 |
منتديات قصايد ليل
(http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
- …»●[آحســــاس قـلــــــم]●«…
(http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=67)
- - خدش مستطيل..
(http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=121918)
لا شيء يبدو بأنه على ما يرام يا أمي
انفثي على صدري الفلق لقد طوقتني الأوجاع من كل الجهات.. |
يارب يارب لا تحرمني من قلوب الأنقياء والأوفياء
من الذين يسعون سعي حقيقي لأكون بخير يارب أجرهم من وعثاء هذه الدنيا وفرج عنهم كرب الدنيا والاخرة يارب أنفع بالأسباب يارب يارب اشتد الكرب وعظم الخطب يارب ورحمتك أوسع .. |
بعد جلسة قصيرة مع شقيقي الأكبر
أهدى لي نصيحة ( لا تقولي لأحد عن حياتك الشخصية أو عائلتك أو اللي عندك ابداً حتى لو كان شخص قريب منك) في الحقيقة أنا أخذت الدرس قبل تلقي النصيحة لكن الثمن كان باهظ، باهظ جداً.. |
حين اتأمل ما كنت أدونه سابقاً
أتعجب كيف كنت أختلق الألم لكتابة بعض النصوص وما إلى ذلك بينما أنا الآن أمضي بكل هذا الوجع ولا أستطيع كتابة سطر واحد في الحقيقة أنها كبرت لدرجة الصمت هذا وحسب.. |
في مرة مضت قلت بأني لم أعد انتظر
و في الحقيقة كانت المرة التي توهج بها وجهي خجلاً من كذبتي إذ أني انتظره في كل لحظة وحين لكن حيل الله أقوى.. |
كان يجب ألا تلوكني أي فكرة
كان يجب أن أبقى في كفة الصمت وحسب.. |
يقول أحد الخبراء: أربع خصال إذا توفرت فهي (في الحقيقة جواب لسؤالي منذ زمن نتاج الأربع خصال)
كانت لدي أمنية أن أجد لو خصلة واحدة بعد فناءها بلا ذرة منها تنطبق وجدت جوابي بالخيبة.. |
أعرف جيداً أني استحق أفاق من السلام
استحق ولو شيء يسير من البياض الذي أعامل به الاخرين عوضاً عن هذا الوجع والخيبة في كل مرة لست انتظر مقابلاً أبداً لكني استحق أفضل مما أجد.. |
لكني عرفت الآن
الزمن الذي ربد عليّ بإلاخفاء أخفق أخيراً وتسلل كل مجهول إلى المعرفة. في الحقيقة كل الذي كنت أخاف منه حدث متتابعاً بلا رحمة أو حتى زمان أتلقى فيه صفعاتي بشكل متفرق توالت حتى ثقل علي الكلام قالوا: إذا حدث ما تخاف منه فإنك لم تعد تخاف وهذا ما يجري ، لم أعد أخاف.. |
أتعلم ما هو المؤذي؟
أني كنت أعلم منذ البداية بأني الخاسر الوحيد في هذه المعركة وقفت في الصفوف وحدي أجابه ضراوة السيوف بلا رحمة كنت حقاً وحدي زفرت أنفاس الخسارة منذ الساعة الأولى أنا فقط آمنت بي و بشجاعتي حتى بعد سقوطي المئة ومازلت أقف أنا فقط انتظر أن ألفظ أنفاسي وينتهي كل هذا أما عن الانسحاب، فهو الاثم الذي لن تغفره لي الحياة سأبقى أعيش تحت ذلك العار إلى أن أموت من أجل ذلك مازلت في الصف وحدي انتظر انفاسي تنقطع.. |
إلى أفواج الخيبات: كفي عن النيل من قلبي
لم تعد بي نجاة أخرى من مأزق أخر دعوني لثباتي الصغير فقط أريد أن أعيش.. |
13 ديسمبر أنت دخلت الآن إن كنت تعتقد أنك بدأت وأنا بخير فأنت حقاً مخطئ أنا لست كذلك أبداً بدأت وكأن جزء مني معلق في الهواء أحاول أن أقبضه لكن حبلي هش من قطن يميل لا يثبت من هبة الرياح ولا يمكن الاستغناء عن ذراعي أعدو لكني اصطدم في الحائط تنفلت قوتي وطاقتي أنوح قليلاً لكني أعاود مجابهتي أرجوك، أذهب إلى ديسمبر برجاء ألا تنتهي الأحلام على الأقل هذه المرة.. |
قالها يا أمي
قالها ولكن كانت جافة بشكل لا يصدق. |
تقول أسماء: لوكانت حياتك رواية ايش حتسمي العام اللي انتهى؟!
سأسمية فصل التحول.. الفصل الذي كبرت فيه ما يساوي عمري السابق أجمعه الفصل الذي كشفت به كل الحقائق الفصل المشابه للنقطة، الذي يأتي من بعده بداية جديدة.. . . . كنت أظن ٢٠٢٠ الأسوأ على الإطلاق وصفعتني ٢٠٢١ بأشد مما كنت أتصور الأمل فيك يارب ألا تكون ٢٠٢٢ كسابقاتها.. |
يقول والدي - بعد أن استيقظ فزعاً إثر صوتي المفجوع حول أمر ما_ :
يابنتي إذا جات حرب انتي ايش حتسوي؟ أجبته من بين الدموع: حينها سأكون أول الشهداء ... بالمناسبة / والدي بجواري حتى الان يقول بين فينة وأخرى( خلاص نامي مافي شي) يهمس في اذن شقيقتي و قد التقطت الحكاية ( أخاف عليها تتفزع مرة ثانية) يارب احفظ لي والداي يارب .. |
شكراً لشمسي
التي أقبلت تعدو عند سماع أول نداء.. |
يا الله ارشدني صبراً وصواباً..
|
يومٌ كهذا ما ظننته ينقضي، حتى أني توسلت إلى الله كثيراً أن ينتهي. بلا ذكر مطول عن كيف بدأ وما إلى ذلك إلا أنه مزدحم بالحركة والمشاعر وكثير من أصوات الباكيات.. تلبسني الصمت لدرجة التأمل/ يكفيني التأمل وحسب. العناقات لا تمسح أوجاع الفقد النداءات الخفية، القبلات الأخيرة، ختاماً ما بقي عالقاً في الأثواب من رائحة.. لا تجدي نفعاً لكن الأخيرة؛ تؤجج ناراً لا يطفئها إلا الله.. الأه المكتومة على كتفي، زعزعت جزء من ثبات، واستبسلت بالله صبراً وثبوتاً.. هذه الحياة لا تستحق، هذا ما ارتسم على وجوههم جميعاً بعد ظهر اليوم (أنت اللي باقي لنا يا خالي الله يحفظك لنا)..عبارة قالها أحدهم بعد أن انهى ترتيب تربة والده جيداً.. لماذا كنا لا ننتيه لما كان حاضراً أمامنا لماذا لا تمضي الدقائق بنباهة اللحظات الأخيرة أو صوت ليت فائتة الوقت لماذا نأمن الحاضر في أيدينا ونركض إلى وجوه الحياة المتفرقة، وحين يأفل ما آمنا بقاءه نعود إلى الباب الحقيقي.. حسناً عوضاً عن كل هذا سأختصر بأني لست بخير هذا اليوم أبداً ولا أظني في الغد سأكون أفضل حالاً إذ أن الجرح طرياً في وجوههم وفي قلبي الذي ينوح و ملامحي صامدة.. هل أبوح بسر أخير/ أخاف حقيقة من ساعة الدوي والتي لا عرف لها صورة مشابهة أبداً هذه المرة. النقطة الإيجابية ..أني رأيت كواكبي الأربعة بعد غياب عدة أشهر..(مصائب قوم عند قوم فوائد). ومضة الختام/ لا نعلم عن الغد كيف سيمضي ومن التالي وكيف سنعيشة، لكن وديعة عند الله أعلم أنها لن تضيع. ثالثه لا تميل.. |
حين بلغ منها الشوق مبلغه، ولم تكن لديها أي فرصة بأن تلتقيه خصوصاً بعد تخالف مواعيد طيارتهما قالت كحيلة أخيرة بصوت واهن متشبث ببعض الأمل: طيب لو عندكم مفتاح غرفته
بس أشم ريحته فيها قبل أمشي ثم تساقط ما كانت تحتجزه في محاجرها حين قالت: والله وحشني.. |
كان أكثرها إذاءً على الإطلاق أني أعرف أنا أعرف يا صديقي أعرف جيداً لكن حيلتي الصمت ما الذي سيتغير إذا حدث وأفصحت لا شيء سيتبدل صدقني..أنها تحيط بي كثير من الحوادث لدرجة أني أنتظر أن ينتهي اليوم وأنا أردد يارب سلم.. |
لا تخف في الختام جميعنا سننجو..
