![]() |
الدُّعاء للغير علامة من علامات صدق الوِداد، وعلامة بيِّنة جليّة على سلامة القلب، إذ أنّ القلب السّليم لا يشعر بالحرج والضّيق جراء الدعاء لأخيه في مواطن الإجابة، ولا يقع في نفسه الأولويّة والتحفّظ، فإنّ ذكر الإخوان شريعة قُرآنية، ï´؟ربّنا اغفرلنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمانï´¾!
قبس.. |
قال الإمام ابن رجب - رحمه الله -:
قال بعض السّلف: كُلّ يَوْم يعيش فيه المؤمن غنيمة؛ فاستغلوا وجودكم في الدُّنْيا بالطّاعات قبل الممات والفوات. |
"الموفّق من داوم على وردهِ من القُرآن، لم تحجزه سفراته عن صُحبته، ولم تشغله تنزهاته عن قراءته، ولم تقف به ظروفه عن مراجعته".
قبس.. |
|
"الأيام التي تكسرك هي ذاتها التي تصنعك، أنت حصاد اللحظات التي أعتقدت أنها لن تمر ومرّت"
قبس.. |
|
لماذا يعول الناس على المصيبة والموت ، في حين أن السعادة حتمية بالقدر نفسه وهي في الغالب ايسر من اليأس والقنوط ؟
ندريه بلاتونوف |
|
لا سعي لمن لا عناوين له .
قبس.. |
{ أفلا يتدبّرون القرآن أم على قلوبٍ أقفالها}،
- ما فُتحت أقفال القلوب كمثل ملازمة الاستغفار، فهو أعظم جلاء لهذا الداء، بل إنّ القلب ليصدأ وتموت بصيرته من أثر الذنوب وصاحبه لايعلم، وتتابع الذنب بعد الذنب يتكون على القلب الران الذي يمنع عنه فهم القرآن، وكلٌ ينتفع بحسب مافي قلبهِ. قبس.. |
الساعة الآن 07:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية