يا رقماً أميزه في كل حضور وأميزه هذه المرة إذ أنه من نصيبك يا هذيان
ممتنة لحضورك السعيد
تقديري الخالص..

مباركتك لفكري ومباركتك لقلمي
و ثناؤك القيم بالنسبة لي واشادتك ذات الطابع المحفز

تقودني إلى تفكير جدي أخر قدمته في سطرك

وأخذته كخطوة انتقالية قد تكون مثالية جداً
وإن كنت تعرف لها طريقاً أو سبيل (مجال الصحافة) فإني أحب خوض التجربة جداً..
يا سيداً تألق في حضوره وتحفيزه
تمتد لك امتنانات بقد امتدات السماء
شكراً حمراء
تقديري..

ليتها كانت اقتصاراً على الذم والكلام فهذه لا تؤذي بقدر الذي

يفكر قبل أن ينام ما هي المشكلة التي سيخلقها في الغد حتى تقع أكثر
ما هي الحيلة التي سينفذها ويوقعك في المأزق
ماهي الطريقة التي يهزمك بها ليشعر أنه منتصر
.
الذي يلوم نفسه في داخله بذرة طيبة سيأتي يوم وتثمر
سيأتي يوم ويحاول تسوية الذي يفعل

أما من أعمى عيناه الحقد سيبقى على حاله حتى يغادر الدنيا..


الجميلة جداً نظرة الحب
مرورك صاخب ممتلئ بالمحاور التي تستوقفنا للتفكير
شكراً بقدر اتساع الأرض
ممتنة وأكثر .تقديري..

سكين الغدر يؤذي جداً وأشدها إن كان من قريب
كل الذي عليك أن تمضي في طريقك فهو أسلم لك ديناً ودنيا
ولا أقصد الاستسلام للظلم فالمؤمن القوي خير من الضعيف
لكن بعض المجابهات لا تجدي كالذي ينفغ في قربة ذات شق كبير
عليك نفسك اختصاراً

.
.
السيد النجم البعيد
حضرت تتلألأ كاسمك

عالي المقام والقيمة
تقديري/ ثالثه لا تميل..

أهلاً وسهلاً بك
شكراً يا سيدة المليحات للإطراء والإثراء
ممتنة/ تقديري..

الجميلة شموخ
حقاً كنت أتمنى أن تصل بهذه الصورة لكنه أمر لن يكون مع كل الأسف
مواساتي في الامر حضورك الجميل
وثناؤك اللطيف
ممتنة وأكثر
تقديري..

بقي أن نذكر أيضاً أعين امتدت إلي ما متع الله به البعض وطغى ما في النفس من غلّ ولم يبارك
تمر ونراها وندع أمرهم لله ..فهناك قضايا أمرها يُحل في السماء ..
أيها السيد الأول/ الذي تأتي إشاداته بمثابة اجتيازات لامتحانات صعبة

إني أراني أتجاوز امتحاني الصعب هذه اللحظة بهذه الإشادة

و هذا الثناء الذي أخذه اليوم وسام على صدري يحق لي أن أتباهى به

عود الليل يقول: فكر مثل فكرك ماشفت
شكراً ثم شكراً ثم شكراً

ممتنة وأكثر/ أمين جمعاً
تقديري..

الله أعلم بهم
ما تركوا للناس من خير إلا وأصابه شوائب نفوسهم الضعيفة
وهم أيضاً ما استطاعوا العيش
..
أهلاً بمرورك العذب واضافتك الرائعة

ممتنة..

لم نخلق عبثاً في هذه الدنيا تأكيداً فالغاية الأولى عبادة الله بديهياً
كذلك لا ننسى نصيبنا من الدنيا

وكل عثرة تسبب بها من تسبب كانت بإذن الله يقيناً

لكن الأذى المتلقى فأمر العفو عنه عند المقدرة

وإذ لم نستطع فهو من حقنا تماماً

ندع خلف ظهورنا من أساء إلينا ونمضي قدماً من أجلنا..


أيتها المهرة

حضورك مميز وملهم دائماً
شكراً لهذا الجمال

ممتنة..

ما شاء الله عليك
مقال جميل جدا
كاتبه مبدعه