|
لو كنت سأكتب لك عن قائمة ما يؤذيني
ستجدني في قمة الهرم.. |
هِب أني تجاوزت كل هذه المنعطفات
هِب أني سقطت في العمق وعدت من جديد هل تعتقد سأكون خالية من الخدوش الذي أصابني قد أصاب روحي (هل يضر الشاة سلخها بعد ذبحها) .. |
ارتادت الصمت لبعض الوقت ثم قالت: الندب كان هنا
قالتها في حين متوجع وهي تشير إلى صدرها: وفر عليك الذي تريد قوله سنزول جميعاً مع الأيام ف لا بأس بالأمر.. : هل من مغفرة؟ أجابت في التفاتة صغيرة: ربما إذا تقدم إلى خطبتي النسيان وقبلت.. |
مرهقة للحد الذي يجعلني أطالب بالنوم
إلا أن ما ينتظرني من المهام يعادل مهام اسبوع كامل وعني اضطراراً يجب انجازها في يوم واحد كيف تجي؟ ربي ييسرها.. |
كمصلحة ضائعة
تهيم في طرقات مدينة مظلمة تتعلق على مشجب مكسور في أحد الأزقة الضيقة والإنارات الخافتة.. .... أمل صغير.... هناك ضوء. |
احمل حقيبتك في يدك وامضي
ليس هناك من مرتع أمن على هذه الأرض.. |
تراجع عن كونك الكف الأول في المصافحة
الذي حدث أنهم استهانوا بسلمك لدرجة الإيمان بعدم قدرتك عن الوقف.. |
لنحمل راية الأفراح عالية
يا أهل أرض هذا يوم عيد... |
اعتني بأخطائك
أربها أو أوقفها و دع عنك سُبل الأخرين.. أعمل من أجل نفسك والتفت إليها و دعوا الخلق للخالق.. |
مرحباً يا دنيا
يا سيدة الوجه الواحد الذي لا أخاف منه ولا آمنه لم تأتِ يوماً مزيفة عن حال وفي الواقع تصورين أخرى منذ البداية كنتِ واضحة في مسألة أن لا آمان في جعبتك وهذا ما جعلني أرتاح و أفهم ألا أملاً ارتجيه من بعدك وأن الخيبة هي وجهك المتألق.. أو ربما خُلقنا في كبد فلا يوجد على ظهرك ارتياح.. أو ربما أراد الله لنا امتحاناً على وجهك بمرور كل الذي يجري.. أو أوٌ كثيرة أصدرها إثر تفكير لا يتوقف حولك .. لا أفهم جهات متسعة حولك إلا أن المثابرة من أجل الله تجعلني أفضل.. فلا يضيرني التقلب بين أمواجك ولا الوقوف أمام رياحك العاتية حين نسقط يا سيدة/ حتماً سنقف... |
بغض النظر عن الواقع الذي أرفضة فكرة
أنا أعيشه إجباراً.. |
اسأل عنا..
أين نحن من السطر؟؟ |
حيث الخدش الأول.. . . التحولات الصامته ضد فوج من العوارض ثم التنازلات كانت منشأ الوقوع هنا مربط الفرس أيضاً.. صدقني أني أنشدت يا ليت كثيراً لدرجة توازي المرات التي سمعت بها إسمي نداءً أكثرها رواجاً (ليتني بقيت طفلة ولم أكبر). . . الخدش يتسع بمرور الزمن.. جميع الصفعات كانت قاضية لا تختلف في المنطقة الأولى أو الثانية أو الثالثة ركضت إلى كل ساحة منها مناشدة الآمان أكثر لكني في كل همزة أجد الصفعة ذاتها وبذات القوة لا تختلف.. إلى متى؟ إلى النقطة التي تجعلني أغفر فيها عن نفسي.. ثالثه لا تميل. |
مرحباً أيها العابر من هنا علناً أو خفية... إليك قول إن قبلته فهو لك وإن أبيت عن رؤيته فلا بأس فهو لي قبل أن يكون لك.. احتدمت ألف كلمة في صدري لدرجة الوقوف في صف العجز عن البوح أو التتمة لكن. أحداً لن يقدمك على نفسه إلا والدتك.. التمس ما شئت من الأعذار ولكن/ إياك واحتذاء الغباء.. لأني مررت بها أخبر الآن عنها ليس هناك من لا يرى، لكن هناك من يتجاهل.. صدقني لا عوض عن العائلة انتبه لهذا جيداً.. هناك الكثير لكني أقف الآن هنا شكراً لمرورك وتفهك.. |
السطر الذي تراه في ثوان
كان حصيلة لسنوات من البكاء لا تستقل شعوراً قد ترجمه أحد ما في سطر ولو كان ركيكاً... |
طالما أن العتاب لا يجدي نفعاً
فالصمت أولى.. . . لا بأس يا سيدي الخاطر المكسور لقد تلقيت الدرس ولو كان قاسياً.. |
كيف تخبر أحداً عن ميلاد هو لا يعنيه؟.
|
تلك الأسباب التي تراها تافهة
هي ذات الأسباب التي جعلت أخر يبكي طوال الليل ولا ينام .. لا تستخف بأوجاع الأخرين فأنت لا تعيش أوضاعهم.. |
مرحباً أوراق الخريف
لم يكن ذنبك السقوط لكنه زمن رحيلك.. |
| الساعة الآن 04:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية