![]() |
سقيا تسلم الأيادي وطرح رااائع جدا سلمت علئ روعة الاختيار بانتظار المزيد من ابداعاتك القادمة بشوق دمتم بووود |
طرح راقي
|
بداية ان وقفنا طويلا عند عنوان خاطرتك فهي تحمل الكثير من المعاني..
فقد ارفقت الليل بفعل "التحية"كدلالة على ان الليل لايقف عند ظاهر السكون بل هو يسمع اناشيد الساهرين وامنيات المنتظرين على اعتابه..ويسمع بكاء الغياب فيلقي التحية لتهدأ النفوس ..هذا من جانب ومن جانب اخر فبعد التحية يطول الكلام..اما انه المنصت او انه المستفز لصمتك.. والليل دليل الحزن والوحدة ولانه يلقي التحية فهي يبحث عن سبيل للخروج من هذا الحزن!! يَجوزُ لكَ ان تبتسم حين قراءتي ف من المؤكد لن تعقد حاجبي استفهامك مرة اخرى حول سقيا فإن شقاوتي عملت دراما حُب بينَ سُطورك ، اول حدث شيّق أني رقصت كثيراً وظل يديك لا يسقط عن كتفي فقد عرضتُ امتنان حُضورك بعينيّ وانت مضطرب أمام قُبلتي الهادئة . كما يبدو ان الكاتبة في كتاباتها تضمن الكلام فيحمل معه الكثير من التاويلات والاحتمالات فيقف المقصود عاجزا لبعض الوقت عن تفسير وفهم شخصية الكاتبة"سقيا"لانها بشقاوة الانثى الطفلة استطاعت ان تحرك الحب بين سطور "المقصود"القريب من كلماتك كانه الواقف عند تلك المساحة التي تسبق الكلام يراقب بصمت ليفهمك اكثر وليكتبك بوضوح اكثر.. واول البدايات كانت رقصة هي طقوس انثى احيت الكلمات على السطور وتمايلت بخفة وظل يده لايفارق كتفك(كصورة عن الجانب المخفي والمظلم الذي يرفض الابتعاد عنك كون الظل لايظهره الا الضوء في العتمة..شيء ما كشف هذا الظل ربما هو ضوء الفكرة الاولى.او هو ضوء النظر حينما حضر بعينيك..واخترت الاكتاف لانها تمثل "السند"الذي تحتمي فيه حتى في ظل الكلام شاغبتكَ حينها كثيراً ، و اعترفت انت شغبي سبباً لحبك العظيم الذي دفنتُ في قبره أحزاني لأجلك بينما أنت أتقنت صنع عتمة ذلك القبر ب اتقان ، أضاءه هذه الليلة ضوء هاتفي اعتقادا ان المتصل هو انت ف حلت لعنة الاحزان االميتة التي تمارس حياتها بشكل يبكي وجهي بأمنيات لا تغسل ذنوب الشوق ابداً على مايبدو ان المقصود لازم عتمة الزوايا في اوراقه الى ان شاغبته وكان شغبك الطفولة فيه هو اول بدايات الحب..ووضعت شغب الطفولة في صورة المقبرة كمن تدفن الاحزان في مكان لاتصل بوصلة ولايقرأه النظر ولايعود للحياة مجددا..ابعدت الحزن لاجله بينما كان هو يلبس المكان عتمة القبور وظلمة المساء والوحدة التي تخنق صوت السعادة فيك...ومن ثم رحل والشوق كالسنة النار تلسع القلب وتوقظ الذكريات على صوت احتراق النبض في عتمة المساء حيث يكون الحزن نديم الساهرين.. فكنت في حالة انتظار لمكالمة هاتفية تعيد الاحزان الى موتها ودفنها في قبور النسيان.. انت احد الذين انا ممتنه لهم حقاً لانك أدركتني ان يد الحزن لا تصافح يدا لا تلقي عليها التحية ! هنا تصوير لحالة النضج التي وصلت اليها الكاتبة فقد تعملت ان الحزن لايلقي التحية الا على من يرد السلام بمعنى "مصافحة الحزن تبدأ من رغبة المصافح بالاحتراق رغم معرفته ان ملامسته للنار ستحرقه"لهذا فالحزن لايقرب من يخلق الضوء في عتمة المكان اجد عينيك دامعة مجددا هل هذا ما جسده بها حضوري ؟ كنت اخترع الحواجز معك لكن الغياب كان اكبر حاجزاً يخلق معجزة التخلي عنها و عن رماد صبغ وجهي . كانت الكاتبة توجد الحواجز وتكابر الشوق داخلها بصمت وجاء الغياب ليلغي الحواجز ويطوي المسافات الجميل ي ضوء هدايتي ، ان تناقض الليل و النهار فينا امتثل ، وكنت انت الليل على الدوام بكل ما يحمل ، بعتمته ووحدته حزنه فرحه ملاذي لارضه ومنفاه ، احتلاله و استقلاله ، حريته و موته ! التشويق ، ان فاتنه عبرتك علها تنبض ب هذا الغرق المحصور بجدار نفعك ، فبصق ليلك حاجتها في دمعها حتى اتتك مشتاقة ، اتلبيها حاجة و انت السبب ؟ هنا تصوير جميل لكون التناقضات تجعل الاشياء اكثر وضوحا..فكل نقيض يكمل نقيضه وفي النقيضين وحدة وامتزاج لتكون الحياة..فهو المتمثل بالليل بكل معانيه وصوره وكنت انت ضوء النهار المعلن للبدايات الجديدة..وهنا تفسير لصورة الظل"ظل يده التي ترفض النزول عن كتفك".. هنا كانت لي وقفة وقراءة على عجل ارجو ان تكون راقت لك اختي الفاضلة كاتبة مبدعة كان لي شرف الحضور بين سطورك سلمت اناملك المبدعة |
هو ذاته حُزنك يَ سُقيا وهِي ذَاتها المُشكله التي تُعانين مِنها دَائِماً وأبداً أَعِنيني لِ أُبدالك تِلك الأحزان بِ سَعاده سُقيا الجنه وَ حبيبة الكَوثر أعشقٌ حرفك ..{:48:}.. |
طرح روعه
يعطيك العافية |
كنت اخترع الحواجز معك لكن الغياب كان اكبر حاجزاً يخلق معجزة التخلي عنها و عن رماد صبغ وجهي .
الجميل ي ضوء هدايتي ، ان تناقض الليل و النهار فينا امتثل ، وكنت انت الليل على الدوام بكل ما يحمل ، بعتمته ووحدته حزنه فرحه ملاذي لارضه ومنفاه ، احتلاله و استقلاله ، حريته و موته ! التشويق ، ان فاتنه عبرتك علها تنبض ب هذا الغرق المحصور بجدار نفعك ، فبصق ليلك حاجتها في دمعها حتى اتتك مشتاقة ، اتلبيها حاجة و انت السبب ؟ مُدانة لقلبك الكبير ، السمح اللطيف ، كيف لي أن أهرب وأنا من منحتكَ حق الحضور في اللحظة التي لاتود بها أن يكون اللقاء الذ من قهوة انتظار و أمتع من تصديق حلم . الواقع أكبر من نقش غجري يحمله خلخالي ، أبسط من ورقة مسكوب عليها حبر اسمك ، اوسع من محبرة تفيض بما تحويه ارواحنا اطول من عمر طفولتي ، و اطهر من نزوة اثر شهوة .. الواقع : أنت ..... الذي لم أعشه الا مسافة تهز اركان بلدي و محتلها ! ممتنة لأن النهار صار ليل على اية حال حينما اعيشك طوال الليل امحو معك ساعات النهار فهكذا انا اعيش ليلي ، لاكون و اصدق هداية ضوء من فجر الوداعات النامية داخلي على انها اسماء كبيرة للقاءات مجهولة .. .................................................. .......... سقيا الحرف حرفك يقيّد الارواح رغم حزنه :البشع : أتابع تنقلاتك الحرفيه واندهش وصفحاتك مورد للتزود بالعذوبه لاغنى عنها ول من أراد من العابرين ان يظفر بشئ لايشبهه شئ مودتي ممزوجه بطعم الآخوه |
|
ويبقى الليل الحزين يعم بنا
و تبقى الاهتزازات تتعمق باعماقنا سقياي انتي رائعه رغم الالم |
سقيا ياروحي حروفك
|
قلم مميز حبيبتي
لروحك الفرح |
الساعة الآن 06:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية