![]() |
إنَّ قَلْبِي مُعَلَّقٌ بِنِساءٍ إنَّ قَلْبِي مُعَلَّقٌ بِنِساءٍ واضحَاتِ الخُدودِ لَسْنَ بِهُجْنِ مِنْ بناتِ الكَرِيمِ داذَ وفي كِنْـ ــدة َ ينسبنَ منْ أباة ِ اللعنِ |
بانَ الخَلِيطُ بمَنْ عُلِّقْتَ فَانْصَدَعُوا بانَ الخَلِيطُ بمَنْ عُلِّقْتَ فَانْصَدَعُوا فدَمْعُ عَيْنَيكَ واهٍ واكِفٌ هَمِعُ كيفَ اللقاءُ وقدْ أضحتْ ومسكنها بطنُ المَحِلَّة َ مِنْ صَنْعاءَ أوْ ضَلَعُ كمْ دونها منْ فيافٍ لا أنيسَ بها إلاَّ الظليمُ وإلاَّ الظبيُّ والسبعُ ومَنْهَلٍ صَخِبِ الأصداءِ وارِدُه طيرُ السماءِ تحومُ الحينُ أو تقعُ لا ماؤهُ ماءُ أحساءٍ تقرظهُ أيدي السُّقَاة ِ ولا صادٍ ولا كَرِعُ إلاّ تَرَسُّخُ عِلْبا دُونَهُ رَهَبٌ مِن عِرْمِضٍ فأباءٍ فَهيَ مُنْتَقَعُ تقولُ عاذلتي مهلاً فقلتُ لها عني إليكِ فهلْ تدرينَ منْ أدعُ وكيفَ أترُكُ شَخْصاً في رَواجِبهِ وفي الأناملِ منْ حنائهِ لمعُ وأنتِ لو كنتِ بي جدُّ الخبيرة ِ لمْ يطمعكِ في طمعٍ من شيمتي طمعُ إني ليعوزني جدي فأتركهُ عَمْداً وأُخدَعُ أَحْيَاناً فأنْخَدِعُ وأكْتُمُ السِرَّ في صَدْرِي وأخْزِنهُ حتى يكون لذاك القول مطلعُ وأتْرُكُ القولَ إلاّ في مُراجَعَة ٍ حتّى يَكُونَ لَهُ مُلْحُ وَمُسْتَمِعُ لاَ قُوَّتِي قُوَّة ُ الرَّاعِي رَكائِبَهُ يأوي فيأوي إليهِ الكلبُ والربعُ ولا العسيفِ الذي يشتدُّ عقبتهُ حتى يبيتُ وباقي نعلهِ قطعُ لا يَحمِلُ العَبْدُ مِنّا فَوْقَ طاقَتهِ ونَحنُ نحْمِلُ ما لا تحمل القَلَعُ منا الأناة ُ وبعضُ القومِ يحسبنا إنّا بِطاءٌ وفي إبطائِنَا سَرَعُ |
بنتُ الخليفة ِ والخليفة ُ جدها بنتُ الخليفة ِ والخليفة ُ جدها أختُ الخليفة ِ والخليفة ُ بعلها فَرِحَتْ قَوابِلُها بِها وتباشَرتْ وكذَاكَ كانوا في المسرَّة ِ أهْلُها |
تذكَّرَت المنازِلَ تذكَّرَتِ المنازلَ مِنْ شَعُوب وحيّاً أصبحوا قُطِعُوا شُعوبَا سبَوا قلبي فحَلَّ بحيث حلُّوا ويعظمٌ إنْ دعوا ألاَّ يجيبا ألا ليتَ الرياحَ لنا رسولٌ إليكمْ إنْ شمالاً أو جنوبا فتأتيكمْ بما قلنا سريعاً ويبلغنا الذي قلتمْ قريبا ألا ياروضُ قدْ عذبتِ قلبي فأصبحَ منْ تذكركمْ كئيبا ورَقَّقَني هواكِ وكُنتُ جلداً وأبدي في مفارقيَ المشيبا أما ينسيكَ روضة َ شحطُ دارٍ ولا قربٌ إذا كانتْ قريبا |
تَرَجَّلَ وَضَّاحٌ وأسْبَلَ بَعْدَما تَرَجَّلَ وَضَّاحٌ وأسْبَلَ بَعْدَما تكهَّلَ حيناً في الكهولِ وما احتلمْ وعُلِّقَ بَيْضاءَ العَوارِضِ طَفْلَة ً مُخَضَّبة َ الأطْرافِ طَيِّبة َ النَّسَمْ إذا قُلْتُ يوماً نَوّلِيني تَبَسَّمَتْ و قالتْ معاذَ اللهِ منْ فعلِ ما حرمْ فما نوَّلتْ حتى تضرعتُ عندها وأعْلَمْتُها ما رَخَّصَ اللَّهُ في اللَّمَمْ |
حتَّامَ نكْتُم حُزنَنا حَتَّاما حتَّامَ نكْتُم حُزنَنا حَتَّاما وعَلامَ نَسْتَبْقِي الدُّموعَ عَلاما إنَّ الذي بي قد تفاقمَ واعتلى ونما وزادَ وأورثَ الأسقاما قدْ أصبحتْ أمُّ البنينَ مريضة ً نَخْشى ونُشْفِقُ أنْ يَكونَ حِماما يا ربَّ متعني بطولِ بقائها واجبرْ بها الأرمالَ والأيتاما واجبرْ بها الرجلَ الغريبَ بأرضها قدْ فارقَ الأحوالَ والأعماما كَمْ راغِبينَ ورَاهِبينَ وَبُؤَّسٍ عُصِمُوا بِقُرْبِ جَنابِها إعْصاما بجنابِ ظاهرة ِ الثنا محمودة ٍ لاَ يستطاعُ كلامها إعظاما |
حيَّ التي أفصى فؤادك حلتِ حيَّ التي أفصى فؤادك حلتِ عَلِمَتْ بأَنَّكَ عَاشِقٌ فَأَدلَّتِ وَإِذَا رأتك تَقَلْقَلَتْ أَحْشَاؤُها شَوْقاً إِلَيْكَ فَأَكْثَرَتْ وَأَقَلَّتِ وإذا دخلتَ فأغلقتْ أبوابها غرمَ الغيورُ حجابها فاعتلتِ وإذا خرجتَ بكتْ عليكَ صبابة ً حَتَّى تَبُلَّ دُموعُها مَا بَلَّتِ إنْ كنتَ يا وضاحُ زرتَ فمرحباً رحبتْ عليكَ بلادنا وأظلتِ |
دَعاكَ مِنْ شَوْقِكَ الدَّواعِي دَعاكَ مِنْ شَوْقِكَ الدَّواعِي وأنتَ وضاحُ ذو اتباعِ دعتكَ ميالة ٌ لعوبٌ أسِيلَة ُ الخَدِّ باللِّماعِ دلالكِ الحلو والمشهى وليْسَ سَرِّيكِ بالمُضّاعِ لا أمنعُ النفسَ عن هواها وكلُّ شيءٍ إلى انقطاعِ |
صدعَ البينُ والتَّفرّقُ قلبي صدعَ البينُ والتَّفرّقُ قلبي وتولَّتْ أُمُّ البَنينِ بِلُبّي ثوتِ النفسُ في الحمولِ لديها وتولَّى بالجِسْمِ منّي صَحْبي ولقدْ قلتُ والمدامعُ تجري بدموعٍ كأنها فيضُ غربِ جزعاً للفراقِ يومَ تولتْ : حسبيَ الله ذو المعارجِ حسبي |
صَبا قَلبي ومالَ إليْكَ مَيْلا صَبا قَلبي ومالَ إليْكَ مَيْلا وأرَّقَني خَيالُكَ يا أُثَيْلا يمانِية ٌ تُلِمُّ بِنا فتُبْدِي دَقيقَ مَحاسِنٍ وتُكِنُّ غَيلا دَعِينا ما أمَمْتِ بَناتِ نَعْشٍ من الطيفِ الذي ينتابُ ليلا ولكنْ إنْ أردتِ فصبحينا إذا أمَّتْ رَكائِبُنا سُهَيْلا فإنَّكَ لوْ رأيتِ الخيلَ تَعْدُو سراعاً يتخذنَ النقعَ ذيلا إذاً لرأيتِ فوقَ الخيلِ أسداً تُفِيدُ مَغانِماً وتُفِيتُ نَيْلا إذا سارَ الوليدُ بنا وسرنا إلى خَيلٍ نَلُفُّ بهِنَّ خَيْلا وندخلُ بالسرورِ ديارَ قومٍ ونعقبُ آخرينَ أذى ً وويلا |
الساعة الآن 05:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية