عن السماء حين تتقاطع في عينيك والانتظارات حين تروح وتجي على دقات نبضك
عنها وعنك حين لا نور الاك يطارد شغبي ويمازح وجنتي |
https://lh3.googleusercontent.com/-4...c39a189833.jpg
لست كل الخطى مستقيمة ٌ بعضها عمياء تعوزُ إلى عكازٍ يدلّها طريقَ العودة .. كطريقي المعبَّد باليؤسِ .. السائر على قدمٍ واحدةٍ |
وإنِّي أبشرُك بقلب ٍ ما فتأ يدعوك تحت جنح ليلٍ .. وبسجادةٍ تتلوك إناء الحبّ .!
أجلس قُبالة النَّافذة ..وتدور فِي خلدِي ،ذكرياتك المستفزة .. تنعطف بي إلى الحنين !! أمضي .. وأراك في حلم ٍ باهتٍ .. يغتسلُ بالخيبة ... يتساقط فِي جوف ِ حنجرة سغبة لنهمك صوتًا / إيمانا ً تاما ً بأنّ الوجود دونك .. لا يحمل أيّ قيمة .. ! وإنِّي أريدُك ..وادٍ زرعه ُ نضيد ، أُكله شهيّ طريّ .. ! أريدُك يوسفًا ... لا يُقدّ قميصُه مِنْ هفوة ٍ ! أريدُك نظما من لؤلؤ مكنون ٍ.. وسرًا لا يفقهه العاشقون ! |
ولأن ظِلنا
مهزومٌ .. مركونٌ فِي زحمة النسيان .. ولأننا لا نقبل الأنصاف .. ونفترض أن الأشياء بانصافها لا تعدو شيئا ً ذا أهمية .. إلا إذا اكتملت .. وانسجمت ! فلن نتكيء على عكازة ِ كفيف ٍ ونُماشي الطُرق الضائعة . |
الدروب مظلمة؛ والسماء اطبقت حاجبيها- الأرض تستعر- وخلف ذاك رجل رهين - ماسور باليأس - في كفه فلسفة شغف - في خطوه وأد - في طرف عينه يرقد الرمد
وكل ذاك وهو يمشي نحوها مشي الهوينا ' مشي الذي عرف طريقه للموت وهاهو يسرف في الرحيل بكل ما أوتي من سئم |
كان ينتعل رهبته
يسرق ثمن الوجع بكل شرقة مميتة يسن وهما يوقظ الدمع |
خرير الماء من ضلعيك
يجري في سيل عذب كأنه ماء طهور وجب التوضا به |
كان هناك" سؤال"
على هيأة " جنة" وكانت هناك إجابة على هيأة " معجزة " |
ويح الحب
كيف يصنع حلقة من التخبط الذي يأتي على هيأة " مغيب عقليا " |
واستدر
فكل مفردة تنطق" اقبل" |
الساعة الآن 01:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية