عزاء الأيام الشديدة.. والليالي الثّقال.. قول الحكيم سبحانه.. "والله يعلم، وأنتم لا تعلمون"..

قبس..

"كان نبيُّنَا صلى الله عليه وسلم رقيق القلب، حسن العشرة، يَترفَّق بأصحابه، ولا يهينُ أحدًا، من رآهُ هابهُ، ومن عرفهُ أحبَّه، يألفُ الناس ويألفونهُ، لا ينطقُ بفحش ولا يَعيبُ على أحدٍ، ليِّنُ الجانب، لا يرُد سائلاً، وليس بِفظٍ ولا غليظ".


قبس..

" المشروع الذي يستحق أن تسعى له طول عمرك هو أن تكون جنتك في صدرك، وهذا لايكون إلا بالإغراق في معرفة الله والأنس به "


قبس..

‏قد يبتليك الله بمصيبة تعقبها مصيبة رحمةً بك حتى لا تتعلق بهذه الدُنيا، وحتى يزيد تعلُقك وارتباطك به؛ فبعض الناس لاتصلحهم إلا الشدائد، وإذا أمِنوا انغمسوا بالدنيا وملذاتها ونسوا دينهم وربهم!
‏فإذا وجدت الهموم والأحزان تحيط بك، فافزع إلى ربك، وإذا يسَّر عليك لاتتوقف عن حمده وشكره


قبس..

‏(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّـذِينَ آَمَنُـوا صَلُّـوا عـَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
‏اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ ..

{هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا}

سورة الفتح | الآية [4]