لا تأسف على قلبٍ أذقته حلاوة الوطن ،
فأذاقك مر المنفى !

الأشخاص السيئون يضيفون خبرة لرصيد نضجك،
لكنهم قد يستهلكون رصيد صبرك بأكمله.

شكري وامتناني لمن كان لي نصيب من وقته وبصماته بمتصفحي ..
لكم جل احترامي وتقديري ,,

كـ تلويحةٍ مقلوبة ،
ودّعتُ الماضي ثم فررت إليه . . . !

سأبقي على جميل ما كان بيننا، لعل "بيننا" يصلحه جميل ما كان !

أنتَ لا تنتمي لأَحد ..
أنتَ وحيِد جداً في وجعِكَ، سخطِكـ، وضعفِكَ !

بكاء بلادموع ..
ممتنة لك واكثر لتواجدك وبصماتك ..
شكراً ولاتفي ..

لقد كان لنا شرف المحاولة ،
ومثلما يخلع جندي درعه ليُحصي هزائمهُ ،
خلعنا قلوبنا، ولم يهزمنا بعد ذلك أحد ."

ايه أدري ..
ماغشاك اللي غشى قلبي وصدري
ماغدا وجهك من الصدمات داكن
ماهوت في داخلك كل الأماكن
انت تدري !
ماجرحت القلب، بس بينت قدري !

احياناً نشعر بالرتابة القريبة من التبلد لكل ماهو حولنا ..
نقف موقف المتفرجين ، حيال مانرى فلا اذن تسمع ولا قلب يعي ،
حينها نلزم الصمت ، ونكابر الدمعة ونحفي التنهيدة ..
ونهتف بـــ يارب فــ به نكتفي وله نناجي ,,

بعض الوعود وهم ..
وبعض الحكايات سراب ,,

حتى الكتابة عن احدهم باتت باهتة والقلم لها لاينساق ..
اعتقد انها جملة " لاشئ يستحق "

الاطفال يلجاون للكذب لسبب معروف وهو الخوف من العقاب وردة الفعل فلهم عذرهم ،
ولكن /
الكبار حين يكذبون ماهو عذرهم ياترى ؟!

سبحان خالق الشعور ونازعه ..
سبحان خالق الارتياح والنفور ..
سبحان خالق الارواح منها مائتلف ومنها ما اختلف ..

لا زِلت أرْقبُ الأمل
يَتبرعمُ على أهْداب الشَفق
كَ ياسمينة بَيضاء
تَستغيث قَطرة مَطر
تُبلل جَفاف عُروقها !
أضَعهُا ما بَين جَدائليْ
لِتُخفف حِدّة المَوت الذّي يَتفاقمُ عليها !

"كان يهمني"


- YouTube

كم تمنيت مرور الايام ..
ونسيت انها عمري ..

الوفااء ؛ ميزّه أتعبت المتصنعَون !

اجمل ماقيل في الصداقة /


ليس الصديقُ الذي تَعلو مَناسبُهُ
بل الصديقُ الذي تزكو شمائلُهُ
إنْ رابكَ الدَّهرُ لم تَفشَل عزائمُهُ
أو نابكَ الهمُّ لم تَفتُرْ وسائلُـهُ
يرعـاكَ في حالتَيْ بُعدٍ ومَقربةٍ
ولا تُغبُّكَ من خيرٍ فواضلُـهُ

جميعنا سنذهب ذات يوم ولن يبقى ،
منا سوى كلمات وحكايات تُروى.
أي حكاية تحب أن تروى عنك؟
أكتبها .. الآن!

نصيحة فقط /

في الحياة نواجه خيبات وخذلان ،
منها مايمر مرور عابر ذو اثر محدود لانلقي له بالاً ،
ولكن خيبات وخذلان الاصدقاء والأحبة مؤلمة اشد الايلام ،
لانملك امامها الا نقف متعجبين ، متالمين ، ممن توقعنا ان خيباتنا لن تكون على ايديهم ،
لكن هي مواقف ومنها نتعلم ونصل لنتيجة وهي الا نثق بوعود احد وان لانلغي المسافات ،
ونجعلها حاجزاً بيننا وبين البشر ونحتفظ بذواتنا لنا ، لان لاحد سيحرص عليها قدرنا ،
شكراً لكل خيبة ،
شكراً لكل خذلان ،
ممتنة لهولاء الاصدقاء والاحبة تعلمت منهم الكثير وحصدت الكثير ،

بعثرة احرف لم احسن تنميق المعاني ولا صفصفت الاحرف لانها خرجت كما هي من القلب ،

وماذا بعد ؟
لاشئ .. جدير بالذكر ...

غيم ..

غيمة تباشير
غيمة هنا وفرحه
غيمة وفاء
وصدق إحساس ومحبه

حرف حُر
تبحث عن الجديد
وتجدد البحث عن السعيد

ممتنة واكثر /

غيمه.. وغيم
ولا.. مراويح
السحاب
واشياء جميله
بصحبتك
ماي.. وهواء
وزخة مطر
في كل باب
وريحة عطر
في الجو.. ذاب
غيم.. ومطر
يامرحبا..
بـ/ غيث السحاب

ممتنة واكثر /

الوحدة ليست حل ،
إنما هي إحدى خيباتنا التي نجبر على أن نعيشها في مرحلة ما من حياتنا .

ثمة أحزان في القلب والروح ،
لا تخرج إلا في وقت سكون الليل وإنزواء القمر خلف الغيمات !

ومن الأشياء التي احبها في نفسي ،
أنني أغفر حتى يسقط الشخص من داخلي !

نورس يتمرد ،
وموج يتمدد ؛
وحلم يتهادى على نار موقد ..
فلا الماء جف ولا الصبر ينفد !

الكلمات الجميلة ..
هدايا بسيطة يبقى أثرها في القلوب للأبد !

تصبحون على غد جميل بإذن الرحمن ..

‏أخبئُ وجهي عن الحياة في إبتسامة ،
فهناك غيمة إستقرت بـ عيني أخاف إن تمطر ،،
وتكشف حُزنيّ.

و كانهُ دعا ألا يفارق عقلي و كان شعوب الأرض رددت آمين !

وعذرته لمّا تساقط دمعهُ
ونسيتُ أياماً بها أبكاني

“ليس بالضروره ان يكون عدوك عابس في وجهك ؛
فأكثر الاعداء ضرراً هم الذين يبتسمون لك دوماً …

‏


غالبًا الرسائل التي لا تُرسل هي أصدق الرسائل،
وهي الأكثر أحقيّةً بالقراءة من غيرها ..

علي سبيل الكبرياء ..
أن تقول لا شيءَ يحدثْ ..
وكل الأشياء تحدثُ بداخلك .. !

يؤسفني أن بيني و بينك فراغ يَعبر منه الآخرون !

أنا موطنك،
حينما تغترب بك كل الأشياء ,

لتبقى بخير ..
لا تحاول معرفة الحقيقة !

ممتنة جداً لكل بصمة هنا ..
شكراً مدد لكم ..
لاعدمتكم وبالقربِ كونوا ,

مساء جميل ،
مساء مختلف ،
مساء معطراَ بمشاعر الأخوة والمحبة ،
كان غياب وكان السؤال والافتقاد ،
لااعلم ولكن اثق ان مهما كتبت لن افيكم حقكم ،
ولكن الدعاء هو صورة من صور الامتنان والاخوة والمحبة ،
اسال الله لكم السعادة في الدارين وان يكون الفرح لقلوبكم مرافق ،

شكراُ لكم جميعاً الـــ قصائد ..