![]() |
ومضه نثريه في غاية الجمال
استمعت في المكوث هنا لروحك الفرح |
: باهت .. لَطَالما كانت الأحلام مؤجلة / مجعدة فِي ملامحٍ ملائكيّة .. لطالما كان اللِّقاء جريرة غيابٍ لم يُقدَّر لهُ أن يقترب .. : إنْ كُنت تهمسُ للريحِ / وتستجدِي بها أن تلتفت لتدير لك ظَهرها. فقد أمعنت جيدًا فِيْ كسر مجاديفك / والإطاحة بكَ فِيْ حُفرِ الانتظارِ. : لا يضرّ المنتظرين شيءٌ .. سِوى الحبّ. نصُّ عميقٌ / كاتب مبهر والتواصيف كظلٍ حنونٍ يخطو في خيالنا فيزهو . |
ٰ الأحلام لاتهزم النائم أبداً ! هي ليست المشاعر التي تغيرت نتيجة الأدراك فالمدرك لايعود أبداً ! لايعود ولا يتسع لتقبل أنسان آخر من جديد بعدما يدرك من يكون المدرك لا يُشبه الغاضب ولا الغيور المدرك ي الأخت الجميله عناقيد لايعود أبداً من أجل ذالك أحببنا الأحلام حتى لاندركهم ممتنٌ لكِ |
الله الله حرف انيق باهتت
اعجابي وتقييمي |
الساعة الآن 11:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية