![]() |
|
|
كن بلسمًا فالجارحون كثيرُ
ومواسيًا إنّ الزمانَ مريرُ كن طيِّبَ الآثارِ إنك راحلٌ فلعلها يومَ النشور تُجير |
لَولا المَشَقَّةُ سادَ الناسُ كُلُّهُمُ
الجودُ يُفقِرُ وَالإِقدامُ قَتّالُ - المتنبي |
عسى الكربُ الذي أمسيتَ فيه
يكونُ وراءَه فرجٌ قريبُ فيأمنَ خائفٌ ويُفَكَّ عانٍ ويأتيَ أهلَه النَّائي الغريبُ فيا ليتَ الرِّياحَ مُسخَّراتٌ بحاجتِنا تُبادِرُ أو تؤوبُ فتُخبِرُنا الشِّمالُ إذا أتينا وتُخبِرُ أهلَنا عنَّا الجنوبُ فإن يكُ صدرُ هذا اليومِ ولَّى فإنَّ غدًا لناظرِه قريبُ |
في لحظة معينة يجد المُحِب نفسه مجبرًا على التنازل، التنازل من أجل المحبوب، ومن أجل شعور المحبة، ومن أجل ليالي المحبة الطويلة التي لا تنتهي في داخله.. في ذلك يقول الشاعر:
"الله عطاك أسبوع وإن ما رجعتي الله كريم ويعطي أكثر من أسبوع". |
|
مردها لو ضاقت أعوام بتزين
وتنسى همومك اللي كانت تهمك قالها ربي وحنا على الدين ماشين بعد العسر يسر ولا يختلف ظنك |
|
°:
تماهلَ خطوهُ صدداً وعُقبى مهلِهِ عجَلُ وخُولِط سيرهُ جنفاً كما يتقاصرُ الحَجلُ أشاع اليأسَ بي عُمُرٌ وكنتُ وكلُهُ أملُ وعُمرُ المرءِ فضلُ منىً بها ما شَقَّ يُحَتَملُ |
سكنتَ بداخلي حُبّاً وطَوعاً
وكنتَ الشمسَ في نجمِ البريّةْ |
لمَّا تبَدَّتْ مِن الأستارِ قلتُ لها:
سُبحانَ سُبحانَ ربِّي خالقَ الصُّوَرِ ما كنتُ أحسبُ شمسًا غيرَ واحدةٍ حتَّى رأيتُ لها أختًا مِنَ البشَرِ كأنَّها هيَ، إلا أنْ يُفَضِّلُهَا حُسنُ الدَّلالِ، وطرفٌ فاتِرُ النَّظَرِ - العباس بن الأحنف |
مغنيه صدري عن صدور الخلايق ماالوم شعري لاوفا وانكتب به حتى اناا من كثر مانيب ضاايق حاولت اعافه واثرني صرت احبه |
وإذا العُيونُ تَحدّثت بلُغاتها
قالت مقالاً لم يَقُلهُ خَطيبُ |
إنِّي أُكَذِّبُ جُرحي لا لأُنكِرَهُ
لكن لأنَّي إذا صدَّقْتُهُ اتّسَعَا! |
أين المَفرُّ؟ وما فيها يُطارِدُني
والذكرياتُ طَرِيًّا عُودُها جُدُدُ |
|
"أَنَا وَأَنْتَ صَدَى تَعْوِيْذَةٍ قُرِئَتْ
عَلَى التُّرَابِ وَسَمَّتْ سِحْرَهَا بَشَرَا" |
"فقلتُ للفكرِ لمّا صارَ مضطربًا
وخانني الصّبرُ والتّفريط ُوالجَلَدُ دعها سماويّةً تجري على قَدَرٍ لا تعترضها بأمرٍ منكَ تَنْفَسِدُ فحفّني بخفيّ اللطفِ خالقنا نِعْمَ الوكيلُ ونِعْمَ العونُ والمَدَدُ." |
يوم اكثر الناس يحسب هرجنا يمّه وانا لك الله نـقشتك داخل كفوفي تدري ولو شفت كل الناس ملتمه لو شفتهم في عيوني انت في جوفي |
يا سُورة الكَهفِ دَوّي في منَازِلنا
ها قَد أتانا جَمالٌ اسمهُ الجُمُعة فيه الصّلاةُ لخَيرِ الخَلقِ نَرفَعُها عِند الإلهِ أمانِي القَلبِ مُتسعة |
يَموجُ بَحرُكِ وَالأَهواءُ غالِبَةٌ
لِراكِبَيهِ فَهَل لِلسُفنِ إِرساءُ - أبو العلاء المعري |
وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ
رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُ لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ .. ابن زريق |
ألَا إِنَّ عَينَ المَرءِ عُنوَانُ قَلبهِ
تُخَبِّرُ عَنْ أسرَارهِ شَاءَ أمْ أبَى |
|
وقفت ومافي الموت شك لواقف
كأنك في جفن الردى وهو نائم. |
شهرٌ تتوقُ الروح لاستقبالهِ
وتحفّهُ الخيراتُ والرحماتُ يا أمّة الإسلام شدّوا مئزرًا فالشهر في أيّامهِ نفحاتُ رمضانُ أقبلَ بالهناء وإنّ في رمضان من بينِ الحياةِ؛ حيـاةُ. |
«كم مِن أيَّامٍ مَضَت كأنَّها العُمْرُ
وكم مِن عُمْرٍ مضى كأنَّهُ سَرابُ» |
احفظ لسانك عن أعراض المخاليق
.. واستغفر الله كل ماأصبحت وامسيت ينزال عنك الهم والحزن والضيق .. و يعطيك ربك كل ما طلبت و تمنيت |
سُعوديُون نحنُ إذا رضينا
كسى الأصحاب ديباجٌ وخزُ سُعوديُون نُثبِتُ إن غضِبنا بأن النصر دون الفتكِ عجزُ سُعوديُون تحمدُنا السَّجايا لكُلِ سجيةِ في الخيرِ رمزُ ألا يا أيُّها الوطنُ المُفدَّى ولاءُ قلوبِنا لك لا يُهزُ |
|
أتظن أني قد نسيتك لحظةً
أو أن طيفك راحمٌ غفواتي؟ لا والذي أعطى عيونك سحرها مازلتُ تحكمُ روحتي وغداتي |
'وكُلُّ مُصِيبَاتِ الزَّمَانِ وَجَدْتُهَا
سِوَى فُرْقَةِ الأَحْبَابِ هَيِّنَةَ الخَطبِ.' - قيس بن ذريح |
كم مرةٍ عسُرَت وضاقَ زِمامُها
فإذا من الرحمنِ يأتي المخرجُ؟ |
كأنما الفجرُ مبعوثٌ يُنَبّئنا
أن الشدائد يأتي بعدها الفرجُ |
الجو غيم وحيل الجـو رايق والقلب مايقوى على رايق الجو خذني معك للبر بالحيل ضايق قم خاوني وخـل المواعيد تحلو |
قالَت: أراكَ مُحدِّقًا صَوبَ السَّما
أمَلَلتَ وجهيَ أم سَئمتَ مِنَ السَّمَرْ؟ فأجبتُها: إنِّي أُعالِجُ حَيرَتي مُتَسَائلًا: مَن فيكُما كانَ القَمَرْ؟ |
لا شيءَ يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
في القلبِ إلا رحمةً تغشاني للظُّلمِ ألفُ طريقةٍ وأشَدُّها أن يعبثَ الإنسانُ بالإنسانِ د/ماجد عبدالله |
قال الخليفة العباسي المهدي بن المنصور رحمهما الله عن نظرات العيون وفلتات اللسان التي تكشف ما يخفيه الجَنان:
ومُطْلِعٍ مِن نفسِه ما يُسِرُّه عليه مِن اللَّحظِ الخفيِّ دليلُ إذا القلبُ لم يُبْدِ الذي في ضميرِه ففي اللّحظِ والألفاظِ منه رسولُ. قبس.. |
مولايَ إنَّ الشمسَ في عليائها
أنثى وكـلُ الطيبــاتِ بناتُ - أحمد شوقي " - اليوم العالمي للمرأة |
"رحلتمْ فكم من أنّةٍ بعد حَنّةٍ
مُبيّنةٍ للناس حُزني عليكمُ وقد كنتُ أعتقتُ الجفونَ من البُكا فقد ردّها في الرِقّ شوقي إليكمُ" |
الساعة الآن 12:26 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية