![]() |
لم أكن مستعدة لكل هذا الحزن،
كان قلبي يرتب نفسه بشكل عادي يناسب حياة عادية لا شيء أكثر لا شيء أقل. قبس.. |
لايمكنك أن تحتوي شيء وأنت قد كسرت أنسان ..!
أطرافك حادة وكل محاولاتك مؤذية |
"المقارنة قاتلة ومُهلكة..
رحلتك مختلفة، أهدافنا مختلفة، الصعاب مختلفة، الثمن مختلف، وأرزاق الله لنا وعطاياه مختلفة.. ودائماً المشغول بالمُقارنةِ محرومٌ من السكينة، فاختر الرضا تهُن عليك الحياة ويسكُن قلبك." قبس.. |
يارب ربي يفرجها
|
الحمدلله أنها دُنيا وستنقضي ، الحمدلله أنها ليست دَارنَا ولا دِيارَنَا وأن المستقر بجوار رب العالمين الحمدلله أنها دنيا وستنقضي وعسانا في الجنة نأنَس ويُؤنَس بنا كُل مافيها مُتعِب وكُل من فيها مُتعَب
قبس.. |
|
«ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال، وتمامِ الصحّة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان»
قبس.. |
لَم أنسى قَسوة الأحداث الأخيرة، تلكَ الَّتي
جعلَتني أحذر إلى الأبد . قبس.. |
”إن الإنسان منّا ليحارب طواحينَ هواجسه داخل نفسه، واختلاجات أمانيه، ولواعجَ أيامِه، وهو صامتٌ مطبقٌ فاه عن الحديثِ عنها. وأنه بوده لو يبديها، لكن عزّة الخفاء؛ أهون عليه من يسرِ العلانية“
قبس.. |
ï´؟ فَفِرّوا إِلَى اللَّهِ
كلّما لفّني الحزن وكلّما غمّتني الدنيا، أحب أن أتذكر شعور هذه الآية ... أحسّ وكأنها تناديني! تناديني بحنانٍ كبير، وتُشعرني برغبة الهروب من الوجود كله .. إلى خالق الوجود! أن تلجأ إلى الله، هذا هو شعور الأمان! طمأنينةٌ تسري بكلّ هدوء وسكينة، تتنزل على روحك بحنان ولطف .. تشعرُ وكأنك متكئٌ في مكان آمن، لا يمكنُ أن يصيبك فيه خدشٌ أو ندب! قبس.. |
الساعة الآن 01:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية