![]() |
«وكتب الحسنُ بن وهب إلى صديقٍ له يُعلِمه صبابتَه إليه، ووحشتَه لفراقِه، فقال: "وقد قسَمك الله بين طرفي وقلبي، ففي مَشهدك أنسُ قلبي، وفي عينيك لهوُ طرفي!"»
قبس.. |
و نسألك يارب بُكاء الاجابة
|
ويبقى اللّه في كُل حين جابراً للخواطر .
قبس.. |
- وتظن إنك هالك ثم يأتي لطف الله
قبس.. |
- وعسى بالصبر ننال أعظم مما حلمنا به
قبس.. |
…وكما بَشر مريم وطمَأنها، سيُبشركِ الله بجبر عظيمًا، فاللهُمَّ بشرى لنا جميعاً دون استثناء…
قبس.. |
«وقد بلغت بحبّي فيك منزلةً
جلالها عن حضيض النّطق قد رُفعا» قبس.. |
ودعائي الدائم عند مطلع كل فجر أن يمنح الله فؤادي ما تمنى وأن يدثِّر خوف روحي بالأماان
قبس.. |
والفكرة المريحة لديّ أن قلبي لا يضرّ أحدًا، أمشي في مناكب الأرض مُحسنًا ولو لم ألقَ إحسانًا، فإني أنتظر العوض مِن الله، ولا أطلب شيئًا مِن سواه.
قبس.. |
وإذا لقيتُكَ لا تَسَل عن حالتي
فملامِحي بالشَّوقِ خيرُ بيانِي قبس.. |
الساعة الآن 04:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية