أقل ما تفعله من أجل نفسك أن تبتسم كلما نظرت إليها.. |
اطلق ساقك والرياح ستأخذ بيدك .. |
تمر على ذاكرتي وقائع العام المنصرف التي في ذات التوقيت.. شكراً لأبطالها.. |
اعتذر لي في كل مرة اتعرض فيها للخيبة ..
|
مرحباً أيها العيد..
|
غيبوبة العيد/تسجيل دخول.. |
تآمل جيداً/ ربما الطرف الذي سكبت أمامه التضحية هو الطرف الذي يقتلك..
|
اعتقد أن ارهاق واحد شوال يوازي ارهاق شهر تسعة كامل.. |
احتالوا أيها البحر ثم قالوا أنك غدار |
كل صباح يأتي، هو يأتيك ببشرى جديدة تأمل جيداً ليست هناك عُتمة لقد أقبلت الشمس.. |
تغيرنا كثير
ما سارت أيامنا مثل ماضيها .. |
نحن نطوى مع الأيام..
|
لسنا سواسية
حتى في الشعور.. |
كلها كانت توجع، سواء تكلمت أو سكت عنها الذي يزكي الطرف الثاني، به ينستر وجعي... |
لم يكن اعتياداً يا أماه كما يُظن
تالله أنه شعوراً يكبرني بثلاث قياسات.. |
حلق المنام إثر أسباب أجهلها
نقول يارب ( إلى سنة شوال: متى يتعدل النوم؟).. |
شكراً للمجاملات التي أبقت على خواطرنا بعيداً عن الحطام مع أن الفعل واضح..
|
كل الوقائع تشير بأنه (مضحوك علينا)..
|
أحياناً حُسن ظنك بالأخرين هو حبل مقتلك..
|
يمضي الوقت لدرجة لا ندركها
وحين نتيقض ننتبه أنه قد ابتلعنا الزمان بجريانه باختصار/ تركض الأيام |
إلى الاسم الذي يلوح في الأفق أماناً صباح الخير.. |
حين نشرت مسألتي كنت أظن بها انعتاقاً لكني كنت أغرق وأغرق.. |
أعلم أن هذا العالم مليء بالسوء..
|
يكفي أنك لا تحاول أن تكون نسخة أخرى من الأخرين يكفي أن تكون أنت كما أنت |
صدقني أن الأفعال تقول صدقاً أكثر من اللسان. |
كخبرٍ قُتل بعد أن تفشى.. |
قد يكون المجداف قد كُسر
لكنك تستطيع النجاة |
حلّق بأفراحك
فأحزانك لن تنتهي... |
الباقي 3
|
تارة أتناسى وأخرى تهبط بي إلى قاع الواقع.. |
الحال يشبه البندول يتأرجح يمنة ويسرة لا يقف في موضع استقراره إلا نادراً.. |
بين الحنايا نهج كنت أرقبه
حتى تلاشى الزمان وعدت أبكيه.. |
لم تعد هناك مساحة للكلام هكذا نختصر المواجع.. |
الانصاف الذي تراه أنت
قد يجده سواك بأنه الظلم بعينه هكذا هو التاريخ وهكذا هي الحرب وهكذا هي الدنيا... |
تعال نبني أوطاناً من الضحك هذه الدنيا لا تستحق كل هذا البكاء... |
إني أخيط رقعة أوجاعي على بساط من الصبر
فلا تسألني عن التالي فالله يعلمي وإني لن أبالي... |
الكذبة التي تفشت بالاستحالة ماتت أولاً.. |
لست أنفي شعوراً أنت قائلة لكني استنكر بؤسه إلى هذا الحد.. |
حين اخترت الترك بعد أعوام سداسية العد
فأنت حينها اخترت أن تعيش بنمط جديد.. |
لقد نطق بالحق حتى لو أنه قالها ساخراُ.
|
الساعة الآن 02:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية