وهٍ ثم وهٍ إنْ فاتنيْ شيئا من نزقِ النعيمِ ..

وترفِ الحضورْ ..

وهٍ تصكُ الاضلعُ ولهاَ جارفا ،

مستنيرٌ تلبسَ التشوقَ تترى ، المْ يكنْ حضورا يعدوْ

ثم ، وهٍ كحمىَ مرتجفُة تضربُ سهدْ الارقْ ..

ثمَّ وهٍ ، أنكاثاً مريراً حينْ يكونْ الحضورُ اعوجا لا يستقم بساعٍ ..

وهٍ لحضورٍ لا يكونْ ممتدْ الالق وبه نزقْ من نعيمٍ حميمٍ ..

كلا لواهاتٍ وتبْ .. ثم كلاَ ..

اعدوْ الى صفحةِ سمو الالقْ المتساميْ علواً ببروجٍ مشيدةٍ ..

تساميٍ متسارعٌ نحو آفاقٍ يعلمونْ منْ تكونْ ..

س أكونْ أعوجٌ المْ أظفر بدّلِ ذاتِ دلالٍ مكنونْ ..

فيْ عليينْ نعيمْ ، وروحٌ وريحانْ ،

كرمٌ ابلجٌ انْ اعدو نحو كوثر نعيمٍ ..

باردٌ كريمٌ هذا الحضورْ فيْ بهوْ ذاتِ الرافدينْ ..

مستنيرٌ تلبسَ التشوقَ تترى ، المْ يكنْ حضورا يعدوْ ..

فراتٌ وسلسبيلْ .. ان الله خبيرْ ..

وهٍ نعيْ المْ اتدثرَ الجمالَ ونعيمَ المغفرةٍ ..

فيْ عليينْ نعيمْ ، وروحٌ وريحانْ ،

فيْ بهوْ ذاتِ الرافدينْ وفراتٌ وسلسبيلْ ..

بربكِ منْ علمكِ الزجلْ؟؟؟

اعدوْ الى صفحةِ سمو الالقْ المتساميْ ..

بعلو ببروجٍ مشيدةٍ ، وتبرُ ونعيمْ ، اتكاءَة ولدانٍ مخلدون ..

هبينيْ بعضَ هذا الزجلْ كيْ يكونَ للحضورِ فتنةٍ لا تفيقْ ..

تضربُ حمىَ الالقْ بليلٍ مستقيمٍ ، وخمرةَ تنسينا الافول ..

بربكِ منْ علمكِ الزجلْ؟؟؟

انيْ بليلٍ لم أفقْ بعد من سكرةِ ذاك السلسبيل ..

تحية لقلب سيدة الكلم ، صفصف الفراتْ والرافدينْ

لم افق بعد بليلٍ .. ولا يأفلون

حدثيهمْ بليل روايةٍ كإيها الف ليلة وليلة ..

ودعيني خلف أسطر الغيمات واستار الغياب ..

تبٌ لواهاتٍ وتب