اتعلم علئ يداه الهدوء
و ادمنت الجنون معه متناقضان نحن و عشقنا و تصرفاتنا و طريقتنا و نحب جميعنا بششششده |
لا اتمالك نفسي ، حوطت مشاعري غربة
دفنت كل فرحة انتظرتها ، ماعاد للامل صفة تتعلق بي ، تجرد من كلي وجدته مساء رياحه لاتجيء بطيب الانباء ولا صوته ، مرهقه روحي وعلي السلام . |
واتيت ابتسم
واتيت حيث الانا و هو نجتمع عاشقي بك تحلو ابتسامة شفتاي |
., الكلام يملأ أفواههنا وبحة اصواتنا او سطورنا كفيلة بأن تخبيء في صدورها فكرة القائل او الكاتب ، الاطراء يأتي على هيئة شكراً عفواً واحياناً يأتي مثيراً للجدل والحديث الكثير وانا لم اضع حرفاً بضلع الحاجة قط الا وكان من أنفاسٍ تبكي او تئن .! طلبت نداء الكثيرين لكنك اسعدتني بعد ادمان بِهذا الحضور يا عتيم , لكل شعر عاميّ او كما اسميها وتسميها ترجمة حداً تجاوزته يوم عززت بي محبتي لهذه الوشوشة ، كثيراً ما مرت عليّ نصوص عامية كنت اقراها بعدم فهم او بسرعه وبعض الاحيان حينما تروقني او اشعر انها حالة تشبهني وتشبع رغبة القراءة لدي اتعمّق بِأسراب نثرها ، فكيف لو كانت ترجمة لنصوصي مبسطة سلسة الحقائق تحرق بعض الارواح لكن القوية منها تداهمها تعايشها تصنع حياتها بابهام الشعور كي تمارس حالتها على طبيعتها بعيداً عن الاعين . ممتنة لأنك هنا |
فوق الوجع بضع نخراتٍ تكلّبت بأضلع السؤال
أأنتَ أنتَ أم وجه جديد للقسوة ؟ عطاياك ما كانت تنقطع حتى وان أشبَعتُكَ دمعاً تخطّيتَ حدود الآه وَانتهت صفات الرجاء بِدرب البقاء الواقع الانتهازي لكل فضلٍ تكيّف فيه قلبي وَابتسامتي سَكب إثارة الغموض مجدداً وجعلني لامبالية كما لم أكن من قبل كل ما رُكن بأسفل دمعي يُعد ظلاً مكيناً لِي يقول لو انكَ اعدت الكرَّة لما سَامحتكَ أبداً أبداً . تباً لِكل اغنية توزن حالتي ولا توزن فكرة التخلي أشكوكَ مني فَ ساعدني . |
..
حتى بعيداً عن هذا العالم ، هنالكَ جرح يؤرّق بهجتي حينما قُلتُ أسميكَ وطن ، انتفيتُ وصرتُ لا أملكُ فيكَ الا دمعك . |
., آخر ما يجب إضافته . نُصوص لدرويش ، يجب أن تَصِل . . ان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟ وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟ كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء! . * تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟ / مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة! قلبي ليس لي... ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً. / لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا... لا تُسْكِر!. . / من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟ بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!. / لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. انتَ منذ الان غيركَ . |
|
الساعة الآن 03:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية