدور الأول لكأس أوروبا، التي تحتضنها بولونيا وأوكرانيا. وفي المواجهة الثانية يسعى منتخب كرواتيا للحصول على النقاط الثلاث من مباراته مع جمهورية إيرلندا. بعد أن تمكن المنتخب الإسباني من أن يصبح ثاني بلد فقط، بعد ألمانيا الغربية (كأس أوروبا 1972 وكأس العالم 1974)، يتوج بكأس أوروبا ثم يضيف إليه كأس العالم بعد عامين، ها هو يبدأ مشواره في كأس أوروبا ,2012 واضعاً نصب عينيه تحقيق إنجاز تاريخي ليصبح أول منتخب يتوج بثلاثية (كأس أوروبا - كأس العالم - كأس أوروبا). ويعتبر المنتخب الإسباني مرشحاً لكي يحتفظ باللقب القاري، نظراً إلى أنه يضم في صفوفه الغالبية العظمى من العناصر التي قادته إلى المجد القاري ثم العالمي. وسيكون المنتخب الإيطالي أول اختبار فعلي لقدرة فريق المدرب فيسنتي دل بوسكي على الارتقاء إلى مستوى التوقعات، في مجموعة تضم جمهورية إيرلندا وكرواتيا. ولن تكون مهمة ''لا فوريا روخا'' سهلة في مواجهة الإيطاليين الذين يسعون إلى محو الصورة التي ظهروا عليها في مونديال جنوب إفريقيا .2010 ويضع الإيطاليون، بقيادة تشيزاري برانديلي، نصب أعينهم تحقيق ثأرهم من الإسبان، الذين أخرجوهم من الدور ربع النهائي لنسخة 2008، بالفوز عليهم بركلات الترجيح بعد أن تعادلا (0/0) في الوقتين الأصلي والإضافي. وسيكون ثنائي برشلونة، كارلوس بويول ودافيد فيا، الغائبين البارزين عن تشكيلة المنتخب الإسباني، التي توجت بكأس أوروبا وكأس العالم، لكن هذا الأمر لا يقلق المدرب فيسنتي دل بوسكي، الذي تحدث عن هذا الموضوع لموقع الاتحاد الأوروبي، قائلاً: ''نعلم أنه علينا تعويض غياب هذين اللاعبين، لكن هناك لاعبين آخرين بإمكانهم سد الفراغ بطريقة جيدة''. من جهته حذر مدافع برشلونة، جيرار بيكيه، منتخب بلاده من الإيطاليين الذين يعتبرون خطيرين جداً عندما تكون جميع الظروف ضدهم، في إشارة منه إلى الفضيحة الجديدة التي تعصف بالكرة الإيطالية، نتيجة المراهنة على المباريات. وفي المعسكر الإيطالي أكد مدافع جوفنتوس، جورجيو كييليني،الذي استعاد عافيته، بعد شفائه من الإصابة، بأن منتخبه جاهز لمواجهة الإسبان، مضيفاً: ''بإمكاننا التسبب بالمشاكل لإسبانيا. أعتقد أنه بإمكاننا الفوز''. وفي المواجهة الثانية المقررة على الساعة 4519، تتطلّع كرواتيا، بقيادة المدرّب سلافن بيليتش، إلى تكرار إنجاز مونديال 1998، حين حلّت ثالثة في كأس العالم. ويتعيّن على أشبال المدافع الدولي السابق بيليتش بذل جهود مضاعفة للتأهّل إلى رُبع النهائي عن هذه المجموعة الثالثة. وأعلن بيليتش، مرّات عدّة، أنه يهدف إلى بلوغ الدور رُبع النهائي على الأقل، رغم وجود إسبانيا وإيطاليا. وستعرف تشكيلة كرواتيا بعض الغيابات، على غرار مدافع ليون الفرنسي، ديجان لوفرن، والمهاجم المخضرم إيفيكا اوليتش، بسبب الإصابة. وتبدو مهمة المدرّب الإيطالي الفذّ، جوفاني تراباتوني، صعبة في هذه المجموعة، خصوصاً أن منتخبه لا يتمتّع بالخبرة الدولية الكافية، كونه لم يشارك في البطولة سوى مرّة واحدة فقط، وكانت عام 1988 حين خرج من الدور الأوّل. ولا تعطي التوقّعات، ومكاتب المراهنات، إيرلندا نسبة كبيرة في تجاوز الدور الأوّل، بعد غياب 24 عاماً عن المشاركة في هذه المنافسة، استناداً إلى تاريخها ونتائجها في النهائيات. ويدرك تراباتوني أن استمرار رجاله في المشوار الأوروبي، من عدمه، يتوقّف على نتيجة المباراة الأولى أمام كرواتيا |
يسعى منتخب كرواتيا غداً الأحد للحصول على النقاط الثلاث من مباراته مع جمهورية إيرلندا التي تخوض نهائياتها الثانية بحظوظ تبدو بكلِّ المقاييس ضعيفة في المجموعة الثالثة في كأس أمم أوروبا 2012.
وتتطلّع كرواتيا بقيادة المدرّب سلافن بيليتش إلى تكرار إنجاز مونديال 1998، حين حلّت ثالثة في كأس العالم التي احتضنتها فرنسا، عندما كان المدرّب الحالي لاعباً في صفوفها. ويتعيّن على المدافع الدولي السابق بيليتش (44 مباراة دولية و3 أهداف) ورجاله بذل جهود مضاعفة للتأهّل إلى رُبع النهائي عن هذه المجموعة الثالثة. وأعلن بيليتش مرّات عدّة أنه يهدف إلى بلوغ الدور رُبع النهائي على الأقل رغم وجود إسبانيا وإيطاليا، "سنذهب إلى هناك من أجل الفوز وسأصاب بخيبة أمل كبيرة في حال لم ننجح في تخطّي الدور الأوّل". وسطع نجم بيليتش كمدرّب لا بل أصبح بطلاً قومياً بعد فوز كرواتيا على إنكلترا 3-2 على إستاد ويمبلي في لندن عام 2007، وحرم الإنكليز من التأهّل إلى كأس أوروبا في سويسرا والنمسا، حيث حلّت كرواتيا خامسة لكنها فشلت في التأهّل بعد ذلك إلى مونديال 2010 في جنوب أفريقيا. لكن نجم كرواتيا لم يسطع كمنتخب كبير يحسب له ألف حساب رغم أنها لم تهزم إلا 7 مرات في آخر 62 مباراة، كان آخرها أمام اليونان، بطلة 2004، في الجولة الأخيرة من تصفيات المجموعة السادسة (صفر-2) ففقدت الصدارة وتعيّن عليها خوض الملحق حيث نجحت في الثأر من تركيا وتأهّلت إلى النهائيات (3-صفر ذهاباً في إسطنبول، وصفر-صفر إياباً في زغرب). وكانت تركيا أخرجت كرواتيا من رُبع نهائي كأس أوروبا 2008 بركلات الترجيح. ويضيف: "سنحاول فرض أسلوبنا في كلّ مباراة والسيطرة والتحكّم بالمجريات وخلق أكبر فرص، وبهذه الطريقة فقد نجحنا معظم الأحيان في تحقيق الفوز. يدور الحديث دائماً عن إسبانيا، لكن من خلال نظرة إلى نتائجها في كأس أوروبا 2008، نجد أنها فازت على إيطاليا بركلات الترجيح في رُبع النهائي، ثم خسرت أمام سويسرا (صفر-1) في مونديال 2010، وعانت أمام هندوراس (2-صفر) وتشيلي (2-1)، ولذلك أنا متفائل". من جانبه، لا يتردّد القائد المخضرم داريو سرنا (30 عاماً) في التأكيد على قدرة كرواتيا ببلوغ رُبع النهائي رغم وجود إسبانيا وإيطاليا، ويقول: "اللعب ضد إسبانيا هو حلم كلّ لاعب. لا ينبغي أن نعطي لأنفسنا حظوظاً كبيرة، لكن لدينا أسلوب نستطيع من خلاله أن نخلق مشاكل للآخرين". ورأى سرنا: "مباراتنا الأولى مع إيرلندا، ولدينا شعور بأننا نستطيع الفوز بها، وستكون بداية مشوار التأهّل إلى رُبع النهائي". ويعتمد بيليتش على مجموعة كبيرة من أصحاب الخبرة مع الأندية الأوروبية، لكنه تلقّى ضربتين لأنه سيفتقد خدمات لاعب وسط هامبورغ الألماني إيفو ايليسيفيتش بسبب تعرّضه لإصابة في ربلة الساق خلال تمارينه مع المنتخب، ما اضطره إلى استدعاء لاعب دينامو زغرب سيمي فرساليكو (20 عاماً) الذي لم يخض سوى ثلاث مباريات دولية حتى الآن. كما فقد أيضا خدمات مدافع ليون الفرنسي ديجان لوفرن، ثم لحق به المهاجم المخضرم إيفيكا اوليتش بسبب إصابة في فخذه تعرّض لها خلال المباراة الودّية ضد النرويج (1-1). وسيعوّل بيليتش بشكل أساسي على نجم وسط توتنهام الإنكليزي لوكا مودريتش وزميله في الفريق اللندني نيكو كرانيكار، إضافة إلى إيفان بيريسيتش (بوروسيا دورتموند الألماني) وماريو ماندزوكيتش (فولفسبورغ الألماني) ونيكيسا ييلافيتش (إيفرتون الإنكليزي). مهمة صعبة لإيرلندا تبدو مهمة المدرّب الإيطالي الفذّ جوفاني تراباتوني صعبة في هذه المجموعة، خصوصاً أن منتخبه لا يتمتّع بالخبرة الدولية الكافية كونه لم يشارك في البطولة سوى مرّة واحدة فقط وكانت عام 1988 حين خرج من الدور الأوّل. ولا تعطي التوقّعات ومكاتب المراهنات إيرلندا نسبة كبيرة في تجاوز الدور الأوّل بعد غياب 24 عاماً عن المشاركة في هذه المسابقة استناداً إلى تاريخها ونتائجها في النهائيات، وكذلك في كأس العالم حيث شاركت آخر مرّة عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان وخرجت من الثاني بركلات الترجيح على يد إسبانيا قبل 10 سنوات وليس إسبانيا اليوم. ولا يزيد تأهّل جمهورية إيرلندا عن طريق الملحق بعد أن حلّت ثانية في المجموعة الثانية خلف روسيا وأمام أرمينيا وسلوفاكيا ومقدونيا وأندورا، ثم تخطت إستونيا (4-صفر ذهاباً في تالين و1-1 إياباً في دبلن)، كثيراً من الأوراق لتكون لاعباً أساسياً في هذه المجموعة. وتعتبر المباراة الأولى لإيرلندا مع كرواتيا المحك لتراباتوني (72 عاماً) الذي بدأ الإشراف على المنتخب الإيرلندي عام 2008، ومواطنيه ماركو تارديلي وفاوستو روسي، قبل المواجهتين الصعبة مع إسبانيا في الجولة الثانية، والأصعب مع إيطاليا في الثالثة الأخيرة في الدور الأوّل والتي تكون فيها الحسابات معقّدة ومركّبة بالنسبة لجميع المنتخبات. ويدرك تراباتوني أن استمرار رجاله في المشوار الأوروبي من عدمه يتوقّف على نتيجة المباراة الأولى، ويقول: "إذا فزنا على كرواتيا في المباراة الأولى وهذا محتمل، ستكون الثانية مع إسبانيا. إذا فزنا في المباراة الأولى، ستكون الثالثة (ضد إيطاليا) هي الحاسمة". ويبدو أن تراباتوني على غرار الكثير من المدرّبين يبقي للحظ مكاناً في الفوز والخسارة، ويؤمن أيضاً بأنه لا كبير في كرة القدم، والدليل فوز الدنمارك باللقب، وهي التي استُدعيت في اللحظة الأخيرة عام 1992 لتحلَّ محلَّ يوغوسلافيا المشغولة بحرب داخلية أدت إلى تقسيمها. ويقول تراباتوني في هذا الصدد: "الجميع كانوا يعتقدون أن برشلونة سيحرز دوري أبطال أوروبا لكنه خسر. الدنمارك مثلاً كانت في إجازة وبعد أن استُدعيت للمشاركة أحرزت كأس أوروبا عام 1992". ويضيف: "أنا مثلاً، لعبت ضد أفضل لاعب في العالم يوماً ما هو (البرازيلي) بيليه. كنت أعتقد يومها أني قد أموت ولا أملك الفرصة، لكني في النهاية فزت في المباراة". ويشدّد المدرّب الإيطالي العجوز على "حكمة" مفادها أن الأفضل لا يفوز دائماً، ويؤكّد "نظرياً، من الطبيعي القول إن المنتخبات الأقوى هي التي تفوز عادة، والمباراة 90 دقيقة يعني هناك 90 دقيقة. هناك مباريات تخسر فيها المنتخبات بلحظة واحدة نتيجة خطأ ما. هذه هي كرة القدم". |
فجر المنتخب الدينماركي أولى مفاجآت بطولة أمم أوروبا 2012 بعد أن أنهى مباراته أمام المنتخب الهولندي أحد المرشحين للفوز بالبطولة بالانتصار بهدف نظيف في افتتاح مباريات المجموعة الثانية. سجل هدف المباراة الوحيد اللاعب المغمور مايكل غروندل في الدقيقة 23 والذي كان كفيلاً بحصد النقاط الثلاث لفريقه في مجموعة الموت التي تضم ألمانيا والبرتغال. المباراة بدأت كما كانت متوقعة باستحواذ هولندي كامل على مجريات اللعب وكاد النجم روبن فان بيرسي أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 7 عندما وصلته كرة أرضية سهلة داخل منطقة الجزاء لكنه سددها ضعيفة بمحاذاة القائم. وعلى الرغم من الأفضلية الهولندية سجل المنتخب الدينماركي هدفه الوحيد والغالي في المباراة على عكس مجريات اللعب. وأتيحت للمنتخب الهولندي بعد ذلك عدد من الفرص الخطيرة للتسجيل أهمها في الدقيقة 35 عندما سدد روبن كرة ملتفة بباطن القدم لكنها ارتطمت بالقائم تبعها فان بيرسي بتسديدة أخرى اصطمدت بنفس القائم. وزاد المنتخب الهولندي من ضغطه في الشوط الثاني وكان قريباً جداً من تسجيل التعادل بعد فرص متعددة أضاعها كل من فان بيرسي وهونتيلار وأفيلاي وفان بومل. وبهذه النتيجة يتصدر المنتخب الدينماركي المجموعة برصيد 3 نقاط في انتظار ما ستثمر عنه المباراة الثانية في المجموعة والتي تجمع بين المنتخبين الألماني والبرتغالي.
|
جدول المباريات الجولة الأولى الجولة الثانية الجولة الثالثة و الأخير و سوف تجرى جميع المباريات في نفس التوقيت مرحلة خروج المغلوب |
غلاف الماركا ليوم الأحد 10 يونيو
أسبانيا vs ايطاليا ( الليله الساعه 18:00 بتوقيت أسبانيا ) ¡Forza España! اللاروخا, النجدة هذا البلد يحتاج الى الفرحه البطل يريد بعد الظهر أن يكون أول فريق في التاريخ يحقق 15 انتصارا متتاليا في البطولة أسبانيا لم تحقق الفوز على ايطاليا في مباراه رسميه منذ ألعاب أمبريس عام1920 غلاف الآس ليوم الأحد 10 يونيو أسبانيا vs ايطاليا ( الليله الساعه 18:00 بتوقيت أسبانيا ) كاسياس "نريد الفوز مره أخرى" أسبانيا وايطاليا "في غدانسك تسود حاله من التفائل" اللاروخا , النجده التشكيلة المتوقعة اسبانيا - ايطاليا من الموندو http://imagecache.te3p.com/imgcache/...9cd7eeaba8.jpg - التشكيلة المتوقعة من السبورت http://imagecache.te3p.com/imgcache/...107c0912f1.jpg |
بولندا وروسيا تستحضران التأريخ واليونان وتشيكيا في موقعة لا تقبل القسمة 2012-06-11 وارسو ـ وكالات http://www.gsaidlil.com/vb/images/spacer.gifhttp://www.gsaidlil.com/get_img?NrIm...rArticle=76432 يخيّم البُعد السياسي على مباراة بولندا وروسيا اليوم الثلاثاء في الاستاد الوطني في وارسو ضمن الجولة الثانية من تصفيات المجموعة الأولى في نهائيات كأس أوروبا 2012 لكرة القدم المقرّرة في أوكرانيا وبولندا حتى الأوّل من تموز المقبل. ولطالما حملت اللقاءات بين بولندا وروسيا ميزة إضافية بسبب الكراهية منذ أيام القياصرة والهيمنة السوفياتية في أوروبا الشرقية، التي تعزّزت بعد ذلك تحت حكم الرئيس فلاديمير بوتين. كما تزامن التحضير للمباراة مع التجمُّع الشهري أمس الاول الأحد في وارسو لداعمي الرئيس البولندي الراحل ليخ كاتشينسكي، الذين غالباً ما يتهمون موسكو بالتسبّب بوفاته من خلال حادث طائرة فوق مدينة سمولنسك الروسية عام 2010، خلال زيارته في الذكرى السبعين لمجزرة راح ضحيتها الآلاف من الضباط البولنديين من قبل الشرطة السوفياتية السرية خلال الحرب العالمية الثانية. بالإضافة إلى ذلك، منحت مدينة وارسو الضوء الأخضر لمؤيدي المنتخب الروسي للقيام بمسيرة في اليوم الوطني الذي يصادف اليوم الثلاثاء، على الرغم من أن السلطات البولندية سمحت فقط خلال البطولة بالتجمّعات الرياضية كجزءٍ لا يتجزأ من كرة القدم. وزادت المخاوف من أعمال تخريبية لجماهير المنتخبين بعدما اعتدى مشجعون روس على رجال مكلّفين بحماية مباراة روسيا وتشيكيا في فروكلاف. لكن رئيس الاتحاد الروسي لكرة القدم سيرغي فورسنكو خفّف من حدة الاحتقان عندما كرّم ذكرى الرئيس الراحل، الذي لقي حتفه مع مجموعة من قادة البلاد، إذ وضع إكليلاً كبيراً من الزهور على لوحة تذكارية لضحايا الحادث: «السياسة خارج الرياضة. نحن معنيون فقط بكرة القدم». وفي المباراة الثانية تريد اليونان تكرار مشهد الروح القتالية الذي أظهتره في المباراة الافتتاحية مع بولندا المضيفة حين تواجه تشيكيا المكسورة الجناحين ضمن الجولة الثانية من المجموعة الاولى ايضاً. وكانت اليونان تأخّرت بهدف أمام بولندا، وأكملت المباراة بعشرة لاعبين، لكنها سجّلت هدف التعادل وكادت أن تخطف الفوز لولا إضاعة قائده كاراغونيس ضربة جزاء في الشوط الثاني. لكن المباراة لن تكون سهلة للاعبي المدرّب البرتغالي فرناندو سانتوس، إذ ستلعب تشيكيا التي خسرت المباراة الأولى أمام روسيا 1-4، مباراة حياة أو موت، لأنه بحال خسارتها وفوز روسيا على بولندا، ستُقصى من المسابقة. ويغيب عن اليونانيين في المباراة، التي ستقام في فروكلاف، ثنائي الدفاع الأساسي سقراطيس باباستاتوبولوس الموقوف لطرده في مباراة بولندا، وافرام بابادوبولوس الذي تعرّض لتمزُّق في أربطة ركبته الصليبية. وفي وقت يريد المهاجمون التشيك الاستفادة من هذا النقص، إلا أن مهاجمي «الإغريق» يريدون أيضاً تكرار ما قام به المنتخب الروسي، على رغم أن تشيكيا تملك حالياً أفضل حارس مرمى في العالم بحسب المراقبين، وهو حارس تشلسي الانكليزي بطل اوروبا العملاق بتر تشيك. والتقى الفريقان في 8 مباريات ففازت تشيكيا 5 مرّات واليونان مرّة واحدة وتعادلا مرّتين. تعادل بين اسبانيا وايطاليا وثلاثية لكرواتيا تعادل المنتخبان الإسباني والإيطالي بهدف لمثله في المباراة التي جمعت بينهما على استاد غدانسك في بولندا مساء الأحد في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة في بطولة أمم أوروبا 2012 التي تستضيفها بولندا وأوكرانيا حتى الأول من تموز المقبل.جاءت المباراة مفتوحةً ومثيرةً وحماسية جداً قدّم في خلالها الطرفان «سيمفونية كروية» جميلة جداً، وتبادلا السيطرة والهجمات حتى افتتح البديل أنطونيو دي ناتالي التسجيل في الدقيقة 61 قبل أن يدرك تشيسك فابريغاس التعادل في الدقيقة 64. حقّق منتخب كرواتيا فوزه الأول في كأس الأمم الأوروبية «يورو 2012» على حساب نظيره الايرلندي (3-1) ضمن منافسات المجموعة الثالثة في المباراة التي جمعتهما على ملعب مدينة بوزنان في بولندا. وبدأت المباراة دون أي مقدّمات وكنا على موعد مع أسرع أهداف البطولة حتى الآن وكان من نصيب المنتخب الكرواتي، بعد تمريرة عرضية من داريو سرنا قابلها ماريو ماندزوكيتش بتسديدة رأسية مباغتة من مسافة بعيدة خدعت الحارس شاي غيفن واستقرت في الزاوية الأرضية اليسرى (3)، ونجح المنتخب الايرلندي في إدراك التعادل من ركلة حرة جانبية لعبها دويل نحو القائم البعيد تابعها المدافع شون ليدجر برأسه في المرمى (19). وشهدت الدقائق الأخيرة إثارة وتوتراً بعد تسجيل المنتخب الكرواتي لهدفه الثاني بتوقيع مهاجمه نيكيسا ييلافيتش الذي تهيَّات الكرة أمامه بعد أن شتَّتها ليدجر إثر تسديدة بعيدة من مودريتش، فسدّدها قوية في المرمى (43) وسط اعتراض من لاعبي المنتخب الايرلندي بحجة وجود ييلافيتش في موقف تسلل. وفي سيناريو مطابق للشوط الأول عاد ماندزوكيتش ليكون بطل الدقيقة الثالثة موقّعاً على الثنائية الشخصية وثالث أهداف كرواتيا بتسديدة رأسية تحوّلت من القائم الأيسر واصطدمت برأس غيفن وتحوّلت إلى داخل المرمى بعد تمريرة عرضية دقيقة من بيريسيتش (48)، وبذلك يتصدّر ترتيب هدّافي المسابقة مع الروسي آلان دزاجوييف. |
بعد أن تعرفنا إلى الشكل الأول للمنتخبات الستة عشر سنكون اليوم مع المشهد الثاني للمجموعة الأولى، ولا شك في أن العنوان العريض للمباراتين هو أن المنتخبات الأربعة تلعب على أمل الرغبة في الوصول بعد أخذ الحيطة من المجهول، وهذا حال روسيا المنتخب الفائز الأبرز في الجولة الأولى
والخوف كل الخوف من ملاقاة جحيم الخروج وهذا حال تشيكيا المهزوم الأكبر في الجولة الأولى، وبين البينين سيكون حال منتخب المنتخب البولندي المضيف والمنتخب اليوناني البطل عام 2004 فكلاهما خرج متعادلاً في الجولة الأولى، والأمل كل الأمل يحدوهما لتسجيل نتيجة إيجابية اليوم تعينهما على حجز مكان بين الثمانية الكبار وهذا بلا أدنى شك أقصى طموحات منتخبات هذه المجموعة قبل انطلاق البطولة. مباراتا اليوم تجمع الأولى منتخب بولندا مع نظيره الروسي في العاشرة إلا ربعاً وتسبقها في السابعة مباراة اليونان مع تشيكيا. خطوط عريضة المنتخب الروسي صعب المراس في بطولة أوروبا سواء في زمن الاتحاد أم بعد التفكك وخصوصاً عندما يبادر إلى التسجيل، إذ تشير الأرقام إلى أنه لم يخسر مطلقاً عندما يسجل أولاً ومن ثم فإن المنتخب البولندي سيكون حذراً كل الحذر، ولاسيما أن تلقي الهدف سيشكل عليه ضغطاً إضافياً هو بغنى عنه ولاسيما أنه يلعب أساساً تحت ضغط الأرض والجمهور وهاجس تحقيق الفوز الأول في النهائيات. المنتخب اليوناني أثبت رباطة جأش تحت قيادة المدرب البرتغالي فرناندو دوس سانتوس، وتكفي الإشارة إلى أنه أحد خمسة منتخبات لم تخسر خلال التصفيات وزادها مباراة حادية عشرة بشكل متتال على الصعيد الرسمي رغم أنه وضع تحت ضغط التخلف بهدف والنقص العددي في المباراة الأولى، وهذا بالطبع يرجح كفته على حساب المنتخب التشيكي الذي يملك مقومات الانتفاض والرد على الرباعية التي مزقت أوصاله أمام روسيا، لكن ذلك يحتاج إلى الكثير بكل تأكيد، وما دامت اليونان هزمت تشيكيا في نصف نهائي 2004 خلافاً لكل التوقعات فإن مباراة اليوم قد تأتي بالثأر، ونقول قد لأن المنتخب اليوناني يملك بدوره الإمكانات التي تقربه من التأهل، وهو يعلم علم اليقين أن حجز بطاقة دور الثمانية يبدأ من مباراة اليوم، وما هو مؤكد فإن دفاعات المجموعة الأولى ظهرت في الجولة الأولى من وجهة نظر شخصية الأضعف بين المجموعات، فشاهدنا سبعة أهداف خلال مباراتين وهذا مؤشر لمشاهدة أهداف جديدة في مباراتي اليوم. قبل الصافرة ما زال المنتخب البولوني يبحث عن فوزه الأول في محاولته الخامسة في النهائيات فسبق له التعادل مع النمسا والخسارة أمام ألمانيا وكرواتيا في البطولة الفائتة والتعادل مع اليونان في المباراة الافتتاحية. ستكون العيون مسلطة على مهاجم منتخب روسيا دزاغوييف الذي سجل ثنائية في المباراة الأولى جعلته متصدراً إلى جانب المهاجم الكرواتي ماندزوكيتش، ومعلوم أن الطريق إلى المرمى يكون أسهل في دور المجموعات. سيحاول منتخب تشيكيا رد اعتباره بعد أن تلقى أربعة أهداف في مباراة واحدة وهذا لم يحصل معه في جميع المباريات التي خاضها في النهائيات سواء في زمن الاتحاد أم بعد الانفصال الحريري. سيحاول المنتخب التشيكي تجنب الخسارة الرابعة على التوالي في سابقة مخزية على الصعيد الرقمي، ففي البطولة الفائتة خسر أمام البرتغال وتركيا وافتتح مبارياته بالخسارة القاسية أمام منتخب روسيا. ما زال الخوف يتملك منتخب بولندا ولاسيما أن تجربة الاستضافة الثنائية في النسخة الفائتة لم تحمل فألاً حسناً للمنتخبين المضيفين، وزاد الخوف بعد أن فرط البولنديون في التقدم رغم الزيادة العددية والتقدم بهدف في المباراة الأولى. من المتوقع أن يبدأ اللاعب اليوناني سالبيغيديس صاحب هدف منتخبه في المباراة الافتتاحية أساسياً بعد أن أثبت جدارته، علماً أنه دخل التاريخ بكونه اليوناني الوحيد الذي سجل في نهائيات كأس العالم ونهائيات أمم أوروبا. سيغيب حارس بولندا ونادي آرسنال تشيزني عن مباراة اليوم بسبب طرده في الافتتاح ومن حسن حظه أن الإيقاف سيكون لمباراة واحدة، ولكن ليس من الضروري العودة أساسياً إذا ما نجح الحارس تايتون في الذود عن مرماه في لقاء اليوم. سيقود لقاء اليونان مع تشيكيا الحكم الفرنسي لانوي الذي قاد مباراة البرتغال وألمانيا، بينما يقود لقاء بولندا مع روسيا الحكم الألماني ستارك الذي يفصل للمرة الأولى في هذه البطولة. وجهاً لوجه ثلاثة لقاءات جمعت روسيا مع بولندا من قبل ففاز كلٌ منهما بمباراة وسجل كلٌ منهما خمسة أهداف، ولكن اللقاءات البولندية السوفييتية الأحد عشر انتهت ستٌ منها لمصلحة السوفييت مقابل خسارتين وثلاثة تعادلات مسجلين ثلاثةً وعشرين هدفاً ومتلقين ثمانية أهداف، واللقاء الأخير بين روسيا وبولندا كان ودياً عام 2007 وانتهى بالتعادل بهدفين لمثلهما. ثمانية لقاءات جمعت اليونان مع تشيكيا سواء في زمن التفكك أم الاتحاد ففازت اليونان مرة وهي الأهم في نصف نهائي 2004 بالهدف الفضي مقابل تعادلين وخمس هزائم، مسجلةً ثلاثة أهداف ومتلقيةً أحد عشر هدفاً. وللعلم فإن اللقاء الأخير بينهما كان ودياً عام 2004 وانتهى كما بدأ. |
12-06-2012الجزائر: رضا عباس
http://www.elkhabar.com/ar/img/artic..._315533414.jpg انتهت القمة الفرنسية ـ الإنجليزية، أمس، في افتتاح المجموعة الرابعة لبطولة أمم أوروبا لكرة القدم، المقامة حاليا في أوكرانيا وبولونيا، بالتعادل الإيجابي (1/1)، في مواجهة وفت بكل وعودها، من حيث الإثارة والحماس والفرجة. استمتع الجمهور الغفير، الذي غصت به مدرجات ملعب ''دونباس أرينا'' بمدينة دونيتسك الأوكرانية، بمباراة في المستوى من حيث العروض التكتيكية، خلال الـ90 دقيقة، مع استحواذ تشكيلة المدرب لورون بلان على الكرة في معظم الفترات، فيما اعتمد رفاق جيرار على تضييق المساحات والهجمات المرتدة. بدأت المباراة بحذر من المنتخبين، غير أنه، وبعد خمس دقائق، هدد اللاعب بنزيمة الدفاع الإنجليزي، لكن تيري أنقذ الكرة في اللحظة الأخيرة. واستمرت الخطورة الفرنسية عن طريق ريبيري وبنزيمة، غير أن كل المحاولات باءت بالفشل، لتمركز الدفاع الانجليزي في منطقته. وفي الدقيقة الـ29 تمكن الإنجليزي ليسكوت من استغلال مخالفة متقنة من جيرارد، وضعها بقوة في شباك لوريس، مسجلا أول هدف في المباراة. الرد الفرنسي كاد أن يأتي صورة طبق الأصل من الهدف الإنجليزي، بعد أن حول اللاعب سمير ناصري مخالفة على رأس ألو ديارا ليسددها، غير أن الحارس هارت أنقذها ببراعة. وفي الدقيقة الـ39 تمكن ناصري من تعديل النتيجة لفرنسا، بعد هجمة منظمة بدأت من الجانب الأيسر، وانتهت عند ناصري على حدود منطقة الجزاء ليضعها بقوة في الشباك. أعطى هدف نصري دفعة معنوية هائلة، وضغط ''الديوك'' أكثر من أجل إنهاء الشوط متقدمين، ولكن الدفاع الإنجليزي كان بالمرصاد. المرحلة الثانية تميزت بضغط فرنسي واضح، غير أن كل المحاولات اصطدمت بدفاع إنجليزي منظم وملتف حول حارسه، فلا بلال ريبيري، ولا ناصري، ولا بنزيمة، ولا حتى حاتم بن عرفة ، تمكنوا من اختراق دفاع ''الأسود الثلاثة''، لتنهي المباراة بالتعادل |
تريد اليونان، اليوم، في مقابلتها أمام التشيك تكرار مشهد الروح القتالية التي أظهرتها في المباراة الافتتاحية مع بولونيا، المضيفة، لحساب الجولة الثانية الخاصة بالمجموعة الأول لبطولة أمم أوروبا، التي تقام مناصفة بين بولونيا وأوكرانيا، عندما تأخرت بهدف، وأكملت المباراة بعشرة لاعبين، فسجلت هدف التعادل، وكادت أن تخطف الفوز، لولا إضاعة قائدها كاراغونيس ضربة جزاء في الشوط الثاني.
ذكر اليونانيون بروحهم التي لا تعرف الاستسلام، على غرار الطريق الذي سلكوه عندما توجوا باللقب في نسخة 2004، حينما فاجأوا عمالقة القارة العجوز، وقادهم المدرب الألماني، اوتو ريهاغل، إلى اللقب المرموق. المباراة أمام منتخب التشيك لن تكون سهلة للاعبي المدرب البرتغالي فرناندو سانتوس، إذ ستلعب تشيكيا، التي خسرت المباراة الأولى أمام روسيا 1/4، مباراة حياة أو موت، لأنه في حال خسارتها وفوز روسيا على بولونيا، ستقصى التشيك من المنافسة. ويغيب عن اليونانيين، في المباراة التي ستقام في فروكلاف، ثنائي الدفاع الأساسي سقراطيس باباستاتو بولوس، الموقوف لطرده في اللقاء الأول، وافرام بابادوبولوس، الذي تعرض لتمزق في أربطة ركبته. وفي وقت يريد المهاجمون التشيك الاستفادة من هذا النقص، إلا أن مهاجمي ''الإغريق'' يريدون أيضا تكرار ما قام به المنتخب الروسي، على رغم أن تشيكيا تملك أفضل حارس مرمى في العالم، بحسب المراقبين، وهو حارس تشليسي الانجليزي، بطل أوروبا، العملاق بتر تشيك. وقال الحارس تشيك في هذا الخصوص، ''المباراة الأولى تظهر هوية المجموعة، لكن ليست الأهم، فالمباراة الثانية ستكون الحاسمة (ضد اليونان). إذا فشلنا فيها ستكون آمالنا في التأهل ضعيفة للغاية''. من جهة أخرى، تعرض لاعب وسط باوك اليوناني، يورغو فوتاكيس، لإصابة في قدمه، وبدا يعرج خلال التمارين، ليستبعد عن تشكيلة سانتوس. والتقى الفريقان في 8 مباريات، ففازت تشيكيا 5 مرات، واليونان مرة واحدة، وتعادلا مرتين. الوكالات l ذكر اليونانيون بروحهم التي لا تعرف الاستسلام، على غرار الطريق الذي سلكوه عندما توجوا باللقب في نسخة 2004، حينما فاجأوا عمالقة القارة العجوز، وقادهم المدرب الألماني، اوتو ريهاغل، إلى اللقب المرموق. المباراة أمام منتخب التشيك لن تكون سهلة للاعبي المدرب البرتغالي فرناندو سانتوس، إذ ستلعب تشيكيا، التي خسرت المباراة الأولى أمام روسيا 1/4، مباراة حياة أو موت، لأنه في حال خسارتها وفوز روسيا على بولونيا، ستقصى التشيك من المنافسة. ويغيب عن اليونانيين، في المباراة التي ستقام في فروكلاف، ثنائي الدفاع الأساسي سقراطيس باباستاتو بولوس، الموقوف لطرده في اللقاء الأول، وافرام بابادوبولوس، الذي تعرض لتمزق في أربطة ركبته. وفي وقت يريد المهاجمون التشيك الاستفادة من هذا النقص، إلا أن مهاجمي ''الإغريق'' يريدون أيضا تكرار ما قام به المنتخب الروسي، على رغم أن تشيكيا تملك أفضل حارس مرمى في العالم، بحسب المراقبين، وهو حارس تشليسي الانجليزي، بطل أوروبا، العملاق بتر تشيك. وقال الحارس تشيك في هذا الخصوص، ''المباراة الأولى تظهر هوية المجموعة، لكن ليست الأهم، فالمباراة الثانية ستكون الحاسمة (ضد اليونان). إذا فشلنا فيها ستكون آمالنا في التأهل ضعيفة للغاية''. من جهة أخرى، تعرض لاعب وسط باوك اليوناني، يورغو فوتاكيس، لإصابة في قدمه، وبدا يعرج خلال التمارين، ليستبعد عن تشكيلة سانتوس. والتقى الفريقان في 8 مباريات، ففازت تشيكيا 5 مرات، واليونان مرة واحدة، وتعادلا مرتين. |
انكلترا وفرنسا تكتفيان بالتعادل في أمم أوروبا
محطة أخبار سوريةhttp://sns.sy/sns/filer.php?uid=c8a8...umb&maxdim=400 سجل سمير نصري هدفا من تسديدة من 20 مترا لتتعادل فرنسا 1-1 مع انجلترا في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الرابعة في بطولة اوروبا لكرة القدم 2012 يوم الاثنين. وأقيمت المباراة في أجواء دافئة ورطبة ودافع المنتخب الانجليزي بقوة امام نظيره الفرنسي الذي لم يخسر الان في 22 مباراة. وقال روي هودجسون مدرب انجلترا "يجب ان أكون سعيدا بالنتيجة. أبعدناهم (لاعبي فرنسا) عن المرمى ولم أشعر بالقلق الشديد في مرات كثيرة." واضاف "قدمنا عرضا جيدا امام فريق كبير." ومن جانبه قال الو ديارا لاعب وسط فرنسا "بالنظر الى استحواذنا على الكرة في معظم أوقات المباراة فاننا نشعر بالأسف." واضاف "يجب ان أقر اننا نشعر بخيبة أمل. من المؤسف اننا لم نفز رغم انه كان بوسعنا تحقيق النصر." ووضع جوليون ليسكوت المنتخب الانجليزي في المقدمة عندما تفوق على المدافع الفرنسي الو ديارا وارتقى ليحول برأسه الكرة الى الشباك بعد ركلة حرة نفذها ستيفن جيرارد من ناحية اليمين في الدقيقة 30. واقترب ديارا من ادراك التعادل للفرنسيين بعد بضع دقائق من ضربة رأس قوية بعد تمريرة عرضية من نصري لكن الحارس الانجليزي جو هارت تصدى لها. وتمكن نصري من ادراك التعادل لفرنسا عندما سدد كرة ارضية قوية سكنت شباك هارت زميله في مانشستر سيتي في الدقيقة 39. وغامر روي هودجسون مدرب انجلترا الذي تولى منصبه منذ ستة أسابيع فقط بالدفع باللاعب اليكس اوكسليد شامبرلين في ثالث مباراة دولية له مع منتخب انجلترا. ورغم الانطلاقات القوية للاعب الا انه بدا واضحا عدم تنفيذ اللمسة الاخيرة بنجاح بالمقارنة بنظرائه الفرنسيين. وكادت انجلترا ان تنتزع المقدمة في الدقيقة 15 عندما راوغ جيمس ميلنر الحارس الفرنسي هوجو لوريس بعد تمريرة بينية من آشلي يانج لكنه سدد كرة ارتطمت بالشباك الجانبية للمرمى. وهيمنت فرنسا على مجريات المباراة وبدا هجومها أكثر خطورة عن انجلترا التي كان دفاعها جيدا لكنه كان يتراجع الى مساحات قريبة من مرماه مما منح الفرنسيين مجالا واسعا للمناورة. واقترب الثلاثي يوهان كاباي وفرانك ريبري وكريم بنزيمة من التسجيل لكنهم عجزوا عن هز الشباك الانجليزية. وقال ستيفن جيرارد قائد انجلترا "أظهرت فرنسا انها تملك لاعبين رائعين لكننا نشعر بالرضا عن الاداء الذي قدمناه." واضاف "نحتاج الان اربع نقاط من المباراتين التاليتين لنا." |
أكَّد مدرب المنتخب الإيطالي تشيزاري برانديلِّي أن منتخب بلاده لا يملك أي خيار آخر سوى الفوز على نظيره الكرواتي يوم الخميس في الجولة الثانية من دور المجموعات ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012.
فبينما بدأ الأدزوري مشواره في اليورو بتعادل مع حامل اللقب المنتخب الإسباني بهدف لمثله، انتصر الكروات على جمهورية أيرلندا بثلاثية لهدف ليحصلوا على صدارة المجموعة الثالثة، و هما أمران يدفعان برانديلِّي للإصرار على خطف النقاط الثلاثة في مبارات إيطاليا الثانية سواء كان ذلك بوجود بماريو بالوتيلِّي (الذي تعرض لانتقادات لاذعة بعد أدائه أمام إسبانيا) أو أنتونيو دي ناتالي (صاحب الهدف الإيطالي في مرمى إيكر كاسياس) في الهجوم. حيث قال "ستكون مباراة تفاصيل، مباراة يجب علينا الفوز بها مهما كلف الثمن. المباراة ضد كرواتيا ستكون أكثر مباراة حاسمة لنا في هذه المجموعة. الآن نحن سنقوم بدراستهم و سنتعرف عليهم، لكنهم غيروا بعض الأمور في تشكيلهم في مباراتهم الأخيرة..." "كرواتيا أصبحت الآن أكثر خطورة لأنها منتخب لا يمكنك توقع أسلوبه. يمكنهم أن يغيروا طريقة لعبهم حتى بين الشوط ة الآخر، و نحن لطالما اعتبرنا كرواتيا فريقًا حقيقيًا يحسب له ألف حساب". "الهجوم؟ أنا راضٍ عن أنتونيو كاسَّانو و بالوتيلي، رغم أنه كان من الممكن أن يكونان أكثر حدة. بالوتيلي شاب في الثانية و العشرين من عمره و هو على الأرجح في الطريق لإيجاد النضج". "ما أطلبه منه هو البساطة، فلا يجب عليه أن يفكر أن عليه أن يربح لنا اللقاءات بنفسه في كل مرة يلمس فيها الكرة. إنه يشعر ببعض الضغط عليه لكن لا يجب أن يعرقله ذلك". "لقد تركت دي ناتالي بعيدًا عن المنتخب خلال العامين الماضيين لأنني أردت تجديد دماء الفريق، لكنني دائمًا ما أبقيت عيناي عليه. دي ناتالي عوضًا عن بالوتيلِّي ضد كرواتيا؟ دعونا أولًا نفهم كيف سنواجه كرواتيا ثم سنقرر. سأقيم جميع اللاعبين لكن لا أعتقد أنني سأغير الكثير |
ط¨ظٹط²طھط´ظٹظƒ, ظپط§ط³ظٹظ„ظٹظپط³ظƒظٹ, ط¨ظٹط±ظƒظٹط³, ط¨ظˆظٹظ†ظٹطھط´
ظ…ظˆط±ط§ظپط³ظƒظٹ, ط¨ظˆظ„ط§ظ†ط³ظƒظٹ ط¨ظ„ط§ط²ظٹظƒظˆظپط³ظƒظٹ, ط£ظˆط¨ط±ط§ظ†ظٹط§ظƒ, ط±ظٹط¨ظˆط³ ظ„ظٹظپط§ظ†ط¯ظˆظپط³ظƒظٹ ط±ظˆط³ظٹط§ http://i2.goal.com/files/images/stat...5/25_48x48.jpg ظ…ط§ظ„ط§ظپظٹظپ ط£ظ†ظٹظˆظƒظˆظپ, ط¥ط¬ظ†ط§ظپظٹطھط´, ط¨ظٹط±ظٹط²ظˆطھط³ظƒظٹ, ط²ظٹط±ظƒظˆظپ ط´ظٹط±ظˆظƒظˆظپ, ط¯ظٹظ†ظٹط³ظˆظپ, ط²ظٹط±ظٹط§ظ†ظˆظپ ط¯ط²ط§ط¬ظˆظٹظپ, ظƒظٹط±ط²ط§ظƒظˆظپ, ط£ط±ط´ط§ظپظٹظ† ظ„ظ† ظٹطھظ…ظƒظ† ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظ†ط¯ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ طط§ط±ط³ظ‡ ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظˆط¬ظٹظٹط´ طھط´ظٹط²ظ†ظٹ ظپظٹ ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط؛ط¯ ط¶ط¯ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط±ظˆط³ظٹط§طŒ ط¨ط¹ط¯ ط·ط±ط¯ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط¥ظپطھطھط§طظٹط© ظ…ظ† ط¨ط·ظˆظ„ط© ظƒط£ط³ ط£ظ…ظ… ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ ط£ظ…ط§ظ… ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ. ظˆظƒط§ظ† ط§ظ„طط§ط±ط³ ط§ظ„ط¨ط¯ظٹظ„ طھظٹطھظˆظ† ظ‚ط¯ ط´ط§ط±ظƒ ط¨ط¯ظ„ط§ظ‹ ط¹ظ† طھط´ظٹط²ظ†ظٹ ط¨ط¹ط¯ ط·ط±ط¯ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط،طŒ ظˆ ط¨ظ…ط¬ط±ط¯ ط¯ط®ظˆظ„ظ‡ طھط£ظ„ظ‚ ظپظٹ ط§ظ„طھطµط¯ظٹ ظ„ط±ظƒظ„ط© ط¬ط²ط§ط، ط³ط¯ظ‘ط¯ظ‡ط§ ظ‚ط§ط¦ط¯ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† ط¬ظٹظˆط±ط¬ظˆط³ ظƒط§ط±ط§ط¬ظˆظ†ظٹط³.. ط¥ط° طط§ظپط¸ ط¨ط°ظ„ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„طھط¹ط§ط¯ظ„ ظˆ ط§ظ„ططµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظˆظ„ ظ†ظ‚ط·ط© ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©. ط£ظ…ط§ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹطŒ ظپظ‚ط¯ ظ†ط²ظ„ ط¨ظƒط§ظ…ظ„ ط«ظ‚ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„طھط´ظٹظƒظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط£ظˆظ„طŒ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظ‡ط²ظ…ظ‡ ط¨ط£ط±ط¨ط¹ط© ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ظ„ظ‡ط¯ظپطŒ ظˆظƒط§ظ†طھ طھظ„ظƒ ط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© ط¹ظ„ط§ظ…ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ظˆط© ط§ظ„ط¯ط¨ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ظˆ ط¬ط§ظ‡ط²ظٹطھظ‡ ظ„ظ„ظ…ظ†ط§ظپط³ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¯ظˆط§ط± ظ…طھظ‚ط¯ظ‘ظ…ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©. ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ ط£ظ† ظٹططھظپط¸ ط§ظ„ظ…ط¯ظٹط± ط§ظ„ظپظ†ظٹ ط¯ظٹظƒ ط£ط¯ظپظˆظƒط§طھ ط¨ظ†ظپط³ ط§ظ„طھط´ظƒظٹظ„ط© ط§ظ„طھظٹ ظ„ط¹ط¨ ط¨ظ‡ط§ ط¶ط¯ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„طھط´ظٹظƒظٹ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©طŒ ط؛ظٹط± ط£ظ†ظ‡ ط³ظٹظ‚ظˆظ… ط¨طھط؛ظٹظٹط± ظˆطظٹط¯ ظˆ ظ‡ظˆ ط¥ط´ط±ط§ظƒ ط§ظ„طط§ط±ط³ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹ ط§ظ„ط¹ط§ط¦ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط© ط¥ظٹط¬ظˆط± ط£ظƒظ†ظٹظٹظپ ط¨ط¯ظ„ط§ظ‹ ظ…ظ† ظپظٹط§طھط´ط³ظ„ط§ظپ ظ…ط§ظ„ط§ظپظٹظپ ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ط³ظٹط¦ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ. |
كأس أمم أوروبا لكرة القدم .. منتخب روسيا قريب من التأهل إلى دور الثمانية
كأس أمم أوروبا لكرة القدم .. منتخب روسيا قريب من التأهل إلى دور الثمانية يستعد المنتخب الروسي لكرة القدم لمواجهة صاحب الأرض خصمه البولندي، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة أمم أوروبا. وقال ديك أدفوكات مدرب المنتخب الروسي أن الجميع يدرك أن الفوز في مباراة القادمة أمام بولندا يعني صعود روسيا إلى الدور القادم. وقال أدفوكات: "علينا تجاهل الفوز في المباراة السابقة أمام المنتخب التشيكي.. لأننا سنواجه أصحاب الأرض البولنديين.. وإذا تمكنا من تحقيق الفوز عليهم سنضمن صدارة المجموعة". مزيد من التفاصيل في التقرير التالي |
بالصور: قبلات وأحضان بين الجماهير في أمم أوروبا 2012
http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...95da763d/7.jpgقبلات وأحضان الجماهير في يورو 2012 كأس الأمم الأوروبية دائما ما تكون حريصة على لم الشمل وخلق جو من الحب والوئام بين الجماهير بصرف النظر عن نتائج المباريات، وأداء اللاعبين داخل المستطيل الأخضر، وهو ما ظهر واضحا من خلال منافسات بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حاليا في بولندا وأوكرانيا، ودائما ما تشهد البطولات الكبرى تقاليع جديدة وغريبة من قبل الجماهير المتواجدة بالمدرجات. (بوزان - mbc.net) كأس الأمم الأوروبية دائما ما تكون حريصة على لم الشمل وخلق جو من الحب والوئام بين الجماهير بصرف النظر عن نتائج المباريات، وأداء اللاعبين داخل المستطيل الأخضر، وهو ما ظهر واضحا من خلال منافسات بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حاليا في بولندا وأوكرانيا. فبطولة أمم أوروبا الحالية شهدت جوا من الحب في مدرجات ملاعب بولندا وأوكرانيا، ونظرا لأهمية تلك البطولة فإن جو الود والحب دائما ما تصاحبه تقاليع غريبة وفريدة من نوعها من قبل تلك الجماهير. http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...9437f126/7.jpgAR_Zoomجمهور السويد وتقاليع جديدة http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...a29fd596/8.jpgAR_Zoomقبلة ألمانية http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...e204e86d/6.jpgAR_Zoomرومانسية أوكرانية http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...ce6f800d/5.jpgAR_Zoomتقاليع الجماهير http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...f7f97930/4.jpgAR_Zoomوحدة بين مشجع برتغالي ومشجعة ألمانية http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...c2e23726/9.jpgAR_Zoomالحب على الطريقة الأوكرانية http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...15dd0ef/10.jpgAR_Zoomعواجيز بولندا http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...2aad954/11.jpgAR_Zoomقبلة إسبانية http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...cd2527bf/1.jpgAR_Zoomرومانسية بولندية http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...d655e9a8/2.jpgAR_Zoomغرام يوناني http://www.mbc.net/.imaging/stk/mbc/...6d3f8975/3.jpgAR_Zoomالفرحة على الطريقة التشيكية |
عمون - ينتظر عشاق المنتخب الإنكليزي كأس الأمم الأوروبية بتفائل كبير يحملهم نحو نجاح طال انتظاره، لينسيهم اخفاقات الأسود الثلاثة، التي تتالت منذ التتويج بكأس العالم عام 1966، عندما استضافوا البطولة وتوّجوا بها في ويمبلي.
