" تدابيرُ اللهِ ملهمةٌ وعظيمةٌ لدرجةٍ تفوقُ أحزاننا، وقلة حيلتنا وشتى توقعاتنا " .


قبس..

لقد كنت أحترق بينما أنت جئت تلومني على رائحة الرماد.
- دوستويفسكي

"يسطع نُورٌ في قلبي في كل مرّة أتذكر لطف الله بي، إلى أين وصلت مسارات حياتي بعد كل عُسر، كيف انبثق الضياء في العتمة دائمًا، ولم ينطفئ إيماني يومًا ولا خاب".


قبس..

وإن كان حُبك ظلام سأحُب الظلام
وإن كان حُبك درباً من الخّيبات لتتساقِط واحِدة تلو الأخرى
لن يتغِير شِيء من حُبي لك ولو قليلاً ..

لما توفي ابو سامية في رواية لا تقولي أنك خائفه قالت"مات ابي وكان على الحياه ان تستمر بالضروره " ولما مات ابو مليكه اوفقير في رواية السجينه قالت "ان كان قد مات فلابد ان يبدو لي ذلك بشكل ما في الخارج كان سيتغير شيء،أن تستمر الحياه من دونه هكذا مثلما في السابق فذلك مستحيل ..وانا اعتقد لما يموتون حبايبنا نحزن بشده مو على فقدهم بحد ذاته نحزن لأن الحياه مستمره و ما تهتم برحيل واحد صغير وقليل على الارض لكنه كثير وكبير جدا على قلوبنا،نظل عالقين في دائرة معينه مهما استمرينا بالحياه واستمرت
"يعيش المرء بعد فراق حبيبه يعيش لكن سئله كيف يعيش"




قبس..

تُعجزك الأسباب، واللهُ لا يُعجزهُ شيء !




قبس..

نصيحة : إذا مررت بفترة ضعف ، تعثّر ، حيرة ، شتات .. فليس هناك شيء يُخرجك من هذه المشاعر ويقوّيك مثل كثرة ذكر الله ، اترك كل ما بيدك واذكر الله ولو لبعض دقائق .. سترى كيف تتنفّس من جديد بشعور مختلف!
‏« ألا بذكر الله تطمئن القلوب » وعدٌ ربّاني أن تلتف الطمأنينة على قلبك


قبس..

التوكل على الله ليس خيارا عندما لا تنجح الأسباب المادية أو إدعاءا شكليا تجريه على لسانك ؛ بل هو قوة يقين داخلية والملجأ الأول في كل قضاياك وحالاتك وحينها ستجد لذته وبركته وأثره . ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) فإذا كان حسبك الله فأي نتيجة بعد ذلك ترجوها وتتمناها .


قبس..

‏لتعلم أن أمانيك إن صغرت أو كبرت فهي أمام قدرة ربّك سواء، فادعُ الله وعينك على كرمه -جلّ جلاله- لا على تعسّر الأسباب، فإذا دخلت إلى محراب الدعاء فتذكّر أنك بين يدي كريم جواد قدير يقول للشيء كُن فإذا به يكون، وألحّ ثم ألح بالدعاء فإن: «الطمع بما عند الله حلوٌ ولذيذ»


قبس..

على الأرجح أن هنالكَ حكمةٌ مخبّأة خلف هذه الأحداث التي سقطت على عاتقك دفعةً واحدة.!
يبدو أنها رحماتٌ من الله وخيرٌ كثير ...
ويبدو أن هنالك فصلٌ رائعٌ يستحق منك كل هذا الصمود والثبات �� .


قبس..