![]() |
من الحديث ما يخلق في عينيك ( نوبة )
تفر إلى أين ، ؟ كل الخطى لفظتك ميتا إلا مسافة يتيمة ، اعار اليائس لها سقوطه في واد قصي |
منذ ما يقارب العتمة ،
والأيام ترقد في سهاد تتزاحم في الانات تنتظر الأمان والسراب |
أعتقد أن الواعي لقلبه يعلم تماما أن الحب معادلة من عيار المعاناة
|
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...g0UKc_EYYVIuxR
مِنْ المُناسبِ كثيرًا أن نسير في الدروب ..فراغنا يُحْمل على ظهرِ الرِّيح .. لا شيء يُرهقنا سِوى أمتعة حملناها على متسع ِ قدرِ الظمأ .. وخطى تجعَّدت أحلامها على مفْرِق قبرٍ .. وهذا الوجه الكسير الّذي يتلقى الصفعات .! قِف هٌنا على جدائلِ الوجل .. ماذا ترى؟ صوت قُطِّعت عُروقه .. و ملأٌ ينفث شرّهُ .. و هجيرُ الغياب يلحفُ قلوبنا .. كأننا سُكارى .. |
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...g0UKc_EYYVIuxR
مِنْ المُناسبِ كثيرًا أن نسير في الدروب ..فراغنا يُحْمل على ظهرِ الرِّيح .. لا شيء يُرهقنا سِوى أمتعة حملناها على متسع ِ قدرِ الظمأ .. وخطى تجعَّدت أحلامها على مفْرِق قبرٍ .. وهذا الوجه الكسير الّذي يتلقى الصفعات .! قِف هٌنا على جدائلِ الوجل .. ماذا ترى؟ صوت قُطِّعت عُروقه .. و ملأٌ ينفث شرّهُ .. و هجيرُ الغياب يلحفُ قلوبنا .. كأننا سُكارى .. |
http://farm2.static.flickr.com/1315/...81dab179eb.jpg
موازينُ الثِّقة مهترئة .. أنا لم أعْد أطيقُ الوقوفُ أمام مَنصة الإتهام أُطاردُ الوقت المُفلس .. أنْ يأتِي مُحمَّلا بحزمة وردٍ .. لم أعد أُبالِي .. بالأشياء البالية .. طفقت ذرعا ً منها ومن الكلمات الكفيفة .. المجحفة .. والنوافذ الضيّقة .. الصَّمت المقمط جوعًا .. وشغبُ الأحاديث المارَّة .. في فمي .! : مُرَّ هُنا .. في مواقيتِ الصراطِ المستقيم .. علَّ الجرح يستقيم بعد إعوجاجٍ . مُرَّ.. عبرَ الفقراء .. وخبزة كسير يلتقط غده من فتات العذابِ.! عبرَ حمم وَقلوب مسجاة .. وصلاة تبللت أطرافُ سجادها مِنْ يتمٍ.! |
https://pbs.twimg.com/media/CyiUq4ZW8AAxrRW.jpg
كان مهووسا ًيُراقبُ الأعينِ فِيْ عينيها ولظى يستعر ! يعبرُ الليلِ .. يُقلِّب كفيه .. تارة بينْ وترِ الانتظارِ وآخر الوجعِ .. وأنا .. أرتطمُ بحلم ٍ .. مؤود. بِسر ٍ لقى حتفهُ في وادٍ مُدلهم. أرْقَبُ الوقوع في فخِّ الصّمت .! |
استدر ...
سَاعةُ الرَّقص حَانتِ ... اشبك أصابعك فِيْ المبهمِ .. اقترب .. مَعَ قصيدة مَجنونة .. اربت عليها بِقُبْلة .. انفخ فِيْ وجهها أغنية أخرى ... لتتلقفك .. جُنّة مِنْ ظِلال ِالحياة. |
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...HGmmy6DWIKg1dE
كَان مُتوجهًا لها فِي الحُلم ِ طلَّ على نافذتها .. أبصرَ الجمالَ ، فصلَّى نحوها .. وَ رفعَ قنوتهُ بالقُرب .! |
http://www.saddana.com/upload/uploads/13047141602.jpg
إنَّ الَّذي خلقَ الظَّلام ، يرى المنهكين .. ويسمع صوتَ الغارقين فِي البُكاء .. تحت مناجاة الدُّموع ..، يتحسسون نبضهم قَبلْ أن يرقد .، يتلمسون الخذلَ ، ولا يبرحونَ تلك المُقل المُشتاقة .. يسدلون ستار الليل بفجر الأمل .! |
مُرورًا بـ أما بعد :
ما خبرُ الفنجان ؟ ما حالُ برودتهِ وانتظارهُ الهاديء على طاولةٍ فقيرة مِنْ الحبّ .. غنيّة برصاصةٍ قاتلة. |
مَنْ خلَّد سُطُورك لتُقرأ ، قادرٌ على أن يُخلِّد وجهك في تفاصيل الأيام الآتية بكلّ افتتانٍ.
|
http://2.bp.blogspot.com/-M-q6razR7U...empo-certo.jpg
سنينٌ عجاف تسّاقط وجعها خريفًا .. وأنا على شِفا جُرف مِنْ إنْهيارِ ..أُمْعِنُ كلّ الدروب المُغلقة تستنجدُ .. أهربُ إليّ مِنْها .. كِي أكتبُك على خطى الجمرِ وأغسلُ وجهِي المبتل بِكلماتك المُبسملة شوْقا ً.. - تذكَّر : ثمَّة مقعدٌ فارغٌ بلا وطن ! |
https://68.media.tumblr.com/4e444edd...9a2jo1_500.jpg
يَقُولون : للطِّيورِ .. أُغْنية . وأنَّا غنيتك خيبة ! |
على سَبيلِ النُزر الّذي إنْ قلَّ فلا يضر: عندما تمنيتُك لم أكْن أنتمِي إليّ .، فكلُّ الأحاسيسُ حقيقة خاضعة لك .. تتلبسُك عُنوةً .. وأنا التي لا حولَ لها ولاقوة ..أُسكب الصبر تهجئة .. أحرقُ ذاكرة المساء بكبريتِ المُعاناة .أُسندُ كتفي المائل على ظنٍ ..، أتبعُ ظِلي وأتناولك في كتابيه ..اقرؤك حتى أنغمسُ فِيْ قهوتك ، أتشربك شهقة شهقة .. وآهةً بعد آهٍ ..، فما الذي خرق السفينة غيرَ قدر؟ : تبتُ يدُ الحبّ ، يكفرُ بالّذي يريد ويؤمن بالّذي يشاء ! |
http://cdn.gothic.life/wp-content/up...9dedaffd23.jpg
- وعهدٌ نتقاسمُه تحت جُنح ِ صلاة " تسبيحة ُ الحبّ برٌ بالقلب". |
بلغت من الظن عتيا وما اظنني إلا امرأة عاقر
لن تبشر إلا بالخيبات |
وأراك
كجذع شجرة واهية ، يملأ صدرها القنوط ويلدغ ساق أفكارها سرب من الحنين |
سكر و هدب قصيدة. ..وأنت تتسلل إلي فاستلهمك فاتحة يقين
|
:::
لأن وجهك المملوح يخفي في طياته شيء لا يوصف يحق لي كل يوم أن اغتسل من نوره ا |
على مَشَارفِ العيدِ المُقبل/
لا تكن غائبًا واقترب . |
- أحيانًا كثيرةً أتفقدُ ضَياعك فِيْ ضوضاء قصائد غنيتها ذات عشقٍ طلعهُ نضيد وثمارهُ تينع لذةً .. أتحاشى أن أمرّ عبرَ أزيز صوتك الذي لا يهدأ أنينه .. وأفكرُ كثيرًا أن أتأهب للموت الملغم في حنجرتك وأتباهى أن الأمر يمرُّ على أحسنِ حالٍ . وأن الجثث التي ألتقطها ليست شيئا يُذكر .. فكلها مُحنطة بالنسيانِ يُغطي رأس جدثها بهاءُ العناء ...! لا تقلق.. أنا كالحُلم إن لم يمت فهو ما زال على شُرفة الانتظار يحرثُ ضوءك ويزرعه الغد المريع . |
الكتابة ليست تصافف كلمات واتباعها بالزخرفة
الكتابة شيء من نعيم لا يحظ به إلا ذو حظ عظيم |
قبل دنو الغياب أذكر اثنتين إحداهما هبة من الله والأخرى شيء لا يوصف
سقيا / أقاسمك ذات الملامح في الحب ، ولا غنى لي عن التوضأ بماء حضورك و التنعم من زمزم أحرفك ، يا ملهمة روح هنا لك تحوم ولا تقر شغفا إلا بك كوني كزخة مطر يا ملح الحياة مارش أنت أسطورة و زوبعة ( كل ما تكتبين يخرفن) لا تعلمين كم من الوقت أقضيه وانا أعيد قراءتك وأتشهد العشق لهذا القلم مختلفة و أثق أن قلمك ( شيء نادر ) وثورة و إعصار لا تتوقفي أنت معجزة |
أطْوِيكَ ، كما تُطوى ورقةٌ حُكِمَ عليها بالنسِّيان فِي رفٍ قديمٍ. |
من قلب الحرب الشنيعة يولد الإبداع في أسمى معاناته
|
- رعشة ٌ أخرى مِنْ فم ِ الوجع ِ و تنطفيءُ الشمعة بعد اتقاد .! |
- هذه الأيام ثقيلة جدًا ..، يعسف بها الوهم .. ويلقي بها فِي يم ِ الشتات.
|
- مشتاقة
كلمةلا تعدو سوى انها تقع بين مسافتين من ورطة |
..
بعد تنفس الصعداء.. عودة .! |
من المتعب جدا أن تلد الصمت من رحم الافتقاد
ربما ذات يوم سيكبر وهو عاق |
إليك أيها القصي
نص من قرى هجرها أهلها فلم تعد تزار هذا القلب مهدد بالانهيار.. إن وأدته فهذا جزاء النادمين وإن تقربت منه فلن يحتوي فيك إلا الألم |
ذات يوم إذا قرأتني.. فادعوا لي
فأنا أحوج لطهرك |
كان من الممكن أن أموت الف مرة من الحنين ولكنني حييت.
|
لعل الموت الدنيوي الذي لا يمكن الشفاء منه الانتظار
تبقى معلقا بين سماء وأرض. |
الأرق
كيف يكون حين تهتز بك كل أغصان الجوى تميل مع الريح لقبلة ليست لك. الارق ذاك الرجل الانوف الذي يتركك في مهب شعوذته ويلقى عليك شراسته ويمضي بك إلى حيث المجهول. |
لطالما رغبت إليك، واستلقيت على مائدتك اغرف ما يصير السرائر و يعجن العقول لطالما أردت أن أتفيء ظلك ومعي من البن ما يحكم قبضة الحبكة.
أيها الكتاب لم أكن بذات البذل ولم أستطعم تلك الرفقة تارة أهرول إليك وتارة أخرى أنزوي.. وذاك التناقض سلب حريتي وانهك قواي |
كل مر سيمر إلاك
ما زلت متفردا في الغطرسة تحيك من البعد ثوبا رثا لفقيرة مدقعة مثلي |
أنا التي لم أُهزم أمامك ولم أقبل بالتفاوض ِ وَ سَاومت عليك ألفَ جرح ٍ ، وَ تقاضيتُ كلّ جرعات الصبر دُونَ ضجر ٍ ، وراهنت عليكَ كلّ الطرق نبأتهم أنّك نبيُّ الشوق الذي سيأتي ليبلغ رسالة َ لقائه !
أيّ جريرة ٍ تقرُّ بوهني ؟ كلّ الرصف تهاجرُ الآن .. وحدِي أقف في المنتصف المشنوق على ناصية ِ وعدٍ مخلوفٍ .! تالله لأنت الوجع الذي لا يكنّ وسيبقى .! |
إن كان اللقاء إثمٌ
فإني لا أريدُ المتاب .! |
الساعة الآن 01:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية