![]() |
يازين صبحي لا بديتـه بشوفك ويازين وقتي لاقضـيته انا وانت قلط بيوتي واعتبرهاا ضيوفك خابرك ناايم مير شفهاا ليا قمت |
ليت رد الجمايل مثل رد السلام
لكن الله جعلها مثل دين وقضى |
يسعد صباح العيون اللي صحت بدري اصحي حرام الصـبح يمر من دووونك جتك القصايد علي غفله وانا مدري حتى القصايد تبي تصبح علي عيونك |
إِني أُطيلُ حديثنا إذ يبْتدِي
وأنا بِطَبعي لا أطيلُ كلامِي خيرُ الكلامِ أقلُّهُ في مذهَبي إلا حديثُك ملجَئِي وسَلامِي! |
ولقد عقدتُ مع المدامعِ هُدنةً
ألَّا تُفيضَ سوى دموع سرورِ ستعودُ أيامُ الهناءِ وأُنسها ويَفيضُ بالفرحِ العظيمِ شعورِي |
|
"فللّه فِيمَا قَدْ مَضَى الصَّبرُ والرِّضَى
وللهِ فِيمَا قَدْ قَضَى الشُّكرُ والحمدُ" |
|
قد صُغتُ شعري من رحيق تَلهًفي
و لِمَن أحبُّ ففي شُجوني أُسرِفُ وأدندَن ُالنّغَماتِ عند صلاتِها ودموعُ أجراسِ الهوى تَستَنزِفُ |
يدعون عنتر والرماح كأنها
أشطان بئر في لبان الأدهم ولقدذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطرمن دمي فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبارق يغرك المتبسم عنترة |
|
وَإِذا أَلَحَّ عَلَيكَ خَطبٌ لا تَهُن
وَاِضرِب عَلى الإِلحاحِ بِالإِلحاحِ وَخُضِ الحَياةَ وَإِن تَلاطَمَ مَوجُها خَوضُ البِحارِ رِياضَةُ السَبّاحِ • حافظ إبراهيم |
اجمل غلا واجمل محبه تمسيك يذوب معهاا خافقي فيك كلك كل المشااعـر يالغلا ذايـبه فـيك امر تدلل ماتبي فدوتن لك لبيك ثم لبيك لبيك لبيك ياللي غلاك للمشاااعـر تملك |
لا تيأسنّ لماضٍ عزّ مطلبُهُ
واهنأ بعُمركَ إنّ العُمرَ محدودُ فكم هو العُمرُ والأحزانُ تخنقهُ فإنّما الحُزنُ للأعمارِ تبديدُ وكيفَ تنعمُ بالآمالِ ترقبها والقلبُ منك بحبلِ اليأسِ معقودُ ؟! هوّن عليكَ فإنّ الله مُطّلعٌ سبحانهُ بجميلِ الفضل معهودُ |
لَعَمْرُكَ مَا يُبْقِي الزَّمَانُ عَلَى الْحَالِ
فَعِشْ مَا تَبَقَّى مِنْهُ فِي رَاحَةِ الْبَالِ فَلِلَّهِ أَمْرٌ لَا مَحَالَةَ نَافِذٌ وَمَا لَكَ مِنْ أَمْرٍ عَلَى أَمْرِهِ الْعَالِي فَعَجِّلْ إِلَى اللهِ الْعَظِيمِ وَنَاجِهِ وَسَلْهُ سَلَامَاً فِي غُدُوٍّ وَآصَالِ |
هذا وغلاك بداخلي ماالي الجوف حتى هناا ناظر مع الدم تجري ماكنت ابي منك سوى اربع حرووف تعتق بهااا قلبك ترى طـاال صبري |
كن بلسمًا فالجارحون كثيرُ
ومواسيًا إنّ الزمانَ مريرُ كن طيِّبَ الآثارِ إنك راحلٌ فلعلها يومَ النشور تُجيرُ |
|
من بغى دربك سأل عنه ودلّه
ما يرد المهتوي صعبٍ وغالي. |
فَبَعدَ لَحظِكِ لا أَرنو لِغانِيَةٍ
وَلَو تَحَلَّت بِنورِ الشَّمسِ وَالقَمَرِ وَبَعدَ لَفظِكِ لا أَحنو لِساجِعَةٍ وَلَو تَوَلَّت بِحَرِّ الشَّوقِ وَالذِّكَرِ. |
لليل أحبك.. ما بقى في السما نور و الى ضواني الليل.. للصبح أحبك |
تَفَاءَل إنّ بَعدَ العُسرِ يُسرَا
وَلَا تُسلِم فُؤَادَكَ لِلشُّجونِ يَذُوبُ الهَمُّ فِي إشرَاقِ فَألٍ وَيَفنَىظ° اليَأسُ فِي وَهَجِ اليَقِينِ َتَرَىظ° الألطَافَ فِي كَنَفِ الرَّزَايَا وَتُنبئُكَ الرَّوَاعِدُ بالمُزُونِ. |
والجرح اذا جاء من قلب غليناه
مايداوى حتى لو صار ماصار …. هذون |
ودي اقول في يوم كم فيك انا همت لكني خااايف خااايف اقول واندم كـل ما بغـيت اقول احـبك تلعـثمت حتى وانا احلم فيك كنت اتلـعـثـم |
وهَممتُ أن أشكو الهموم لصاحبي
فذكرتُ أنك من وريدي أقربُ عبدٌ أنا والحُزن يَعصرُ خافقي ضمد جِراحي إنّني لك أهربُ!" |
أدْنى الفوارِسِ مَن يُغِيرُ لمَغْنَمِ
فاجْعَلْ مُغَارَكَ للمَكارِم تَكرُمِ - أبو العلاء المعري |
تعاال يابوح الشعر حيل مشتااق والشوق مايوصل كذا بـاختيااري يجي بلا موعد معه صمت واحراق واجلس اسولف عن مساه لـنهااري |
|
«الأرض يمّشي بها المظلوم والظالم
والناس بين الخطأ _والصح منتشره أحتاج صدرٍ وسيع _يسايس العالم وأحتاج لي صبرٍ أطول من شهر عشره» |
ي شين حال الموجوع لاجا يشكّى
..ماحدٍ يفهم وضعه المر ويهديه هذوووون |
تمسّكْ إن ظَفِرتَ بوُدّ حُرٍّ
فإنّ الحُرّ في الدنيا قليـلُ |
بين كيف ولماذا لذت باقصى الزفير احتريت اتصالك واستحيت اتصل بك ما تخيلت اناام وما تكون الاخير تسمع انفااس قلبي ضحكتين بقربك |
لَبّيْكَ يَا ربي بِـكُــلّ جوارحي
فَإلَيْـكَ أسـعَـىظ° ، غايتي تَقوَاكَـا لبيك يَا ربي تَـقَـبلْ طَاعـتِـيْ وامْـنُن عَلَيَّ بِمُهْجَةٍ تَـخشَـاكا لبيك ياربي ، فجودك غامر خير العَطَايَا للفؤاد هداكا لَبّيْكَ يا ربي فَـأنتَ سَـعَـادَتِـيْ فَالسَّعدُ يَجرِيْ من مِعِيْنِ نَدَاكَا |
|
"وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابةٍ
ولكنهُ في القلبِ دومًا من الأهلِ" |
ياجعلني ماذوق حزنك ولا ابكيك ياللي تسليني طرايف علومك لك خافقي خله معك في مساريك يسري معك لاضقت ينقل همومك تزهر حياته يوم يسمع غناويك على صدى صوتك يعيش محرومك |
لك فالقلب مكانه مايوصفها بلد
ولك الروح تلبي لو قلت ماقلت …. هذونه |
|
هَنيئًا لَكَ العيدُ الَّذي أَنتَ عيدُهُ
وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا وَلا زالَتِ الأَعيادُ لُبسَكَ بَعدَهُ تُسَلِّمُ مَخروقًا وَتُعطى مُجَدَّدا المتنبي |
قد ترقصُ البسمةُ البيضاءُ فوق فمي
وخلفَها حسرةٌ بالصمتِ تستترُ إذا رأيتَ شِفاهَ الحُرِّ باسمةً في غيرِ وقتِ ابتسامٍ فهْو يَنصهرُ فواز اللعبون |
الساعة الآن 02:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية