![]() |
أتوخى الحذر منذ ليلة وأكثر حتى لا يعاكسني الزمن حين تحين اللحظة وأجدني أفسد كل شيء هذا الصباح في حين وجوب انتقالي مع رحلة النوم لعالم أخر أجدني هنا تارة على أبواب الحرف ، وتارة أفكر بمهام الساعات القادمة الخلاصة برعاية أف كبيرة ، متى أنام؟! |
. . قُدر كما لم أكن أتخيل ومعك ثم أشرقنا مع الشمس من جديد في كل حال، معك الميلاد يتجدد فصباح الميلاد القدير والمستديم والميلاد المنعطف إلى حيثك صباح (أسنو) المشرقة في نبضي وليدة ولونها الأحمر الغافي على شراييني صباح ترتيلك ( ربي لا تحرمني منها ) وصلاتي (كنت أسبق في الصلاة الهي) صباحك عهد لا يخيب ولا يبلى .. |
. . غفر الله لطيشك وقلبي.. |
. . . من يعتقد انه يستطيع تسوية الفراغات بلسانه فهو خاطئ |
. . . مساء الأقطار المتوازية ، والمتعامدة على سطوح قلبي مساء الأشواق المكتظة بلا تعريج ، الواقفة على طرف لساني ولا تتحرر مساء غيابك ووطني ، وانزلاق الأوراق المتساقطة.. |
. . . لم يعد مصب اهتمامي ولا مقدار ذرة ماذا يمكن قد قيل بعد أن أعرضت وأدرت ظهري (حتى أنه لم يكون ليسقط لمرحلة لم يعد) ما هي النتيجة الأخيرة بعد قطع هذا الشوط من الاستبسال المحكوم عليه بالفشل قبل إتمامه لم يعد يجدي تذكيري بارتكاب الخطأ من أجل التراجع حتى أني افتعله عنوة لقطع سبيل الحوارات الهرمة ليس منها تقدم ولا إضافة ، فقط مزيد من الإزعاج ومزيد من قِبلي التمرد بلا اعتذار ولا صوت ضمير .. |
. . . خاله ليه قاعده بروحج؟ لأنه أحياناً لازم نظل لوحدنا نفكر ممكن نشوف اخطأنا اللي يشوفوها الناس عنا. . . لن ينهي العناق يا ريف أياً من أوجاعنا استصغرنا وجودها أم كبرت إلا أن نمضيها.. |
. . . الانتظارات ؛ لاتُكسبنا إلا الخسارة يمضي العمر ونحن في قافلة الانتظار إما أن يأتيك ما ارتقبت مجيئه أو دعه في حقبته الزمنية وكل شيء يخصه ليس قطعاً للأمل أو طريقة لكن لاتنتظر أحداً.. |
هذا الحديث من أجل الانتقادات الغير مصرح لها بالعبور . . تحمل لساناً لا يكاد يفر منه أحداً إلا وأصابته منه ملامة أو مخصمة بلا اتجاه صحيح أو هداية وكل تصرف كان عفوي أو مقصود تشهده أو تحضره تبدأ بسرد تاريخ من الخبرة لديك (هو غبي أصول إنه يسوي كذا مو كذا) تميل الشجرة قليلاً ليأتي نصيبها منك أيضاً ينحرف الرصيف ويأخذ هو حقه وكذلك كل من ساهم في تسويته لا تدع شيئاً لحياته ومروره إلا وتعثر بتعليق منك أو سخط أو نقد أو أو.... وربما لا تحمل هذه التعليقات نيات مبطنة سيئة إلا أنها تؤذي بمواراة أو صراحة أنت في هذه الحالة تنشغل بما يدور حولك عنك ولا تنظر لنفسك بينما البشرية لا تتقاعص عن قولها في حقك بقدر هذه النظرة التي تتيح مجالها من حولك هي أيضاً تعود بمقدارها عليك ابدأ بنفسك أولاً ودع الخلق للخالق . . وهل يُكب الناس على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم |
. . لا تجعلوا العلاقات تصل لمرحلة ( والله استحي منه والا هو ما عاد يطاق) كن جيداً كما يجب وكن صالحاً في علاقاتك أكثر مما يجب لتختار رفقتك بعناية وتمسك بــ مثل قد قال ( إذا صاحبك عسل) واعمل به كن صريحاً ..لتكن كل خطوه في مسارها الصحصح.. . . للأخرين ..الذين شهدوا الخيبات من الرفقة , والعلاقات , والحب.. ( أنت لم تتحول , هو الذي شعر بالملل والضجر من استمرار روعتك , من استمرار هذه الصورة التي بالأساس يحبها فيك , فقد أصبحت بالنسبة له الآن , شيئاً لم يعد مثيراً. ) القبس الوردي ..لحسن رشاد.. |
هذه الليلة. ألقت في حجري الكثير من الأسى سأفكر أن أنام جيداً هذا كل شيء.. |
. . . وإني والله يعتصرني الفقد قبل أن تبدأ ساعاته مهما أمسك الجأش على عيني وربط على دمعها تسبق ملامحي ضبطه وأنكشف تمضي الساعات عمياء البيصرة، تحاول أن تتجزأ كما أريد لأضع النقطة الأخيرة على كل سطر وتخيب أسفاً وتحسيرا مثل حديث النساء عند باب الخروج، لا يكتمل.. |
. . . ما كنت أعول على الوقت كثيراً من أجل مسألة الدقائق الأخيرة فهو يقطعني دائماً قبل أن أدرك حدته لكنه لم يخذلني بالشكل الذي كنت أتوقعه ..إلى الساعات القادمة وإني أسألك رحمة عن قسوتك الافتراضية فصوت الطائرة لن يحمل إلا ذرات الضجيج.. |
في الحقيقة نحن من يُشكل فكرة أن نبقى في إطار الحزن أو الفرح حتى لو أنك بهذه الصورة، مُتعب ، تعاندك الدنيا حتى في الشيء البسيط إلا أنك قادر على التجاوز لا تستسلم هو الشعار الأمثل تمكنوا من الصخب وحاذوه تمسكوا بالسعادة ولا تنفضّوا من حولها . . . مساء الفرح.. |
ماهي حكاية صح وخطأ، صوتنا ماصار يوصل . . ماعاد ينفع الحكي.. |
. . . الزمن المُتبقي: خمسة عشر يوماً.. |
. . . كل الطرق في الحياة اختيارية باستثناء القدر.. |
. . . جرب أن تنظر لأفعالك وكأنك تحت رصد آلي أو بعين الأخرين وانظر لأخطائك، ستقتنع بوجودها على خلاف لو صفعك بها أحدهم سيظهر حِس الدفاع والنفي منك اكتشف اخطائك، ولا تنتظر مجهراً من الأخرين يُسلط عليها.. |
. . . هذا الانهزام الحالي إقرار بأني لم أتجاوز أي حدث مما سبق وأعظمه غيابك هذه الآه الصريحة الظاهرة عند مروري من الشارع المجاور تشق طريقها للخروج قبل أن أدرك أنها من أجلك صوت الحمامة ومشهدها تهويدة تأخذني لملامح قبرك هذا هو العيد الرابع على التوالي وأنت هناك تحلق في السماء ، تتنفس جيداً بلا أكسجين إضافي أو مصل معلق في صدرك وأنا هنا أتناقص شيئاً فشيئاً فكل عام وأنت حي في قلبي أكثر.. |
. . . 9 سبتمبر السبت الجديد ممتلئ بصورة الخسارة بشكل أمثل و بسلامة راسك.. |
لا يعني أن تكوني ناقصة أناقة ياحواء عندما يستتر منك ما أوجب الله أن يستتر عند الخروج ولن تكوني سيدته عندما يظهر ساعدك أمام صفوف الرجال أو يُسمع رنين خلخالك . . . اتقوا النار ولو بشق تمرة.. |
. . . من أكثر المصادفات التي أحببتها رسالة دونتها ذات مرة بكل صدق إلا أن الله يعلم بالسوء الذي سأتهاوى به ربما إذا وصلت فاستحالت كل الخانات إلى العدم بعض العدمية تفوق غائب الإدراك عنك.. |
. . . لو تبين الشعور متقبلاً ، هنا شيء يشبه حرية الانطلاق وأن الضوء أخضر والعكسية المتوقعة منه ستجبرك على فهم أن الكراسي تدور والملوك تموت وسيعتلي العرش شخص أخر... |
. . . العُمر الذي يمضي هو من الأسباب الأولى لأن أكون منفصلة هذه اللحظة عن أحضانك أمي لي حجرتي الخاصة التي تلاصق حجرتك ولولا أني كبيرة الآن كما يقولون لهدمت الفاصل وبقيت أنام في حضنك كطفولتي تماماً أكبر يوماً بعد يوم ، وأجدني أحتاجك بإصرار أكثر وصوت لا يفتأ إلا ويقول: كل شيء ينضج ، ومازلت أخاف المكوث بمفردي عنك أرفض الانسلاخ ، ولو شارف العمر على الرحيل حدث مرة بلا إرادة فكانت تستفيق الطفلة في الليل ، وتشتم رائحة وشاحك ، وتنام على دفئه وما إن يحل الصباح تتحول فتنضج ويأتي وقت الكبيرة بقيت نصف العام على هذا الحال وأكثر متقلباً شتاء وصيف ولا أتخلف عنه.. أقسم يا أمي أنها كانت قاسية وأنت بذلك أعلم وإلى لحظتي لم أصدقني كيف مضت لا تجزعي لقرار رفض الانسلاخ في هذا الأمر بالذات لا أستطيع الخروج عن الحوض (سأختنق خارجه).. |
هذه المشاركة كان الجدير بها أن تكون هنا قبل يومين لكن الاحتفال لن يتبدل احتفل متأخراً بميلاد قد لا يكون مهماً لعداي.. . . . في هذا اليوم تحديداً ، تمام ال 102 يوم في أحضان قصائد ليل.. 102 قبلة لكل من تابع قلم كتف و 102 تحية لكل من قرأ حرف كتف ، وشجع ، ورفع المعنويات بكم يزدان القلم ويرتقي متطلعة لتكون 1000 وأكثر (إذا أعطانا الله عمر) و بس تحياتي للعظماء من حولي.. |
الأمر أني وقفت في الأرض الخاطئة والتراجع ليس بالسهل تقديرياً لست برئة ثالثة لتبث في صدورهم مزيداً من الحياة احتذي لغة الاكتفاء الصريحة ومبدأ الاكتفاء الثالث حتى لا أكون ضالة التعبير فهناك احتياج أول وثاني لا يجوز العبور إلا به . . . ومضة سأدع دوماً ورقة ممزقة على رف غير مرئي علَ عيناً صادقة تراها وتدعو لي في ظهر الغيب.. |
. . . هل يعسف الوقت قُدراتي على التحمل أم أنه امتحان لن اجتازه إلا باكية (كانتظاري خبر عنك وأنا مغيبة عن الحياة) |
. . . كل عام وأنت يا وطني سالم و آمن كل عام وأنت يا وطني بخير. |
. . . ورب هذا التيه في قلبك لم أزرع هذه الأشواك، وأخذت حصتي منها مقدماً عنك.. |
صدّق دائماً ، أن الشوق يزيدني ثباتاً حتى أني أتعامل معه بقسوة تليق به وعناد لا يجعلني أجيء إليك أن تجعلني اشتاق إليك بهذا الأسلوب الأثم فإني أتراجع على إثره عشر خطوات للخلف بمعنى أكثر دقة ، لا يجعلني انحني.. |
. . . كنت جميلاً وغرتني الزوائف وأراك اليوم شبح عهد منصرم وبقول أدق إنه الستار عنك ذاب و (انتُهك)... |
. . . لماذا تكون المناسبات مليئة بكل هذه المتاعب سئمت من الشكليات والصخب المنافق حتى ابتسامتهم لا تعطي أكثر من الدسائس المخالفة للواقع.. |
. . . أسفة عن كل شيء قدمته للأشخاص الخطأ على آحساني جداً لأنني رأيتهم وهم عدم أسفة يا أنا حقاً أسفة.. |
. . . لا تفزعي لصوت بكائي يا أمي زيارتي للعالم الأخر ليست هوينة هم هناك يلقون عليك السلام كنت سأحمل في يدي هديته لك لكن لا يجوز حمل الهدايا من العالم الأخر.. |
. . . والله لا أريد في حال كهذا أكثر من النوم لعل هذا الألم الساكن في صدري ينجلي تقف في حنجرتي كل الحكايات والأفكار ، لا تترجمها حروفي زحمة في الظهور أذكر في مرة مشابهة لهذه المرة انهزاماً التجأت لطرف أحدثه لكن سمعه كان ثقيل أو أنه استهان بوجعي لا أذكر أني ندمت كما في السابقة وصمت عن البوح بعدها أبدا.. |
من الحقائق التي تدركها مؤخراً أن الذي مضى لا يُعد شيء أكثر من محاولات قد تُرجح فيها كفة الخطأ أو الصواب من يقرر الكفة الراجحة يا تُرى ؟ |
http://gulfup.co/i/00663/qdbdxaryz0w7.jpg ...كانت الشمس تشرق كعادتها وفي يوم ما أشرقت ولكن في قلبي ليس ككل مرة ما اخترت أن أعرفك ولا أن تكوني قريبة بهذا الشكل لكن الله اختار أن نكون كما نحن الآن لا أتراجع عن سرد تاريخ تصرفاتي الغريبة وربما الحمقاء و الطفولية أمامك و ما كنت اعتقد أنها ستكون ذات وسم لديك قريبة أكثر من كل شيء أدركه اسمع صوتك ولا أعلم متى يحين زمان اللقاء إلا أني التقيت بروحك قبل أن أعرفك حتى حينها بعثت برسالتي إليك وكانت الشرارة سأصلي لله شكراً أن عرفت أنثى كأنت كثير هو عطاءك لكن هذه في قلبي أكبر والله يشهد أيها النور المستقيم بلا ظلال أو انكسار الطريق معك لا يكون موحش .. |
أحب قراءة بعض الأقلام بلهفة إلا أن مضمونها الجريء يجعلني أتراجع وفي أحيان كثيرة يكون الوسم يسبق الإسم احترموا أذواق القُراء وما تستهوي أنفسهم مشاهدته لا يشترط أن تسكب المثالية وتكون في هذا الاتجاه الكتابي اصنع بحرفك ما شئت وفي أي اتجاه فأنت المسئول عن معناه وليس عن ما يفهمه الأخرون لكن كُن مهذباً في عرضه.. إذا كان يكتنز حرف حواء هذا الكم من الجرأة ماذا سيكتب أدم ؟ إذا كان سيدون شيئاً عن الحياء سيتعارض معه ما يجده في بعض النصوص.. هذا الحرف الذي ينطلق لا تعلم أين سيرسوا ختاماً يبقى في عنقك منشأه وما فيه حتى مماته إن حدث . . . إهداء لكل كاتب ومن يرى في نفسه أنه كاتب.. |
. . . يارب اسكب العافية على جسد والدي صباً آمين.. |
. . . لا ينطبق علي في وضع كهذا أكثر من تشبيهي بطفل لا يعلم ماذا يفعل حيال الجلل من الخطب ينظر إليهم ملياً ثم يعود ليلهو بلعبته.. |
الساعة الآن 02:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية