إآطلال

لمحتُ في رمزيتكِ ( أنغام )

فأيقنتُ أن التعقيبَ ( نايٌ ) او قوسٌ يتشبثُ بربابة

لمثلِ هذا الهطول لانحتاجُ لِمِظَلة .

صاحب القلم الذهبي والرائع
تألقت كلماتك كالنجم في الفضاء
حروف رقيقة....يغمرها الإحساس..
وكلمات ينبعث منها الدفء....
وكلمات تحمل في طياتها أرقى المعاني

مودتي

500

يااخي من اين لك هذا كله
شدني قوة التصوير لديك
بليغ من الدرجه الاولى ورسمت النص رسم

قلم كالسيف اذا كتب قطع

‏

‏قد صدق يا إمرأته
‏وقد عرفناه وعرفنا وكاء سقاءه
‏فماءه العذب وللرشف من معينه سكرة
‏حدثنا فصدقنا
‏قرأناه بقلوبنا حين لامس شغافها وهو يحكي عن مآسي بني قومنا
‏وأراه اليوم يعتذر من نصفه الأخر
‏وإن لم تغبن صفقته
‏فقد أدى ماعليه
‏هذا مختلف وهو مختلف
‏رب صنعة أعطاها حقها فلم تبخل عليه بأبجدها
‏صاغ حروفها فأثمرت معانيها
‏هو الفارس وقلمه جواد اشقر
‏إن ركب أرهب فرسان الفكر والقلم
‏وإن نزل إنحنت الأقلام تبجيلا وتكريما له
‏لك الله مختلف لك الله
‏جنائن ورد ياهرم
‏صديقك الذي تركت وأوصيته ذات يوم
‏ابن تاشفين
‏

إرتواء نبض

حللتي غيماً ورحلتي ودقا

واخضرَّ ماتحتَ سماءِكِ وأينعت القِيعه

لحضوركِ ديمومةُ الترحاب ومِقعدٌ يُجاورُ القنديلَ والكاتب .

عود الليل

او مُضيفي كما أُحبُ نداءه

( محمد الحريري )

الحريرُ الذي أخذ من إسمهِ خامته

تلك الخمسمائة لاتُغني عن كفِكَ المُلوِحَه

او وجودكَ قارئاً بين فاصلتي والنُقطة

اشعلتَ ناركَ في سفحِ القصائد

ليستدلَ لحاتمٍ كلُ عابر

لا خَبَت لمجلسكَ جذوة .

ابن تاشفين

الله وأكبر ولله الحمد

حمدُ رئةِ يعقوبَ لريحِ القميص

وحمدُ الشُطآنِ للقاءِ يونسَ من بطنِ الحوت

هذا يامعشرَ القصائد

الأديبُ الأريب القريبُ من أيسرِ المختلف

أخي الأصغر وأبهري الأكبر

ماتركتُكَ والله يبنؤم

إلا وقد رأيتُ الساقي يحُزْ البُرعم ويُشذِبُ الشوكة

ولا رحلتُ إلا وأثرُ براجمي منحوتٌ على بابه

وضعوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم

ودسوا في فمِ الإنصافِ كُرةَ صوف

وأرجأتُ فمَ الحقِ ليومٍ يقول الله فيه

( يومئذٍ تُعرضون لاتخفى منكم خافية )

مالنا ولهذا كله ياعزيز

فقد استبق عيدُ مجيئِكَ الأضحى بعشرين ليلة

وهذا مُقامُ أخيكَ فتعهدهُ بالزيارة .

بالنص هذاا انت ابدبت ماافي خااطرك
ودللتهاااا بحروووفك وببنت ان داااخلك حب وعشق
فنااان ومختلف في وصفك وحررررفك

اناا اشهد انك ابددعت

هنا فاكهة النار