في مهد كرة القدم لا يتحدّث الإنكليز كثيراً عن إنجازاتهم في عالم الساحرة المستديرة، والسبب ليس لأنهم لا يعشقون التشدّق بها، بل هم تحت وطأة المقولة الشهيرة: " مكره أخاك لا بطل "، فالأسود الثلاثة لم يتسيّدوا اللعبة التي أبدعوها إلا في عام 1966، وعندما تجادلهم في إنجازاتهم لا يجدون أكثر من ثلاثة أشياء يتباهون بها، "نحن من أبدع الكرة"، " نحن أوّل من سنَّ قوانينها"، ونحن أبطال العالم سنة 1966"، هذا كلّ ما جادت به 150 سنة من الكرة في البلد العريق. لكن بالرغم من تتالي اخفاقات الانكليز في المحافل الكروية الكبيرة، فإن الملاحظين ومتتبّعي كرة القدم لم يتجرأ أحد منهم يوماً على استثناء الأسود الثلاثة من دائرة المنافسة على اللقب العالمي أو القاري، وإن كانوا مصنّفين ضمن فرق الصف الثاني في السباق على اللقب. والسبب هو أن المنتخب الإنكليزي يتكوّن من نخبة من أفضل اللاعبين المميّزين على الصعيد العالمي فنياً وبدنياً، لذلك ينتظر الجميع أن يقدّم هؤلاء اللاعبون كلّ ما لديهم مع منتخب بلادهم حتى ينسى جمهور كرة القدم في إنكلترا جيل بوبي تشارلتون وجيوف هورست وجيمي غريفر وروجر هانت وبوبي مور وبقية الأسماء التي أدخلت إنكلترا إلى نادي المتوّجين بكأس العالم. تأهُّل بجدارة ولكن... كأس أمم أوروبا 2012، تأهّل إليها المنتخب الإنكليزي بعد نجاحه في تصدّر المجموعة السابعة في التصفيات بـ18 نقطة من 8 مباريات متقدّماً على منتخب الجبل الأسود في المركز الثاني. بعد ضمان التأهّل إلى كأس أمم أوروبا ظهرت المشاكل من جديد في معسكر الأسود الثلاثة، وإثر اتهام جون تيري بالتحدّث بلغة عنصرية مع لاعب كوينز بارك رينجرز أنطوان فيرديناند، تدخّل الاتحاد الإنكليزي ليسحب شارة القيادة من تيري، الأمر الذي رفضه المدرّب الإيطالي فابيو كابيلو وأفضى عناد الطرفين إلى انسحاب الأخير من تدريب الأسود الثلاثة. انسحاب كابيلو أدى إلى دخول المنتخب في دوامة من الشكّ، حيث تحدّث الكثيرون عن أن مشروع كابيلو لإعادة إنكلترا إلى المجد ذهب أدراج الرياح. أما الآخرون فباركوا انسحاب الداهية الإيطالية ودفعهم كبرياؤهم للمطالبة بمدرّب إنكليزي للإشراف على حظوظ المنتخب. هودجسون ورهان إعادة المجد الضائع بعد فترة قصيرة قاد فيها ستيوارت بيرس المنتخب الإنكليزي بصفة مؤقّتة، توصّل اتحاد اللعبة إلى اتفاق مع المدرّب روي هودجسون لتولّي مقاليد الإدارة الفنية للمنتخب. هودجسون مدرّب يملك خبرة كبيرة في عالم التدريب، حيث استهل مسيرته التدريبية في عام 1976 في السويد مع فريق هالمستاد. لكن النجاح لم يكن حليف المدرّب صاحب الـ65 عاماً في أغلب مراحل حياته المهنية، ويحفظ التاريخ لهودجسون أنه نجح في قيادة المنتخب السويسري إلى الدور الثاني من نهائيات كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة، والتأهّل إلى كأس أمم أوروبا 1996 مع نفس المنتخب. أما مع الأندية، فأبرز إنجازاته الوصول إلى نهائي كأس الاتحاد الأوروبي مرّتين الأولى مع إنتر ميلان الإيطالي عام 1997، حين خسر اللقب مع شالكه الألماني، والثانية في سنة 2010، عندما كان على رأس الإدارة الفنية لنادي فولهام الإنكليزي، وعاد اللقب آنذاك إلى أتليتيكو مدريد الإسباني. مهمة هودجسون مع الأسود الثلاثة ستكون أوّلاً إعادة الثقة لمجموعة يتمنّى أي مدرّب في العالم أن تكون تحت إمرته، عندها سيمرّ هودجسون إلى مرحلة دفع لاعبيه نحو كسب الرهان وإثبات الذات وسط أبرز نجوم العالم الذين يؤسسون اليورو. وسيكون مدرّب ويست بروميتش ألبيون السابق، مطالب بخلق التجانس والتكامل الذي ينقص المنتخب الإنكليزي، وإيجاد الآلية التي تُنسي اللاعبين خلافات الدوري المحلّي والصراع المحتدم على اللقب، هذا ما نجح فيه كلٌّ من لويس أراغونيس وفيسنتي دل بوسكي مع المنتخب الإسباني، عندما استطاع الرجلان إخراج لاعبي ريال مدريد وبرشلونة من الجو المشحون بين الفريقين، وطوّعا كلّ إمكاناتهما لفائدة "لافوريا روخا" فكانت النتيجة سيطرة زملاء القائد كاسياس على الكرة العالمية. من ناحية ثانية، على هودجسون أن يعوّل على مساعده غاري نيفيل لتسهيل التواصل بين الجهاز الفني واللاعبين، بسبب التقارب السني بين قائد مانشستر يونايتد سابقاً مع أبرز لاعبي المنتخب. منتخب جديد فهل يأتي بالخبر السعيد للإنكليز؟ الفريد في منتخب إنكلترا 2012، هو أن الأسود الثلاثة قدِموا إلى اليورو بتشكيلة فيها أكثر من ضيف جديد على المسابقة القارية، حيث بلغ عدد الوافدين الجدد على اليورو 19 لاعباً من أصل 23 لاعباً يشاركون في المحفل الأوروبي، إضافة إلى المدرّب الجديد القديم على كأس أمم أوروبا روي هودجسون، الذي سبق أن قاد المنتخب السويسري في نسخة 1996 التي احتضنتها إنكلترا. هذا التغيير الكبير الحاصل في تركيبة المنتخب الإنكليزي قد يكون طالع خير على زملاء القيدوم ستيفن جيرارد، وتقدّم هذه الوجوه الجديدة الصورة الحقيقية للبلد الذي يضم أقوى دوري كرة قدم في العالم. ومع وجود مقومات النجاح في كتيبة الأسود، سوف تكون للإنكليز فرصة كبيرة في إثبات الذات وكتابة صفحة جديدة مجيدة في تاريخ الأمة التي أهدت العالم الساحرة المستديرة. نقول هذا الكلام لأن التغييرات التي حصلت في المنتخب الإنكليزي كثيرة، لعل أبرزها حراسة المرمى التي أرّقت الإنكليز منذ اعتزال الحارس الأسطورة بيتر شيلتون ومن قبله الرائع غوردن بانكس، الذي كان حامي عرين الأسود في مونديال 1966، فحارس مانشستر سيتي جو هارت يعد واحداً من أفضل حراس المرمى في العالم حالياً. والبرهان على أن الإنكليز وجدوا ضالتهم في هارت هو حصول الأخير على لقب أفضل حارس في الدوري الإنكليزي، الحدث الذي لم يحصل منذ أن نال الجائزة حارس آرسنال دافيد سيمان في موسم 2001 - 2002. وإضافة إلى الطمأنينة التي باتت ترافق الأسود الثلاثة على مناعة عرينهم، تتميّز تشكيلة روي هودجسون بخليط مميّز يمزج اللاعبين أصحاب الخبرة أمثال القائد ستيفن جيرارد وأشلي كول وجون تيري وواين روني، ولاعبين شباب مندفعين نحو البروز ودخول التاريخ في مسابقة استعصت على كلّ الأجيال التي أسست المنتخب الإنكليزي على مرّ التاريخ. في مباراة فرنسا الإثنين سيقف العالم على مدى استطاعة زملاء جيرارد تقديم وجه لائق في كأس أمم أوروبا، إنها فرصة ليكتشف فيها الإنكليز أنفسهم من جديد، رغم العلل الكثيرة التي ترافق رحلتهم إلى الشرق بغياب فرانك لامبارد وغاري كاهيل وريو فيرديناند وجاك ويلشاير لأسباب مختلفة، لكن "رب ضارة نافعة" ويعانق المنتخب العريق المجد مرّة أخرى، وتخرج من الحناجر صيحة تعلن رجوع تاج الكرة إلى الأسود الثلاثة. |
الفرصة الأخيرة للتشيك بالمجموعة الأولى
بولندا وروسيا.. الكرة بنكهة السياسة http://www.aljazeera.net/file/getcus...a-075f76230349اللقاءات بين بولندا وروسيا طالما حملت ميزة إضافية بسبب البعد التاريخي بين البلدين (الجزيرة الرياضية) سيكون البعد السياسي السمة الأبرز لمواجهة بولندا وروسيا اليوم الثلاثاء في وارسو ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى بنهائيات كأس أمم أوروبا 2012، التي تحتضنها أوكرانيا وبولندا حتى الأول من الشهر المقبل. ولطالما حملت اللقاءات بين بولندا وروسيا ميزة إضافية بسبب "الكراهية" منذ أيام القياصرة والهيمنة السوفياتية في أوروبا الشرقية، التي تعززت بعد ذلك تحت حكم الرئيس فلاديمير بوتين. كما تزامن التحضير للمباراة مع التجمع الشهري يوم الأحد في وارسو لداعمي الرئيس البولندي الراحل ليخ كاتشينسكي، الذين غالبا ما يتهمون موسكو بالتسبب بوفاته في حادث طائرة فوق مدينة سمولنسك الروسية عام 2010، في الذكرى السبعين لمجزرة ذهب ضحيتها آلاف الضباط البولنديين من قبل الشرطة السوفياتية السرية خلال الحرب العالمية الثانية. كما منحت مدينة وارسو الضوء الأخضر لمشجعي المنتخب الروسي للقيام بمسيرة في اليوم الوطني الذي يصادف اليوم الثلاثاء، على الرغم من أن السلطات البولندية سمحت فقط خلال البطولة بالتجمعات الرياضية كجزء لا يتجزأ من كرة القدم. كما تصاعدت المخاوف من أعمال تخريبية لجماهير المنتخبين بعدما اعتدى مشجعون روسيون على رجال مكلفين بحماية مباراة روسيا والتشيك في فروكلاف. وبهدف التخفيف من حدة الاحتقان، كرم رئيس الاتحاد الروسي لكرة القدم سيرغي فورسنكو ذكرى الرئيس الراحل الذي لقي حتفه مع مجموعة من قادة البلاد، عندما وضع إكليلا من الزهور على لوحة تذكارية لضحايا الحادث كتب عليها "السياسة خارج الرياضة، نحن معنيون فقط بكرة القدم". http://www.aljazeera.net/file/getcus...0-7def7a5301d4الدب الروسي حقق أكبر فوز في يورو 2012(الفرنسية) البعد الفني على المستوى الفني، تخوض روسيا المباراة بعد تحقيقها أثقل فوز في الدور الأول عندما اكتسحت التشيك 4-1، في حين اكتفت بولندا بالتعادل مع اليونان 1-1 في المباراة الافتتاحية. وطالب المدرب البولندي فرانتشيسك سمودا لاعبيه بالتركيز بعد فقدانهم التقدم على اليونان التي لعبت بعشرة لاعبين في أول مباراة، قائلا "يجب أن نبقى مركزين للغاية كي لا نخسر المباراة". في المقابل قال الهولندي ديك أدفوكات مدرب الدب الروسي "ستكون مباراة مثيرة أخرى للفريقين". ويعول سمودا وأدفوكات على مهاجمي الفريقين الشابين، الأول على روبرت ليفاندوفسكي (23 عاما) هداف بوروسيا دورتموند الألماني الذي ألهب المشجعين الجمعة الماضي عندما سجل برأسه الهدف الأول في البطولة، والثاني على آلان دزاغوييف (21 عاما) صاحب هدفين في فروكلاف الذي كان يحوم الشك حول مشاركته في البطولة قبل أن يلعب دورا محوريا في فوز الروس.http://www.aljazeera.net/App_Themes/...s/top-page.gif اليونان-التشيك وفي المبارة الثانية بالمجموعة في فروكلاف (16.00 ت غ)، يريد اليونان تكرار مشهد الروح القتالية الذي أظهره في المباراة الافتتاحية مع بولندا المضيفة، عندما تأخر بهدف وأكمل المباراة بعشرة لاعبين، فسجل هدف التعادل وكاد يخطف الفوز لولا إضاعة قائده كاراغونيس ركلة جزاء في الشوط الثاني. وذكر اليونانيون بروحهم التي لا تعرف الاستسلام على غرار طريقم نحو اللقب في نسخة 2004، عندما فاجؤوا عمالقة القارة العجوز، وقادهم المدرب الألماني أوتو ريهاغل إلى اللقب الكبير. لكن المباراة لن تكون سهلة للاعبي المدرب البرتغالي فرناندو سانتوس، إذ ستلعب التشيك التي خسرت المباراة الأولى أمام روسيا 1-4، مباراة حياة أو موت، لأنها في حال خسارتها وفوز روسيا على بولندا، ستقصى من المسابقة.http://www.aljazeera.net/App_Themes/...s/top-page.gif |
تنطلق اليوم الثلاثاء الجولة الثانية لبطولة الأمم الأوروبية “يورو 2012″، بمواجهتين، تجمع الأولى التشيك واليونان، تليها مباراة بولندا وروسيا ضمن منافسات المجموعة الأولى.التشيك – اليونان
على ستاد مايسكي في مدينة فراتسواف البولندية يسعى المنتخب التشيكي الجريح للتشبث بأخر آمال المنافسة على بطاقتي الدور الثاني بعد سقوطه المخيب برباعية أمام المنتخب الروسي، عندما يلاقي نظيره اليوناني الذي تعادل مع المستضيفة بولندا في اللقاء الأول. ويفتقد المنتخب اليوناني لجهود بابدبولوس بعد أصابته في الرباط الصليبي بالإضافة لمدافعه باباستو بولس بسبب طرده في لقاء بولندا، وعلى الجانب التشيكي أستعاد نجمي المنتخب ميلان باروش وتوماس رويسكي عافيتهما بعد الكدمات التي تعرضا لها في مباراة روسيا وسيكونان جاهزين حسب تأكيدات الجهاز الطبي . ولم يفلح الهجوم التشيكي في اختراق الشباك اليونانية في أخر ثلاث مباريات جمعتهما، كما أنه يعتبر الأضعف تهديفيا من بين المنتخبات المتأهلة للنهائيات حيث لم يسجل مهاجموه خلال التصفيات سوى 12 هدفا ً فقط . بولندا – روسيا بعد الفوز العريض على التشيك في الجولة الماضية (4-1) يطمح المنتخب الروسي للنقاط الثلاث ليكون أول المتأهلين للدور الثاني، لكنه سيصطدم بجدار أصحاب الأرض المنتخب البولندي الذي فقد نقطتين ثمينتين أمام اليونان في الجولة الماضية بعد تعادلهما بهدف لمثله، لذا سيطمع هو الأخر بالنقاط الثلاث خصوصا ً أنها ستكون الأولى في تاريخه أوروبيا في مشاركته الثانية. وسيغيب عن المنتخب البولندي حارسه تشيزني بعد طرده في لقاء الذهاب وسيعوض تايتون الحارس البديل مكانه ماعدا ذلك تبدو صفوف المنتخبين مكتملة. ويعد هذا اللقاء رقم 15 حيث كانت الغلبة للمنتخب الروسي سبع مرات، مقابل ثلاثة للمنتخب البولندي وانتهت أربع مباريات بالتعادل. |
قامت مجموعة من المشجعين البلجيكيين بعرض نفسها "للبيع" عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن ضاقت ذرعاً بعدم تأهل منتخب بلادها إلى كأس أوروبا 2012 لكرة القدم.
وأنشأ المشجعون مجموعة على موقع "فايسبوك" للتواصل الاجتماعي بعنوان "مشجعون بلجيكيون للبيع لكأس أوروبا 2012"، شرحوا فيها أنهم بحاجة لفريق يشجعونه، موضحين أنهم سيتبرعون بالعائدات لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف". وحصدت الصفحة 20 ألف عضو، فيما قام هولندي رفض الكشف عن اسمه بعملية الشراء مقابل 3 آلاف يورو، وراح المبلغ لمشروع "نوردسكول" التابع لـ"يونيسيف". وكتبت المجموعة "لم يتم استخدامنا منذ كأس العالم 2002، وبلجيكا لا تملك أي فريق في المسابقة القارية، وبما أن البطولات تصبح أكثر حماسة عندما تشجع فريقك المفضل، قررنا أن نعرض خدماتنا التشجيعية". وأكدت المجموعة أن جميع الإيرادات سترسل إلى "يونيسيف"، وأنهم سيشاهدون المباريات وسيدعمون الفريق ويحملون ألوانه وإعلامه، وأيضاً سيتعلمون النشيد الوطني الخاص به. وقالت المجموعة "عندما يتم إقصاء الفريق سندخل في حداد ليوم واحد ثم نعرض أنفسنا للبيع مجدداً على ايباي". |
أشاد مدرب المنتخب الإنجليزي "روي هودسون" بانضباط والتزام لاعبيه في مباراة الأمس ضد فرنسا التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف في كل شبكة ضمن مباريات الدور الأول لمرحلة مجموعة أمم أوروبا 2012.
ورغم تقدم المنتخب الإنجليزي في نتيجة المباراة برأسية مدافع السيتي "جوليان ليسكوت"، إلا أن هذا لم يمنع صاحب الـ64 عاماً من الاعتراف بأن فريقه كافح كثيراً من أجل الحصول على نقطة من فريق وصفه بـ "المليء بالمواهب". وتحدث هودسون للصحفيين الإنجليز قائلاً "بالنسبة لي، فقد كان الأداء جيداً جداً، وأرى الجميع فعل ما عليه وأكثر، وعلى مدار الـ90 دقيقة دافعنا بقوة وهاجمنا بشكل صحيح ومزعج للمنافس، لهذا أعتقد أننا لعبنا بشكل جيد أمام فريق كبير مليء بالمواهب الاستثنائية في أوروبا". وواصل الحديث عن المنتخب الفرنسي، وقال "على الورق، فإن منتخب فرنسا الذي لم يخسر في آخر 21 مباراة هو المرشح الأوفر حظاً في المجموعة، لكن على أرض الواقع تبقى الأمور متعلقة، ونحن نكن كل احترام لأوكرانيا والسويد، ونعرف أن القادم سيكون أصعب". وأتم "أنا فخور بأداء اللاعبين، وكما قلت الجميع بذل قصارى جهده، لم أكن أتوقع النتيجة، ولكني كنت واثقاً في كل اللاعبين ولن أشعر بقلق أو إحباط بعد هدف نصري". |
السبت 09 حزيران 2012، آخر تحديث 20:54
ضمن منافسات المجموعة الثانية من بطولة امم اوروبا يورو 2012 ، التقى منتخبا الهولندي ونظيره الدنماركي في مباراة مفصلية في مجموعة الكوت التي تضم الى جانبهما منتخبا المانيا والبرتغال ، وتميزت المباراة بالجانب التكتيكي والدفاعي من الجانب الدنماركي بينما كان منتخب هولندا في مستوى متوسط حيث لم يستطع لاعبوه من فرض اسلوب لعبهم المعتاد والمعروف عن الطواحين الهولندية فتفوق المنتخب الدنماركي بهدف للاشيء ليحصد ثلاث نقاط هامة جداً امام المرشح الابرز لتصدر المجموعة الحديدية وليفوز لاول مرة على منتخب الطواحين من 45 عاماً . وبالعودة الى الشوط الاول بدأ المنتخب البرتقالي بداية قوية عبر ممارسة ضغط عالي على دفاع الدنمارك الذين تمركزوا في مناطقهم بشكل جيد حيث أغلقوا كل المنافذ على نجوم هولندا الذين كان لديهم بعض الهجمات عبر النجم روبين وفان بيرسي ولكن دون خطورة تذكر ، وفي هجمة مرتدة للدنمارك تمكن المهاجم مايكل كرون دايلي من افتتاح التسجيل في الدقيقة 24 من الهجمة الوحيدة التي سنحت لهم وبهذ الهدف تفاجأ الهولنديين وحاولوا استيعاب هذا التأخر ولكن دفاع الدنمارك احتوى خطورة نجوم البرتقال بشكل كبير فكان شنايدر وافيلاي كانا غائبان تماماً وحاول روبين بنفسه مساعدة منتخب بلاده بمجهود فردي ولكن القائم كان بالمرصاد له وحاول الدنمارك عبر النجم كرون دايلي من اضافة هدف ثاني لكن ستكلينرغ كان بالمرصاد لها لينتيه الشوط الاول بتقدم الدنمارك بهدف نظيف . http://www.elnashrasports.com/files/...9264701_2.jpeg وفي الشوط الثاني انهالت الفرص على مرمى اندرسن فشكل المنتخب الهولندي خطراً كبيراً عبر نجومه فان بيرسي وافيلاي اللذين نجحا في تشكيل الخطورة الاكبر في ظل اعتماد الدنمارك على الدفاع المطلق والمحكم واعتمادهم على الهجمات المرتدة حيث كان الخطر الابرز المهاجم كرون دايلي الذي سبب الازعاج الاكبر لمدافعي المنتخب الهولندي ، وحاول المدرب بيرت مارفيك من تعزيز فرصه الهجومية فأدخل هداف الدوري الالماني كلاس يان هونتيلار الى جانب فان بيرسي في الهجوم وأدخل فان دير فارت ايضاً لتعزيز قدرات الوسط ، وبالفعل نجحت هولندا في فرض ايقاعها اكثر حيث انفرد هونتيلار بالحارس أندرسن ولكن تألق الاخير منع هولندا من تسجيل هدف التعادل لينتهي اللقاء بفوز مفاجئ للمنتخب الدنماركي على نظيره الهولندي القوي بهدف دون رد . لمتابعة تفاصيل المباراة اضغط هنا . |
ظ…ظ„ط®طµ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظ…ظ† ط¨ط·ظˆظ„ط© ط£ظ…ظ… ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ 2012
http://www.gsaidlil.com/vb/assets/im...1339408012.jpg ط§ظ„ط£ظ…ظٹط±ط© ظ†ظٹظˆط² ط§ظ„ظٹظƒظ… ظپظ‚ط±ط© ط¬ط¯ظٹط¯ط© ظپظٹ ط¨ط·ظˆظ„ط© ط£ظ…ظ… ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ ظ„ط¹ط§ظ… 2012 ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ…ط© ظپظٹ ط¨ظˆظ„ظ†ط¯ط§ ظˆط£ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط§ ظˆظ‡ظٹ ط¹ط¨ط§ط±ط© ط¹ظ† ظ…ظ„ط®طµ ظ„ط£ط¨ط±ط² ط§ظ„ط£طط¯ط§ط« ط§ظ„ظٹظˆظ…ظٹط© ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©. ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط£ظˆظ„ طھط¹ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹ ظ…ط¹ ظ†ط¸ظٹط±ظ‡ ط§ظ„ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹ ظپظٹ ظ‚ظ…ط© ظ…ط¨ط§ط±ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© ط¨ظ‡ط¯ظپ ظ„ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ…ط§ ظ„طھط³طھظ…ط± ط§ظ„ط¹ظ‚ط¯ط© ط§ظ„ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹط© ظ„ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹ. طھط§ط¨ط¹ظˆ ط§ط§ظ„طھظ‚ط±ظٹط± ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ:. ط¯ظٹظ„ ط¨ظˆط³ظƒظٹ: ط£ط±ط¯ظ†ط§ ط±ط´ ط§ظ„ظ…ظ„ط¹ط¨طŒ ظˆظ„ظ… ط£طھظپط§ط¬ط£ ط¨ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹط§ GoalGoal - ط§ط¹طھط±ظپ ظ…ط¯ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹ ظپظٹط«ظ†طھظٹ ط¯ظٹظ„ ط¨ظˆط³ظƒظٹ ط¨ظ‚ظˆط© ط®طµظ…ظ‡ ط§ظ„ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹ ظˆط°ظ„ظƒ ط¹ظ‚ط¨ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„طھظٹ ط§ظ†طھظ‡طھ ط¨ط§ظ„طھط¹ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹ ط¨ظ‡ط¯ظپ ظ„ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ…ط§ ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© ظ…ظ† ظٹظˆط±ظˆ 2012 . طظٹط« ظ‚ط§ظ„ ط¯ظٹظ„ ط¨ظˆط³ظƒظٹ ظپظٹ طھطµط±ظٹطط§طھ ظ„ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط© " ظƒظ†ط§ ظ†ط¹ظ„ظ… ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹ ظ‚ظˆظٹ ط¬ط¯ظ‹ط§طŒ ظˆط¨ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ ظ„ظ… ط£طھظپط§ط¬ط£ ط¨ط§ظ„ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ط°ظٹ ظ‚ط¯ظ…ظ‡ ط·ظˆط§ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط©". ظˆط£ط¶ط§ظپ " ظ„ظ‚ط¯ ظ‚ظ…طھ ط¨ط¥ط´ط±ط§ظƒ ط§ظ„ظ€11 ظ„ط§ط¹ط¨ ط§ظ„ط°ظٹ ط¸ظ†ظ†طھ ط£ظ†ظ‡ظ… ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„طŒ ظˆظ„ط¯ظٹ ط«ظ‚ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظپظٹظ‡ظ…". ظˆط£ظƒط¯ ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط¨ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹ ط£ظ†ظ‡ ط£ط±ط§ط¯ ط£ظ† ظٹطھظ… ط±ط´ ظ…ظ„ط¹ط¨ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© طظٹط« ظ‚ط§ظ„ " ظ†طظ† ظ…ط¹طھط§ط¯ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط«ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¸ط±ظˆظپطŒ ظ„ظƒظ† ظƒظ†ط§ ظ†ظˆط¯ ط±ط´ ط§ظ„ظ…ظ„ط¹ط¨ ظˆظ‡ط°ظ‡ ظ…ظ† ظ‚ظˆط§ظ†ظٹظ† ط§ظ„ط§طھطط§ط¯ ط§ظ„ط£ظˆط±ظˆط¨ظٹ" ***** ظ„ظ‚ط§ط، ظ…ظ†طھط®ط¨ ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ظˆط¢ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ ظˆظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© ط¥ط³طھط·ط§ط¹ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹ ط§ظ„ظپظˆط² ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¢ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ ط¨ظ€ 3 -1 ظ„ظٹط¹طھظ„ظٹ طµط¯ط§ط±ط© ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© طھط§ط¨ط¹ظˆ ط§ظ„طھظ‚ط±ظٹط± ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ: ظƒط£ط³ ط§ظˆط±ظˆط¨ط§ 2012: ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ طھطظ‚ظ‚ ط«ط§ظ†ظٹ ط§ظƒط¨ط± ظپظˆط² ط¹ظ„ظ‰ طط³ط§ط¨ ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ 3-1 ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© - طظ‚ظ‚ ظ…ظ†طھط®ط¨ ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… ط«ط§ظ†ظٹ ط§ظƒط¨ط± ظپظˆط² ططھظ‰ ط§ظ„ط§ظ† ظپظٹ ظ†ظ‡ط§ط¦ظٹط§طھ ظƒط£ط³ ط§ظˆط±ظˆط¨ط§ 2012 ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ…ط© ظپظٹ ط¨ظˆظ„ظ†ط¯ط§ ظˆط§ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط§ ططھظ‰ ط§ظ„ط§ظˆظ„ ظ…ظ† طھظ…ظˆط²/ظٹظˆظ„ظٹظˆ ط¹ظ„ظ‰ طط³ط§ط¨ ظ†ط¸ظٹط±ظ‡ ط§ظ„ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ظٹ 3-1 ط§ظ„ط§طط¯ ظپظٹ ط¨ظˆط²ظ†ط§ظ† ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط§ظˆظ„ظ‰ ظ…ظ† ظ…ظ†ط§ظپط³ط§طھ ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط©. ظˆط³ط¬ظ„ ظ…ط§ط±ظٹظˆ ظ…ط§ظ†ط¯ط²ظˆظƒظٹطھط´ (3 ظˆ48) ظˆظ†ظٹظƒظٹط³ط§ ظٹظٹظ„ط§ظپظٹطھط´ (43) ط§ظ‡ط¯ط§ظپ ظƒط±ظˆط§طھظٹط§طŒ ظˆط´ظˆظ† ظ„ظٹط¯ط¬ط± (19) ظ‡ط¯ظپ ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§. ظˆظƒط§ظ†طھ ط§ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ طط§ظ…ظ„ط© ط§ظ„ظ„ظ‚ط¨ طھط¹ط§ط¯ظ„طھ ظ…ط¹ ط§ظٹط·ط§ظ„ظٹط§ 1-1. ظˆطھطµط¯ط±طھ ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ط§ظ„طھط±طھظٹط¨ (3 ظ†ظ‚ط§ط·) ط§ظ…ط§ظ… ط§ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ظˆط§ظٹط·ط§ظ„ظٹط§ (ظ†ظ‚ط·ط© ظ„ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ…ط§) ظˆط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ (ظ„ط§ ط´ظٹط،). ظˆط¬ظ…ط¹طھ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظƒط¨ط± ظ…ط¯ط±ط¨ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒظٹظ† ط§ظ„ط§ظٹط·ط§ظ„ظٹ ط¬ظˆظپط§ظ†ظٹ طھط±ط§ط¨ط§طھظˆظ†ظٹ (73 ط¹ط§ظ…ط§) ظ…ط¯ط±ط¨ ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§طŒ ظ…ط¹ ط§طµط؛ط±ظ‡ظ… ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹ ط³ظ„ط§ظپظ† ط¨ظٹظ„ظٹطھط´ (43 ط¹ط§ظ…ط§)طŒ ظˆط§ظ†طھظ‡طھ ط¨ظپظˆط² ظˆط§ط¶ط ظ„ط±ط¬طط§ظ„ ط§ظ„ط§ط®ظٹط±. ظˆظƒط§ظ† ط§ظ„ظ…ط®ط¶ط±ظ… ط¯ط§ط±ظٹظˆ ط³ط±ظ†ط§ ظ‚ط§ط¦ط¯ ظˆطµط§ظ†ط¹ ط§ظ„ط¹ط§ط¨ ظ…ظ†طھط®ط¨ ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط¯ظˆظ† ظ…ظ†ط§ط²ط¹طŒ ظˆطھط£ظ„ظ‚ ظپظٹ ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط²ظ…ظ„ط§ط¦ظ‡ ظˆطھظ…ظٹط² ط®طµظˆطµط§ ط¨طھظ…ط±ظٹط±ط§طھظ‡ ط§ظ„ط¹ط±ط¶ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ‡ط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظ‰ ظˆط§ظ„طھظٹ ط¬ط§ط، ظ…ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط§ظˆظ„ ظˆط´ظƒظ„طھ ظپظٹ ظƒظ„ ط§ظ„ط§طظˆط§ظ„ ط®ط·ط±ط§ ط¯ط§ظ‡ظ…ط§ ط§ظ‚ظ„ظپظ‚ ط§ظ„ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ظٹظٹظ†. ظˆط§ظپطھطھط ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹظˆظ† ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„ ط¨ط³ط±ط¹ط© ط¨ط¹ط¯ ط§ظ† ط¬ظ†ط ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ط¯ ط§ظ„ط®ط¨ظٹط± ط³ط±ظ†ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ‡ط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظ‰ ظˆط§ط¹ط§ط¯ ظƒط±ط© ط®ظ„ظپظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط±ط£ط³ ظ…ط§ظ†ط¯ط²ظˆظƒظٹطھط´ ط§ظ„ظ‚ط§ط¨ط¹ ط¨ط¹ظٹط¯ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط±ظ‚ط§ط¨ط© ظˆط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط±ظ…ظ‰ ط§ظٹط¶ط§ ظپط§ظ†طظ†ظ‰ ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط§ط®ظٹط± ظˆطھط§ط¨ط¹ظ‡ط§ ط§ط³طھظ‚ط±طھ ط¹ظ„ظ‰ ظٹط³ط§ط± ط´ط§ظٹ ط؛ظٹظپظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظٹطھظˆظ‚ط¹ظ‡ط§ ظƒط؛ظٹط±ظ‡ ظ…ظ† ظ„ط§ط¹ط¨ظٹ ط§ظ„ط·ط±ظپظٹظ† (3). ظˆط§ط³طھط¹ط§ط¯ ط§ظ„ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ظٹظˆظ† ط¨ط³ط±ط¹ط© ظˆط¹ظٹظ‡ظ… ظˆظ†ط¸ظ…ظˆط§ طµظپظˆظپظ‡ظ… ظˆط§ظ†ط·ظ„ظ‚ظˆط§ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ…طŒ ظˆظƒط§ط¯ ط±ظˆط¨ظٹ ظƒظٹظ† ظٹط¯ط±ظƒ ط§ظ„طھط¹ط§ط¯ظ„ (11) ط§ظ„ط°ظٹ طھطظ‚ظ‚ ط¨ط¹ط¯ ط°ظ„ظƒ ظپظٹ ظˆظ‚طھ ظ…ظ†ط§ط³ط¨ ط¨ط¹ط¯ ط±ظƒظ„ط© طط±ط© ظ†ظپط°ظ‡ط§ ط§ظٹط¯ظ† ظ…ط§ظƒط¬ظٹط¯ظٹ ظˆطھط§ط¨ط¹ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¯ط§ظپط¹ ط´ظˆظ† ظ„ظٹط¯ط¬ط± ط¨ط±ط£ط³ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط´ط¨ط§ظƒ ظپظٹ ط؛ظپظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„طط§ط±ط³ ط³طھظٹط¨ظٹ ط¨ظ„ظٹطھظٹظƒظˆط³ط§ (19). ظˆطط±ظ… ط؛ظٹظپظ† ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹظٹظ† ظ…ظ† ظ‡ط¯ظپ ط¬ط¯ظٹط¯ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طظˆظ„ ظ‚ط°ظٹظپط© ط§ط·ظ„ظ‚ظ‡ط§ ط§ظٹظپط§ظ† ط¨ظٹط±ظٹط³ظٹطھط´ ظ…ظ† ظ…ط³ط§ظپط© ط¨ط¹ظٹط¯ط© ط§ظ„ظ‰ ط±ظƒظ†ظٹط© (22)طŒ ظˆطھط³ط¯ظٹط¯ط© ظ‡ط§ط¦ظ„ط© ظˆظ…ط¨ط§ط؛طھط© ظ…ظ† ظ„ظˆظƒط§ ظ…ظˆط¯ط±ظٹطھط´ ط§ظˆظ‚ظپظ‡ط§ ط؛ظٹظپظ† ط¨ط¨ط±ط§ط¹ط© (33)طŒ ظˆظƒط§ط¯ ط¨ظٹط±ظٹط³ظٹطھط´ ظٹظپطھطھط ط±طµظٹط¯ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظ‡ط¯ط§ظپ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹ ط¨طھط³ط¯ظٹط¯ط© ط·ط§ط¦ط±ط© ظ‚ظˆظٹط© ط¬ط§ظ†ط¨طھ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ… ط§ظ„ط§ظٹط³ط± (36). ظˆط±ظپط¹ ط§ظٹظپط§ظ† ط³ط±ظٹظ†ظٹطھط´ ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‰ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط·ظ‚ط© طھط§ط¨ط¹ظ‡ط§ ظ†ظٹظƒظٹط³ط§ ظٹظٹظ„ط§ظپظٹطھط´ ط¨ظ‚ظˆط© ط¹ظ„طھ ط§ظ„ط¹ط§ط±ط¶ط© ط¨ظ‚ظ„ظٹظ„ (39)طŒ ظˆط¶ط؛ط· ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹظˆظ† ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ ط§ظ„ط®ظ…ط³ ط§ظ„ط§ط®ظٹط±ط© ظ…ظ† ط²ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظˆط· ط§ظ„ط§ظˆظ„طŒ ظˆط³ط¯ط¯ ظ…ظˆط¯ط±ظٹطھط´ ظƒط±ط© ظ…ط±طھط¯ط© ظپطھظˆظ‚ظپطھ ظپظٹ ط§ظ‚ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¯ط§ظپط¹ظٹظ† ظˆظˆطµظ„طھ ط§ظ„ظ‰ ظٹظٹظ„ط§ظپظٹطھط´ ط§ظ„ظ…طھط³ظ„ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط³طھظپط§ط¯ ظ…ظ† ط¹ظˆط¯ط© ط§ظ„ظƒط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط®طµظ… ظپظ‡ط±ط¨ ظˆطھط§ط¨ط¹ظ‡ط§ ظ…ظ† ظپظˆظ‚ ط´ط§ظٹ ط؛ظٹظپظ† ظپظٹ ط§ظ„ط´ط¨ط§ظƒ ظ‡ط¯ظپط§ ط«ط§ظ†ظٹط§ (43). ظˆطھظƒط±ط± ط³ظٹظ†ط§ط±ظٹظˆ ط¨ط¯ط§ظٹط© ط§ظ„ط´ظˆط· ط§ظ„ط§ظˆظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹطŒ ظˆط§ط¶ط§ظپ ظ…ط§ظ†ط¯ط²ظˆظƒظٹطھط´ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط´ط®طµظٹ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ† ططµظ„ ط¨ظٹط±ظٹط³ظٹطھط´ ط¹ظ„ظ‰ ط±ظƒظ„ط© طط±ط© ظ†ظپط°ظ‡ط§ ظ…ظˆط¯ط±ظٹطھط´ ظˆطھط§ط¨ط¹ظ‡ط§ ظ…ط§ظ†ط¯ط²ظˆظƒظٹطھط´ ط¨ط±ط£ط³ظ‡ ظˆط¨ظ†ظپط³ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظپط§ط±طھط·ظ…طھ ط¨ط§ط³ظپظ„ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ… ط§ظ„ط§ظٹط³ط± ط«ظ… ط¨ط±ط£ط³ ط؛ظٹظپظ† ط´ط§ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط±طھظ…ظ‰ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆط¯ط®ظ„طھ ظ…ط±ظ…ط§ظ‡ ط¨ط¹ط¯ ظ…ط±ظˆط± 3 ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ طھظ…ط§ظ…ط§ ظƒظ…ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط´ظˆط· ط§ظ„ط§ظˆظ„ (48). ظˆط¯ظپط¹ طھط±ط§ط¨ط§طھظˆظ†ظٹ ط¨ط³ط§ظٹظ…ظˆظ† ظƒظˆظƒط³ ظˆط¬ظˆظ†ط§ط«ط§ظ† ظˆط§ظ„طھط±ط² ط¨ط¯ظ„ط§ ظ…ظ† ظ…ط§ظƒط¬ظٹط¯ظٹ ظˆط¯ظˆظٹظ„ ظ„ط¹ظ„ ظˆط¹ط³ظ‰ ظٹظ†ظپط¹ ط§ظ„طھط¨ط¯ظٹظ„ ظپطھطط³ظ† ظ‚ظ„ظٹظ„ط§ ط§ظ„ظˆط¶ط¹ ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ…ظٹ ظˆط³ظٹط·ط± ظ„ط§ط¹ط¨ظˆظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظƒط±ط© ط¨ط´ظƒظ„ ظˆط§ط¶ط ط¯ظˆظ† ط®ط·ظˆط±ط© ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط±ظ…ظ‰ ط§ظ„ط®طµظˆظ…طŒ ظپظٹظ…ط§ ط§ط¹طھظ…ط¯ ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‡ط¬ظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…ط±طھط¯ط© ط§ظ„طھظٹط¨ ط´ظƒظ„طھ ط§طظٹط§ظ†ط§ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط®ط·ظˆط±ط©. ظˆط§طµط§ط¨ ط§ظ„ط§ط±ظ‡ط§ظ‚ ظ…ط¹ط¸ظ… ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ظٹظ† ظپط§ظ†ط®ظپط¶طھ ظˆطھظٹط±ط© ط§ظ„طھطط±ظƒ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ„ط¹ط¨ ظˆظƒط«ط±طھ ط§ظ„ط§ط®ط·ط§ط،طŒ ظˆظƒط§ظ† ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ظˆط´ظƒ ط§ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ ط¨ط¹ط¯ظ…ط§ ط§ط¹ط§ط¯ ط³ط±ظ†ط§ ظƒط±ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ‡ط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ‰ ط§ظٹظپط§ظ† ط±ط§ظƒظٹطھظٹطھط´ ط§ط·ظ„ظ‚ظ‡ط§ ط¨ط¨ظٹظ…ظ†ط§ظ‡ ظ†طظˆ ط§ظ„ط²ط§ظˆظٹط© ط§ظ„ط¨ط¹ظٹط¯ط© ط¹ظ† ط´ط§ظٹ ط؛ظٹظپظ† ظپط§ظ†طط±ظپطھ ظ‚ظ„ظٹظ„ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ… ط§ظ„ط§ظٹظ…ظ† (78)طŒ ظˆط±ط¯ ط¯ط§ظ…ظٹط§ظ† ط¯ط§ظپ ط¨طھظ…ط±ظٹط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ‡ط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظ‰ طھط§ط¨ط¹ظ‡ط§ ظƒظٹط« ط§ظ†ط¯ط±ظˆط² ط¨ط±ط£ط³ظ‡ ظˆط§ط±طھظ…ظ‰ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط¨ظ„ظٹطھظٹظƒظˆط³ط§ ظˆط§ظˆظ‚ظپظ‡ط§ (80). ظˆطھطظˆظ„طھ ط§ظ„ط¯ظ‚ط§ط¦ظ‚ ط§ظ„ط¹ط´ط± ط§ظ„ط§ط®ظٹط±ط© ط§ظ„ظ‰ ظ…ط¹ط±ظƒط© ط§ظ„ظƒط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ… ط§ظ„ط§ظٹط±ظ„ظ†ط¯ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظƒط±ظˆط§طھظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط±طھط¯ ط¨ظƒط§ظ…ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ظˆظ†ط¬ط ظپظٹ ظƒط³ط¨ ط§ظ„ط±ظ‡ط§ظ† ظˆط§ظ„طظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© ظˆط§ظ„ظپظˆط² ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط±ط؛ظ… ط§ظ„طھظ‡ط¯ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط´ط± ظ…ظ† ط±ط£ط³ظٹط© ط§ظ†ط¯ط±ظˆط² (90 ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ "ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±" ط¹ظ† ظ…ط¨ط§ط±ظٹط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«: - ط¥ط³طھط·ط§ط¹ ظ„ط§ط¹ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ظ†ظٹ طھط´ط§ظپظٹ ط¹ظ…ظ„ 145 ط§ط³ظٹط³طھ ظپظٹ ظ…ط³ظٹط±طھظ‡طŒ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط¨ظٹط±ظ„ظˆ (طµط§ظ†ط¹ ظ‡ط¯ظپ ط¯ظٹ ظ†ط§طھط§ظ„ظٹ ظپظٹ ظ…ط±ظ…ظ‰ ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§) 298. - ظ„ظ‚ط§ط، ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ظˆط¢ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ ظ‡ظˆ ط±ط§ط¨ط¹ ظ„ظ‚ط§ط، ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ ظٹط³ط¬ظ„ ظپظٹظ‡ 3 ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ظ…ظ† ط¶ط±ط¨ط§طھ ط±ط£ط³ظٹط©طŒ طظٹط« ظƒط§ظ† ط¢ط®ط± ظ„ظ‚ط§ط، ظپظٹ ظٹظˆط±ظˆ 2008 (ط§ظ„ظ…ط§ظ†ظٹط§ 3-2 ط§ظ„ط¨ط±طھط؛ط§ظ„). - ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹط§ ظ‡ظٹ ط£ظƒط«ط± ظ…ظ†طھط®ط¨ طھط¹ط§ط¯ظ„ ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ ط¨ظ€13 طھط¹ط§ط¯ظ„ ط¨ط¹ط¯ طھط¹ط§ط¯ظ„ظ‡ط§ ظ…ط¹ ط§ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§. - ظ„ط£ظˆظ„ ظ…ط±ط© ظٹطھط¹ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط§ط³ط¨ط§ظ†ظٹ طھططھ ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط¯ظٹظ„ ط¨ظˆط³ظƒظٹ (ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…طŒ ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ). - طھط´ط§ظپظٹ ط£طµط¨ط 2 ظ„ط§ط¹ط¨ ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ ظٹظ…ط±ط± ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† 100 طھظ…ط±ظٹط±ط© ظپظٹ ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ظˆط§طط¯ط© ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط£ط³ط·ظˆط±ط© ط¬ظˆط§ط±ط¯ظٹظˆظ„ط§. - ظ‡ط¯ظپ ظپط§ط¨ط±ظٹط¬ط§ط³ ظ‡ظˆ ط£ظˆظ„ ظ‡ط¯ظپ ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط£ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹط§ ظپظٹ ط¨ط·ظˆظ„ط© ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ. |
اليوم .. في يورو 2012 هولندا والدنمارك يتطلّعان لبداية موفقة وألمانيا والبرتغال في استهلاليّة ناريّة 2012-06-08 كييف ـ وكالات http://www.gsaidlil.com/vb/images/spacer.gifhttp://www.gsaidlil.com/get_img?NrIm...rArticle=76222 يسعى المنتخب الهولندي إلى تحقيق بداية قوية عندما يلاقي نظيره الدنماركي اليوم السبت في ثاني مباريات المجموعة الثانية ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012 التي تحتضنها بولندا وأوكرانيا. ويمني رجال المدرب بيرت فان مارفييك نفسهم بأن يجدّدوا الفوز على الدنماركيين بعد أن تغلبوا عليهم 2-صفر في الدور الأول من مونديال جنوب إفريقيا، لكي يستعدوا على أكمل وجه للمواجهة المرتقبة امام الغريم التقليدي المنتخب الألماني في الجولة الثانية الأربعاء المقبل والتي ستشكل اللقاء الخامس بين «البرتقالي» و»المانشافات» في النهائيات القارية بعد نهائي 1980 (خسر 2-3) ونصف نهائي 1988 (فاز 2-1) والدور الأول من نسختي 1992 (فاز 3-1) و2004 (1-1). ويخوض المنتخب الهولندي نهائيات كأس أوروبا وهو يضع نصب عينيه البناء على النجاح الذي حققه في جنوب إفريقيا من أجل تجنب سيناريو نسخة 2008، معولاً هذه المرة على الواقعية أكثر من الكرة الشاملة التي كانت ماركته المسجلة منذ السبعينات. سيناريو 2008 في ذاكرة الهولنديين ويدخل المنتخب «البرتقالي» نهائيات بولندا وأوكرانيا في وضع مشابه لما اختبره في نهائيات النمسا وسويسرا 2008 حين وقع في مجموعة الموت إلى جانب العملاقين الإيطالي والفرنسي إضافة إلى رومانيا. ويسعى الهولنديون إلى تكرار سيناريو الدور الأول من نهائيات 2008 حين تخطوا إيطاليا 3-صفر وفرنسا 4-1 ورومانيا 2-صفر، لكن مع تجنب سيناريو الدور ربع النهائي لأن مشوارهم توقف حينها على يد الروس (1-3). ويأمل المنتخب «البرتقالي» أن تتمكن الواقعية التي يعتمدها مدربه فان مارفييك في قيادته لتكرار ما حققه منتخب رينوس ميتشلز عام 1988 حين توّج باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على الاتحاد السوفياتي في النهائي بفضل هدفين من رود خوليت وماركو فان باستن الذي كان مدرب المنتخب في سويسرا 2008. يملك المنتخب الهولندي الذي يتواجه مع نظيره الدنماركي للمرة الثالثة في البطولة القارية بعد أن خرج على يد الأخير من نصف نهائي 1992 (خسر بركلات الترجيح بعد تعادلهما 2-2) قبل أن يفوز عليه في الدور الأول من نسخة 2000 (3-صفر)، مجموعة من اللاعبين التي تخول له الذهاب حتى النهاية خصوصاً إنه يضم في تشكيلته جميع النجوم الذين خاضوا نهائيات مونديال 2010 وعلى رأسهم الثنائي أريين روبن وويسلي سنايدر إضافة إلى المتألق روبن فان بيرسي وصانع الألعاب رافايل فان در فارت الذي أكد أن التشكيلة الحالية أقوى من التي بلغت نهائي جنوب إفريقيا 2010 وخاضت نهائيات كأس أوروبا 2008. الدنمارك تعوّل على تكامل الفريق وخبرة أولسن أما المنتخب الدنماركي الذي لا يضم نجوماً كبار أمثال فان بيرسي وروبن وشنايدر، فإنه يعول على انسجام مجموعته التي نجحت في اقصاء البرتغال من التصفيات وأجبرتها على خوض الملحق. ويضم بطل أوروبا 1992 أسماء تلعب باستمرار في أنديتها طيلة الموسم، أمثال القائد دانيال آغر مدافع ليفربول الإنكليزي، ونيكلاس بندتنر مهاجم سندرلاند الإنكليزي، إضافة إلى سيمون كاير مدافع روما الإيطالي. ويتمتع المنتخب الدنماركي بإدارة فنية خبيرة بقيادة العجوز الداهية مارتن أولسن الذي يبلغ عامه الثاني عشر على رأس الإدارة الفنية للمنتخب، ونجح في قيادته للتأهل إلى مونديالي 2002 و2010 إضافة إلى كأس أمم أوروبا 2004 و2012. وتتجه الأنظار اليوم السبت الى ملعب «ارينا لفيف» الذي يستضيف مواجهة نارية مرتقبة بين المنتخب الألماني ونظيره البرتغالي ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس اوروبا التي تحتضنها بولندا واوكرانيا حتى الأول من تموز المقبل. وضمن المجموعة ذاتها، سيسعى المنتخب الهولندي إلى تكرار سيناريو مونديال جنوب أفريقيا 2010 عندما يواجه نظيره الدنماركي على «ميتاليست ستاديوم» في خاركيف. ومن المؤكد أن هذه المجموعة هي الأقوى كونها تضم ثلاثة أبطال سابقين اضافة الى وصيف سابق هو المنتخب البرتغالي الذي سيسعى جاهدا بقيادة نجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو الى الانضمام لسجل الابطال لكن المهمة لن تكون سهلة على الاطلاق اعتبارا من المباراة الاولى التي ستجمعهم بالمنتخب الالماني، المتوّج باللقب 3 مرات (72 و80 المانيا الغربية، و96 ألمانيا الموحدة) فضلا عن أنه وصيف بطل النسخة الماضية (2008). ويعتبر المنتخب الألماني من ابرز المرشحين للفوز باللقب نظراً الى المستوى الذي ظهر به في مونديال جنوب افريقيا حيث حل ثالثا بتشكيلة شابة تشكل ركيزة المنتخب المتواجد في نهائيات بولندا واوكرانيا. ويطمح المنتخب الالماني ومدربه يواكيم لوف الى مواصلة الانتصارات المتتالية التي سجلها في التصفيات عندما حقق العلامة الكاملة في 10 مباريات بفضل قوته الهجومية الضاربة التي زارت شباك المنتخبات المنافسة 34 مرة. ويمني الالمان النفس بتحقيق نتيجة افضل من النسخة الاخيرة عندما سقطوا امام اسبانيا صفر-1 في المباراة النهائية سجله مهاجم تشلسي الانكليزي الحالي فرناندو توريس. ومنذ استلامه مهام الادارة الفنية للمنتخب الالماني عام 2006، قاد لوف المانشافت الى المركز الثاني في كأس اوروبا عام 2008 والى المركز الثالث في كأس العالم الاخيرة، وستكون التطلعات في المانيا كبيرة جدا خصوصا بعد النجاح مئة بالمئة في التصفيات وفوزيها ودياً على البرازيل 3-2 وهولندا 3-صفر العام الماضي، وقال لوف «لدينا العديد من اللاعبين الشباب، الذين لم يسبق خوض بطولة كبيرة»، مضيفا «انها حالة مماثلة لنهائيات كأس العالم 2010». وتابع «الميزة حاليا هي أن منتخبنا هو أفضل مما كان عليه عام 2008 أو حتى عام 2010، مع فلسفتنا التي ترسخت الان مقارنة مع العامين الماضيين. لدينا منتخب متوازن جدا بلاعبين شباب اكثر نضجا». بيد ان ناقوس الخطر دق للألمان ولوف عندما خسروا على ارضهم وديا امام فرنسا 1-2 في شباط الماضي، ثم امام سويسرا 3-5 في أواخر الشهر الماضي في غياب لاعبي بايرن ميونيخ، ما سلط الضوء على المشاكل التي يعاني منها ال»مانشافت». ومع ذلك، فإن مدافع شالكه بينيديكت هاويديس أكد أنه من الافضل ان نواجه مشاكل قبل البطولة الاوروبية، وقال «لا يزال هدفنا هو محاولة الذهاب بعيدا في البطولة الاوروبية وقطع جميع المراحل نحو احراز اللقب». من ابرز الثغرات التي يعاني منها المنتخب الالماني هي قطب الدفاع. فمدافع ارسنال الانكليزي بير ميرتيساكر غاب عن الملاعب منذ شباط الماضي بسبب الاصابة في اربطة الكاحل ويتعين عليه ان يكون في قمة لياقته البدنية عندما يتواجه منتخبه مع البرتغاليين. وقد تحدث ميرتيساكر الذي تعرض لإصابة امس الاول الخميس خلال التمارين بعد اصطدامه بجيروم بواتنغ لكنه سيشارك في عن مواجهة الغد، عن لقاء البرتغاليين قائلا بأن على زملائه القيام بجهود مضاعفة اذا ما ارادوا تحقيق فوزهم الثالث على التوالي على رونالدو ورفاقه في بطولة كبرى، في اشارة منه إلى فوز الـ»مانشافت» على «سيليساو داس كويناش» 3-1 في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث في مونديال 2006، و3-2 في الدور ربع النهائي لكأس اوروبا 2008. |
أكّد مدرب منتخب فرنسا "لوران بلان" على أن اسبانيا مازالت هي المرشحة للظفر ببطولة كأس أمم أوروبا 2012 المقامةحاليًا على أراضي بولندا وأوكرانيا حتى الأول من يوليو المقبل.
وقال مدرب منتخب فرنسا إن "إسبانيا لعبت مباراة صعبة للغاية أمام إيطاليا.. لكنها لم تخسر"، معتبرًا الـ"ماتادور" لم يزل المرشح للقب كأس أمم أوروبا "يورو 2012". وحول أداء منتخب فرنسا، أوضح "بلان" بقوله "اللاعبين شعروا بأنهم متأخرين.. لذا تعيّن عليهم اللعب من أجل الفوز، لجأت إنجلترا إلى استخدام أسلحتها الدفاعية، وأدى هذا إلى تعقيد الأمور أكثر بالنسبة لنا". وأضاف: "نحن عازمون بشدة الآن على تخطي أوكرانيا.. رغم أننا ندرك جيدًا بأن مواجهة أصحاب الأرض ستكون الأصعب، والدليل على ذلك.. الأداء الذي قدمته في مباراتها أمام السويد". وتعادلت فرنسا 1-1 مع إنجلترا ضمن المجموعة الرابعة.. ليحصل كل فريق على نقطة وحيدة. وعن أداء مهاجمه "كريم بنزيما"، أبرز: "كانت المباراة معقّدة للغاية بالنسبة له، حيث لم توجد المساحات التي تسمح بالتوغل، وهذا الموقف يكون عادةً صعبًا بالنسبة للمهاجمين". |
قال مدرب منتخب فرنسا إن "إسبانيا لعبت مباراة صعبة للغاية أمام إيطاليا لكنها لم تخسر"، معتبرا ان الماتادور لم يزل المرشح للقب كأس أمم أوروبا "يورو 2012".
وحول أداء منتخب فرنسا، أوضح بلان في مؤتمر صحفي أن "اللاعبين شعروا بأنهم متأخرين لذا تعين عليهم اللعب من أجل الفوز، لجأت إنجلترا إلى استخدام أسلحتها الدفاعية وأدى هذا إلى تعقيد الأمور أكثر بالنسبة لنا". وأضاف "نحن عازمون بشدة الآن على تخطي أوكرانيا رغم أننا ندرك جيدا أن مواجهة أصحاب الأرض ستكون الأصعب، والدليل على ذلك الأداء الذي قدمته في مباراتها أمام السويد". وتعادلت فرنسا 1-1 مع إنجلترا ضمن المجموعة الرابعة ليحصل كل فريق على نقطة وحيدة. وعن أداء مهاجمه كريم بنزيمة، أبرز "كانت المباراة معقدة للغاية بالنسبة له حيث لم توجد المساحات التي تسمح بالتوغل، وهذا الموقف يكون عادة صعبا بالنسبة للمهاجمين". |
يغيب عدد من النجوم الكبار عن بطولة امم اوروبا «يورو 2012» التي تقام في بولندا واوكرانيا وهم بدون شك سيتركون اثرًا كبيرًا على خطوط منتخبات بلادهم ويمكن القول ان فريقًا كاملًا سيغيب من مختلف الدول لو جمعناهم في فريق واحد سيكونون منتخبًا كبيرًا.
في حراسة المرمى وجد المدير الفني للمنتخب الاوكراني اوليج بلوخين سلسلة من الخضات قبل انطلاق البطولة ففي البداية كان حارس مرمى شاختار دونيتسك اولكسندر رايباك وفي نهاية مارس الماضي تلقى المنتخب صفعة جديدة حين تعرض الحارس المخضرم انديره ديجان (34 عامًا) حارس سبارتاك موسكو الروسي. وبعد شهر تقريبًا تعرّض الحارس القدير لفريق دينامو كييف اولكسندر شيفكوفسكي (92 مباراة دولية) لإصابة في كتفه. غياب عدد من النجوم الكبار عن اليورو وهم بدون شك سيتركون اثرًا كبيرًا على خطوط منتخبات بلادهم ويمكن القول إن فريقًا كاملًا سيغيب من مختلف الدول لو جمعناهم في فريق واحد سيكونون منتخبًا كبيرًاولأن خطة منتخب المصابين (4-4-2) سيلعب الفرنسي باكاري سانيا الذي سيغيب عن منتخب فرنسا الذي تعرّض للاصابة خلال مباراة ارسنال في الدوري الانجليزي بعد التحام قوي مع مدافع نوريتش سيتي برادلي جونسون. قلبا للدفاع هناك لاعب فريق برشلونة العملاق كارلوس بيول الذي سيغيب عن المنتخب الاسباني بسبب الاصابة في الركبة وقال مدرب منتخب اسبانيا فيسنتي ديل بوسكي عن غياب بيول «انه خسارة ليس فقط لما يقدّمه بالملعب بل لتأثيره على الفريق بالكامل ايضًا». قلب دفاع آخر مهم سيغيب عن البطولة هو الانجليزي ريو فرديناند الذي كان يستمتع بالعودة الى مستواه والجاهزية المطلوبة وكان يمنّي النفس بقيادة منتخب بلاده في البطولة لكن المدير الفني لأنجلترا روي هودجسون كان له رأي خاص في استبعاده حين قال «ان قرار استبعاد ريو فرديناند فني تماما «. على الجهة اليسرى لمنتخب الغائبين سيكون الهولندي اريك بيترز الذي كان يجهّزه المدير الفني لهولندا بيرت فان مارفيك ليكون خليفة جيوفاني فان برونجهورست المعتزل. إلى خط الوسط ويأتي في صدارة الغائبين الانجليزي جاك ويلشير لإصابة في الكاحل تعرّض لها خلال تحضيرات ارسنال للموسم 2011-2012. في الوسط ايضًا هناك الفرنسي الموهوب يوهان جوركوف الذي كان يطلق عليه «زيدان الجديد» وكان قد انتقل الى ليون عام 2010 مقابل 22 مليون يورو لكن الإصابة ومشاكله خارج الملعب منعته من العمل الجاد. البلجيكي ادين هازارد قد يكون احد اهم النجوم الذين سيتابعون البطولة من خلف شاشات التلفاز في منزله او مكان عطلته لأن منتخب «الشياطين الحمر «كما هو معروف عن بلجيكا لم يتأهل الى البطولة. افضل جناح ايسر في العالم سيتابع البطولة ايضًا من المنزل وهو الويلزي جاريث بايل نجم فريق توتنهام الانجليزي لأن منتخب بلاده دائم الغياب عن البطولات الكبرى ومن المتوقع ان يكون بايل حديث وسائل الاعلام في الفترة القادمة لو أصر برشلونة الاسباني على ضمه كما هو متوقع. في خط الهجوم يأتي في مقدّمة الغائبين هداف منتخب اسبانيا وفريق برشلونة الاسباني دايفيد فيا. وأخيرًا اللاعب رقم 11 هو الايطالي جيوزيبي روسي، فمنذ ان أعلن وكيل اعماله فيديريكو باستوريللو ان اللاعب مطلوب في برشلونة حتى عانى روسي من 12 شهرًا من الإصابات ودفع الثمن فريقه فياريال الذي هبط الى الدرجة الاولى في اسبانيا. |
اخبار يورو 2012 : بالصور : قبلات وأحضان بين الجماهير في أمم أوروبا 2012
http://www.akhbar-today.com/images/c...1032e68be7.jpg كأس الأمم الأوروبية دائما ما تكون حريصة على لم الشمل وخلق جو من الحب والوئام بين الجماهير بصرف النظر عن نتائج المباريات، وأداء اللاعبين داخل المستطيل الأخضر، وهو ما ظهر واضحا من خلال منافسات بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حاليا في بولندا وأوكرانيا. فبطولة أمم أوروبا الحالية شهدت جوا من الحب في مدرجات ملاعب بولندا وأوكرانيا، ونظرا لأهمية تلك البطولة فإن جو الود والحب دائما ما تصاحبه تقاليع غريبة وفريدة من نوعها من قبل تلك الجماهير. http://www.akhbar-today.com/images/c...b55607_(1).jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...4a8036_(1).jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...a28bef3a58.jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...eeda25_(1).jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...461934_(1).jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...2f2f5751b9.jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...ca6ee23e10.jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...f07c6e1f11.jpg http://www.akhbar-today.com/images/c...d939c1_(2).jpg |
مهام حيوية للمركز الدولي للأمن الرياضي في أمم أوروبا
المصدر:
http://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1...2203684663.jpg كلف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليوفا) من جديد المركز الدولي للأمن الرياضي، وهو منظمة عالمية غير ربحية وتأخذ من الدوحة مقرا لها، بالعمل يدا بيد مع اليوفا في المجالات المتعلقة بالأمن الرياضي والنزاهة الرياضية وذلك طيلة إقامة منافسات بطولة أمم أوروبا 2012 في أوكرانيا وبولندا والتي ستنطلق يوم الجمعة المقبل بلقاء افتتاحي يجمع المنتخب البولندي ونظيره اليوناني وتستمر حتى الأول من يوليو المقبل. ويأتي هذا التكليف بعد أقل من شهر من نجاح عمل مشترك مماثل بين المركز الدولي للأمن الرياضي والاتحاد الأوروبي لكرة القدم في نهائي دوري أبطال أوروبا 2012 في ميونيخ وهو اللقاء الذي جمع بايرن ميونيخ وتشيلسي الإنجليزي وانتهى بفوز تشيلسي باللقب الأوروبي. ويسعى المركز الدولي للأمن الرياضي من خلال التواجد في بطولة كبيرة مثل أمم أوروبا بأوكرانيا وبولندا لتكريس حضوره العالمي وتعزيز مسيرة المركز ومحاكاة العمل المهني الجيد الذي قدمه المركز. |
http://img.kooora.com/i.aspx?i=reute...ro_reuters.jpg
احتفلت أوكرانيا اليوم الثلاثاء بأول فوز لها في بطولة الأمم الأوروبية لكرة القدم "يورو 2012" ولكن اللاعبين ووسائل الإعلام والجماهير اتفقوا جميعا على أن الفوز 2/1 على السويد ما هو إلا البداية فقط لمشوار طويل في البطولة ستكون محطته التالية أمام فرنسا. وقال النجم الأوكراني أندري شيفتشنكو الذي أحرز هدفي بلاده مساء أمس الاثنين خلال مؤتمر صحفي عقب المباراة: "سأشعر بأنني ثأرت ممن حط من قدرنا ، فقط عندما تتأهل أوكرانيا إلى دور الثمانية". وأضاف: "إنه فوز تاريخي ولكننا تنتظرنا مباراتان شديدتا الصعوبة. لم يحن وقت الاحتفالات الهستيرية بعد". ولكن السعادة والاحتفالات عمت بالفعل شوارع كييف ، وامتلأت المقاهي والحانات القريبة من الاستاد الأولمبي بالجماهير المحتفلة حتى الساعات الأولى من صباح اليوم وبعض الجماهير ظلوا يتجولون على أرصفة الشوارع يطلقون نفير أبواقهم وينشدون "أو-كرا-نيا!" حتى بعد شروق شمس يوم جديد على العاصمة الأوكرانية وبداية ساعة الذروة في المدينة. وأعرب أوليج بلوخين مدرب أوكرانيا ، الذي تحدى العديد من التوقعات بدفع بتشكيل هجومي بقيادة المخضرم شيفتشنكو منذ اللحظة الأولى بالمباراة ، عن رضاه عن نتيجة أمس مشيرا إلى أن "أكثر ما أريده الآن هو العودة إلى معسكر المنتخب ونيل قسط من الراحة". وقال المهاجم السوفييتي الأسطورة تعليقا على مباراة أوكرانيا المقبلة أمام فرنسا: "مازال أمامنا الكثير من العمل. لم أتعرف على فريقي في آخر 20 دقيقة من المباراة ، فقد كان اللاعبون يجرون بلا وجهة هنا وهناك ولم يكن أي منهم ينفذ تعليماتي". وجرت مباراة أمس أمام 65 ألف متفرج ومقصورة مبهرة لكبار الشخصيات ضمت رئيس اتحاد الكرة الأوروبي ميشيل بلاتيني والرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش.وبدت النزاعات السياسية الأوكرانية منسية في وقت ما خلال المباراة حيث جلس ثلاثة رؤساء سابقين للبلاد ، ليونيد كرافتشوك وليونيد كوتشما وفيكتور يوشينكو ، جنبا إلى جنب في المقصورة الرئيسية يشجعون منتخب بلادهم. وحتى يوليا تيموشينكو ، رئيسة الوزراء السابقة التي تقضي عقوبة الحبس لمدة ثماني سنوات وألد الخصوم السياسيين ليانوكوفيتش ، فقد تردد أنها تابعت المباراة من غرفتها بالسجن. وكان عشرات المسئولين في الاتحاد الأوروبي رفضوا السفر إلى أوكرانيا لحضور منافسات يورو هناك اعتراضا على حبس تيموشينكو الذي جاء بأوامر من نظام يانوكوفيتش الحاكم. وعندما أطلقت صفارة نهاية مباراة أمس ، أصبح بعض المدونين الأوكرانيين على الإنترنت يهللون لبلادهم بطريقة لم تشهدها أوكرانيا منذ أواخرا التسعينيات عندما قاد اليافع آنذاك شيفتشنكو فريق دينامو كييف الأوكراني إلى الدور قبل النهائي ببطولة دوري أبطال أوروبا. وقال المدون سكوبين بمنتدى الأبطال على الإنترنت: "لقد هزمنا فعليا جميع خصومنا ، وأهمهم نحن! لقد أظهرنا لجميع هؤلاء الأوروبيين الذين صرخوا بمقاطعة يورو 2012 أننا لا نستطيع بناء الاستادات في عامين اثنين وحسب وإنما أيضا أننا نعرف كيف نلعب كرة القدم!". ولكن بينما استيقظت أوكرانيا اليوم لتجد منتخبها الوطني متصدرا لترتيب المجموعة الرابعة بيورو 2012 ، فقد اتفقت وسائل الإعلام التابعة لكل من طرفي الانقسام السياسي بالبلاد وعلى نحو نادر بأنه رغم روعة التغلب على السويد فلا يمكن أن تنسى أوكرانيا أنها تنتظرها مواجهة صعبة أمام فرنسا ثم مواجهة أخرى لا تقل صعوبة أمام إنجلترا في المباراة النهائية للبلاد في دور المجموعات. وكتبت صحيفة "سيجونيا" الموالية للحكومة: "شيفا! شيفا! أوكرانيا ، تحتفل!" في عنوانها الرئيسي مضيفة: "ها هو الفوز الذي كنا نتمناه منذ وقت طويل ، الذي بدا وأنه حلم ، إنه حقيقة الآن. ولكننا نعلم أن الأمر سيزداد صعوبة". بينما كتبت مجلة "أوكرانسكا برافدا" الإلكترونية المعارضة: "إنه يوم تاريخي بالنسبة لأوكرانيا! .. ولكن مع كامل احترامنا لها ، إنها السويد وحسب .. والآن ينتظرنا اختبار فرنسا. أهم شيء الآن هو أن ننزل على أرض الواقع". وقال إيفن سيداش أحد أشهر النقاد الرياضيين في أوكرانيا: "كانت مباراة مذهلة .. لقد تقدمنا خطوة مهمة إلى الأمام. ولكن معاركنا الحقيقية مازالت في انتظارنا". وبطبيعة الحال ، ساد الحزن السويد بعد هزيمتها أمام أوكرانيا حيث تحدثت صحيفة "سفنسكا داجبلادت" عن "كابوس في كييف" عندما تفوق شيفتشنكو على نجم وقائد السويد زلاتان إبراهيموفيتش الذي أحرز هدف بلاده الوحيد. وقال إبراهيموفيتش: "إنه أمر قاس ، ما كان يجب أن نخسر هذه المباراة" بينما أكد مدرب السويد إريك هامرين أن خمسة أو ستة لاعبين فقط بمنتخب بلاده كانوا في مستواهم العادي ، أما الباقون فقد كانوا دون المستوى. |
أشار المهاجم الفرنسي كريم بنزيمة إلى أهمية المباراة التي خاضها أمس الإثنين أمام منتخب إنجلترا في أولى مباريات كأس أمم أوروبا الحالية. و صرح بنزيمة عقب إنتهاء المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لمثله حيث قال "أعتقد بأننا كنّا قادرين على الفوز عليهم. كانت مباراة في غاية الأهمية. لم يحدث أي شيء، و التعادل سيكون مفيداً جداً بالنسبة لنا إذا تغلبنا على أوكرانيا في اللقاء المقبل" و أضاف "من الطبيعي أن نسعى للعب كما يفعل منتخب إسبانيا. إنهم يلعبون كرة قدم جميلة، و يحاولون الإعتماد على اللمسة الواحدة و هذا شيء رائع في مصلحة اللعبة" و اختتم بنزيمة تصريحاته موضحاً "أشعر بأنني قائد في الفريق (فرنسا). نريد الفوز في جميع المباريات و عندما لم نفعل ذلك في المرة السابقة، تلقينا العديد من الانتقادات." |
أكد نجم وسط بايرن ميونيخ والمنتخب الألماني باستيان شفاينشتايجر أنه سيعيد اكتشاف أفضل مستوياته خلال بطولة أمم أوروبا 2012 بالرغم من إشارته في الوقت عينه إلى أنه قد يفقد مركزه الأساسي يوم الأربعاء في لقاء القمة المنتظر ضد الطواحين الهولندية.
وفي حديثه خلال المؤتمر الصحفي قبيل اللقاء طمأن شفاينشتايجر محبيه على لياقته قائلاً:" أنا على ما يرام، يراودني شعور طيب وأنا بصحة جيدة للغاية، بالطبع أعلم أنني أديت بشكل أفضل، أعلم ذلك، ولكن هذا الأمر يأتي مع قدوم المباريات "، وتابع:" في المباراة الأولى ضد البرتغال أحسست بأني جيد جداً بدنياً، ما زال بإمكاني الوصول لقمة مستوياتي، أنا متأكد، لا أعرف متى سيحصل ذلك ولكني يراودني شعور جيد ." اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً واصل حديثه قائلاً:" لقد كنت مصاباً لفترة طويلة ولم يكن من السهل العودة لقمة مستواي، عليك أن تحلل طريقة لعبك الفردية ولكن الطريقة التي يؤدي بها الفريق أكثر أهمية بالنسبة لي، أفضل أن أؤدي مباراة ضعيفة المستوى نفوز بها على أن أتألق في مباراة نخسر بها، أنا ألعب 100% من أجل الفريق." وعن لقاء منتخب بلاده ضد الطواحين قال شفاينشتايجر:" نعرف أن الهولنديين تحت ضغط كبير ولكننا سنركز على أنفسنا، نريد الفوز بهذه المباراة، بغض النظر عما يحصل فإنها ستكون مباراة صعبة، اللاعبون يتطلعون بشوق لخوض مباراة كلاسيكية كهذه ونحن متحمسون لها "، وأضاف:" سيكون لقاء صعباً جداً بالنسبة لنا ولكن بإمكاننا الفوز به، لا أشعر بأي منافسة - أشعر فقط أننا سنلعب مباراة ضد فريق جيد جداً وأريد الفوز بهذه المباراة، الأحداث الماضية لن تؤثر على هذه المواجهة." نجم المانشافت ختم مؤكداً أنه على تواصل دائم مع زميله في بايرن ميونيخ الهولندي أريين روبن من خلال الرسائل النصية:" بالتأكيد نحن على تواصل، غالباً ما أتبادل الرسائل النصية مع أريين روبن وفرانك ريبيري. هل سيسدد ضربة الجزاء إن تحصلوا عليها؟ لا أعرف، على الفريق الهولندي أن يقرر ذلك، نحن نملك حارساً جيداً يستطيع صد ضربات الجزاء." يذكر أن المدرب يواخيم لوف قد يعمد إلى استبدال شفاينشتايجر بزميله في بايرن ميونيخ الشاب توني كروس في التشكيل الأساسي المشارك ضد هولندا، وذلك بسبب شكوك حول ما إذا كانت لياقة النمر الأشقر ستسمح له بعد موسم عانى خلاله العديد من الإصابات بلعب مباراتين متتاليتين خلال البطولة الأوروبية. |
دافع خيسوس نافاس جناح إشبيلية عن قرار فيسنتي ديل بوسكي المدير الفني للمنتخب الإسباني لكرة القدم، باللعب أمام إيطاليا في مستهل مشوار الفريق ببطولة الأمم الأوروبية "يورو2012" دون رأس حربة، وأكد أن "قرارات المدرب دائما جيدة".
وإزاء الانتقادات التي وجهت إلى التعادل بهدف أمام منتخب "الأتسوري"، والتي تركزت على خوض إسبانيا اللقاء بدون مهاجم، لم يتردد لاعب منتخب الماتادور في الدفاع عن مدربه. وقال نافاس في مؤتمر صحفي "هناك العديد من الآراء حول المباراة، لكننا جميعا نعتقد أن القرار الذي اتخذه المدير الفني كان جيدا، لأنه دائما ما يدفع بالفريق القادر على الفوز بالمباريات، والأمور مضت معنا جيدا. أعتقد أن أفكاره محددة تماما، وهي أسلوبنا في اللعب. لدينا بدائل عدة للعب". وعول نافاس على "خبرة" المنتخب الإسباني في البطولات الكبرى، والتي ساعدته من قبل على الفوز بلقبي بطولة أوروبا الماضية عام 2008 في سويسرا والنمسا، وكذلك مونديال 2010 في جنوب أفريقيا. وقال "هذا الفريق يتمتع بالخبرة، بالنظر إلى أننا خسرنا المباراة الأولى في جنوب أفريقيا (أمام سويسرا) وحصلنا على اللقب. لا تزال تتبقى مباريات كثيرة وهذا الفريق يتمتع بالخبرة للسيطرة على المباريات والتحكم فيها جيدا". وتقاسمت إسبانيا وإيطاليا المركز الثاني للمجموعة الثالثة خلف كرواتيا التي هزمت أيرلندا 3-1 في الجولة الأولى. |
الساعة الآن 02:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية