|
إني أجاهدُ بالدُّعاءِ بحُرقةٍ
وبداخلي ظنٌّ بربي لا يخيبْ حسبي بأني قد سألتُ لحاجتي ربًا يُطمئِنُ مَن دعا: "إني قريبْ" |
والصّبحُ أيقظَ حسنَها وغفا
وكأنَّ حُسنَ الصّبحِ لمْ يكنِ |
لـ علمك لم أُعاقب غيرَ نفسي
مخافةَ أن تموتَ لديك ذُلّا وحين هَجَرتُ لم أكُ مُستعداً لهذا الموتِ ، لكنْ كانَ حــلًا |
"ولقد رأيتُكَ في منامي ليلةً
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً حتى أَفَقْتُ على فراقٍ ثانِ" |
سٌئل الشافعي : كيف يكون سوء الظن بالله ؟
قال : الوسوسة والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة وترقب زوال النعمة، كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم. . قُل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا . سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا قبس.. |
نهبت قلب انسان ماتطلبه شـي ياللي تحكم في هنـاي وعذابـي اسكن هنا وارتح هناا وانعم بذي هذا جوابـي يامدور جوابـي |
إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئاً
فَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُ رَأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ وَما مِن شِدَّةٍ إِلّا سَيَأتي لَها مِن بَعدِ شِدَّتِها رَخاءُ لَقَد جَرَّبتُ هَذا الدَهرَ حَتّى أَفادَتني التَجارِبُ وَالعَناءُ -ابو تمام الطائي |
أَحْسِن بِنا الظنَّ إنّا فيكَ نُحْسِنُهُ
إنَّ القُلوبَ بِحُسْنِ الظَّنِّ تَنْسَجِمُ وَالْمَسْ لَنا العُذرَ فِي قَولٍ وَفِي عَمَلٍ نَلْمَسْ لَكَ العُذْرَ إنْ زَلَّتْ بِكَ القَدَمُ لا تَجعَل الشَّكَّ يَبني فيكَ مسْكَنَهُ إنَّ الحياةَ بِسُوءِ الظَّنِّ تَنْهَدِمُ |
"فاليسرُ آتٍ والهمومُ ستنجلي
والعسرُ فينا ليس إلا مرحلة". قبس.. |
وكم على الأرض من خضراءَمورقة
وليس يرجم إلا ماله ثمر ألم تر البحر تعلو فوقه جيف وتستقر بأقصى قعره الدرر راقتني |
الساعة الآن 11:47 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية