تميز بما شئت :
- لكن لا تتكبر أبدا
خاصم من شئت :
- لكن لا تشتم أبدا
أغضب كما شئت :
- لكن لا تجرح أحدا

الْلَّهُم إنًيُ اٌستُغفرًگ
عدُد ًما أَنساًنيُ الٌشيُطان ٌعن ُذكرُگْ
وُ عٌددُ مِا أٍلهتٍنيُ الٌدنُيا ٍعن الرجُوَع ِإلُيگْ . . ’
فقٌد ُقَصَرتً وُلم ُتًقصُر =‘( وُنُسًيتِگ َوُلمَ تِنسُنًيِ
الْلَّهُمُ أٌذقُني ًلَذِة ٍاْلخشٌوُعِ ,, و ُزًدَنِي ًلگ ِخٍضُوًع
وَتقبِل ذِلٍي ُفًي َاَلِرٍگْوٌع ُوِاَلِسٍجُوًدِ ;
آِنَا ِوٍمُن َآِحُببٌتُهِم ُفًيگَ
الْلَّهُم َآِمُيّن

يقُۈل ابنُ گثِيرُ ؛








" آنّ آللّھُ يُعَطِيّ ٍآلذآگرينُ ،




آگثرُ مِمّآ يُعَطِيّ ٍآلسّآئِلينُ "


* فَ آذگرُۈآ آللّھُ يذِگرگمُ ..




┃ لآإلَہُ آلآآللَہُ ┃
*

يَآربَ . .


مآغيّرهـم يمليني فَرح , لآتغيبَ عيُونهـم
لآيمُوت|. . . . . . وًجُودهـم. . . . .|


[ لآ أفقدهـم , لآ أصرخَهـم , لآ يختفّي صُوتَهـم] !


لآأختنق , لآأغترب , لآ يجينيْ يُوم بدونهـم . .

ربيُ : /ابعث ليُ مِن الأمور
مَ - يغرس أقصى
درجآت السعآدهـ' $
في كيآنيُ 3>
وما يخرج ; إبتسآمتيُ
الصآدقهـ من قلبي 3> !

سُبْحَانَ الْلَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ


وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.






لَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَّابِالْلَّهِ.


اسْتَغْفِرُاللَّهَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ الَّذِيْ لَا إِلَهَ إِلَاهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَاتُوْبُ إِلَيْهِ.
لَاإِلَهَ الَا الْلَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الْلَّهِ.
سُبْحَانَ الْلَّهِ وَبِحَمْدِهِ .. سُبْحَانَ الْلَّهِ الْعَظِيْمِ

من لآ يعرف آلتفآآهم ‘,........تصعب عليهـ ( آلصدآقهـ )
ومن لآ يفهم صمت / صديقهـ /
لن ..
..... يفهم كلآمهـ

آللہم ؛ يآحَحيّ يآقيوممَ
آرزقنيّ حظ آلدنيآ -
ۆنعيمَ آل̲آخرهہُˇ~o)
ۈ يسر لي گل آمر إخﭑف
ﭠعسيرھَہّ ¸ ♥

انسان يعيش في كل زمان..


انسان يعيش في كل مكان ..


لاتخلو أرض من ذكره
لاتخلو لحظة فيها كل شفاه تلهج بأسمه . . .


هل عرفتوه ؟؟
إذن فلنصل عليه جميعا صلاة ترضيه إلي يوم الدين . .


اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين..

اللّهُم
إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
............ وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك
....... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر
[ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]اللهُم
أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ
................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ
...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود »أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . .