إلهِي جد لنَا بالعَفوِ إنَّـا
على أبوابِ عفوِك طامِعِينَا فأنتَ الله، تغفِرُ ثمَّ تعفُو وتَقبَلُ إن أتَينَا تائِـبِينَا |
اعلل النفس بالآمال ارقبها
ما أطيب العيش لولافسحة الامل |
وَقُلْ لِلنَّفْسِ إِنْ فَقَدَتْ رَجَاهَا
وَصَارَ اليَأَسُ يُوهِنُهَا قُوَاهَا ثِقِي بِاللَّهِ، كَمْ خَافَتْ نُفُوْسٌ مِنَ الدُّنْيَا وَخَالِقُهَا كَفَاهَا |
أنتَ المُغيثُ لِمنْ ماتت عزائِمـهُ
أنتَ الرَّحيمُ بِمنْ قَد هَدّهُ التَّعب |
|
" يَا سَاهرًا وهُمُوم اللَّيل تتعبهُ
دَعْهَا لربّكَ وانظُر كيفَ تنفَرج" |
يدبر الله أمرا لست تعلمه
ولا الجميع به يدرون والله تدبيره خير من تدبير أنفسنا بحكمة منه ، إن الحكم لله |
وَمَا لِلرُّوِح دُونَ اللهِ رُوحٌ
وَمَا لِلقَلْبِ مِن عَونٍ سِوَاه |
البارحة يوم كل نام يانايف
أخوك ماهوب لانايم ولاواعي يحوف قلبه من همومه مية حايف من غير هم قديم بين الأضلاعي هم يزعزع جبال طويق والطايف مخفيه لي مدة مع باقي أوجاعي.. |
من مشى درب المدينة أو سرى ؟!
من عشق بعدي وفارق ياترى ؟! |
ا تَرْجُّ فِي النَّاسِ أَصحَابًا وَأَحبَابا
كَم أَغلَقُوا قَبلَهَا مِن دُونِكَ البَابَا أدعُ الكَرِيمَ بِقَلبٍ خَاشِعٍ فَلَكَم أَرخَى لِأَجلِكَ أَسبَابًا وَأَسبَابا مَاجَاءَهُ سَائِلٌ أَو جَاءَ مُنكَسِرٌ إِلَّا وَأَعطَاهُ حَتَّى قَلَبهُ طَابا عبد الإِله هوساوي |
طبعي كذا دايم تساهيل ومزوح ومن شاف نفسه اتركه واتعداه واللي وثق فيني له الخافق يبووح اعامله في حسن طيبه ومبداه |
خبروني عنها كيف الحياة في غيابي أمازالت صبيه ام تحاول في العمر التصابي |
"أَدْعوك ربِّ كَمَا أَمَرتَ تَضَرُّعاً
فإذا ردَدْتَ يدي فمن ذا يَرْحَمُ؟ ما لي إليكَ وسيلةٌ إلا الرّجا وجميلُ عَفْوِكَ ثُمَّ إنِّي مُسْلِمُ" |
سَهِرَت أَعيِنٌ وَنامَت عُيونُ
في أُمورٍ تَكونُ أَو لا تَكونُ إِنَّ رَبّاً كَفاكَ بِالأَمسِ ما كان سَيَكفيكَ في غَدٍ ما يَكونُ الإمام الشافعي |
طليت والطله مع العيد عيدين وادري حضوري غير عن كل الاعياد غاالي يشوف العيد بعيون غالين جعله عليهم دوووم بالخير ينعااد |
|
قد تحبس العين دَمعًا لا مداد لهُ
أوّاه من دمعةٍ في القلب مجراها |
فاظلم كما شئت لا أرجوك مرحمة
إن إلى الله يوم الحشر نحتكمُ طاهر زمخشري |
|
"لنا باللهِ آمالٌ وسلوى
وعندَ اللهِ ما خابَ الرجاءُ إذا اشتدَّتْ رياحُ اليأسِ فينا سيعقبُ ضيقَ شدتِها الرخاءُ" |
"أبرِد على صدري أمرًا أنتَ تعلمهُ
يا واسع الرّحمات يا واسع العلم" |
ما عاتَبَ المَرءَ الكريمَ كَنَفْسِهِ
والمرءُ يُصلِحُهُ الجليسُ الصَّالحُ لبيد بن ربيعة |
والذي خلق الجمال في عينيك
ما كنت لأحب الصباح إلا لأجلك . |
صحيح طحت وقمت واقدامي تسير لاكـن قسـم بالله لازلـت اعـااانـي اللـي عطيته خيـر ماجابلـي خيـر واللـي .معلمه الرمـاايه رمـاااني غنيـت له من غااب عنـي مقاديـر وراح ونسـى غاليه ذاك الاناانـي |
|
تأوب طيف من سميرة زائر
وماالطيف إلا ماتريه الخواطر |
«ولا تحسبنّ الحزن يبقى فإنه
شهاب حرقٍ واقدٌ ثم خامدُ»* |
"لَولا الجُلودُ ومَا سترنَ مِنَ الحشَا
لرأَيتَ قلبًا كالشُّموعِ يَذُوبُ" |
«ولاَ يَدومُ سُرُورُ لاَ وَلاَ كَدَرُ/ وَهَكَذا الدَّهْرُ تَصْديرٌ وتَوْريدُ»
|
قالوا تمني قلت ضحكه من القلب قالوا حزينه قلت ماعرف شعوري فيني جراح مزمنه مالها طب عايشتها تمثيل وتقنت دوري وعودت من حولي على الخاطر الرحب جبر الخواطر صار معنى حضوووري |
هوّن عليكَ فلَستَ أولّ مُوجَعٍ
يتجرّعُ الآلامَ مِن شرِّ القَضا فلرُبّما كان القَضاءُ لحِكمةٍ تخفى، ولُطفُ اللهِ فيما قد قضى ما خالطَ الإيمانُ قلبًا مُتعَبًا إلّا وزانَ العيْشُ واتّسعَ الفضا فلقد مَرَرتُ على القُلوبِ ولَم أجِد أهنا مِن القَلبِ المُغلّفِ بالرضا |
"رَبِّ إنّي دونَ عونكَ تائهٌ
أنتَ السلامُ فدُلّني لطريقي |
|
حارت دموعي في عيوني وصديّت
وأرمشت ابيها ما تبيّن وطاحت . |
وارحم نفوساً مسّها ما مسّها
كادَ الأسى يا ربُّ أن يتمكّنا فرجاؤنا رحِمَ القلوبَ وصانَها مما تراهُ مِن الحياةِ وهوّنا إنا دَعونا واليقينُ لباسُنا حاشاكَ رحمنَ السماءِ ترُدَّنا فقلوبُنا بالأُمنياتِ مليئةٌ يا ربّ أسعِدنا وبلّغنا المُنى |
الشوق غنـى لك من البوح بيتين وانا لك مـن الشوق غنيت كلي تعال يا نبض الحشا والشراييـن للخـاطـر اللي لا لفيته يهلي |
وَكيفَ يَا رَبّ نَخشى مَا نُكابدُهُ
وَفي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأملُ |
|
صلى عليك الله ما طاف المَدَى
صُبْحٌ وأعْلن للحياةِ المَوْلِدا ما رتّل الشُّحرورُ لحْناً باذِخاً أو لأْلأتْ في الوردِ حبّاتُ النّدى صلى عليك الله ما دمْعٌ همَى يرجو رضاهُ ويسْتقي آيَ الهُدى |
الساعة الآن 09:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية