أحترمُ من يختار بعناية ألفاظه وكلماته، ويصون لسانه عن رديء القول، فلا ينطق إلا بكل جميل، ولا تسمع منه إلا طيّب الكلام، أشعرُ بأنه في المقام الأول قد قام باحترام نفسه، وتلك مرتبة من مراتب الذوق يدركها أهل الرُقيّ جيدًا: "وزينةُ المرء بين الناس منطقهُ نصف الجمال بلِين القول معقودُ

لو رُزق المخلوق أطيب الطيبات، فلن يجد أطيب من العافية . . اللهم أنعم علينا بعفوك وعافيتك

أميل للأصدقاء الذين لا يطوي قلوبهم بعد المسافة ولا تقلب الحال، تتركهم ربيعاً فتجدهم ربيعاً، لا تغير الظروف شيئا في صدورهم، يتشبثون بالسبعين عذراً حتى لا ينفكوا الود، ولا يحتاجون لتبريرات على غيابك، يكفيهم شعورك الطيب، الذين يؤمنون أن الأرواح جنود مجندة.. تُحب، تألف بعضها وتتلاقى

الحب هو أن لا أعزلك عن العالم ، الحب هو أن أتركك بالزحام .. وأنا أثق تمامًا أن قلبك لي

القرار الخاطئ سيضاعف خبرتگ
والقرار الصائب سيضاعف ثقتگ
لذا لا تقلق من كلا الحالتين وكن صاحب قرار

تشتت الذهن يحيل بينك وبين انجاز أي من مهامك ، فاجعل لكل شيء وقته مع تقديم ما له الأولوية

أخذوا هالثلاث كلمات بعين الأعتبار " أحبس جروحك بروحك " و لإ تلجأ للصدور إلرديه و تضيع

نهاية الكلام لاتصبون مشاعركم في شخص مثقوب ثم تأكلكم الحسايف..إمتنعوا.

من عادة الطيّب لا قل مقداره رحل

أرجو منكم دائماً أن لا تترددوا في طمئنة أحدهم،
فالخوف أسوأ شعور يشعُر به المرء