حتى استيقظت من رجفه الضياع تلك لتعود ذاكرتي لاامسك بمرآتي لاارى ملامحاً اختلفت من شده تلك الدموع لاانظر الى قدماي وقد جفت لااحتضن روحي واتراقص للدموع وقد سكنت حجرتي ضحكات مزيفه حينها
فلم يكن للفرح عنواناً في تلك الساعه سوى اوجاع مزقتني فتمردت الماً


ولماذا الحزن والامل بالله موجود
ولماذا الشهقات والآهات والفراشات تتطاير من حولنا
ولماذا تلك الدموع والحمامة البيضاء تطير
ولماذا كل هذا الفزع والانكسار لماذا لماذا

نص استثار القلب حتى استقر داخله
لما يحمله من معنى جميل
حرفك سامي يافزولها
وفكرك نقي جدا وفيه عذوبه
مفردتك خياليه وانيقه كـ اناقة حضورك

ابدعتي في كل شي
نص جميل ومترابط وله قيمه ادبيه

احسنتي
اريد المزيد من احرفك لم أرتوي بعد

رائعه .. جميله الحرف والقلم الفآخر / والنبرة الشجيه
هنا عوالق حتما تزول بعد سحابه ممطرة ..

لقلبك الفرح والسعآدة ..

كل الشكر والتقدير
.,

..

وجدت هنا موضوع وطرح شيق
ورائع اعجبني ورآق لي
شكراً جزيلاً لك .
وبالتوفيق الدائم.

ابدعتي يا غاليه

سلمت يمينك

أهلا فزولها
يستحوذُ على المشاعر بوقت تواجدُكِ " شعور "
بأنّ هُنَالكَ أنَاس قريبين من القلب



نَسعد بحضورهم تواجدٌ لهُ أثر وَ " بُعد آخر "

فـ " فزفز " [ بقعة ضوء ] رأيتُ بهَا الكثير وبدَّدَت الكثير


وتساؤلٌ في الأعمَاق " كيفَ أقرأكِ بشفافية " وقَطَرَاتُ كلمَاتُكِ أحسَستُ بهَا على كلّ أنحائي !؟
امممم
لاأريد أن أقحِمَ نفسي بعبارات " قوّة اللقاء "
فتلكَ قد تستَكينَ إلى " الفناء "
" ويبقى بالقلب " قُدرة عجيبة لملامِحَ حضوركِ وفَرحُ الحضور يُجبرُني أن أبقى بـ " إعترافَاتٍ أقـَلّ "
وذاكَ جميل !
لأحافظَ على جمالكِ وقوّة حضوركِ مِن مُتعبَ أحرفي
وأحتفظَ بهِ بيني وبيني كّلمَا إحتجتُ للـ نقـَاء ..

مودتي لك ولحزنك وقلمك وقلبك

جميلة النزف فزولها
لاحرمناك

نبراس
شاكره مرورك

براق
شاكره مرورك