لعل رغباتنا هي أكثر ما يظللنا بالحب
نحكم إغلاق أبواب القلب
وننسى النوافذ مفتوحة ف يستوطنون
قلوبنا رغما عن كل شيء فينا
نجمع وعودهم بقنينة وعندما تمتلىء
نرميها في بحر ظروفهم دون رجعة
حتما لن تتوقف قلوبنا عن الحب
ولكن بعد نطمس ذكراهم
أخية
راق لي ما قرأت بحق
وفقك الله وأسعدك

عود الليل /

شكراً لحضورك الراقي وماكان منك من بصمات هنا ،
قد لانبوح بما في قلوبنا فقط ، بل ايضاً بما في قلوب الآخرين ، فنحنُ نسمع ونرى ونتاثر ،
فتخرج الاحرف سواء لنا او لغيرنا ،
ممتنة لتعليقك الانيق ،
تحياتي وتقديري ,,

هديل الحرف /

لا اعتقد ان هناك مايقال بعد كلماتك ..
كتبت واوجزت وتألقت ،
كلمات قليلة ولكن ذات معاني كبيرة وتواصيف حقيقية ،
سعدت لهذا الحضور المفعم بالبذاخة والاناقة ،
شكراً مدد ايها الفاضل ..
لك تحياتي وتقديري ,,

سلمت يمناااك

لله درك ما أجمل حروووفك

تقديري

ابدعتي وامتعتي

الغند ، كادي ..
شكراً لكما ..
تحياتي /

خاااطرة شتاائية عمووو
تسااقطت فيهااا الاوراااق وجف القلب
قلمك من احلاا الاقلااام ومن اسهلهاااا
في حروفهاااا وامتعهاااااا
فنااانه
واناا اشهد انك ابدعتي

وكلماتك دوماً عفوية ومن القلب ..
شكراً مدد ايها الانيق ،،
تقديري لك ..

عتيم /

اهلاً بك وعوداً حميداً ، افتقدنا هذا الحضور الالق والحرف الباذخ ..
تساؤلات راقية وجميلة منك عتيم ,
الحب حقيقة مثلك اصبحت اتسائل قديكون من خلال العشرة ويسمى مودة وتراحم .
وقد يكون من خلال نظرة وتجاذب ارواح قد لايجمعها نفس الافكار والمبادئ والقناعات ولكن
هو حب الارواح وتجاذبها ..
على مر الزمان ومن قصص الحب والحكايات لم تنتهي قصة حب كما يراد منها ،
لذلك لم تكتمل القصة ولا فصولها وكانت نهايتها توجع والم ،
فنجد اغلب كلمات المحبين في اطار ، الشوق والحنين والذكريات والفراق ..
اتمنى ان اكون اجدت الاجابات لهذه التساؤلات ، لاتدقق كثيراً قد تكون محض خيال
وفلسفة تخص الــ غيم ..

شكراً مدد لهذه القراءة المتانية والتعليق الالق ..
ممتنة لك جميل حضورك ونثر حرفك هنا ..
تقديري لسموك /

كتبتُ يوماً : " مَطعونة أكتاف الحُب " من هذَا المُنطلَق .!
كانَ ولا زَال عليها الكثير من العُيون ، والجَدل المُصفّى بالعتاب لأنَّ بعثرة الغياب
أحدَثَت ضَجة أعلنت جراحاً كبيرة وَ هتفت بِاسم المُحبين الذينَ يتمسّكون بِطريقة
بَريئة بَشعه تَخدش الروح .... وذكرتُ من ضمنها هذه :

تنصَرف خيباتكَ لِذاكرة شُنِقَت غيرةً ، تُوسّع أفقَ ضيقي علّني
أستعيدكَ بطريقة لا أبالغ فيها رجاءً ولا وجعاً لكن ما حيلة الروح
امام غربتها غير المعاناة ؟
مطعونة أكتاف الحُب ، يتسّلقها هَم الفتنة والاعجاب
كيف أصدّق أني بتُّ غَمضة عابرة أسرع من فرقعة اصبع ؟
هل تأتي لِـنحرق دفاتر الوجع ؟ ونبوحَ بسملة بداية
جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك ونُحيي شُعوراً طاهراً
قتلناهُ خشية الضياع .!

أسعَد الله أيامكِ وأصلَح الحُب في قَلبكِ وَمسكنكِ .