![]() |
عانق حرفك عرش الإبداع
عبارات جميلة تعبر لنا عن معاني كثيرة جميل هو متصفحك الذي إنساب بكل جمالية من أناملك المخملية لا حرمنا جديدك القادم ودي وباقة ورودي ,. |
وصوف
شكراً بكل معاني الود مرحباً بهذه الاناقة مرحبا ..,, |
ادمااان
دائماً يروقني حضورك يا عزيزتي فقد ادمنته الحروف وبات فرضاً مقضيا مدججه باللطف ومزينة بالكبرياء سلمتِ ..,, |
:48: تخطّت عطايا الوجع صفة الاشباع فبات يكتب القلم بفكرٍ مُرهق ، انتهز في العنوان فرصة التكرار وَ أنهِي ما بَدأ ينسَكِب على صفحات اللامبالاة المدرجة بقلبٍ مكسور لا انتَ يَقِظ لتعلق اصوات الاجابة بِمحملِ الشوق ولا انت تضخ الغياب بوجهٍ بشوش ، الفقد محض لعبة نحنُ ضحاياها فيه الهدوء الصاخب واحتضار الفرح فيه صوتكَ وَخواطر الحُب الباقية فيه روحي وَرياح مزاجي فيه ما لا استطيع التخلي عنه أبداً . لا تمتهِن الشعور ؟ بل تمدُّ إليه تصنّع الفرح الملقى في مَداه ! ويمدُّ إليكَ أيدٍ أمسَكت بأحزاننا ذات خلوة فمهُ ناطقٌ في قلبكَ القابل للانصهار في فوضاه تَعبتْ ! ما كان الغموض عائقاً للحب يوماً وما كان غياب الاجابات سوى قوة أمتحنُ فيها رأفتي ، وما كان السؤال الا بخاطرٍ مكسور ! أكتُب قُبالة جفونكَ القاطفة من ملح الدمع جدولاً من نداءات تُرعِش الروح لا تُسكِن أنفاسَاً حرقتها بعدَ أن غاصَت ابتسامتي بِدُروبٍ فاجعة لا تُمطر بقاءً ولا تَحنُّ الا باطمئنان يسقمني في المسافات ويقسم ظهري الغياب .! |
.,
:48: مَن ذاكَ الشقيّ الذي قيّد تفاصيل البوح بِحُلم يكاد يبلغني سَلاماً ويقول : ألا أفيقَ ففي الحُب عظيم التورط وأقول : وفيه خد اذا ما لامس صوت الحبيب تورّد وبعد نقطة آخر السطر أعود غريبة لا تستسيغها آثار من كروم اللغة ولا دمعاً من وجناتِ الشوق . وأي غزلٍ يَضيع بجفن باب شغفه مطبوق ؟ وأي أغنية تلقاني ماكثة بعتبة الرجاء أهتز وجعاً .؟ |
يعطيك العافية
|
.
تغرغر الفرح باسمي البارحة وما كان من لسانه الا لسعة شقيّة تشبهك ، مالخيرُ في بَعادٍ جرّ سُقوطكَ وَانتفَضت فيه ويلاتُ الحُب وَ فوضويتي المغتسِلة بِ هُدوئِكَ . بَعض الهروب مُطرّزة أذيالهُ بِالوجل ثمَّ لا تنسَى أنكَ أزحتَ عن حُزني قَبضَة الواقع السميك وَ لو كانَ سِرٌ التعنَ باطنهُ ف اقتبسَ قلبي رِواية , لا تدعو ذاكرتي لطاولة الاختيار لأن في نُضجِ البوح ما لا يَسمح بالإكراه ولو تصدّقني أكثر ، أكثر من يُثرثر بِماء غوايتكَ إمرأة حريّ بها أن تورِثكَ فرح قلبها وَ تتيهُ لأجلكَ مع كل فجرٍ يصدح بِحقّ السعادة . من عُمق التوق ينبضُ قلبي اعترافاً ، أن خارطة السعادة وبوصلة الحرية مُرتبطة بِقلبكَ فالكلمة العالقة بينَ شِفاهكَ تَزيلُ آفة الوجع وتسعِف هُدوئِي لو استعار جهنم الخوف ! |
لَم يبقَ إلا نسيماً رغم خِفّتهِ الا انه مزاجه ثقيل يَقيسُ تعبي بِقسوتك الطاعنة في سنها فقط معي ! تُلازم حنجرة الاعترافات الصريحة وَتبشّرني أحاسيسي بأن هذا العزاء الذي يقلبهُ قلبكَ على رأس قلبي ما هُو الا وردة حمراء قضت نحيبها بين ورقتين الأولى مقصوصة والأخرى دُسَ في ثنايا نصها اسمي فمرة تعطف ومرة تخيف ! نجمكَ هارب من كل سَماوات تحتويني أما كنا قريبين ؟ لا أعلم صدقاً كيف يكون مثوى من صدقت وبكت وكيف يكون مصير العتمة التي أعشق المكوث اليها في حنايا بوحك ما هي الا ضوء أخشى التعري لِخرابه صمتك مُفزع أخشى أن يأتي بأحاديث تقهرُ عمري وتهلكُ قلبي . |
بعضُ الكلماتِ نتبارى بها وبعضُها الآخر نسكنها هذا ماقرأت يأس مُستعذب وحب حُكم عليهِ مُسبقاً باليباب ! ويكأن الأنفاس نسيت الآه عندما كانت تترددُ بينها وبين ذاتِها الشاردة ل تستفيقَ فجأة على حديث جانبي لصديقة تُغني غيرُ آبهةٍ بالضوضاء . كابتن ... تبقى الحرف المستدير الي يحكم المعاني بقلبٍ شاسع المدارات . ورائع حد الجمال . : أنا بخير ولله الحمد وأتمنى أن تكون كما أنت سيد القلم وكريم النفس : تحية طيبة . |
.
http://www.roh-fa.com/storeimg/img_1487358589_913.gif الفُراق لَم يُتعبني ، هُو فعلاً صَعب لكنهُ يُحمّل الشوق حِدّة البوح بي كَ وردة تتنفّس بِوجه اللعنة ، ما ينقصُها غير التنقل من حُضن الأرض كي تجد ملاذاً لِراحتها لكنها تأبى الرحيل ولو ماتت مهزومة .! الحقيقة غالباً ما تقهر الروح فَلا أتقبّلها كما هي ، متى ينوح صمتكَ ويعلو صوتك ويطول عمركَ يوم تشق ارض الاصغاء بِ اسسسمي ؟ |
الساعة الآن 07:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية