![]() |
.. قلي بربك !؟ وش لي في قلبك ؟ أمل ولا سراب هنا ولا عذاب أرحمني من الحيرة واللوعة والغيرة . أشوف هوايا في كل نظرة بين الأحبة وأقول يادنيا أنا اللي فيكي عايش في غربة ! أهديني مرة لطريقك وأشعرني بأني رفيقك . كلمات : ثريا قابل ... راقت لي كثيراً وأضحكتني حد القهقهة فالكلمات ذات وخز لطيف ومعنى ثري ’ |
ومِزاجُ اليوم يسلكُ بي طريق
ازدحامات التعالي !! والصمتُ لازال متواضعَ النداء ../ |
وأدعج الطرفِ ماجنُ اللفتات
آسرُ القَدِّ ................................ لهُ يدٌ ترتعشُ صبابةً من اللهفِ أكحلُ العينين واجمُ الشفتينِ فاره الوجنات (فاتنٌ مُنعَّمِ) حِرتُ في رسمهِ ليلةً وسويعات النهار حتى بلّلَ الدمعُ خاطري وأزعجَ الحُسن أناملي . |
... تذكرتُ بيتاً لشاعرٍ من شمال المملكة (حائل)
في قصيدةٍ مطلعها : مدري متى صارت جروحي تسليك حتى يقول : وين الحنان اللي مقره موانيك وين الوفا اللي عن الغدر ينهاك |
وهنا تحية للسيدة زنجبيلة !
فقد زورت وغشت في مادة الأحزان وأكثرت من الآهِ والتنهيد وهي تجلسُ أمامي بثوبٍ شفاف !! بكاملِ زينتها لتأسرَ روحي وتُطبِقُ فمي عن التعليق . تباً لها من محتالة |
... وحتى تعرفَني جيداً
س تصعدُ آلاف الاحتمالات ’ |
.. وبعد الشذى كان الوجدُ حائراً ضائعاً
بين اعترافٍ لئيم وكتمانٍ أليم ! ك حمامةٍ تنشدُ السفرَ ك تجربةٍ جديدة . |
.. وترتشفُ رحيق الثرثرة بصوتٍ خُرافي
وعينٍ جامدة تأبى البكاء .. وترفضُ الصدق للحظاتٍ قليلة . |
وتندسُّ بين الأنفاس ك أريجِ الوردِ
وتتغلغلُ ك أنَّاتٍ عميقة .. وتضحكُ والدمعُ في عينيها يا إلهي إنها تنتقمُ من كلِ شيءٍ جديد ! ترفض الذكرى وتحاولُ أن تقتل الماضي . تخشى الندم وترجو النسيان أن يقتحمَ خُلوتُها قريبا. |
عطشٌ يحيطُ ب ذاتِها النقية
يُحاصِرُها من كل الجهات يستفزُّها، يُغضِبُها ويخدِشُ روحَها اللامعة ! ك صديقها دميمُ النفسِ ! الذي أحالَ برائتُها للمناطق العمياء استعمر طبيعتها الخضراء وأتى بالغرباء (الشك ، الضياع والفراغ) ولا زالت عمياءَ في دربِ الحيرة وتظنُ أنها على الطريق ../ |
ك جوهرةٍ نادرة في أحشاءِ الحوت !
هناك هناك مددتُ لها يدي لألتقطها أبت ... أبت إلا البقاء .. ربما خشيت أن أقتنيها للبيع ! فهي لم تعتدْ الاحتفِاظَ بها../ |
وحتى فجر آخر
وأصبوحة أخرى ان شاء الله . الجمعة المباركة : 4 - 6 - 1438 هـ |
تخاريف ماجنة !
ذابت ك شعورٍ بريئ تحت وطأة الإلحاح . |
واقتربت الرحلة من الوصول !!
شارف وقتُ الحنينِ على التمادي . |
لا ../
هذه خديعة سوداء . |
ثرثرة جادت بها قريحة اليباب
وأحداق الظمأ .../ |
لم تزل تُطِلُّ برأسِها الجميل
خلف الزوايا والظِلال ! |
بذخ ../
|
هكذا ..!
يُمكن للصبحِ أن يبتسم . |
.
... لحظة للتأمل ! |
صباح الورد .
|
قطرات المطر باردة
تُغازل النسيم ب رائحة الثرى ل تبتسم . |
كان الاحساسُ فاخراً
وباقةُ الوردَ عاطرة ! لكن المِزاجَ غثٌ سمين خاطر بالانفعال ../ |
وبعد أن شعرت بالانتصار وقفت بصمت
على حافة الحقيقة المؤلمة .. ماذا استفدت ؟ على ماذا حصلت ؟ لماذا كذبت ؟ كيف كنتُ ساديةً إلى هذا الحد ؟ صحوة ضمير ’ |
رسائل الصباح .
ومن الفضولِ ماقتل !؟ |
رسائل الصباح .
يقول الشاعر اللبناني : لاتلعب بالنار تحرق اصابيعك ’ |
تقول: اسمها شكلاته
وكنيتها : فتنة وأنها نادرة جداً ........’ عجبي شكلاته ساحَ بعضها على فمي وبعضها الآخر في يدي يستغيث اللحاق ببقيتهِ التي اختفت ...~ |
آه يابطني ..../
|
ترفٌ قارس يتثاءبُ بي
وعينٌ تخترقُني ب شغف ! .../ |
وأعادت الحياة إلى روحي
أزاحت همّ الزمان عن مُهجتي وطافت بي عوالم الجنون ..! ... انثى تُشبه الألماس نادرة ، حادة ، قاطعة وثمينة جداً ...’ |
صباح الورد .
لو تعرفوا .. لو تعرفوا ..* ريشة غارقة بالحبر (باللون القاتم) ووجهك المليء بكل أشكال اللامبالاة يتمايلُ بي في حديقة الآه . |
هذه الرقة تأسِرُ بقايا غلظتي
وهذا الحنان يستولي على شعوري ..! |
هذه الآسِرَة تتعملقُ في مِزاجي ب أنّتِها الحانية
وضحكتها العميقة تحفرُ عميقاً في سراديب اللهفة وتُبعثرُني حقيقتها الناعمة .. وتلملمني ب احساسِها العجيب ’ إنها الصباح تتنسمُ بي لتشردَ بها ياه ياه ! وكأنها قلمي الذي أكتبُ به في لوحة الخيال . |
وهذا الألم الذي تعيش يشطرُني نصفين
نصفٌ ينتابُها ك طيفٍ لئيم وآخرٌ يطوفُ بها مدارات الضباب . ولازال الوخزُ ذكرى تعتريها وتعتريها عندما يتعلق الأمر باشيائها الخاصة ..’ |
وتقتحمُ عالمي
تفترسُ ظلمَتي بنورها الوهاج ..’ |
كفيفة !
ولكن نورَ بصيرتها لاتستطيعهُ الأعين المُبصرة . / سبحان من اعطاها نعمة البصر وعين البصيرة ~ |
صغيرة !
كذُوبٌ لعُوبٌ وفاتنة تقفُ على حوافِّ الشوق ! تعي تماماً معنى البكاء . ومتى متى تزدحم ...../ |
والنسيان نعمة ...’
|
أدركت انه غير الذي قرأت غير الذي سمعت وغير الذي رأت
وقررت ان لا أمل لا أمل ..../ هو يقبع في صومعتهِ البعيدة غير التي تنظر إليها ..!! |
تحدّاها مُستَفِزّاً عقلها
مُستجدياً عِنادها لامُبالياً ...~ حتى .......... حتى حتى ... حتى حتى !!! |
الساعة الآن 03:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية