عنديّ رغبَة أترٍكْ آلعآلمـ / وَ أغيَب ،
وْ أبتعُد عَن مصْدر إزٍعآج آلبَشر ،

لـآغرٍيبّ / وٍلـآقرُيبْ / وَلـآحَبيبُ ،
لـآحَسد / لـآهَمـَ / لـآضيَق وْ كُدِر ،

يمكّن آلوَحدّة | تكٌون هِيَ آلطُبيب ،
لِـ كُل جَرحٍ عَـآثّ بَـ آلصّدرٍ / وَغـدَر

سحقاً لقريبه تغآر من قريبتهآ #
! وتتمنى لهآ الشر وتنقل عنهآ
آﻵخبآر وتخونهآ من ورى ظهرهآ
وبكل وقاحة تقول لها :
- أنتي أختي : ) !

آلشآمخـہ [ وصـفـے ] و للوصف تفسير ..
لآضآع وصف [ آلـعـز ] فينے لقيتـہ ..! !

بـِعضي رمآدْ ، وكآن بـِعضي شقآوه ..
......... أصبحت جِثة .. عآيشه دآخلي روح ْ !

طفله .. ولآ تَغري شِفآهي ( حلآوه ) !
......... أكبرْ و يكبر دآخلي .. ( موطن جروح ) !!

ليست آلقضية بآنهم كذآبون , بل آلمصيبة آنهم يكآبرون ولآ يتحرك فيهم
آي شعور , عجبي كيف يموت آلصدق في قلوب آلبعض !

آكثر مآيؤلمنآ هو آن يكون بدآخلنآ زحمة وبعثرة كلآم كثير , ولكن
لآنستطيع آن نتفوه به , خشيتآ من آلعتآب آو آلتآنيب بعد آن نفضفض به !

حينمآ أريد إضافة رَد , يمنحنيَ خيآران
إرسال الرَد أو .. المعآينه

تمنيت لو گان يتوفّر فَ الحيآة خيار ( المعآينه ) هذآ
حتىَ نستطيع تعديل مآ يمگن تعديلَه
وحتىَ نستطيع تدآرگ الگثير من الأمور !

لگن ..
الحيآة لا توفّر إلا خيار الإرسال و " الإسترسال "
ثُم يبدأ » الندم / الخوف !

-

سأظل أتعلم من الحيآأة حتى أصل إلى مسستوى يليقْ بيْ
وسأظل أُخطيء حتى أُتقنْ مآأريدْ أن أنعلمهُْ.


بين العقل والثرثرهْ علآقة عكسيهْ’
فكلمآ كآأن العقل صغيرآ...
أصبحت الثرثرةْ كثيررة.
وكلمآأ كآن العقل كبيرآ...
أصبحت الثرثرةْ نآأدرهْ..وحل محلهآ الصمتْ~

ل ألآسسف على غفلة منـآ..فقدنـآ الكثير من الآشيآء..
وتنـآزلنآ عن الكثيير من الآشيــآء..
ووجدنــآ أنفسنآ فوق بقعة من وآقــعْ لآيمت ل أحلآمنــآ بصلةْ.

ولآ علينآ سوآ الرضآ بالقضـآء والقدر.

عالمُ الخيالُ


أصدقُ مكانُ يعيشُ بـهُ " الانسانُ! "
فيهُ يرسمُ الاحبابُ والاصدقاءُ علىُ ما وافقُ "هواهُ "
بعيداً عنُ كذبُ وتدليسُ
" الواقعُ "
يرىُ أوفـىُ الاوفياءُ ولأ يشاهدُ أصنافُ " الخداع"
" الوصولُ أليهُ سهلُ يتطلبُ أغلاقُ العينُ فقـطُ !