نص جميل
يختلف عن باقي النصوص
مهما مدحت فلن يوفيك حقك
على هذه الكلمات المعبره
دام عطائك

ترسمني السعادة الآن
وأنا أرى ثناؤك لما سطرت
لك الشكر لا يفنى..


ثالثة لاتميل.

أولاً أعتقد أنه تلزمني ديباجات اعتذار طويلة جداً لتأخري لهذا الوقت
وربما أصبح لا معنى لردي الآن إذ أنه أتى متأخر جداً

لا أحب التسويف ولا أعلم لماذا تأخر الوقت حتى الآن
ولعله التعب الذي كان قد حوى روحي وطوي الزمن وسرقني النسيان..


عود الليل
أنا واقفة في موضع الاعتذار الآن

وفي موضع الشكر أيضاً

ذلك الإطراء يخلق لي أجنحة من السعادة
وأجنحة من حوافز الكتابة أيضاً
ذلك الثناء و حُلي كبار المدونات

يهبني مشاعر الامتنان أكثر وأكثر
شكراً لهذا الثناء
شكراً لهذا الاطراء

شكراً لجمال هذا الحضور
ممتنة وجداً
تقديري
ثالثه لا تميل...

أعتذر أيها النجم البعيد
إذ تأخرت حتى هذه اللحظة
لا أعلم كيف طواني الزمن وابتلعني النسيان حتى هذا الوقت



ثم

أن إشادتك بأني أكتب جيداً

يلبسني ثوب السرور
وقد ارتديته منذ حضورك المتألق
ممتنة وأكثر
تقديري..

الندم له حريق يجعل المرء يستحيل رماداً وهو واقف في مكانه
يشبه الطوق الذي لا يجعله ينفذ من خلالة إلا بشجاعة قوية

الروعة كانت تنبعث بحضورك المتألق
سعيدة وجداً بهذا الثناء
ثم
إني اعتذر عن تأخيري في الرد حتى هذه اللحظة
ممتنة
ثالثه لاتميل..

تالله أنها ترافقنا ولا ترفق بنا حقيقة
مياسة
اتيتي وضاءة مشرقة
والهمتي سطر سطر
والشعور شعور
ما اسعدني بمرورك

.
.
اعتذر لتأخري حتى هذه اللحظة
طواني الزمن وابتلعني النسيان
شكراً ثم شكراً ثم شكراً
تقديري
ثالثه لا تميل..

ألبستِ الصحة أينما حللتِ
وأينما كنتِ يا صمت القمر

ممتنة لمرورك
تقديري..

طالت الانتظارات يا ترانيم
حتى غابت الأزمنة في غياهب النسيان
اعتذر عن التأخير حتى هذا الوقت
ممتنة لحضورك المتألق
تقديري..